شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲ (کتاب): تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۲۶: | خط ۲۶: | ||
| به همت = | | به همت = | ||
| وابسته به = | | وابسته به = | ||
| محل نشر = | | محل نشر = | ||
| سال نشر = | |||
| سال نشر = | |||
| تعداد جلد = ۴ | | تعداد جلد = ۴ | ||
| صفحه = ۳۱۲ | | صفحه = ۳۱۲ | ||
خط ۴۲: | خط ۳۹: | ||
جلد دوم '''[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب)]]''' کتابی است که به شرح زیارت جامعه کبیره میپردازد. این مجموعه به قلم [[احمد بن زینالدین احسایی]] نوشته شده و توسط چند انتشارات در زمانهای متعددی از جمله: [[انتشارات چاپخانه سعادت]] (ایران)، [[انتشارات دار المفید]] (لبنان)، [[انتشارات مؤسسة البلاغ]] (لبنان)، [[انتشارات مکتبة العذراء]] (کویت) و [[انتشارات مؤسسة الإحقاقی]] (کویت) به چاپ رسیده است.<ref name=p1>[http://islamicdatabank.com/MoshakhesatBook.aspx?cod=10017293 پایگاه اطلاعرسانی سراسری اسلامی پارسا]</ref> | جلد دوم '''[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب)]]''' کتابی است که به شرح زیارت جامعه کبیره میپردازد. این مجموعه به قلم [[احمد بن زینالدین احسایی]] نوشته شده و توسط چند انتشارات در زمانهای متعددی از جمله: [[انتشارات چاپخانه سعادت]] (ایران)، [[انتشارات دار المفید]] (لبنان)، [[انتشارات مؤسسة البلاغ]] (لبنان)، [[انتشارات مکتبة العذراء]] (کویت) و [[انتشارات مؤسسة الإحقاقی]] (کویت) به چاپ رسیده است.<ref name=p1>[http://islamicdatabank.com/MoshakhesatBook.aspx?cod=10017293 پایگاه اطلاعرسانی سراسری اسلامی پارسا]</ref> | ||
[[پرونده:1101125.jpg|بندانگشتی|150px|طرح جلد دیگری از کتاب]] | [[پرونده:1101125.jpg|بندانگشتی|150px|طرح جلد دیگری از کتاب]] | ||
==درباره کتاب== | ==درباره کتاب== | ||
مؤلف نخست جملات این دعا را ذکر کرده و معانی آنها را بیان نموده است، سپس با روشی عرفانی و فلسفی، به شرح دعا پرداخته است. وی در تفسیر دعا، از احادیث اهلبیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره میگیرد و در پایان هر فقره از دعا، نظر خود را بیان میکند.<ref name=p1></ref> | مؤلف نخست جملات این دعا را ذکر کرده و معانی آنها را بیان نموده است، سپس با روشی عرفانی و فلسفی، به شرح دعا پرداخته است. وی در تفسیر دعا، از احادیث اهلبیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره میگیرد و در پایان هر فقره از دعا، نظر خود را بیان میکند.<ref name=p1></ref> | ||
خط ۷۳: | خط ۷۱: | ||
*وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛ | *وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛ | ||
*وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛ | *وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛ | ||
*فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛ | *فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛ | ||
*وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛ | *وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛ | ||
خط ۹۲: | خط ۸۹: | ||
*مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ؛ | *مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ؛ | ||
*وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ؛ | *وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ؛ | ||
*أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛ | *أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛ | ||
*الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛ | *الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛ | ||
خط ۱۲۰: | خط ۱۱۶: | ||
*وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛ | *وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛ | ||
*وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ؛ | *وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ؛ | ||
*أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛ | *أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛ | ||
*وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ؛ | *وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ؛ | ||
خط ۱۴۳: | خط ۱۳۸: | ||
*وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ؛ | *وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ؛ | ||
*وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛ | *وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛ | ||
*إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛ | *إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛ | ||
*وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛ | *وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛ |
نسخهٔ ۱۲ ژوئیهٔ ۲۰۱۶، ساعت ۰۹:۲۰
این مقاله هماکنون در دست ویرایش است.
این برچسب در تاریخ ۲۵ ژانویه ۲۰۱۶ توسط [[کاربر:{{{کاربر}}}]] برای جلوگیری از تعارض ویرایشی اینجا گذاشته شده است. اگر بیش از پنج روز از آخرین ویرایش مقاله میگذرد میتوانید برچسب را بردارید. در غیر این صورت، شکیبایی کرده و تغییری در مقاله ایجاد نکنید. |
شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲ | |
---|---|
زبان | عربی |
نویسنده | احمد بن زینالدین احسایی |
موضوع | زیارتنامه جامعه کبیره، امامت و ولایت |
مذهب | [[شیخیه]][[رده:کتاب شیخیه]] |
ناشر | [[:رده:انتشارات *مؤسسة الإحقاقی (کویت: ۱۴۳۲ه.ق)
|
شابک | |
شماره ملی | م۷۶-۶۵۶۴ |
جلد دوم شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب) کتابی است که به شرح زیارت جامعه کبیره میپردازد. این مجموعه به قلم احمد بن زینالدین احسایی نوشته شده و توسط چند انتشارات در زمانهای متعددی از جمله: انتشارات چاپخانه سعادت (ایران)، انتشارات دار المفید (لبنان)، انتشارات مؤسسة البلاغ (لبنان)، انتشارات مکتبة العذراء (کویت) و انتشارات مؤسسة الإحقاقی (کویت) به چاپ رسیده است.[۱]
درباره کتاب
مؤلف نخست جملات این دعا را ذکر کرده و معانی آنها را بیان نموده است، سپس با روشی عرفانی و فلسفی، به شرح دعا پرداخته است. وی در تفسیر دعا، از احادیث اهلبیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره میگیرد و در پایان هر فقره از دعا، نظر خود را بیان میکند.[۱]
فهرست کتاب
- عَصَمَكُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
- وَ آمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
- وَ طَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
- وَ أَذْهَبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ ؛
- وَ طَهَّرَكُمْ تَطْهِيراً؛
- فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
- وَ أَكْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
- وَ مَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ ؛
- وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِكْرَهُ ؛
- وَ وَكَّدْتُمْ (ذَكَّرْتُمْ) مِيثَاقَهُ؛
- وَ أَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
- وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِي السِّرِّ وَ الْعَلاَنِيَةِ ؛
- وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
- وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِ ؛
- وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَكُمْ فِي جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛
- وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ؛
- وَ جَاهَدْتُمْ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
- حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
- وَ بَيَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
- وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
- وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْكَامِهِ؛
- وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
- وَ صِرْتُمْ فِي ذَلِكَ ؛
- مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
- وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
- وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
- فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛
- وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛
- وَ الْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ؛
- وَ الْحَقُّ مَعَكُمْ ؛
- وَ فِيكُمْ ؛
- وَ مِنْكُمْ ؛
- وَ إِلَيْكُمْ ؛
- وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
- وَ مَعْدِنُهُ؛
- وَ مِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ؛
- وَ إِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ ؛
- وَ حِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ؛
- وَ آيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ؛
- وَ عَزَائِمُهُ فِيكُمْ ؛
- وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ ؛
- وَ أَمْرُهُ إِلَيْكُمْ
- مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ؛
- وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ؛
- أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛
- الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
- وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
- وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
- وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
- وَ الْآيَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
- وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
- وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ؛
- مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ ؛
- إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ ؛
- وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ؛
- وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
- وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
- وَ إِلَى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
- وَ بِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ؛
- سَعِدَ مَنْ وَالاَكُمْ ؛
- وَ هَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ ؛
- وَ خَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ ؛
- وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ؛
- وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ ؛
- وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ ؛
- وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ ؛
- وَ هُدِيَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ؛
- مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ؛
- وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ ؛
- وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛
- وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ؛
- أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛
- وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ؛
- وَ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ ؛
- طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
- بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ؛
- خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ ؛
- حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ؛
- فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ؛
- وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛
- وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
- وَ تَزْكِيَةً (بَرَكَةً) لَنَا ؛
- وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
- فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ ؛
- وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ؛
- فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ ؛
- وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ ؛
- وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِينَ؛
- حَيْثُ لاَ يَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ يَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
- وَ لاَ يَطْمَعُ فِي إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ؛
- حَتَّى لاَ يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّيقٌ وَ لاَ شَهِيدٌ
- وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ؛
- وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛
- إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛
- وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛
- وَ تَمَامَ نُورِكُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ ؛
- وَ ثَبَاتَ مَقَامِكُمْ؛
- وَ شَرَفَ مَحَلِّكُمْ ؛
- وَ مَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ وَ كَرَامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَ خَاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ.[۲]
درباره پدیدآورنده
احمد بن زینالدین احسایی معروف به «شیخ احمد احسائی» (متولد ۱۱۶۶ احساء وفات ۱۲۴۲ ق) . تحصیلات خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: محمدباقر وحید بهبهانی، سید علی طباطبایی، میرزا مهدی شهرستانی، سید مهدی بحرالعلوم و جعفر کاشف الغطاء فرا گرفت. از جمله فعالیتهای وی بنیانگذاری مکتب شیخیه.
او بیش از ۱۳۸ جلد کتاب را به رشته تحریر درآورده است. از جمله آثار وی: جوامعالکلم، حیاةالنفس فی حظیرة القدس، شرح العرشیه، شرح المشاعر، العصمة و الرجعة، الفوائد، مختصر الرسالة الحیدریة فی فقه الصلوات الیومیة، الرسالة الجعفریة فی جواب المیرزا جعفر النواب، الرسالة الخطابیة فی جواب بعض العارفین، الفائدة فی الوجودات الثلاثة و الفائدة فی کیفیة تنعم اهل الجنة و تألم اهل النار.[۳]
کتابهای وابسته
- اصل مجموعه؛
- شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۱ (کتاب)؛
- شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۳ (کتاب)؛
- شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۴ (کتاب)؛
پانویس
پیوند به بیرون
- وبگاه سازمان اسناد و کتابخانه ملی ایران
- پایگاه اطلاعرسانی کتابخانههای ایران
- دریافت فایل PDF در وبگاه مکتبة نرجس
- کتابشناسی جامع امامت و ولایت
- کتابشناسی امامت
- کتابشناسی امامت احمد بن زینالدین احسایی
- آثار امامت و ولایت احمد بن زینالدین احسایی
- کتابشناسی امامت چهار جلدی
- کتابشناسی کتابهای امامت به زبان فارسی
- کتابشناسی کتابهای امامت انتشارات دار المفید
- کتابشناسی کتابهای امامت انتشارات سعادت
- کتابشناسی کتابهای امامت مکتبة العذراء
- کتابشناسی کتابهای امامت مؤسسة البلاغ
- کتابشناسی کتابهای امامت مؤسسة الإحقاقی
- کتابشناسی کتابهای زیارت جامعه کبیره
- کتابشناسی کتابهای زیارت جامعه کبیره به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای شرح زیارت جامعه کبیره
- کتابشناسی کتابهای شرح زیارت جامعه کبیره به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای موجود در کتابخانه دانشنامه