شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲ (کتاب)
این مقاله هماکنون در دست ویرایش است.
این برچسب در تاریخ ۲۵ ژانویه ۲۰۱۶ توسط [[کاربر:{{{کاربر}}}]] برای جلوگیری از تعارض ویرایشی اینجا گذاشته شده است. اگر بیش از پنج روز از آخرین ویرایش مقاله میگذرد میتوانید برچسب را بردارید. در غیر این صورت، شکیبایی کرده و تغییری در مقاله ایجاد نکنید. |
این کتاب، جلد دوم از مجموعهٔ چهارجلدی شرح الزیارة الجامعة الکبیرة است و با زبان عربی به شرح این زیارت میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر احمد بن زینالدین احسایی و ناشر آن انتشارات مؤسسة الإحقاقی (کویت) است. چهار انتشارات چاپخانهٔ سعادت (ایران)، دار المفید (لبنان)، مؤسسة البلاغ (لبنان) و مکتبة العذراء (کویت) نیز این کتاب را در گونههای مختلف منتشر کردهاند.[۱]
شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج ۲ | |
---|---|
زبان | عربی |
نویسنده | احمد بن زینالدین احسایی |
موضوع | زیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت |
مذهب | [[شیخیه]][[رده:کتاب شیخیه]] |
ناشر | [[:رده:انتشارات *مؤسسة الإحقاقی (کویت، کویت: ۱۴۳۲ه.ق)
|
شابک | |
شماره ملی | م۷۶-۶۵۶۴ |
دربارهٔ کتاب
مؤلف نخست فرازهای این زیارت را ذکر و معانی آن را بیان کرده است، سپس با نگاهی عرفانی و فلسفی، به شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر زیارت، از احادیث اهلبیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره میگیرد و در پایان هر فقره، نظر خود را بیان میکند.[۱]
فهرست کتاب
- عَصَمَكُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
- وَ آمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
- وَ طَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
- وَ أَذْهَبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ ؛
- وَ طَهَّرَكُمْ تَطْهِيراً؛
- فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
- وَ أَكْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
- وَ مَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ ؛
- وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِكْرَهُ ؛
- وَ وَكَّدْتُمْ (ذَكَّرْتُمْ) مِيثَاقَهُ؛
- وَ أَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
- وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِي السِّرِّ وَ الْعَلاَنِيَةِ ؛
- وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
- وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِ ؛
- وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَكُمْ فِي جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛
- وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ؛
- وَ جَاهَدْتُمْ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
- حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
- وَ بَيَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
- وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
- وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْكَامِهِ؛
- وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
- وَ صِرْتُمْ فِي ذَلِكَ ؛
- مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
- وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
- وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
- فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛
- وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛
- وَ الْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ؛
- وَ الْحَقُّ مَعَكُمْ ؛
- وَ فِيكُمْ ؛
- وَ مِنْكُمْ ؛
- وَ إِلَيْكُمْ ؛
- وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
- وَ مَعْدِنُهُ؛
- وَ مِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ؛
- وَ إِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ ؛
- وَ حِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ؛
- وَ آيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ؛
- وَ عَزَائِمُهُ فِيكُمْ ؛
- وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ ؛
- وَ أَمْرُهُ إِلَيْكُمْ
- مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ؛
- وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ؛
- أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛
- الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
- وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
- وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
- وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
- وَ الْآيَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
- وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
- وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ؛
- مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ ؛
- إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ ؛
- وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ؛
- وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
- وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
- وَ إِلَى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
- وَ بِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ؛
- سَعِدَ مَنْ وَالاَكُمْ ؛
- وَ هَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ ؛
- وَ خَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ ؛
- وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ؛
- وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ ؛
- وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ ؛
- وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ ؛
- وَ هُدِيَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ؛
- مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ؛
- وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ ؛
- وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛
- وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ؛
- أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛
- وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ؛
- وَ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ ؛
- طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
- بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ؛
- خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ ؛
- حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ؛
- فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ؛
- وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛
- وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
- وَ تَزْكِيَةً (بَرَكَةً) لَنَا ؛
- وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
- فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ ؛
- وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ؛
- فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ ؛
- وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ ؛
- وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِينَ؛
- حَيْثُ لاَ يَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ يَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
- وَ لاَ يَطْمَعُ فِي إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ؛
- حَتَّى لاَ يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّيقٌ وَ لاَ شَهِيدٌ
- وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ؛
- وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛
- إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛
- وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛
- وَ تَمَامَ نُورِكُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ ؛
- وَ ثَبَاتَ مَقَامِكُمْ؛
- وَ شَرَفَ مَحَلِّكُمْ ؛
- وَ مَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ وَ كَرَامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَ خَاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ.[۲]
دربارهٔ پدیدآورنده
احمد بن زینالدین احسایی معروف به «شیخ احمد احسائی» (متولد ۱۱۶۶ ق، احساء و متوفای ۱۲۴۲ ق، مدینه) ، تحصیلات خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: محمد باقر وحید بهبهانی، سید علی طباطبایی، مهدی شهرستانی، سید مهدی بحرالعلوم و جعفر کاشف الغطاء فرا گرفت. پیروان مکتب شیخیه او را بنیانگذار این مکتب میدانند.
او به تألیف آثار فراوان با موضوعات دینی و اعتقادی مبادرت داشت. «جوامعالکلم»، «حیاةالنفس فی حظیرة القدس»، «شرح العرشیه»، «شرح المشاعر»، «العصمة و الرجعة»، «الفوائد»، «مختصر الرسالة الحیدریة فی فقه الصلوات الیومیة»، «الرسالة الخطابیة فی جواب بعض العارفین»، «الفائدة فی الوجودات الثلاثة» و «الفائدة فی کیفیة تنعم أهل الجنة و تألم أهل النار» برخی از آثار او است.[۳]