الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة ج۵ (کتاب)
این مقاله هماکنون در دست ویرایش است.
این برچسب در تاریخ ۲۵ ژانویه ۲۰۱۶ توسط [[کاربر:{{{کاربر}}}]] برای جلوگیری از تعارض ویرایشی اینجا گذاشته شده است. اگر بیش از پنج روز از آخرین ویرایش مقاله میگذرد میتوانید برچسب را بردارید. در غیر این صورت، شکیبایی کرده و تغییری در مقاله ایجاد نکنید. |
الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة ج۵ (کتاب) | |
---|---|
زبان | عربی |
ترجمهٔ کتاب | شرحی بر زیارت جامعه کبیره |
نویسنده | جواد بن عباس کربلایی |
تحقیق یا تدوین | محسن اسدی |
موضوع | زیارتنامه جامعه کبیره ، نقد و تفسیر |
ناشر | [[:رده:انتشارات *منشورات الاعلمی
|
محل نشر |
|
شابک | |
شماره ملی | م۷۱-۱۰۲۸ |
جلد پنجم الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة کتابی است به زبان عربی که به شرح متن زیارت جامعه كبیره میپردازد. این جلد و سایر جلدهای این کتاب به قلم جواد بن عباس کربلایی نوشته شده و توسط انتشارات منشورات الاعلمی و انتشارات موسسه فرهنگی دارالحدیث به چاپ رسیده است. [۱]
درباره کتاب
این کتاب به ادامه شرح متن زیارت جامعه کبیره میپردازد.[۱]
فهرست کتاب
- تتمه شرح متن الزیاره؛
- حتی یحیی الله تعالی دینه بکم، و یردکم فی ایامه، و یظهرکم لعدله، و یمکنکم فی ارضه؛
- فَثَبَّتَنِيَ اللَّهُ أَبَدا مَا حَيِيتُ...؛
- وَ رَزَقَنِي شَفَاعَتَكُمْ؛
- وَ جَعَلَنِي مِنْ خِيَارِ مَوَالِيكُمْ التَّابِعِينَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَيْهِ؛
- وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ؛
- وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ وَ يَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْوَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَدا بِرُؤْيَتِكُمْ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي؛
- مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُمْ؛
- مَوَالِيَّ لا أُحْصِي ثَنَاءَكُمْ وَ لا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِوَ حُجَجُ الْجَبَّارِ؛
- بِكُمْ فَتَحَ اللَّهُ وَ بِكُمْ يَخْتِمُ؛
- وَ بِكُمْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ يَكْشِفُ الغم وبِكُمْ يَكْشِفُ الضر؛
- وَ بِكُمْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ؛
- إِلا بِإِذْنِهِ؛
- وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ؛
- وَ عِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلائِكَتُهُ؛
- وَ إِلَى جَدِّكُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِين؛
- آتَاكُمُ اللَّهُ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ؛
- طَأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ وَ بَخَعَ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ لِطَاعَتِكُمْ وَ خَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِكُمْ وَ ذَلَّ كُلُّ شَيْ ءٍ لَكُمْ؛
- وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِكُمْ وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلايَتِكُمْ بِكُمْ يُسْلَكُ إِلَى الرِّضْوَانِ وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلايَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي ذِكْرُكُمْ فِي الذَّاكِرِينَ؛
- وَ أَسْمَاؤُكُمْ فِي الْأَسْمَاءِ؛
- وَ أَجْسَادُكُمْ فِي الْأَجْسَادِ؛
- وَ أَرْوَاحُكُمْ فِي الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُكُمْ فِي النُّفُوسِ؛
- وَ آثَارُكُمْ فِي الْآثَارِوَ قُبُورُكُمْ فِي الْقُبُورِ ؛
- فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَكُمْ وَ أَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَكُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَكُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَكُمْ وَ أَصْدَقَ وَعْدَكُمْ؛
- كَلامُكُمْ نُورٌوَ أَمْرُكُمْ رُشْدٌوَ وَصِيَّتُكُمُ التَّقْوَى وَ فِعْلُكُمُ الْخَيْرُوَ عَادَتُكُمُ الْإِحْسَانُ وَ سَجِيَّتُكُمُ الْكَرَمُ وَ شَأْنُكُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ وَ قَوْلُكُمْ حُكْمٌ وَ حَتْمٌ وَ رَأْيُكُمْ عِلْمٌ وَ حِلْمٌ وَ حَزْمٌ؛
- إِنْ ذُكِرَ الْخَيْرُ كُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَ أَصْلَهُ وَ فَرْعَهُ وَ مَعْدِنَهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي كَيْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِكُمْ وَ أُحْصِي جَمِيلَ بَلائِكُمْ وَ بِكُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْكُرُوبِ؛
- وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي بِمُوَالاتِكُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِينِنَاوَ أَصْلَحَ مَا كَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيَانَا؛
- وَ بِمُوَالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ،وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ؛
- سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
- يَا وَلِيَّ اللَّهِ إِنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لا يَأْتِي عَلَيْهَا إِلا رِضَاكُمْ؛
- فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَى سِرِّهِ وَ اسْتَرْعَاكُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ وَ قَرَنَ طَاعَتَكُمْ بِطَاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي وَ كُنْتُمْ شُفَعَائِي؛
- فَإِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ مَنْ عَصَاكُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ؛
- اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَخْيَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي؛
- فَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ وَ فِي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيما كَثِيراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ ؛
- فهرست منابع وماخذ.[۲]
درباره پدیدآورنده
اطلاعاتی در دسترس نیست.
کتابهای وابسته
- اصل مجموعه؛
- الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة ج۱ (کتاب)؛
- الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة ج۲ (کتاب)؛
- الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة ج۳ (کتاب)؛
- الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة ج۴ (کتاب)
پانویس
پیوند به بیرون
ردهها:
- کتابشناسی جامع امامت و ولایت
- کتابشناسی امامت
- کتابشناسی امامت جواد بن عباس کربلایی
- کتابشناسی امامت چهار جلدی
- کتابشناسی کتابهای امامت به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای امامت مرکز ولایت اسلامی
- کتابشناسی کتابهای زیارت جامعه کبیره
- کتابشناسی کتابهای زیارت جامعه کبیره به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای شرح زیارت جامعه کبیره
- کتابشناسی کتابهای شرح زیارت جامعه کبیره به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای موجود در کتابخانه دانشنامه