حدیث ولایت: تفاوت میان نسخه‌ها
جز (جایگزینی متن - '== پرسش‌های وابسته == ==' به '==') |
جز (جایگزینی متن - '== جستارهای وابسته == ==' به '==') |
||
| خط ۵: | خط ۵: | ||
'''حدیث ولایت''' عبارت است از: {{متن حدیث|بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ ص جَیْشاً وَ اسْتَعْمَلَ عَلَیْهِمْ عَلِیَّ بْنَ أَبِی طَالِبٍ{{ع}}فَمَضَی فِی السَّرِیَّةِ فَأَصَابَ جَارِیَةً فَأَنْکَرُوا عَلَیْهِ وَ تَعَاقَدَ أَرْبَعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِیِّ ص فَقَالُوا إِذَا لَقِینَا رَسُولَ اللَّهِ ص أَخْبَرْنَاهُ بِمَا صَنَعَ عَلِیٌّ وَ کَانَ الْمُسْلِمُونَ إِذَا رَجَعُوا مِنْ سَفَرٍ بَدَءُوا بِرَسُولِ اللَّهِ ص فَسَلَّمُوا عَلَیْهِ ثُمَّ انْصَرَفُوا إِلَی رِحَالِهِمْ فَلَمَّا قَدِمَتِ السَّرِیَّةُ فَسَلَّمُوا عَلَی رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَامَ أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ فَقَالَ یَا رَسُولَ اللَّهِ أَ لَمْ تَرَ إِلَی عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ صَنَعَ کَذَا وَ کَذَا فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ قَامَ الثَّانِی فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ قَامَ إِلَیْهِ الثَّالِثُ فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ قَامَ الرَّابِعُ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالُوا فَأَقْبَلَ إِلَیْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ الْغَضَبُ یُعْرَفُ فِی وَجْهِهِ فَقَالَ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ إِنَّ عَلِیّاً مِنِّی وَ أَنَا مِنْهُ وَ هُوَ وَلِیُّ کُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِی}}<ref>بحار الأنوار، ج۳۸، ص۱۵۰.</ref>. | '''حدیث ولایت''' عبارت است از: {{متن حدیث|بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ ص جَیْشاً وَ اسْتَعْمَلَ عَلَیْهِمْ عَلِیَّ بْنَ أَبِی طَالِبٍ{{ع}}فَمَضَی فِی السَّرِیَّةِ فَأَصَابَ جَارِیَةً فَأَنْکَرُوا عَلَیْهِ وَ تَعَاقَدَ أَرْبَعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِیِّ ص فَقَالُوا إِذَا لَقِینَا رَسُولَ اللَّهِ ص أَخْبَرْنَاهُ بِمَا صَنَعَ عَلِیٌّ وَ کَانَ الْمُسْلِمُونَ إِذَا رَجَعُوا مِنْ سَفَرٍ بَدَءُوا بِرَسُولِ اللَّهِ ص فَسَلَّمُوا عَلَیْهِ ثُمَّ انْصَرَفُوا إِلَی رِحَالِهِمْ فَلَمَّا قَدِمَتِ السَّرِیَّةُ فَسَلَّمُوا عَلَی رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَامَ أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ فَقَالَ یَا رَسُولَ اللَّهِ أَ لَمْ تَرَ إِلَی عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ صَنَعَ کَذَا وَ کَذَا فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ قَامَ الثَّانِی فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ قَامَ إِلَیْهِ الثَّالِثُ فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ قَامَ الرَّابِعُ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالُوا فَأَقْبَلَ إِلَیْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ الْغَضَبُ یُعْرَفُ فِی وَجْهِهِ فَقَالَ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ إِنَّ عَلِیّاً مِنِّی وَ أَنَا مِنْهُ وَ هُوَ وَلِیُّ کُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِی}}<ref>بحار الأنوار، ج۳۸، ص۱۵۰.</ref>. | ||
== منابع == | == منابع == | ||
نسخهٔ ۱ ژوئن ۲۰۲۲، ساعت ۱۸:۵۲
حدیث ولایت عبارت است از: «بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ ص جَیْشاً وَ اسْتَعْمَلَ عَلَیْهِمْ عَلِیَّ بْنَ أَبِی طَالِبٍ(ع)فَمَضَی فِی السَّرِیَّةِ فَأَصَابَ جَارِیَةً فَأَنْکَرُوا عَلَیْهِ وَ تَعَاقَدَ أَرْبَعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِیِّ ص فَقَالُوا إِذَا لَقِینَا رَسُولَ اللَّهِ ص أَخْبَرْنَاهُ بِمَا صَنَعَ عَلِیٌّ وَ کَانَ الْمُسْلِمُونَ إِذَا رَجَعُوا مِنْ سَفَرٍ بَدَءُوا بِرَسُولِ اللَّهِ ص فَسَلَّمُوا عَلَیْهِ ثُمَّ انْصَرَفُوا إِلَی رِحَالِهِمْ فَلَمَّا قَدِمَتِ السَّرِیَّةُ فَسَلَّمُوا عَلَی رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَامَ أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ فَقَالَ یَا رَسُولَ اللَّهِ أَ لَمْ تَرَ إِلَی عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ صَنَعَ کَذَا وَ کَذَا فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ قَامَ الثَّانِی فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ قَامَ إِلَیْهِ الثَّالِثُ فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ قَامَ الرَّابِعُ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالُوا فَأَقْبَلَ إِلَیْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ الْغَضَبُ یُعْرَفُ فِی وَجْهِهِ فَقَالَ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍّ إِنَّ عَلِیّاً مِنِّی وَ أَنَا مِنْهُ وَ هُوَ وَلِیُّ کُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِی»[۱].
منابع
پانویس
- ↑ بحار الأنوار، ج۳۸، ص۱۵۰.