شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲ (کتاب)
شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج ۲ | |
---|---|
زبان | عربی |
نویسنده | احمد بن زینالدین احسایی |
موضوع | زیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت |
مذهب | [[شیخیه]][[رده:کتاب شیخیه]] |
ناشر | [[:رده:انتشارات * مؤسسة الإحقاقی (کویت، کویت: ۱۴۳۲ه.ق)
|
تعداد صفحه | ۳۱۲ |
شابک | |
شماره ملی | م۷۶-۶۵۶۴ |
این کتاب، جلد دوم از مجموعهٔ چهارجلدی شرح الزیارة الجامعة الکبیرة است و با زبان عربی به شرح این زیارت میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر احمد بن زینالدین احسایی و ناشر آن انتشارات مؤسسة الإحقاقی (کویت) است. چهار انتشارات چاپخانهٔ سعادت (ایران)، دار المفید (لبنان)، مؤسسة البلاغ (لبنان) و مکتبة العذراء (کویت) نیز این کتاب را در گونههای مختلف منتشر کردهاند.
دربارهٔ کتاب
مؤلف نخست فرازهای این زیارت را ذکر و معانی آن را بیان کرده است، سپس با نگاهی عرفانی و فلسفی، به شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر زیارت، از احادیث اهلبیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره میگیرد و در پایان هر فقره، نظر خود را بیان میکند.
فهرست کتاب
- عصمكم اللّه من الزّلل؛
- و آمنكم من الفتن؛
- و طهّركم من الدّنس؛
- و أذهب عنكم الرّجس؛
- و طهّركم تطهيرا؛
- فعظّمتم جلاله؛
- و أکبرتم شأنه؛
- و مجّدتم كرمه؛
- و أدمتم (أدمنتم) ذکره؛
- و وكّدتم (ذكّرتم) ميثاقه؛
- و أحكمتم عقد طاعته؛
- و نصحتم له في السّرّ و العلانية؛
- و دعوتم إلى سبيله بالحکمة و الموعظة الحسنة؛
- و بذلتم أنفسكم في مرضاته؛
- و صبرتم على ما أصابكم في جنبه (حبّه)؛
- و أمرتم بالمعروف و نهيتم عن المنكر؛
- و جاهدتم في اللّه حقّ جهاده؛
- حتّى أعلنتم دعوته؛
- و بيّنتم فرائضه؛
- و أقمتم حدوده؛
- و نشرتم شرائع أحكامه؛
- و سننتم سنّته؛
- و صرتم في ذلك؛
- منه إلى الرّضا؛
- و سلّمتم له القضاء؛
- و صدّقتم من رسله من مضى؛
- فالرّاغب عنكم مارق؛
- و اللازم لكم لاحق؛
- و المقصّر في حقّكم زاهق؛
- و الحقّ معكم؛
- و فيكم؛
- و منكم؛
- و إليكم؛
- و أنتم أهله؛
- و معدنه؛
- و ميراث النّبوّة عندكم؛
- و إياب الخلق إليكم؛
- و حسابهم عليكم؛
- و آيات اللّه لديكم؛
- و عزائمه فيكم؛
- و نوره و برهانه عندكم؛
- و أمره إليكم؛
- من والاكم فقد والى اللّه و من عاداكم فقد عادى اللّه و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه؛
- و من أبغضكم فقد أبغض اللّه و من اعتصم بكم فقد اعتصم باللّه؛
- أنتم السّبيل الأعظم؛
- الصّراط الأقوم؛
- و شهداء دار الفناء؛
- و شفعاء دار البقاء؛
- و الرّحمة الموصولة؛
- و الآية المخزونة؛
- و الأمانة المحفوظة؛
- و الباب المبتلى به النّاس؛
- من أتاكم نجا و من لم يأتكم هلك؛
- إلى اللّه تدعون و عليه تدلّون؛
- و به تؤمنون؛
- و له تسلّمون؛
- و بأمره تعملون؛
- و إلى سبيله ترشدون؛
- و بقوله تحكمون؛
- سعد من والاكم؛
- و هلك من عاداكم؛
- و خاب من جحدكم؛
- و ضلّ من فارقكم؛
- و فاز من تمسّك بكم؛
- و أمن من لجأ إليكم؛
- و سلم من صدّقكم؛
- و هدي من اعتصم بكم؛
- من اتّبعكم فالجنّة مأواه و من خالفكم فالنّار مثواه؛
- و من جحدكم كافر؛
- و من حاربكم مشرك؛
- و من ردّ عليكم في أسفل درك من الجحيم؛
- أشهد أنّ هذا سابق لكم فيما مضى؛
- و جار لكم فيما بقي؛
- و أنّ أرواحكم و نوركم و طينتكم واحدة؛
- طابت و طهرت؛
- بعضها من بعض؛
- خلقكم اللّه أنوارا فجعلكم بعرشه محدقين؛
- حتّى منّ علينا بكم؛
- فجعلكم في بيوت أذن اللّه أن ترفع و يذكر فيها اسمه؛
- و جعل صلاتنا (صلواتنا) عليكم و ما خصّنا به من ولايتكم طيبا لخلقنا (لخلقنا)؛
- و طهارة لأنفسنا؛
- و تزكية (بركة) لنا؛
- و كفّارة لذنوبنا؛
- فكنّا عنده مسلّمين بفضلكم؛
- و معروفين بتصديقنا إيّاكم؛
- فبلغ اللّه بكم أشرف محلّ المكرّمين؛
- و أعلى منازل المقرّبين؛
- و أرفع درجات المرسلين؛
- حيث لا يلحقه لاحق و لا يفوقه فائق و لا يسبقه سابق؛
- و لا يطمع في إدراكه طامع؛
- حتّى لا يبقى ملك مقرّب و لا نبيّ مرسل و لا صدّيق و لا شهيد؛
- و لا عالم و لا جاهل و لا دنيّ و لا فاضل و لا مؤمن صالح و لا فاجر طالح؛
- و لا جبّار عنيد و لا شيطان مريد و لا خلق فيما بين ذلك شهيد؛
- إلاّ عرّفهم جلالة أمركم و عظم خطركم؛
- و كبر شأنكم؛
- و تمام نوركم و صدق مقاعدكم؛
- و ثبات مقامكم؛
- و شرف محلّكم؛
- و منزلتكم عنده و كرامتكم عليه و خاصّتكم لديه و قرب منزلتكم منه.[۱]
دربارهٔ پدیدآورنده
صفحهٔ 'احمد بن زینالدین احسایی' پیدا نشد