شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۴ (کتاب)
شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج ۴ | |
---|---|
از مجموعه | شرح الزیارة الجامعة الکبیرة - احسایی |
زبان | عربی |
نویسنده | احمد بن زینالدین احسایی |
موضوع | زیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت |
مذهب | [[شیخیه]][[رده:کتاب شیخیه]] |
ناشر | [[:رده:انتشارات * مؤسسة الإحقاقی (کویت، کویت: ۱۴۳۲ﻫ.ق)
|
تعداد صفحه | ۳۲۰ |
شماره ملی | م۷۶-۶۵۶۴ |
این کتاب، جلد چهارم از مجموعهٔ چهارجلدی شرح الزیارة الجامعة الکبیرة است و با زبان عربی به شرح این زیارت میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر احمد بن زینالدین احسایی و ناشر آن انتشارات مؤسسة الإحقاقی (کویت) است. چهار انتشارات چاپخانهٔ سعادت (ایران)، دار المفید (لبنان)، مؤسسة البلاغ (لبنان) و مکتبة العذراء (کویت) نیز این کتاب را در گونههای مختلف منتشر کردهاند.
دربارهٔ کتاب
مؤلف نخست فرازهای این زیارت را ذکر و معانی آن را بیان کرده است، سپس با نگاهی عرفانی و فلسفی، به شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر زیارت، از احادیث اهلبیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره میگیرد و در پایان هر فقره، نظر خود را بیان میکند.
فهرست کتاب
- بأبي أنتم و أمّي و نفسي و أهلي و مالي؛
- ذكركم في الذّاكرين و أسماؤكم في الأسماء و أجسادكم في الأجساد و أرواحكم في الأرواح و أنفسكم في النّفوس و آثاركم في الآثار و قبوركم في القبور فما أحلى أسماءكم و أكرم أنفسكم و أعظم شأنكم و أجلّ خطركم و أوفى عهدكم (و أصدق وعدكم)؛
- كلامكم نور؛
- و أمركم رشد؛
- و وصيّتكم التّقوى؛
- و فعلكم الخير؛
- و عادتكم الإحسان؛
- و سجيّتكم الكرم؛
- و شأنكم الحقّ و الصّدق و الرّفق؛
- و قولكم حكم؛
- و حتم؛
- و رأيكم علم؛
- و حلم؛
- و حزم؛
- إن ذكر الخير كنتم أوّله؛
- و أصله؛
- و فرعه؛
- و معدنه؛
- و مأواه؛
- و منتهاه؛
- بأبي أنتم و أمّي و نفسي كيف أصف حسن ثنائكم؛
- و أحصي جميل بلائكم؛
- و بكم أخرجنا اللّه من الذّلّ؛
- و فرّج عنّا غمرات الكروب و أنقذنا من شفا جرف الهلكات و من النّار؛
- بأبي أنتم و أمّي و نفسي بموالاتكم علّمنا اللّه معالم ديننا؛
- و أصلح ما كان فسد من دنيانا؛
- و بموالاتكم تمّت الكلمة؛
- و عظمت النّعمة؛
- و ائتلفت الفرقة؛
- و بموالاتكم تقبل الطّاعة المفترضة؛
- و لكم المودّة الواجبة؛
- و الدّرجات الرّفيعة؛
- و المقام المحمود؛
- و المكان (و المقام) المعلوم عند اللّه عزّ و جلّ؛
- و الجاه العظيم و الشّأن الكبير و الشّفاعة المقبولة؛
- ربّنا آمنّا بما أنزلت؛
- و اتّبعنا الرّسول؛
- فاكتبْنا مع الشّاهدين؛
- ربّنا لا تزغ قلوبنا بعد إذْ هديتنا؛
- و هب لنا من لدنك رحمة؛
- إنّك أنت الوهّاب؛
- سبحان ربّنا؛
- إن كان وعد ربّنا لمفعولا؛
- يا وليّ اللّه؛
- إنّ بيني و بين اللّه عزّ و جلّ ذنوبا لا يأتي عليها إلا رضاكم؛
- فبحقّ من ائتمنكم على سرّه؛
- و استرعاكم أمر خلقه؛
- و قرن طاعتكم بطاعته؛
- لمّا استوهبتم ذنوبي؛
- و كنتم شفعائي فإنّي لكم مطيع من أطاعكم فقد أطاع اللّه و من عصاكم فقد عصى اللّه و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه و من أبغضكم فقد أبغض اللّه؛
- اللّهمّ إنّي لو وجدت شفعاء أقرب إليك من محمّد و أهل بيته الأخيار الأئمّة الأبرار لجعلتهم شفعائي؛
- فبحقّهم الّذي أوجبت لهم عليك؛
- أسألك أن تدخلني في جملة العارفين بهم؛
- و بحقّهم؛
- و في زمرة؛
- المرحومين بشفاعتهم؛
- إنّك أرحم الرّاحمين و صلّى اللّه على محمّد و آله الطّاهرين و سلّم (تسليما) كثيرا و حسبنا اللّه و نعم الوكيل. [۱]
دربارهٔ پدیدآورنده
صفحهٔ 'احمد بن زینالدین احسایی' پیدا نشد