میمون بن سنجار بجلی در حدیث: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - '</div> <div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">' به '</div>') |
جز (جایگزینی متن - '\<div\sstyle\=\"background\-color\:\srgb\(252\,\s252\,\s233\)\;\stext\-align\:center\;\sfont\-size\:\s85\%\;\sfont\-weight\:\snormal\;\"\>(.*)\[\[(.*)\]\](.*)\"\'\'\'(.*)\'\'\'\"(.*)\<\/div\>\n\<div\sstyle\=\"background\-color\:\srgb\(255\,\s245\,\s227\)\;\stext\-align\:center\;\sfont\-size\:\s85\%\;\sfont\-weight\:\snormal\;\"\>(.*)\<\/div\>\n\n' به '{{مدخل مرتبط | موضوع مرتبط = $2 | عنوان مدخل = $4 | مداخل مرتبط = $6 | پرسش مرتبط = }} ') |
||
خط ۲۵: | خط ۲۵: | ||
| آثار = | | آثار = | ||
}} | }} | ||
{{مدخل مرتبط | |||
| موضوع مرتبط = ابو أراکه بجلی کوفی | |||
| عنوان مدخل = [[ابو أراکه بجلی کوفی]] | |||
| مداخل مرتبط = [[میمون بن سنجار بجلی در تاریخ اسلامی]] - [[میمون بن سنجار بجلی در تراجم و رجال]] - [[میمون بن سنجار بجلی در حدیث]] | |||
| پرسش مرتبط = | |||
}} | |||
==احادیث روایت شده از او در منابع اهل سنت== | ==احادیث روایت شده از او در منابع اهل سنت== |
نسخهٔ ۱ ژوئن ۲۰۲۲، ساعت ۱۰:۴۷
میمون بن سنجار بجلی | |
---|---|
دین | اسلام |
اطلاعات علمی | |
استادان | علی بن ابی طالب |
شاگردان | اسماعیل بن عبد الرحمن بنابی کریمة |
احادیث روایت شده از او در منابع اهل سنت
حلیة الأولیاء (أبو نعیم الأصبهانی)
- حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، وَعَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ، قَالا: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ أَبُو هِشَامٍ، حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ جُعْفِيٍّ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أَبِي أَرَاكَةَ، قَالَ: صَلِّي عَلِيٌّ الْغَدَاةَ , ثُمَّ لَبِثَ فِي مَجْلِسِهِ حَتَّى ارْتَفَعَتِ الشَّمْسُ قِيدَ رُمْحٍ، كَأَنَّ عَلَيْهِ كَآبَةٌ، ثُمَّ قَالَ: " لَقَدْ رَأَيْتُ أَثَرًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَمَا أَرَى أَحَدًا يُشْبِهُهُمْ، وَاللَّهِ إِنْ كَانُوا لَيُصْبِحُونَ شُعْثًا غُبْرًا صُفْرًا، بَيْنَ أَعْيُنِهِمْ مِثْلُ رُكَبِ الْمِعْزَى، قَدْ بَاتُوا يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ، يُرَاوِحُونَ بَيْنَ أَقْدَامِهِمْ وَجِبَاهِهِمْ، إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ مَادُوا كَمَا تَمِيدُ الشَّجَرَةُ فِي يَوْمِ رِيحٍ، فَانْهَمَلَتْ أَعْيُنُهُمْ حَتَّى تَبُلَّ وَاللَّهِ ثِيَابَهُمْ، وَاللَّهِ لَكَأَنَّ الْقَوْمَ بَاتُوا غَافِلِينَ ".
التهجد وقیام اللیل (ابن أبی الدنیا)
- حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ شَمِرٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أَبِي أَرَاكَةَ، قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ صَلاةَ الْفَجْرِ، فَلَمَّا سَلَّمَ انْفَتَلَ عَنْ يَمِينِهِ، ثُمَّ مَكَثَ كَأَنَّ عَلَيْهِ كَآبَةً حَتَّى إِذَا كَانَتِ الشَّمْسُ عَلَى حَائِطِ الْمَسْجِدِ قِيدَ رُمْحٍ، قَالَ، وَحَائِطُ الْمَسْجِدِ أقصر مما هو الآن، قَالَ: ثُمَّ قَلَبَ يَدَهُ، وَقَالَ: " وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ فَمَا أَرَى الْيَوْمَ شَيْئًا يُشْبِهُهُمْ، لَقَدْ كَانُوا يُصْبِحُونَ صُفْرًا غُبْرًا بَيْنَ أَعْيُنِهِمْ أَمْثَالُ رُكَبِ الْمِعْزَى، قَدْ بَاتُوا سُجَّدًا وَقِيَامًا يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ يُرَاوِحُونَ بَيْنَ جِبَاهِهِمْ وَأَقْدَامِهِمْ، فَإِذَا أَصْبَحُوا فَذَكَرُوا اللَّهَ مَادُوا كَمَا تَمِيدُ الشَّجَرُ فِي يَوْمِ رِيحٍ، وَهَمَلَتْ أَعْيُنُهُمْ حَتَّى تَبُلَّ ثِيَابَهُمْ، وَاللَّهِ لَكَأَنَّ الْقَوْمَ بَاتُوا غَافِلِينَ "، ثُمَّ نَهَضَ فَمَا رُئِيَ يَضْحَكُ حَتَّى ضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجَمٍ عَدُوُّ اللَّهِ الْفَاسِقُ.
الرقة والبکاء (عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة)
- أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ الْمُبَارَكُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خُضَيْرٍ الصَّيْرَفِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبٍ شُجَاعُ بْنُ فَارِسٍ الذُّهْلِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَيَّاطُ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ دُوَسْتَ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ صَفْوَانَ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ شَمِرٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أَبِي أَرَاكَةَ، قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ صَلَاةَ الْفَجْرِ، فَلَمَّا سَلَّمَ انْفَتَلَ عَنْ يَمِينِهِ، ثُمَّ مَكَثَ كَأَنَّ عَلَيْهِ كَآبَةً، حَتَّى إِذَا كَانَتِ الشَّمْسُ عَلَى حَائِطِ الْمَسْجِدِ قِيدَ رُمْحٍ، قَلَبَ يَدَهُ، وَقَالَ: " وَاللَّهِ , وَلَقَدْ رَأَيْتُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَمَا أَرَى الْيَوْمَ شَيْئًا يُشْبِهُهُمْ، وَلَقَدْ كَانُوا يُصْبِحُونَ شُعْثًا صُفْرًا غُبْرًا، بَيْنَ أَعْيُنِهِمْ أَمْثَالُ رُكَبِ الْمِعْزَى، قَدْ بَاتُوا لِلَّهِ سُجَّدًا وَقِيَامًا، يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، يُرَاوِحُونَ بَيْنَ جِبَاهِهِمْ وَأَقْدَامِهِمْ، فَإِذَا أَصْبَحُوا فَذَكَرُوا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ، مَادُوا كَمَا يَمِيدُ الشَّجَرُ فِي يَوْمِ الرِّيحِ، وَهَمِلَتْ أَعْيُنُهُمْ حَتَّى تُبَلَّ ثِيَابُهُمْ، وَاللَّهِ لَكَأَنَّ الْقَوْمَ بَاتُوا غَافِلِينَ، ثُمَّ نَهَضَ، فَمَا رُئِيَ مُفْتِرًّا يَضْحَكُ، حَتَّى ضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجِمٍ، عَدُوُّ اللَّهِ الْفَاسِقُ ".
موضح أوهام الجمع والتفریق (الخطیب البغدادی)
- أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الْوَاعِظُ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَيُّوبَ بْنِ مَاسِي الْبَزَّازُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ، حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ، حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، أَخْبَرَنِي زَيْدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ أَبِي أَرَاكَةَ، عَنْ عَلِيٍّ مِثْلَ حَدِيثٍ. أَخْبَرَنَاهُ أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقَوَيْهِ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ بْنِ الْحَسَنِ النَّجَّادُ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا. ح وَأَخْبَرَنَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْوَاعِظُ، وَاللَّفْظُ لَهُ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ مَاسِي، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسٍ، قَالا: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ شَمِرٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ السُّدِّيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا أَرَاكَةَ، يَقُولُ: " صَلَّيْتُ خَلْفَ عَلِيٍّ صَلاةَ الْفَجْرِ، فَلَمَّا سَلَّمَ انْفَلَتَ عَنْ يَمِينِهِ ثُمَّ مَكَثَ كَأَنَّ عَلَيْهِ الْكَآبَةَ، حَتَّى إِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ عَلَى حَائِطِ الْمَسْجِدِ، وَالْحَائِطُ يَوْمَئِذٍ أَقْصَرُ مِمَّا هُوَ، قَالَ: ثُمَّ قَلَبَ يَدَهُ، وَقَالَ: وَالِيهِ لَقَدْ رَأَيْتُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَا أَرَى الْيَوْمَ شَيْئًا يُشْبِهُهُمْ، كَانُوا يُصْبِحُونَ ضُمْرًا شُعْثًا غُبْرًا بَيْنَ أَعْيُنِهِمْ أَمْثَالُ رُكَبِ الْمَعْزَى، قَدْ بَاتُوا لِلَّهِ سُجَّدًا وَقِيَامًا، يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَيُرَاوِحُونَ بَيْنَ جِبَاهِهِمْ، وَأَقْدَامِهِمْ، فَإِذَا أَصْبَحُوا ذَكَرُوا اللَّهَ مَادُوا كَمَا تَمِيدُ الشَّجَرُ فِي يَوْمِ الرِّيحِ، فَهَمَلَتْ أَعْيُنُهُمْ حَتَّى تَبْتَلَّ ثِيَابُهُمْ وَاللَّهِ لَكَأَنَّ الْقَوْمَ بَاتُوا غَافِلِينَ. قَالَ: ثم نهض فما رئي مفتراً بعد ذلك يضحك حتى ضربه عدو الله الفاسق ابن ملجم "، قَالَ ابن ماسي: قَالَ لنا ابن عبدوس: هذا رواه مالك بْن مغول، عن عَمْرو بْن شمر. أَخْبَرَنِي عَبْد اللَّهِ بْن يَحْيَى السكري، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّهِ الشافعي، حَدَّثَنَا جعفر بْن مُحَمَّد الأزهر، حَدَّثَنَا ابن الغلابي، قَالَ: قَالَ أَبُو زكريا يَحْيَى بْن معين، أَخْبَرَنَا ابن نمير، قَالَ: ذهب بي مالك بْن مغول إلى عَمْرو بْن شمر، فحدثه بحديث أَبِي أراكه، فكتبته له، ودفعته إليه، قَالَ يَحْيَى: فحَدَّثَنِي المحاربي، عن مالك، عن السدي، عن أَبِي أراكة، وقد روى هذا الحديث ابن الجعد، عن عَمْرو بْن شمر الجعفي، عن السدي، عن أَبِي أراكة، عن عَلِيّ بْن أَبِي طالب.
فوائد (أبو علی الصواف)
- حَدَّثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْحَرَشِيُّ، ثَنَا عَاصِمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْعَبْدِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ، وَكَانَ أَتَى عَلَيْهِ مِائَةٍ سَنَةٍ، ثَنَا السُّدِّيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي أَرَاكَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَا عَلِيُّ فِي الْعَرْشِ مَكْتُوبٌ: أَنَا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولِي ".