مصباح الهدایة فی اثبات الولایة (کتاب)
مصباح الهدایة فی اثبات الولایة، کتابی است که با زبان عربی به بررسی موضوع امامت از دیدگاه قرآن و حدیث میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر سید علی موسوی بهبهانی است و انتشارات النجاح انتشار آن را به عهده داشته است.
مصباح الهدایة فی اثبات الولایة | |
---|---|
زبان | عربی |
نویسنده | سید علی موسوی بهبهانی |
موضوع | امامت |
مذهب | شیعه |
ناشر | انتشارات النجاح |
محل نشر | قاهره، مصر |
سال نشر | ۱۳۵۵ش، ۱۳۹۶ق ش |
تعداد صفحه | ۳۷۱ |
دربارهٔ کتاب
نویسنده؛ کتاب را به شیوه عالمان اسلامی، در چهل باب نوشته و در هر باب، یکی از آیات قرآن را که به امامت ارتباط دارد، محور بحث خود قرار داده و ذیل آن، روایاتی از محدثان شیعی و سنی و نیز بحثهایی از مفسران را با نقد و بررسی آنها مطرح کرده است.
در مقدمه نخست، به موضوعاتی همچون خلافت اسلامی، آیاتی که در موضوع امامت نازل شده، اشاره به شأن و منزلت امام علی (ع)، تأسی به سیره، هدایت بهواسطه وحی و... اشاره شده و در مقدمه دوم، به حدیث امام کاظم (ع) در فضیلت حفظ و روایت چهل حدیث، اشاره گردیده است.[۱]
فهرست کتاب
- شخصية المؤلف
- تقديم الكتاب
- مقدمة المصنف...
- الحديث الأول فى تفسير قوله تعالى: ﴿قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ﴾
- الحديث الثانى فى تفسير قوله تعالى: ﴿أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً﴾
- الحديث الثالث فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا﴾
- الحديث الرابع فى تفسير قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ﴾
- الحديث الخامس فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى﴾
- الحديث السادس فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ﴾
- الحديث السابع فى تفسير قوله تعالى: ﴿أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ﴾
- الحديث الثامن فى تفسير قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ﴾
- الحديث التاسع فى تفسير قوله تعالى ﴿إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ﴾
- الحديث العاشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا﴾
- الحديث الحادى عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ﴾
- الحديث الثانى عشر فى تفسير قوله تعالى ﴿فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ﴾
- الحديث الثالث عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ﴾
- الحديث الرابع عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ﴾
- الحديث الخامس عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ﴾
- الحديث السادس عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى﴾
- الحديث السابع عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾
- الحديث الثامن عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
- الحديث التاسع عشر فى تفسير قوله تعالى: ﴿فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ﴾
- الحديث العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾
- الحديث الحادى و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾
- الحديث الثانى و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا﴾
- الحديث الثالث و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ﴾
- الحديث الرابع و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ﴾
- الحديث الخامس و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ﴾
- الحديث السادس و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ﴾
- الحديث السابع و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ﴾
- الحديث الثامن و العشرون فى تفسير قوله (ص): ﴿فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ﴾
- الحديث التاسع و العشرون فى تفسير قوله تعالى: ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ﴾
- الحديث الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ﴾
- الحديث الحادى و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ﴾
- الحديث الثانى و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ﴾
- الحديث الثالث و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ﴾
- الحديث الرابع و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ﴾
- الحديث الخامس و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴾
- الحديث السادس و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾
- الحديث السابع و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ﴾
- الحديث الثامن و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾
- الحديث التاسع و الثلاثون فى تفسير قوله تعالى:﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ﴾
- الحديث الأربعون فى تفسير قوله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي﴾
- خاتمة الكتاب
- فهرست مواضيع الكتاب
دربارهٔ پدیدآورنده
آقای دکتر سید علی موسوی بهبهانی (متولد ۱۳۰۵ ش، بهبهان)، در کنار دروس متداول حوزوی، تحصیلات دانشگاهی خود را در مقطع دکتری فلسفه دانشگاه تهران به اتمام رساند. تألیف بخشی از لغتنامه دهخدا از جمله فعالیتهای وی است.[۲] او علاوه بر تدریس دروس دانشگاهی تاکنون چندین جلد کتاب و مقاله به رشته تحریر درآورده است. «عیون المسائل»، «سیر حکمت و عرفان اسلامی در ایران»، «مصباح الهدایة فی اثبات الولایة»، «نقد و بررسی نظرات مهم درباره متشابهات قرآن» و «ملاحظاتی درباره مسئله سهو النبی» برخی از این آثار است.[۳]