رؤیت اعمال: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (جایگزینی متن - '</div> <div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">' به '</div>')
جز (جایگزینی متن - '== جستارهای وابسته == ==' به '==')
خط ۲۰: خط ۲۰:
#{{متن حدیث|عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ الرَّقِّيِّ، قَالَ: كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} إِذْ قَالَ مُبْتَدِئاً مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ: يَا دَاوُدُ، لَقَدْ عُرِضَتْ‏ عَلَيَّ‏ أَعْمَالُكُمْ‏ يَوْمَ الْخَمِيسِ، فَرَأَيْتُ فِيمَا عُرِضَ عَلَيَّ مِنْ عَمَلِكَ صِلَتُكَ لِابْنِ عَمِّكَ فُلَانٍ فَسَرَّنِي ذَلِكَ، إِنِّي عَلِمْتُ صِلَتَكَ لَهُ أَسْرَعَ لِفَنَاءِ عُمُرِهِ وَ قَطْعِ أَجَلِهِ. قَالَ دَاوُدُ: وَ كَانَ لِيَ ابْنُ عَمٍّ مُعَانِداً نَاصِباً خَبِيثاً، بَلَغَنِي عَنْهُ وَ عَنْ عِيَالِهِ سُوءُ حَالٍ، فَصَكَكْتُ لَهُ بِنَفَقَةٍ قَبْلَ خُرُوجِي إِلَى مَكَّةَ، فَلَمَّا صِرْتُ فِي الْمَدِينَةِ أَخْبَرَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} بِذَلِكَ}}<ref>الأمالی (للطوسی) (ط. دار الثقافة، ۱۲۱۴ه.ق)، ص۴۱۳.</ref>.
#{{متن حدیث|عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ الرَّقِّيِّ، قَالَ: كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} إِذْ قَالَ مُبْتَدِئاً مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ: يَا دَاوُدُ، لَقَدْ عُرِضَتْ‏ عَلَيَّ‏ أَعْمَالُكُمْ‏ يَوْمَ الْخَمِيسِ، فَرَأَيْتُ فِيمَا عُرِضَ عَلَيَّ مِنْ عَمَلِكَ صِلَتُكَ لِابْنِ عَمِّكَ فُلَانٍ فَسَرَّنِي ذَلِكَ، إِنِّي عَلِمْتُ صِلَتَكَ لَهُ أَسْرَعَ لِفَنَاءِ عُمُرِهِ وَ قَطْعِ أَجَلِهِ. قَالَ دَاوُدُ: وَ كَانَ لِيَ ابْنُ عَمٍّ مُعَانِداً نَاصِباً خَبِيثاً، بَلَغَنِي عَنْهُ وَ عَنْ عِيَالِهِ سُوءُ حَالٍ، فَصَكَكْتُ لَهُ بِنَفَقَةٍ قَبْلَ خُرُوجِي إِلَى مَكَّةَ، فَلَمَّا صِرْتُ فِي الْمَدِينَةِ أَخْبَرَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} بِذَلِكَ}}<ref>الأمالی (للطوسی) (ط. دار الثقافة، ۱۲۱۴ه.ق)، ص۴۱۳.</ref>.
*روایاتی که اشاره دارد که [[اعمال]] عباد همگی در [[قیامت]] بر [[رسول خدا]]{{صل}} و [[ائمه]]{{عم}} عرضه می‌شود: {{متن حدیث|عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ{{ع}} قَالَ: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نُصِبَ‏ مِنْبَرٌ عَنْ‏ يَمِينِ‏ الْعَرْشِ‏ لَهُ أَرْبَعٌ وَ عِشْرُونَ مِرْقَاةً وَ يَجِي‏ءُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ{{ع}} وَ بِيَدِهِ لِوَاءُ الْحَمْدِ فَيَرْتَقِيهِ وَ يَعْلُوهُ وَ يُعْرَضُ الْخَلَائِقُ عَلَيْهِ فَمَنْ عَرَفَهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَ مَنْ أَنْكَرَهُ دَخَلَ النَّارَ وَ تَفْسِيرُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ‏ {{متن قرآن|وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}}}}.<ref>[[محمد تقی فیاض‌بخش|فیاض‌بخش]] و [[فرید محسنی|محسنی]]، [[ولایت و امامت از منظر عقل و نقل ج۵ (کتاب)|ولایت و امامت از منظر عقل و نقل]]، ج۵ ص ۸۹.</ref>
*روایاتی که اشاره دارد که [[اعمال]] عباد همگی در [[قیامت]] بر [[رسول خدا]]{{صل}} و [[ائمه]]{{عم}} عرضه می‌شود: {{متن حدیث|عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ{{ع}} قَالَ: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نُصِبَ‏ مِنْبَرٌ عَنْ‏ يَمِينِ‏ الْعَرْشِ‏ لَهُ أَرْبَعٌ وَ عِشْرُونَ مِرْقَاةً وَ يَجِي‏ءُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ{{ع}} وَ بِيَدِهِ لِوَاءُ الْحَمْدِ فَيَرْتَقِيهِ وَ يَعْلُوهُ وَ يُعْرَضُ الْخَلَائِقُ عَلَيْهِ فَمَنْ عَرَفَهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَ مَنْ أَنْكَرَهُ دَخَلَ النَّارَ وَ تَفْسِيرُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ‏ {{متن قرآن|وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}}}}.<ref>[[محمد تقی فیاض‌بخش|فیاض‌بخش]] و [[فرید محسنی|محسنی]]، [[ولایت و امامت از منظر عقل و نقل ج۵ (کتاب)|ولایت و امامت از منظر عقل و نقل]]، ج۵ ص ۸۹.</ref>
== جستارهای وابسته ==


== منابع ==
== منابع ==

نسخهٔ ‏۱ ژوئن ۲۰۲۲، ساعت ۱۹:۰۱

اين مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:

مقدمه

در کلمات اهل بیت(ع)، مسئله «رؤیت اعمال» از جهات مختلف مورد توجه قرار گرفته که در اینجا به هریک به صورت جداگانه اشاره می‌کنیم:

  1. «عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ شُعَيْبٍ قَالَ: سَأَلْتُ(ع)أَبا عَبْدِ اللَّهِ(ع) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ[۱]، قَالَ هُمُ الْأَئِمَّةُ»[۲].
  2. «عَنْ بُرَيْدٍ الْعِجْلِيِّ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) فَسَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى‏ ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ[۳]‏ قَالَ إِيَّانَا عَنَى‏»[۴].
  • اعمال خلایق دائماً در منظر و مرئای رسول اکرم(ص) و اهل بیت(ع) است؛ از جمله:
  1. «عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ‏ مَا لَكُمْ تَسُوءُونَ رَسُولَ اللَّهِ(ص) فَقَالَ رَجُلٌ كَيْفَ نَسُوؤُهُ فَقَالَ أَ مَا تَعْلَمُونَ أَنَّ أَعْمَالَكُمْ‏ تُعْرَضُ‏ عَلَيْهِ‏ فَإِذَا رَأَى فِيهَا مَعْصِيَةً سَاءَهُ ذَلِكَ فَلَا تَسُوءُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ سُرُّوهُ»[۵].
  2. «عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبَانٍ الزَّيَّاتِ وَ كَانَ مَكِيناً عِنْدَ الرِّضَا(ع) قَالَ: قُلْتُ لِلرِّضَا(ع) ادْعُ اللَّهَ لِي وَ لِأَهْلِ بَيْتِي فَقَالَ أَ وَ لَسْتُ أَفْعَلُ وَ اللَّهِ إِنَّ أَعْمَالَكُمْ لَتُعْرَضُ عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَةٍ قَالَ فَاسْتَعْظَمْتُ ذَلِكَ- فَقَالَ لِي أَ مَا تَقْرَأُ كِتَابَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ[۶]‏ قَالَ هُوَ وَ اللَّهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع)»[۷].
  1. «عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع)‏ أَنَّهُ ذَكَرَ هَذِهِ الْآيَةَ- ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ‏ قَالَ هُوَ وَ اللَّهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع). قَالَ فَقَامَ ابْنُ فَضَّالٍ فَقَبَّلَ رَأْسَهُ وَ قَالَ رَحِمَكَ اللَّهُ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ لَا تَزَالُ تَجِي‏ءُ بِالْحَدِيثِ الْحَقِّ الَّذِي يُفَرِّجُ‏ اللَّهُ‏ بِهِ‏ عَنَّا»[۸].
  2. «عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) فِي قَوْلِهِ: ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ‏: الْمُؤْمِنُونَ هُنَا الْأَئِمَّةُ الطَّاهِرُونَ‏(ع)».
  1. «عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ‏ إِنَّ أَعْمَالَ الْعِبَادِ تُعْرَضُ كُلَّ خَمِيسٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ(ص) فَإِذَا كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ هَبَطَ الرَّبُّ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى‏ ﴿وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا[۹] فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَعْمَالُ مَنْ هَذِهِ قَالَ أَعْمَالُ مُبْغِضِينَا وَ مُبْغِضِي شِيعَتِنَا»[۱۰].
  2. «عَنْ‏ حَفْصِ‏ بْنِ‏ الْبَخْتَرِيِّ عَنْ‏ غَيْرِ وَاحِدٍ قَالَ: تُعْرَضُ‏ أَعْمَالُ‏ الْعِبَادِ فِي‏ يَوْمِ‏ الْخَمِيسِ عَلَى رَسُولِ اللهِ(ص) وَ عَلَى الْأَئِمَّةِ(ع)»[۱۱].
  3. «عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) إِنَّ أَبَا الْخَطَّابِ كَانَ يَقُولُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ تُعْرَضُ عَلَيْهِ أَعْمَالُ أُمَّتِهِ كُلَّ خَمِيسٍ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(ع): لَيْسَ هَكَذَا وَ لَكِنْ رَسُولُ اللَّهِ تُعْرَضُ عَلَيْهِ أَعْمَالُ أُمَّتِهِ كُلَّ صَبَاحٍ أَبْرَارِهَا وَ فُجَّارِهَا فَاحْذَرُوا وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَ سَكَتَ قَالَ أَبُو بَصِيرٍ إِنَّمَا عَنَى الْأَئِمَّةَ(ع)»[۱۲].
  4. «عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ الرَّقِّيِّ، قَالَ: كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) إِذْ قَالَ مُبْتَدِئاً مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ: يَا دَاوُدُ، لَقَدْ عُرِضَتْ‏ عَلَيَّ‏ أَعْمَالُكُمْ‏ يَوْمَ الْخَمِيسِ، فَرَأَيْتُ فِيمَا عُرِضَ عَلَيَّ مِنْ عَمَلِكَ صِلَتُكَ لِابْنِ عَمِّكَ فُلَانٍ فَسَرَّنِي ذَلِكَ، إِنِّي عَلِمْتُ صِلَتَكَ لَهُ أَسْرَعَ لِفَنَاءِ عُمُرِهِ وَ قَطْعِ أَجَلِهِ. قَالَ دَاوُدُ: وَ كَانَ لِيَ ابْنُ عَمٍّ مُعَانِداً نَاصِباً خَبِيثاً، بَلَغَنِي عَنْهُ وَ عَنْ عِيَالِهِ سُوءُ حَالٍ، فَصَكَكْتُ لَهُ بِنَفَقَةٍ قَبْلَ خُرُوجِي إِلَى مَكَّةَ، فَلَمَّا صِرْتُ فِي الْمَدِينَةِ أَخْبَرَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(ع) بِذَلِكَ»[۱۳].
  • روایاتی که اشاره دارد که اعمال عباد همگی در قیامت بر رسول خدا(ص) و ائمه(ع) عرضه می‌شود: «عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ(ع) قَالَ: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نُصِبَ‏ مِنْبَرٌ عَنْ‏ يَمِينِ‏ الْعَرْشِ‏ لَهُ أَرْبَعٌ وَ عِشْرُونَ مِرْقَاةً وَ يَجِي‏ءُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع) وَ بِيَدِهِ لِوَاءُ الْحَمْدِ فَيَرْتَقِيهِ وَ يَعْلُوهُ وَ يُعْرَضُ الْخَلَائِقُ عَلَيْهِ فَمَنْ عَرَفَهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَ مَنْ أَنْكَرَهُ دَخَلَ النَّارَ وَ تَفْسِيرُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ‏ ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ».[۱۴]

منابع

پانویس

  1. «و بگو (آنچه در سر دارید) انجام دهید، به زودی خداوند و پیامبرش و مؤمنان کار شما را خواهند دید» سوره توبه، آیه ۱۰۵.
  2. البرهان فی تفسیر القرآن (ط. موسسة البعثة، قسم الدراسات الإسلامیة، ۱۴۱۵ ه.ق.)، ج۲، ص۸۳۸.
  3. «و بگو (آنچه در سر دارید) انجام دهید، به زودی خداوند و پیامبرش و مؤمنان کار شما را خواهند دید» سوره توبه، آیه ۱۰۵.
  4. بصائر الدرجات فی فضائل آل محمد(ص) (ط. مکتبة آیة الله المرعشی النجفی، ۱۴۰۴ه.ق.)، ص۴۴۸، ح۸.
  5. الکافی، ج۱، ص۲۱۹، ح۳.
  6. «و بگو (آنچه در سر دارید) انجام دهید، به زودی خداوند و پیامبرش و مؤمنان کار شما را خواهند دید» سوره توبه، آیه ۱۰۵.
  7. الکافی، ج۱، ص۲۱۹، ح۴.
  8. الکافی، ج۱، ص۲۱۹، ح۵.
  9. «و به هر کاری که کرده‌اند می‌پردازیم و آن را (چون) غباری پراکنده می‌گردانیم» سوره فرقان، آیه ۲۳.
  10. معانی الأخبار (ط. جامعه مدرسین، ۱۴۰۳ه.ق)، ص۴۴۶، ح۱۵.
  11. تفسیر العیاشی (ط. مکتبة العلمیة الإسلامیة، ۱۳۸۰ ه.ق.)، ص۴۴۶، ح۱۶.
  12. معانی الأخبار، ص۳۹۲، ح۳۷.
  13. الأمالی (للطوسی) (ط. دار الثقافة، ۱۲۱۴ه.ق)، ص۴۱۳.
  14. فیاض‌بخش و محسنی، ولایت و امامت از منظر عقل و نقل، ج۵ ص ۸۹.