نقد کتاب اصول مذهب الشیعة ج۳ (کتاب): تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
|||
خط ۴۰: | خط ۴۰: | ||
==فهرست کتاب== | ==فهرست کتاب== | ||
{{ستون-شروع|3}} | {{ستون-شروع|3}} | ||
*الفصل الأول: شبهات حول | *'''الفصل الأول: شبهات حول المهدی:''' | ||
*مقدمة؛ | *مقدمة؛ | ||
*عالمیة الإیمان بفکرة المنقذ والمخلص؛ | *عالمیة الإیمان بفکرة المنقذ والمخلص؛ | ||
خط ۵۱: | خط ۵۱: | ||
*المهدی من ولد الحسین؛ | *المهدی من ولد الحسین؛ | ||
*المهدی لیس من ولد الإمام الحسن؛ | *المهدی لیس من ولد الإمام الحسن؛ | ||
*الأحادیث العامة الدالة علی هویته واستمرار | *الأحادیث العامة الدالة علی هویته واستمرار وجوده: | ||
#حدیث (الاثنی عشر خلیفة) ؛ | |||
#حدیث الثقلین؛ | |||
#حدیث: (لا تخلو الأرض من قائم لله بحجة) ؛ | |||
*شبهة التعارض فی أحادیث الإمام | *'''شبهة التعارض فی أحادیث الإمام المهدی'''؛ | ||
*شبهة عدم إخراج البخاری ومسلم أحادیث المهدی فی | *'''شبهة عدم إخراج البخاری ومسلم أحادیث المهدی فی صحیحیهما'''؛ | ||
*رأی الإمامیة فی جعفر | *'''رأی الإمامیة فی جعفر الکذاب:''' | ||
*اعتراف علماء الأنساب بولادة الإمام المهدی؛ | *اعتراف علماء الأنساب بولادة الإمام المهدی؛ | ||
*اعتراف علماء السنة بولادة الإمام المهدی؛ | *اعتراف علماء السنة بولادة الإمام المهدی؛ | ||
*الروایات الدالة علی ولادة الإمام المهدی من طرق الشیعة؛ | *الروایات الدالة علی ولادة الإمام المهدی من طرق الشیعة؛ | ||
*الشهادات الحسیة لولادة الإمام | *'''الشهادات الحسیة لولادة الإمام المهدی:''' | ||
*أولاً: شهادة من رآه من أصحابه ومن کان معه ومع أبیه ؛ | *أولاً: شهادة من رآه من أصحابه ومن کان معه ومع أبیه ؛ | ||
*ثانیاً: الإکثار من العقائق عن الإمام المهدی ؛ | *ثانیاً: الإکثار من العقائق عن الإمام المهدی ؛ | ||
*ثالثاً: رؤیة الوکلاء للمهدی ؛ | *ثالثاً: رؤیة الوکلاء للمهدی ؛ | ||
*رابعاً: تعامل السلطة العباسیة بعد وفاة الإمام العسکری؛ | *رابعاً: تعامل السلطة العباسیة بعد وفاة الإمام العسکری؛ | ||
*الشبهة: اضطراب أمر الشیعة بعد وفاة الإمام العسکری؛ | *'''الشبهة: اضطراب أمر الشیعة بعد وفاة الإمام العسکری؛''' | ||
*الشبهة: بطلان دعوی أن للإمام الحسن العسکری ولداً خفیاً ؛ | *'''الشبهة: بطلان دعوی أن للإمام الحسن العسکری ولداً خفیاً ؛''' | ||
*الشبهة: الاعتقاد بالمهدی وغیبته سببه تطلع الشیعة لکیان سیاسی؛ | *'''الشبهة: الاعتقاد بالمهدی وغیبته سببه تطلع الشیعة لکیان سیاسی؛''' | ||
*الإمامة الامتداد الطبیعی للنبوة؛ | *الإمامة الامتداد الطبیعی للنبوة؛ | ||
*الشبهة: القول بالمهدیة ینشط دعاته بعد وفاة کل إمام؛ | *'''الشبهة: القول بالمهدیة ینشط دعاته بعد وفاة کل إمام؛''' | ||
*الشبهة: سبب القول بالغیبة الاستئثار بالأموال تحت مسمی الخمس؛ | *'''الشبهة: سبب القول بالغیبة الاستئثار بالأموال تحت مسمی الخمس؛''' | ||
*فریضة الخمس فی القرآن والسنة | *'''فریضة الخمس فی القرآن والسنة النبویة:''' | ||
*الخمس فی القرآن الکریم؛ | *الخمس فی القرآن الکریم؛ | ||
*الخمس لا یقتصر علی غنائم الحرب؛ | *الخمس لا یقتصر علی غنائم الحرب؛ | ||
خط ۸۰: | خط ۸۰: | ||
*مستحق الخمس؛ | *مستحق الخمس؛ | ||
*الخمس حق لمنصب الإمامة؛ | *الخمس حق لمنصب الإمامة؛ | ||
*الشبهة: رجوع القول بالمهدیة والغیبة إلی أصول مجوسیة؛ | *'''الشبهة: رجوع القول بالمهدیة والغیبة إلی أصول مجوسیة؛''' | ||
*کبار علماء أهل السنة من الفرس؛ | *کبار علماء أهل السنة من الفرس؛ | ||
*الشبهة: السفراء الأربعة هم واضعو فکرة المهدیة والغیبة؛ | *'''الشبهة: السفراء الأربعة هم واضعو فکرة المهدیة والغیبة؛''' | ||
*معنی الغیبة عند الشیعة؛ | *معنی الغیبة عند الشیعة؛ | ||
*روایات الغیبة عند أهل السنة؛ | *'''روایات الغیبة عند أهل السنة؛''' | ||
*روایات الغیبة عند الشیعة؛ | *'''روایات الغیبة عند الشیعة؛''' | ||
*الإمام الباقر؛ | *الإمام الباقر؛ | ||
*الإمام الصادق؛ | *الإمام الصادق؛ | ||
خط ۹۴: | خط ۹۴: | ||
*لم یعرف السفراء بالثراء المادی؛ | *لم یعرف السفراء بالثراء المادی؛ | ||
*السفراء یعیشون فی جو من الخوف والإرهاب؛ | *السفراء یعیشون فی جو من الخوف والإرهاب؛ | ||
*وثاقة السفراء وجلالة قدرهم | *'''وثاقة السفراء وجلالة قدرهم:''' | ||
*السفیر الأول: عثمان بن سعید العمری الأسدی؛ | *السفیر الأول: عثمان بن سعید العمری الأسدی؛ | ||
*السفیر الثانی: محمد بن عثمان العمری أبو جعفر ؛ | *السفیر الثانی: محمد بن عثمان العمری أبو جعفر ؛ | ||
*السفیر الثالث: الحسین بن روح أبو القاسم النوبختی ؛ | *السفیر الثالث: الحسین بن روح أبو القاسم النوبختی ؛ | ||
*السفیر الرابع: علی بن محمد السمری ؛ | *السفیر الرابع: علی بن محمد السمری ؛ | ||
*الشبهة: تسریب نظریة المهدی والغیبة عن طریق حکیمة؛ | *'''الشبهة: تسریب نظریة المهدی والغیبة عن طریق حکیمة؛''' | ||
*ترجمة السیدة حکیمة بنت الإمام الجواد؛ | *ترجمة السیدة حکیمة بنت الإمام الجواد؛ | ||
*مشاهدتها وحضورها لولادة الإمام المهدی؛ | *مشاهدتها وحضورها لولادة الإمام المهدی؛ | ||
*حجب الإمام الناس عن رؤیته لا ینافی ضرورة معرفته؛ | *حجب الإمام الناس عن رؤیته لا ینافی ضرورة معرفته؛ | ||
*الشبهة: التنافی بین علة الغیبة ـ خوف القتل ـ وبین العلم بموته ؛ | *'''الشبهة: التنافی بین علة الغیبة ـ خوف القتل ـ وبین العلم بموته ؛''' | ||
*الشبهة: غیبات بعض الأنبیاء لا تدل علی وقوع غیبة المهدی ؛ | *'''الشبهة: غیبات بعض الأنبیاء لا تدل علی وقوع غیبة المهدی ؛''' | ||
*الفصل | *===الفصل الثانی: شبهات حول التوسل:=== | ||
*أهمیة بحث التوسل ؛ | *أهمیة بحث التوسل ؛ | ||
*منهج البحث فی شبهات التوسل ؛ | *منهج البحث فی شبهات التوسل ؛ | ||
*مرحلتان فی بحث التوسل | *'''مرحلتان فی بحث التوسل:''' | ||
*المرحلة الأولی: بحث عام حول التوسل ؛ | *المرحلة الأولی: بحث عام حول التوسل ؛ | ||
*ثلاثة أمور لا بد أن تبحث فی المرحلة الأولی | *'''ثلاثة أمور لا بد أن تبحث فی المرحلة الأولی:''' | ||
*الأمر الأول: مقدمة فی بیان حکم التوسل ؛ | *الأمر الأول: مقدمة فی بیان حکم التوسل ؛ | ||
*الأمر الثانی: فی بیان أنواع التوسل وأحکامه ؛ | *الأمر الثانی: فی بیان أنواع التوسل وأحکامه ؛ | ||
*الأمر الثالث: فی بیان سیرة الصحابة وعلماء المسلمین علی التوسل ؛ | *الأمر الثالث: فی بیان سیرة الصحابة وعلماء المسلمین علی التوسل ؛ | ||
*الأمر الأول: مقدمة فی بیان حکم أصل التوسل ؛ | *'''الأمر الأول: مقدمة فی بیان حکم أصل التوسل ؛''' | ||
*الأمر الثانی: بیان أنواع | *'''الأمر الثانی: بیان أنواع التوسل وأحکامه:''' | ||
*النوع الأول: التوسل بأسماء الله وصفاته ؛ | *النوع الأول: التوسل بأسماء الله وصفاته ؛ | ||
*النوع الثانی: التوسل بعمل صالح قام به الداعی ؛ | *النوع الثانی: التوسل بعمل صالح قام به الداعی ؛ | ||
*النوع الثالث: | *النوع الثالث: التوسل بدعاء الأحیاء من الأنبیاء والأئمة والصالحین ؛ | ||
*النوع الرابع: التوسل بدعاء الأموات من الأنبیاء والأولیاء ؛ | *النوع الرابع: التوسل بدعاء الأموات من الأنبیاء والأولیاء ؛ | ||
*نحوان من التوسل بالأنبیاء والأئمة والصالحین ؛ | *نحوان من التوسل بالأنبیاء والأئمة والصالحین ؛ | ||
*أمران یتوقف علیهما الموضوع | *'''أمران یتوقف علیهما الموضوع:''' | ||
*الأمر الأول: الأنبیاء والأولیاء أحیاء عند الله؛ | *الأمر الأول: الأنبیاء والأولیاء أحیاء عند الله؛ | ||
*الأمر الثانی: الأنبیاء والأولیاء یسمعون وقادرون علی فعل الأشیاء؛ | *الأمر الثانی: الأنبیاء والأولیاء یسمعون وقادرون علی فعل الأشیاء؛ | ||
*الأدلة علی | *'''الأدلة علی أن الأنبیاء والأولیاء یسمعون وقادرون علی الفعل:''' | ||
*الدلیل الأول: آیات قرآنیة؛ | *الدلیل الأول: آیات قرآنیة؛ | ||
*الدلیل الثانی: حدیث الأنبیاء أحیاء فی قبورهم؛ | *الدلیل الثانی: حدیث الأنبیاء أحیاء فی قبورهم؛ | ||
خط ۱۳۱: | خط ۱۳۰: | ||
*الدلیل الرابع: حدیث صلاتکم معروضة علی؛ | *الدلیل الرابع: حدیث صلاتکم معروضة علی؛ | ||
*الدلیل الخامس: الأخبار الواردة فی سماع سائر الموتی وعرض الأعمال علیهم ؛ | *الدلیل الخامس: الأخبار الواردة فی سماع سائر الموتی وعرض الأعمال علیهم ؛ | ||
* | *'''الأدلة علی جواز طلب الحاجة أو الاستغفار من الأنبیاء والأولیاء:''' | ||
*الدلیل الأول: | *الدلیل الأول: التمسک بإطلاق آیة استغفار النبی؛ | ||
*الدلیل الثانی :حدیث عرض الاعمال علی النبی واستغفاره للمذنبین؛ | *الدلیل الثانی :حدیث عرض الاعمال علی النبی واستغفاره للمذنبین؛ | ||
*الدلیل الثالث :تصریح النبی بأنه یستجیب لعیسی ؛ | *الدلیل الثالث :تصریح النبی بأنه یستجیب لعیسی ؛ | ||
*الدلیل الرابع: روایة مالک الدار؛ | *الدلیل الرابع: روایة مالک الدار؛ | ||
*الدلیل الخامس: مجیء الصحابی أبی | *الدلیل الخامس: مجیء الصحابی أبی أیوب الأنصاری إلی قبر النبی ؛ | ||
*الدلیل السادس: اعتراف ابن | *الدلیل السادس: اعتراف ابن تیمیة بقضاء الحوائج عند قبور الأنبیاء والأولیاء؛ | ||
*خلاصة القول فی التوسل بدعاء الأموات من الأنبیاء والأولیاء؛ | *خلاصة القول فی التوسل بدعاء الأموات من الأنبیاء والأولیاء؛ | ||
*النوع الخامس: التوسل بذوات الأنبیاء والأولیاء فی حیاتهم وبعد | *'''النوع الخامس: التوسل بذوات الأنبیاء والأولیاء فی حیاتهم وبعد وفاتهم:''' | ||
*الدلیل الأول علی التوسل بالذات؛ | *الدلیل الأول علی التوسل بالذات؛ | ||
*حدیث الضریر؛ | *حدیث الضریر؛ | ||
*شبهات حول دلالة حدیث الضریر؛ | *شبهات حول دلالة حدیث الضریر؛ | ||
*الدلیل الثانی علی التوسل بالذات؛ | *الدلیل الثانی علی التوسل بالذات؛ | ||
*حدیث | *حدیث توسل آدم بالنبی محمد؛ | ||
*الدلیل الثالث علی التوسل بالذات؛ | *الدلیل الثالث علی التوسل بالذات؛ | ||
* | *توسل النبی| بنفسه وبالأنبیاء الذین من قبله؛ | ||
*الدلیل الرابع علی التوسل بالذات؛ | *الدلیل الرابع علی التوسل بالذات؛ | ||
* الدلیل الخامس علی التوسل بالذات؛ | * الدلیل الخامس علی التوسل بالذات؛ | ||
خط ۱۵۴: | خط ۱۵۱: | ||
*شعر أبی طالب فی الاستسقاء بوجه النبی؛ | *شعر أبی طالب فی الاستسقاء بوجه النبی؛ | ||
*الدلیل السابع علی التوسل بالذات؛ | *الدلیل السابع علی التوسل بالذات؛ | ||
*حدیث: | *حدیث: اللهم بحق السائلین علیک؛ | ||
*الأمر الثالث: بیان سیرة العلماء والناس قولاً أو عملاً علی جواز | *'''الأمر الثالث: بیان سیرة العلماء والناس قولاً أو عملاً علی جواز التوسل:''' | ||
*المرحلة الثانیة: نقد القفاری ومناقشة الشبهات | *المرحلة الثانیة: نقد القفاری ومناقشة الشبهات العامة حول التوسل؛ | ||
*المحور الأول: شبهات القفاری والجواب عنها | *'''المحور الأول: شبهات القفاری والجواب عنها:''' | ||
*الشبهة الأولی: لا یقبل الدعاء | *الشبهة الأولی: لا یقبل الدعاء إلا بأسماء الأئمة؛ | ||
*الشبهة الثانیة: دعاء الأنبیاء استجیب | *الشبهة الثانیة: دعاء الأنبیاء استجیب بالتوسل بالأئمة؛ | ||
*الشبهة الثالثة: الموقف من الأئمة السلبی أوقع بعض الأنبیاء فی مشاکل؛ | *الشبهة الثالثة: الموقف من الأئمة السلبی أوقع بعض الأنبیاء فی مشاکل؛ | ||
*الشبهة الرابعة: الشیعة یدعون الله بأسماء الأئمة فی الشدة والرخاء؛ | *الشبهة الرابعة: الشیعة یدعون الله بأسماء الأئمة فی الشدة والرخاء؛ | ||
*الشبهة الخامسة: الشیعة یدعون الله بأسماء الأئمة والله یأمر بدعائه؛ | *الشبهة الخامسة: الشیعة یدعون الله بأسماء الأئمة والله یأمر بدعائه؛ | ||
*الشبهة السادسة: | *الشبهة السادسة: الأئمة بشر والله لم یجعل بینه وبین خلقه ولیاً؛ | ||
*الشبهة السابعة: أدعیة الشیعة تربیهم علی التوجه إلی غیر الله؛ | *الشبهة السابعة: أدعیة الشیعة تربیهم علی التوجه إلی غیر الله؛ | ||
*الشبهة الثامنة: توسل الأنبیاء بأسماء الأئمة تقود إلی الشرک بالله؛ | *الشبهة الثامنة: توسل الأنبیاء بأسماء الأئمة تقود إلی الشرک بالله؛ | ||
*الشبهات العامة حول | *الشبهات العامة حول التوس:''' | ||
*الشبهة الأولی: باب الله مفتوح للجمیع فلا حاجة للواسطة؛ | *الشبهة الأولی: باب الله مفتوح للجمیع فلا حاجة للواسطة؛ | ||
*الشبهة الثانیة: التوسل خلاف إطلاق قوله تعالی: {{عربی|اندازه=150%|[[آیه 60 غافر|﴿ ادْعُونِی أَسْتَجِبْ لَکُمْ ﴾]]}}؛ | *الشبهة الثانیة: التوسل خلاف إطلاق قوله تعالی: {{عربی|اندازه=150%|[[آیه 60 غافر|﴿ ادْعُونِی أَسْتَجِبْ لَکُمْ ﴾]]}}؛ | ||
*الشبهة الثالثة: آیات قرانیة أخری تتنافی مع مبدأ التوسل؛ | *الشبهة الثالثة: آیات قرانیة أخری تتنافی مع مبدأ التوسل؛ | ||
*الشبهة الرابعة: علی بن ابی طالب ینکر مبدأ التوسل؛ | *الشبهة الرابعة: علی بن ابی طالب ینکر مبدأ التوسل؛ | ||
*الشبهة الخامسة: الإغاثة | *الشبهة الخامسة: الإغاثة والتوسل نداء غیر الله وهو شرک؛ | ||
*الشبهة السادسة: الاستغاثة بما لا یقدر علیه إلا الله شرک؛ | *الشبهة السادسة: الاستغاثة بما لا یقدر علیه إلا الله شرک؛ | ||
*تذییل: فی ذکر بعض الآیات التی ادعی منافاتها للتوسل ؛ | *تذییل: فی ذکر بعض الآیات التی ادعی منافاتها للتوسل ؛ | ||
*الآیات التی | *الآیات التی یستدل بها السلفیة علی حرمة التوسل؛ | ||
*ثلاث آیات ـ فی سیاق واحد ـ تنهی عن دعوة غیر الله؛ | *ثلاث آیات ـ فی سیاق واحد ـ تنهی عن دعوة غیر الله؛ | ||
*تقریر شبهة السلفیة بنحو آخر؛ | *تقریر شبهة السلفیة بنحو آخر؛ |
نسخهٔ ۷ نوامبر ۲۰۱۶، ساعت ۱۲:۴۳
این مقاله هماکنون در دست ویرایش است.
این برچسب در تاریخ ۲۵ ژانویه ۲۰۱۶ توسط [[کاربر:{{{کاربر}}}]] برای جلوگیری از تعارض ویرایشی اینجا گذاشته شده است. اگر بیش از پنج روز از آخرین ویرایش مقاله میگذرد میتوانید برچسب را بردارید. در غیر این صورت، شکیبایی کرده و تغییری در مقاله ایجاد نکنید. |
نقد کتاب اصول مذهب الشیعة، ج۳ | |
---|---|
زبان | عربی |
نویسنده | سید محمد حسینی قزوینی |
به کوشش | گروه علمی مؤسسه ولی عصر (ع) |
موضوع | عقاید شیعه |
مذهب | [[شیعه]][[رده:کتاب شیعه]] |
ناشر | [[:رده:انتشارات مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع)|انتشارات مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع)]][[رده:انتشارات مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع)]] |
محل نشر | قم، ایران |
سال نشر | ۱۴۳۴ ق / ۱۳۹۲ ش |
شابک | ۹۷۸-۹۶۴-۸۶۱۵-۳۱-۹ |
شماره ملی | ۱۹۰۹۸۸۸ |
این کتاب، جلد سوم از مجموعهٔ سهجلدی نقد کتاب اصول مذهب الشیعة است و با زبان عربی در رابطه با ادله امامت از منظر قرآن و سنت میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر سید محمد حسینی قزوینی و ناشر آن مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع) است. تحقیق این جلد را به ترتیب فلاح عبدالحسن الدوخی، یحیى عبدالحسن الدوخی، حکمت جارح الرحمة و سید حاتم کاطع البخاتی به عهده داشتهاند.[۱]
دربارهٔ کتاب
این کتاب شامل شبهات مهدویت، شبهات در مورد امام مهدی، نظر امامیه در مورد جعفر کذاب، شبهات بر ولادت امام مهدی، نظر امامیه بر پرداخت خمس، نظر امامیه در مورد غیبت، شبهات در مورد توسل، و... .[۱]
فهرست کتاب
- الفصل الأول: شبهات حول المهدی:
- مقدمة؛
- عالمیة الإیمان بفکرة المنقذ والمخلص؛
- صحة أحادیث الإمام المهدی؛
- تواتر أحادیث المهدی؛
- النصوص المبشرة بالإمام المهدی قبل ولادته؛
- الأحادیث التی تحدد هویة وشخصیة الإمام المهدی؛
- المهدی من عترة النبی؛
- المهدی من ولد فاطمة ؛
- المهدی من ولد الحسین؛
- المهدی لیس من ولد الإمام الحسن؛
- الأحادیث العامة الدالة علی هویته واستمرار وجوده:
- حدیث (الاثنی عشر خلیفة) ؛
- حدیث الثقلین؛
- حدیث: (لا تخلو الأرض من قائم لله بحجة) ؛
- شبهة التعارض فی أحادیث الإمام المهدی؛
- شبهة عدم إخراج البخاری ومسلم أحادیث المهدی فی صحیحیهما؛
- رأی الإمامیة فی جعفر الکذاب:
- اعتراف علماء الأنساب بولادة الإمام المهدی؛
- اعتراف علماء السنة بولادة الإمام المهدی؛
- الروایات الدالة علی ولادة الإمام المهدی من طرق الشیعة؛
- الشهادات الحسیة لولادة الإمام المهدی:
- أولاً: شهادة من رآه من أصحابه ومن کان معه ومع أبیه ؛
- ثانیاً: الإکثار من العقائق عن الإمام المهدی ؛
- ثالثاً: رؤیة الوکلاء للمهدی ؛
- رابعاً: تعامل السلطة العباسیة بعد وفاة الإمام العسکری؛
- الشبهة: اضطراب أمر الشیعة بعد وفاة الإمام العسکری؛
- الشبهة: بطلان دعوی أن للإمام الحسن العسکری ولداً خفیاً ؛
- الشبهة: الاعتقاد بالمهدی وغیبته سببه تطلع الشیعة لکیان سیاسی؛
- الإمامة الامتداد الطبیعی للنبوة؛
- الشبهة: القول بالمهدیة ینشط دعاته بعد وفاة کل إمام؛
- الشبهة: سبب القول بالغیبة الاستئثار بالأموال تحت مسمی الخمس؛
- فریضة الخمس فی القرآن والسنة النبویة:
- الخمس فی القرآن الکریم؛
- الخمس لا یقتصر علی غنائم الحرب؛
- الخمس فی السنة النبویة؛
- الخمس فی أقوال الفقهاء؛
- رأی الشیعة أن الخمس فی کل مکسب؛
- مستحق الخمس؛
- الخمس حق لمنصب الإمامة؛
- الشبهة: رجوع القول بالمهدیة والغیبة إلی أصول مجوسیة؛
- کبار علماء أهل السنة من الفرس؛
- الشبهة: السفراء الأربعة هم واضعو فکرة المهدیة والغیبة؛
- معنی الغیبة عند الشیعة؛
- روایات الغیبة عند أهل السنة؛
- روایات الغیبة عند الشیعة؛
- الإمام الباقر؛
- الإمام الصادق؛
- الإمام الرضا؛
- الإمام العسکری؛
- السفراء لم یخترعوا الغیبة؛
- مبعدات عقلائیة لفرضیة أن السفراء هم من اخترع الغیبة؛
- لم یعرف السفراء بالثراء المادی؛
- السفراء یعیشون فی جو من الخوف والإرهاب؛
- وثاقة السفراء وجلالة قدرهم:
- السفیر الأول: عثمان بن سعید العمری الأسدی؛
- السفیر الثانی: محمد بن عثمان العمری أبو جعفر ؛
- السفیر الثالث: الحسین بن روح أبو القاسم النوبختی ؛
- السفیر الرابع: علی بن محمد السمری ؛
- الشبهة: تسریب نظریة المهدی والغیبة عن طریق حکیمة؛
- ترجمة السیدة حکیمة بنت الإمام الجواد؛
- مشاهدتها وحضورها لولادة الإمام المهدی؛
- حجب الإمام الناس عن رؤیته لا ینافی ضرورة معرفته؛
- الشبهة: التنافی بین علة الغیبة ـ خوف القتل ـ وبین العلم بموته ؛
- الشبهة: غیبات بعض الأنبیاء لا تدل علی وقوع غیبة المهدی ؛
- ===الفصل الثانی: شبهات حول التوسل:===
- أهمیة بحث التوسل ؛
- منهج البحث فی شبهات التوسل ؛
- مرحلتان فی بحث التوسل:
- المرحلة الأولی: بحث عام حول التوسل ؛
- ثلاثة أمور لا بد أن تبحث فی المرحلة الأولی:
- الأمر الأول: مقدمة فی بیان حکم التوسل ؛
- الأمر الثانی: فی بیان أنواع التوسل وأحکامه ؛
- الأمر الثالث: فی بیان سیرة الصحابة وعلماء المسلمین علی التوسل ؛
- الأمر الأول: مقدمة فی بیان حکم أصل التوسل ؛
- الأمر الثانی: بیان أنواع التوسل وأحکامه:
- النوع الأول: التوسل بأسماء الله وصفاته ؛
- النوع الثانی: التوسل بعمل صالح قام به الداعی ؛
- النوع الثالث: التوسل بدعاء الأحیاء من الأنبیاء والأئمة والصالحین ؛
- النوع الرابع: التوسل بدعاء الأموات من الأنبیاء والأولیاء ؛
- نحوان من التوسل بالأنبیاء والأئمة والصالحین ؛
- أمران یتوقف علیهما الموضوع:
- الأمر الأول: الأنبیاء والأولیاء أحیاء عند الله؛
- الأمر الثانی: الأنبیاء والأولیاء یسمعون وقادرون علی فعل الأشیاء؛
- الأدلة علی أن الأنبیاء والأولیاء یسمعون وقادرون علی الفعل:
- الدلیل الأول: آیات قرآنیة؛
- الدلیل الثانی: حدیث الأنبیاء أحیاء فی قبورهم؛
- الدلیل الثالث: حدیث رد الله علی روحی؛
- الدلیل الرابع: حدیث صلاتکم معروضة علی؛
- الدلیل الخامس: الأخبار الواردة فی سماع سائر الموتی وعرض الأعمال علیهم ؛
- الأدلة علی جواز طلب الحاجة أو الاستغفار من الأنبیاء والأولیاء:
- الدلیل الأول: التمسک بإطلاق آیة استغفار النبی؛
- الدلیل الثانی :حدیث عرض الاعمال علی النبی واستغفاره للمذنبین؛
- الدلیل الثالث :تصریح النبی بأنه یستجیب لعیسی ؛
- الدلیل الرابع: روایة مالک الدار؛
- الدلیل الخامس: مجیء الصحابی أبی أیوب الأنصاری إلی قبر النبی ؛
- الدلیل السادس: اعتراف ابن تیمیة بقضاء الحوائج عند قبور الأنبیاء والأولیاء؛
- خلاصة القول فی التوسل بدعاء الأموات من الأنبیاء والأولیاء؛
- النوع الخامس: التوسل بذوات الأنبیاء والأولیاء فی حیاتهم وبعد وفاتهم:
- الدلیل الأول علی التوسل بالذات؛
- حدیث الضریر؛
- شبهات حول دلالة حدیث الضریر؛
- الدلیل الثانی علی التوسل بالذات؛
- حدیث توسل آدم بالنبی محمد؛
- الدلیل الثالث علی التوسل بالذات؛
- توسل النبی| بنفسه وبالأنبیاء الذین من قبله؛
- الدلیل الرابع علی التوسل بالذات؛
- الدلیل الخامس علی التوسل بالذات؛
- الدلیل السادس علی التوسل بالذات؛
- شعر أبی طالب فی الاستسقاء بوجه النبی؛
- الدلیل السابع علی التوسل بالذات؛
- حدیث: اللهم بحق السائلین علیک؛
- الأمر الثالث: بیان سیرة العلماء والناس قولاً أو عملاً علی جواز التوسل:
- المرحلة الثانیة: نقد القفاری ومناقشة الشبهات العامة حول التوسل؛
- المحور الأول: شبهات القفاری والجواب عنها:
- الشبهة الأولی: لا یقبل الدعاء إلا بأسماء الأئمة؛
- الشبهة الثانیة: دعاء الأنبیاء استجیب بالتوسل بالأئمة؛
- الشبهة الثالثة: الموقف من الأئمة السلبی أوقع بعض الأنبیاء فی مشاکل؛
- الشبهة الرابعة: الشیعة یدعون الله بأسماء الأئمة فی الشدة والرخاء؛
- الشبهة الخامسة: الشیعة یدعون الله بأسماء الأئمة والله یأمر بدعائه؛
- الشبهة السادسة: الأئمة بشر والله لم یجعل بینه وبین خلقه ولیاً؛
- الشبهة السابعة: أدعیة الشیعة تربیهم علی التوجه إلی غیر الله؛
- الشبهة الثامنة: توسل الأنبیاء بأسماء الأئمة تقود إلی الشرک بالله؛
- الشبهات العامة حول التوس:
- الشبهة الأولی: باب الله مفتوح للجمیع فلا حاجة للواسطة؛
- الشبهة الثانیة: التوسل خلاف إطلاق قوله تعالی: ﴿ ادْعُونِی أَسْتَجِبْ لَکُمْ ﴾؛
- الشبهة الثالثة: آیات قرانیة أخری تتنافی مع مبدأ التوسل؛
- الشبهة الرابعة: علی بن ابی طالب ینکر مبدأ التوسل؛
- الشبهة الخامسة: الإغاثة والتوسل نداء غیر الله وهو شرک؛
- الشبهة السادسة: الاستغاثة بما لا یقدر علیه إلا الله شرک؛
- تذییل: فی ذکر بعض الآیات التی ادعی منافاتها للتوسل ؛
- الآیات التی یستدل بها السلفیة علی حرمة التوسل؛
- ثلاث آیات ـ فی سیاق واحد ـ تنهی عن دعوة غیر الله؛
- تقریر شبهة السلفیة بنحو آخر؛
- خلاصة بحث التوسل ؛
- مصادر الکتاب؛
- المجلات والصحف؛
- محتویات الکتاب.[۲]
دربارهٔ پدیدآورنده
آیتالله سید محمد حسینی قزوینی (متولد ۱۳۳۱ ش، قزوین)، تحصیلات حوزوی خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: سید محمد رضا گلپایگانی، محمد علی اراکی، حسین وحید خراسانى، سید موسی شبیرى زنجانى و جعفر سبحانى به اتمام رساند. وی موفق به دریافت دکترا در علم حدیث از دانشگاه اسلامی الحرة هلند شدند. همچنین موفق به اخذ مدرک پروفسورا از جامعة الحضارة الإسلامیة المفتوحة شدند. مؤسس و مدیر مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع)، مسئول دروس عمومى حوزه علمیه قم، عضو هیأت امنا بنیاد بین المللی غدیر، مدیر مسئول شبکه جهانی ولایت، عضو هیئت علمی ورئیس بخش حدیث دانشگاه بینالملی آلالبیت (جامعة آل البیت العالمیة)، مدرس حوزه علمیه قم، مرکز تخصصی کلام، مدرسه گلپایگانی، دانشکده سپاه قدس و دانشکده علوم قرآنی از جمله فعالیتهای وی است.
او علاوه بر تدریس تاکنون چندین جلد کتاب و مقاله به رشتهٔ تحریر درآورده است. برخی از آثار اوست. «موسوعه امام الجواد(ع)»، «سماء المقال فی علم الرجال»، «وهابیت از منظر عقل و شرع»، «غدیر از نگاه اهل سنت»، و «چهل سؤال پیرامون خلافت و امامت» برخی از آثار اوست.[۳]
کتابهای وابسته
پانویس
دریافت متن
- دریافت متن PDF کتاب از وبگاه مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع)
- دریافت PDF جلدهای نقد کتاب اصول مذهب الشیعة از وبگاه مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع)
- دریافت متن دیجیتال از وبگاه وبگاه مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر (ع)
پیوند به بیرون
- آثار امامت و ولایت
- کتابشناسی جامع امامت و ولایت
- کتابشناسی امامت
- کتابشناسی امامت سید محمد حسینی قزوینی
- آثار امامت و ولایت سید محمد حسینی قزوینی
- کتابشناسی امامت سه جلدی
- کتابشناسی کتابهای امامت به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای امامت منتشرشده در ۱۳۸۸
- کتابشناسی امامت با تعداد صفحات بیش از ۵۰۰
- کتابشناسی کتابهای امامت انتشارات مؤسسه تحقیقاتی حضرت ولی عصر
- آثار عقاید شیعه
- کتابشناسی کتابهای عقاید شیعه
- کتابشناسی کتابهای عقاید شیعه به زبان فارسی