همسایه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (جایگزینی متن - 'jpg|22px]] 22px دین‌پرور، سید حسین، [[دانشنامه نهج البلاغه')
خط ۱۷: خط ۱۷:
== منابع ==
== منابع ==
{{منابع}}
{{منابع}}
# [[پرونده:13681049.jpg|22px]] [[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۲''']]
# [[پرونده:13681049.jpg|22px]] [[سید حسین دین‌پرور|دین‌پرور، سید حسین]]، [[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۲''']]
{{پایان منابع}}
{{پایان منابع}}



نسخهٔ ‏۹ اکتبر ۲۰۲۲، ساعت ۲۳:۰۵

مقدمه

حقوق همسایگی

محدوده همسایگی

منابع

پانویس

  1. ﴿ وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ؛ سوره حشر، آیه ۹
  2. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۸۹۸.
  3. «إِمَّا أَخٌ لَكَ فِي الدِّينِ وَ إِمَّا نَظِيرٌ لَكَ فِي الْخَلْقِ»؛ نهج البلاغه، نامه ۵۳
  4. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۸۹۸.
  5. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 898.
  6. «اللَّهَ اللَّهَ فِي جِيرَانِكُمْ، فَإِنَّهُمْ وَصِيَّةُ نَبِيِّكُمْ مَا زَالَ يُوصِي بِهِمْ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُمْ»؛ نهج البلاغه، نامه ۴۷
  7. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۸۹۹.
  8. «فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ مِنَ الْعَصَبِيَّةِ، فَلْيَكُنْ تَعَصُّبُكُمْ لِمَكَارِمِ الْخِصَالِ وَ مَحَامِدِ الْأَفْعَالِ وَ مَحَاسِنِ الْأُمُورِ الَّتِي تَفَاضَلَتْ فِيهَا الْمُجَدَاءُ وَ النُّجَدَاءُ مِنْ بُيُوتَاتِ الْعَرَبِ وَ يَعَاسِيبِ القَبَائِلِ، بِالْأَخْلَاقِ الرَّغِيبَةِ وَ الْأَحْلَامِ الْعَظِيمَةِ وَ الْأَخْطَارِ الْجَلِيلَةِ وَ الْآثَارِ الْمَحْمُودَةِ، فَتَعَصَّبُوا لِخِلَالِ الْحَمْدِ مِنَ الْحِفْظِ لِلْجِوَارِ وَ الْوَفَاءِ بِالذِّمَامِ وَ الطَّاعَةِ لِلْبِرِّ وَ الْمَعْصِيَةِ لِلْكِبْرِ وَ الْأَخْذِ بِالْفَضْلِ وَ الْكَفِّ عَنِ الْبَغْيِ وَ الْإِعْظَامِ لِلْقَتْلِ وَ الْإِنْصَافِ لِلْخَلْقِ وَ الْكَظْمِ لِلْغَيْظِ وَ اجْتِنَابِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۳۴
  9. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۸۹۹.
  10. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۸۹۹.
  11. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۸۹۹.
  12. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۹۰۰.