معقل بن قیس ریاحی در تراجم و رجال

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید، نسخهٔ فعلی این صفحه است که توسط Ali (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۲۷ فوریهٔ ۲۰۲۳، ساعت ۲۲:۳۶ ویرایش شده است. آدرس فعلی این صفحه، پیوند دائمی این نسخه را نشان می‌دهد.

(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)

منابع رجال و تراجم شیعه

1. الرجال (طوسی)
أسماء من روى عن أمير المؤمنين عليه السلام

.

.

معقل بن قيس. [۱]
2. مجمع الرجال (قهپایی)
معقل بن قيس.[۲]
3. جامع الرواة (اردبیلی)
معقل بن قيس‌ [ى‌] «مح».[۳]
4. نقد الرجال (تفرشی)
معقل بن قيس: من أصحاب علي عليه‌السلام، رجال الشيخ[۴].[۵]
5. تنقیح المقال (مامقانی)
معقل بن قيس هو الذي أمّره أمير المؤمنين عليه السلام في وقعة صفّين على تميم و ضبّة و الرباب و قريش و كنانة و أسد، في رحيلهم إلى صفّين، و أرسله أمير المؤمنين عليه السلام من المدائن في ثلاثة آلاف و وصّاه بوصاياه، و كان يخرجه أيّام صفّين معه فيلقه للحرب..إلى غير ذلك من مواقفه المشكورة. [۶]
6. معجم رجال الحدیث (خویی)
معقل بن قيس:

من أصحاب علي(ع)، رجال الشيخ (26).

روى الشيخ(قدس سره) بإسناده، عن إبراهيم بن محمد الثقفي، رواية طويلة و في آخرها: ثم دخل (أمير المؤمنين ع) منزله و دخل عليه وجوه أصحابه، فقال لهم: أشيروا علي برجل صليب ناصح، يحشر الناس من السواد، فقال سعد بن قيس: عليك يا أمير المؤمنين بالناصح الأريب، الشجاع الصليب، معقل بن قيس التميمي، قال: نعم. ثم دعاه فوجهه، و صار و لم يعد حتى أصيب أمير المؤمنين(ع).[۷]

و روى أيضا بإسناده، عن أبي الطفيل، أن معقل بن قيس التميمي بعثه أمير المؤمنين(ع)إلى بني ناجية، و كانوا قوما يسكنون الأسياف، و كانوا قوما يدعون في قريش نسبا، و كانوا نصارى فأسلموا، ثم رجعوا عن الإسلام .. فدعاهم إلى الإسلام ثلاثة مرات فأبوا، فوضع يده على رأسه فقتل مقاتليهم و سبى ذراريهم[۸]. [۹]
7. الغدیر (علامه امینی)
قريب من مائة بدري و من أولئك الصحابة وفي مقدمهم البدريون:

.

.

معقل بن قيس الرياحي التميمي اليربوعي.[۱۰]
8. أعیان الشیعة (محسن امین)
معقل بن قيس الرياحي التميمي كان مع أمير المؤمنين في صفين وقال اورده نصر: يا أيها السائل عن أصحابي * ان كنت تبغي خبر الصواب أخبرك عنهم غير ما تكذاب * بأنهم أوعية الكتاب صبر لدى الهيجاء والضراب * وسل جموع الأزد والرباب وسل بذاك معشر الأحزاب وقال الطبري في تاريخه: انه لما عزم أمير المؤمنين ع على العودة إلى صفين جميع رؤساء الكوفة فخطبهم وطلب إليهم ان يكتب له كل رئيس عشيرته من المقاتلة فقام سعيد ابن قيس الهمداني فقال سمعا وطاعة وودا ونصيحة انا أول الناس جاء بما سالت وبما طلبت وقام معقل بن قيس الرياحي فقال له نحوا من ذلك وقام عدي بن حاتم وزياد بن خصفة وحجر بن عدي وأشراف الناس فقالوا مثل ذلك فكانوا ثمانية وستين ألفا ومائتين. ولما جمع الحسن ع الناس بالكوفة وخطبهم وحثهم على الجهاد معه لما بلغه مسير معوية إليه فتثاقلوا قام معقل بن قيس في جماعة فأنبوا الناس ولاموهم وحرضوهم وكلموا الحسن ع بمثل كلام عدي بن حاتم المذكور في ترجمته فقال لهم الحسن صدقتم رحمكم الله ما زلت أعرفكم بصدق النية والوفاء والقول والمودة الصحيحة فجزاكم الله خيرا.[۱۱]
9. مستدرکات علم رجال (نمازی)
معقل بن قيس الرّياحيّ التميميّ اليربوعيّ:

من خيار أصحاب أمير المؤمنين عليه السّلام الحسيب الصليب الورع التقيّ كما قاله أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه في مكاتبته الآتية.

و هو الّذي أنفذه مولانا أمير المؤمنين عليه السّلام إلى الشام في ثلاثة آلاف مقدّمة له و أوصاه بأمور.[۱۲]

و قوله: يا أمير المؤمنين و اللّه ما يتخلّف عنكم إلّا ظنين و لا يتربّص بك إلّا منافق- الخ.[۱۳]

إنفاذ أمير المؤمنين عليه السّلام إيّاه مع ألفين في تعقيب الخوارج و أمره بإطاعته و ترك مخالفته و وصيّته له بأمور[۱۴]. و تقدّم في خالد بن معدان ما يتعلق بذلك.

و في مكاتبة مولانا أمير المؤمنين عليه السّلام: و قد وجّهت إليكم جمعا من المسلمين ذوي بسالة و نجدة مع الحسيب الصليب الورع التقيّ معقل بن قيس الريّاحي- الخ.[۱۵]

تحريصه الناس بنصرة مولانا الحسن المجتبى صلوات اللّه عليه و تصديقه له و مدحه له في كمبا[۱۶]، و تقدّم في زياد بن حصفة ذلك[۱۷]. و هو الّذي قتل حريث بن راشد بأمر أمير المؤمنين عليه السّلام؛ كما تقدّم في حريث.

و لمّا قال أمير المؤمنين عليه السّلام لوجوه أصحابه: أشيروا عليّ برجل صليب ناصح يحشر الناس من السواد، فقال سعد بن قيس: عليك يا أمير المؤمنين بالناصح الأريب الشجاع الصليب معقل بن قيس التميمي. قال: نعم. ثمّ دعاه فوجّهه و سار و لم يعد حتّى أصيب أمير المؤمنين عليه السّلام فراجع أمالي الشيخ.[۱۸]

و الظاهر اتّحاده مع معقل بن قيس اليربوعيّ الّذي أمّره أمير المؤمنين عليه السّلام على تميم و ضبّة يوم الخروج إلى الشام فراجع كمبا ج 8/ 477، و جد ج 32/ 408. و يفصح عنه قول المامقاني: هو من ولد رياح بن يربوع بن حنظلة- الخ.[۱۹]
10. اصحاب امیر المؤمنین ع (امینی)
معقل بن قيس اليربوعي الرياحي التميمي المتوفى 42 ه. فارس خطيب متكلم. وجهه أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى بني ناجية، حين عزم الذهاب إلى صفّين. و اشترك في المعركة، و بعد استشهاد عليّ (عليه السلام) انضم إلى الإمام الحسن (عليه السلام). و جاء أنّ المستور بن علقمة اليربوعي الخارجي، بارزه بعد عليّ (عليه السلام) فقتل كل منها الآخر، و ذلك سنة 42 ه. و خلّف: إسحاق. إبراهيم. أدرك عصر النبوة، و كان من امراء الصفوف يوم الجمل، و ولي شرطة عليّ (عليه السلام)، ثم كان مع المغيرة بن شعبة في الكوفة[۲۰].[۲۱]

منابع رجال و تراجم اهل سنت

1. تاریخ الاسلام (ذهبی)
مَعْقِلُ بْنُ قَيْسٍ، الرِّيَاحِيّ[۲۲]. تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ. لَا أَعْرِفُهُ، وَلَيْسَتْ لَهُ صُحْبَةٌ.[۲۳]
2. الاصابة (ابن حجر عسقلانی)
معقل بن قيس الرّياحي:

بالتّحتانية المثناة.

له إدراك. قال ابن عساكر: أوفده عمّار بن ياسر على عمر بفتح تستر، ووجّه على بني ناجية حين ارتدّوا.

وذكره يعقوب بن سفيان في أمراء عليّ يوم الجمل. وقال الهيثم بن عديّ: كان صاحب شرطة عليّ. وذكر خليفة بن خياط أنّ المستورد بن علّفة اليربوعيّ الخارجيّ بارزة لما خرج بعد علي فقتل كلّ منهما الآخر، وكان ذلك سنة اثنتين وأربعين في خلافة معاوية.

ذكره الطّبريّ، وأرّخه أبو عبيدة سنة تسع وثلاثين في خلافة عليّ.[۲۴]

پانویس

  1. طوسی، محمد بن حسن، الرجال، ج1، ص82.
  2. قهپایی، عنایة الله، مجمع الرجال، ج6، ص106.
  3. اردبیلی، محمد بن علی، جامع الرواة، ج2، ص247.
  4. طوسی، محمد بن حسن، الرجال: ٨٢ / ٢٦.
  5. تفرشی، سید مصطفی، نقد الرجال، ج4، ص395.
  6. مامقانی، شیخ عبد الله، تنقیح المقال، ج25، ص184.
  7. طوسی، محمد بن حسن، الأمالي: الجزء 6، من الجزء الأول، الحديث 45.
  8. التهذيب: الجزء 10، باب حد المرتد و المرتدة، الحديث 551.
  9. خویی، ابو القاسم، معجم رجال الحدیث، ج19، ص254.
  10. امینی، عبد الحسین، الغدیر، ج9، ص368.
  11. امین، ملا محسن، اعیان الشیعة، ج10، ص131.
  12. كمبا ج 8/ 474 و 481، و جد ج 32/ 395 و 428.
  13. كمبا ج 8/ 480، و جد ج 32/ 422.
  14. كمبا ج 8/ 616، و جد ج 33/ 410.
  15. كمبا ج 8/ 682، و جد ج 34/ 61. جملة من أحواله في كمبا ج 8/ 617- 619 و 672، و جد ج 33/ 411، و ج 34/ 20.
  16. کمبا: ج 10/ 112
  17. و جد ج 44/ 50.
  18. طوسی، محمد بن حسن، الامالی: ج 1/ 178، و كمبا ج 8/ 700، و جد ج 34/ 149.
  19. نمازی، علی، مستدرکات علم رجال، ج7، ص454 و 455.
  20. الأعلام 8/ 188. الأخبار الطوال/ 167، 213. الاشتقاق/ 109، 186. الإصابة 3/ 499. أعلام نهج البلاغة/ 47. أعيان الشيعة 10/ 131. أنساب الأشراف 2/ 236، 296، 482. البداية و النهاية 7/ 257، 318. تاريخ الطبري 5/ 199، 237 و ج 6/ 45. تنقيح المقال 3/ 229. جامع الرواة 2/ 247. جمهرة أنساب العرب/ 199، 228. الجمل أو النصرة في حرب البصرة/ 172. رجال الشيخ الطوسي/ 59. سفينة البحار 2/ 216. شرح ابن أبي الحديد 3/ 136- 209 و 4/ 134 و 5/ 97 و 15/ 92 و 16/ 39. العقد الفريد 5/ 58. الغدير 8/ 121 و 9/ 47، 368. الغارات 1/ 331، 348، 351- 357 و 2/ 482، 504، 509، 638، 793. قاموس الرجال 9/ 55. الكامل في التأريخ 3/ 281، 287، 367- 370، 429- 436. مجمع الرجال 6/ 106. مروج الذهب 2/ 419. معجم رجال الحديث 1/ 180 و 18/ 232. منتهى المقال/ 311. نقد الرجال/ 349. وقعة صفّين/ 96، 117، 132، 148، 149، 195، 381، 513.
  21. امینی، محمد هادی، اصحاب امیرالمؤمنین ع،
  22. انظر: الكامل "3/ 281-287".
  23. الذهبی، شمس الدین، تاریخ الاسلام، ج4، ص58.
  24. عسقلانی، ابن حجر، الاصابة، ج6، ص241.