بحث:ثابت بن قیس بن خطیم در تراجم و رجال

Page contents not supported in other languages.
از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Ebadi (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۱۷ دسامبر ۲۰۲۰، ساعت ۱۰:۱۵ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

منابع رجال و تراجم شیعه

15. تنقیح المقال (مامقانی)
ثابت بن قيس بن الخطيم

الظفري[۱]

الضبط:

الخطيم:بالخاء المعجمة المضمومة،و الطاء المهملة المفتوحة،و الياء المثنّاة من تحت الساكنة،و الميم[۲].

و الظفري:بالظاء المعجمة المفتوحة،و الفاء كذلك،و الراء المهملة، و الياء،نسبة إلى ظفر الأنصاري،بطن من الأوس،كما مرّ[۳] في أنس بن فضالة.

الترجمة:

عدّه جمع[۴] من الصحابة،و قالوا:إنّه شهد الجمل،و صفّين،و النهروان مع أمير المؤمنين عليه السلام.

و الظاهر حسن حاله[۵]. [۶]
19. أعیان الشیعة (محسن امین)
ثابت بن قيس بن الخطيم بن عدي بن عمرو بن سواد بن ظفر

وهو كعب بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن أوس بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد هكذا نسبه الخطيب في تاريخ بغداد وقال شهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أحدا والمشاهد بعدها ويقال إنه جرح يوم أحد اثنتي عشرة جراحة وعاش إلى خلافة معاوية واستعمله علي بن أبي طالب على المدائن ثم روى بسنده عن عبد الله بن عمارة بن القداح قال: كان ثابت بن قيس بن الخطيم شديد النفس، وكان له بلاء مع علي بن أبي طالب، واستعمله علي بن أبي طالب على المدائن فلم يزل عليها حتى قدم المغيرة بن شعبة الكوفة، وكان معاوية يتقي مكانه فلما حضر المغيرة انصرف ثابت بن قيس إلى منزله فيجد الأنصار مجتمعة في مسجد بني ظفر يريدون ان يكتبوا إلى معاوية في حقوقهم أول ما استخلف، وذاك أنه حبس حقهم سنتين أو ثلاثا لم يعطهم شيئا. فقال:

ما هذا؟ فقالوا: نريد أن نكتب إلى معاوية. فقال: ما تصنعون أن يكتب إليه جماعة يكتب إليه رجل منا، فان كانت كائنة برجل منكم فهو خير من أن تقع بكم جميعا وتقع أسماؤكم عنده. فقالوا: فمن ذاك الذي يبذل نفسه لنا؟ قال: أنا. فقالوا فشأنك فكتب إليه وبدأ بنفسه فذكر أشياء منها: نصرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وغير ذلك. وقال: حبست حقوقنا، واعتديت علينا وظلمتنا، وما لنا إليك ذنب إلا نصرتنا للنبي صلى الله عليه وآله وسلم (فكان من نتيجة الكتاب ان رد معاوية حقوقهم.) وذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق فقال: ثابت بن قيس بن الخطيم يتصل نسبه بالأوس الأنصاري الظفري له صحبة وشهد مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحدا وما بعدها وصحب عليا ووفد على معاوية ومات في خلافته وكان شديد النفس وأبلى مع علي بلاء حسنا وولاه على المدائن، ثم ذكر ما مر عن تاريخ بغداد، ثم قال وجعل ابن سعد المترجم في الطبقة الثانية من الأنصار ممن لم يشهد بدرا وشهد أحدا وما بعدها من بني ظفر اه وفي الاستيعاب: ثابت بن قيس بن الخطيم بن عمرو بن يزيد بن سواد بن ظفر واسمه كعب بن الخزرج الأنصاري الظفري مذكور في الصحابة مات فيما أحسب في خلافة معاوية وأبوه قيس بن الخطيم أحد الشعراء مات على كفره قبل قدوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم المدينة وشهد ثابت بن قيس بن الخطيم مع علي صفين والجمل والنهروان ولثابت بن قيس بن الخطيم ثلاثة بنين عمر ومحمد ويزيد قتلوا يوم الحرة ولا أعلم لثابت هذا رواية وابنه عدي بن ثابت من الرواة الثقات اه وقال ابن عساكر: ليس لولده عقب. وفي أسد الغابة عن ابن الكلبي وأبي موسى: ابن الخطيم بن عدي بن عمرو قال وظفر بطن من الأوس وفي الإصابة: استعمله سعيد بن العاصي على الكوفة لما طلبه عثمان لشكوى أهل الكوفة منه لا أعلم له رواية ثم روى أن ثابت بن قيس جرح يوم أحد اثنتي عشرة جراحة وسماه النبي صلى الله عليه وآله وسلم يومئذ حاسرا فكان يقول له يا حاسر اقبل، يا حاسر أدبر وهو يضرب بسيفه بين يديه وشهد المشاهد بعدها واستعمله علي على المدائن فلم يزل بها حتى قدم المغيرة عاملا على الكوفة لمعاوية فعزله ومات ثابت في أيام معاوية قال وروى القداح عن محمد بن صالح بن دينار باسناده أن معاوية كان يكره ثابت بن قيس لما كان منه في حروبه مع علي وأن الأنصار اجتمعت فأرادت أن تكتب إلى معاوية بسبب حبسه لحقوقهم، فأشار عليهم ثابت بأن يكاتبه شخص واحد منهم لئلا يقع في جوابه ما يكرهون فذكر قصة طويلة وأنه توجه بكتابهم إليه، ووقعت بينهما مخاطبة.

قال:

وروى الحربي في غريب الحديث بسنده عن أنس قال كان الخزرج قتلوا قيس بن الخطيم في الجاهلية فلما أسلم ابنه بعثوا اليه بسلاحه، فقال: لولا الاسلام لأنكرتم ما صنعتم اه. وفي لسان الميزان: ثابت بن قيس بن الخطيم بن عدي الأوسي قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: لا أعرفه، قلت هو صحابي وقد قيل إنه جد عدي بن ثابت التابعي المشهور صاحب البراء فقد روى عن أبيه عن جده حديثا، وقد أوضحت ذلك في تهذيب التهذيب اه. والذي ذكره في تهذيب التهذيب في ترجمة عدي بن ثابت الأنصاري أنه شديد التشيع وان بعضهم قال هو عدي بن أبان بن ثابت بن قيس بن الخطيم الأنصاري الظفري وثابت صحابي معروف اه فيكون عدي قد ورث التشيع لا عن كلالة. وفي ميزان الاعتدال: ثابت في صحيح أبي داود والترمذي وابن ماجة. روى عن عدي بن ثابت عن أبيه سمع عليا لا يعرف إلا بابنه، والصحيح أنه عدي بن أبان بن ثابت بن قيس بن الخطيم الأنصاري الظفري فغلب على عدي بن ثابت النسبة إلى جده اه.[۷]
21. قاموس الرجال (شوشتری)
ثابت بن قيس بن الخطيم

الظفري

قال:عدّه جمع في أصحاب رسول اللّه-صلّى اللّه عليه و آله-و قالوا:«شهد الجمل و صفّين و النهروان معه عليه السلام».

أقول:و قال الخطيب:كان له بلاء مع عليّ،و استعمله عليّ على المدائن، فلم يزل عليها حتّى قدم المغيرة الكوفة.[۸] أي من قبل معاوية. [۹]
21. اصحاب امیر المؤمنین ع (امینی)
ثابت بن قيس بن الخطيم بن عمرو بن يزيد بن سوار بن كعب بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة المتوفى ...

من الصحابة. شهد مع أمير المؤمنين (عليه السلام) صفين، و الجمل، و النهروان. و مات في خلافة معاوية. و له: عمر. محمد. يزيد. يحيى.

عبد اللّه، قتلوا جميعا في واقعة الحرة في المدينة. وجدهم قيس بن الخطيم، أحد شعراء الجاهلية مات على كفره قبل قدوم النبي (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) المدينة.

استعمله علي (عليه السلام) على المدائن، فلم يزل عليها حتّى قدم المغيرة بن شعبة الكوفة و انصرف ثابت إلى منزله[۱۰].[۱۱]
  1. مصادر الترجمة اسد الغابة 228/1،الإصابة 196/1 برقم 902،الاستيعاب 76/1 برقم 262، لسان الميزان 78/2 برقم 309،الجرح و التعديل 456/2 برقم 1841،تاريخ بغداد 175/1 برقم 15.
  2. ضبطه في الإكمال 168/3،و توضيح المشتبه 434/3 بلا ألف و لام،فراجع.
  3. في صفحة:355 من المجلّد الحادي عشر.
  4. فمنهم في اسد الغابة 228/1-و بعد أن ذكر العنوان-قال:و ظفر بطن من الأوس مذكور في الصحابة مات في خلافة معاوية..إلى أن قال:و شهد ثابت مع علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه[صلوات اللّه عليه]الجمل و صفّين و النهروان. و في الاستيعاب 76/1 برقم 262 قال:و شهد ثابت بن قيس بن الخطيم مع علي رضي اللّه عنه[صلوات اللّه عليه]صفّين و الجمل و النهروان.. و في الإصابة 196/1 برقم 902:و ثابت بن قيس جرح يوم احد اثنتي عشرة جراحة..إلى أن قال:و استعمله علي[عليه السلام]على المدائن فلم يزل عليها حتى قدم المغيرة عاملا على الكوفة لمعاوية فعزله،و مات ثابت في أيام معاوية..إلى أنّ قال:إنّ معاوية كان يكره ثابت بن قيس لما كان منه في حروبه مع عليّ،و إنّ الأنصار اجتمعت فأرادت أن تكتب إلى معاوية بسبب حبسه لحقوقهم،فأشار عليهم ثابت أن يكاتبه شخص واحد منهم لئلا يقع في جوابه ما يكرهون..فذكر قصة طويلة،و أنّه توجه بكتابهم إليه،و وقعت بينهما مخاطبة.. و ذكره في لسان الميزان 78/2 برقم 309،و الجرح و التعديل 456/2 برقم 1841. و في تاريخ بغداد 175/1 برقم 15-و بعد أن ذكر نسبه-قال:شهد مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم احدا و المشاهد بعدها.و يقال:إنّه جرح يوم احد اثنتي عشرة جراحة،و عاش إلى خلافة معاوية،و استعمله علي بن أبي طالب [عليه السلام]على المدائن..إلى أن قال:كان ثابت بن قيس بن الخطيم شديد النفس،و كان له بلاء مع علي بن أبي طالب[عليه السلام]و استعمله علي بن أبي طالب[عليه السلام]على المدائن فلم يزل عليها حتى قدم المغيرة بن شعبة الكوفة،و كان معاوية يتّقي مكانه.
  5. حصيلة البحث يستفاد من حضور المعنون في حروب أمير المؤمنين عليه السلام الثلاثة، و نصب أمير المؤمنين عليه السلام له واليا على المدائن أنّه من ثقاته عليه السلام، و ينبغي عدّه ثقة لولايته عنه عليه السلام على المدائن،إلاّ أنّي لم أقف على سيرته بعد أمير المؤمنين عليه السلام و موافقه؛فعليه لا بدّ لي من التوقف في الحكم عليه أو له.
  6. مامقانی، شیخ عبد الله، تنقیح المقال، ج13، ص320-322.
  7. امین، ملا محسن، اعیان الشیعة، ج4، ص16.
  8. خطیب بغدادی، ابوبکر، تاريخ بغداد:175/1.
  9. شوشتری، محمد تقی، قاموس الرجال، ج2، ص465.
  10. إتقان المقال/ 31. الاستيعاب 1/ 198. أسد الغابة 1/ 228. الإصابة 1/ 194. أعيان الشيعة 4/ 16. تاريخ بغداد 1/ 175. تحفة الأحباب/ 37. تقريب التهذيب‌ 1/ 117. تنقيح المقال 1/ 193. الجرح و التعديل 2/ 456. جمهرة أنساب العرب/ 342. رجال ابن داود/ 60. رجال الشيخ الطوسي/ 11. سفينة البحار 1/ 129. شرح ابن أبي الحديد 2/ 50، 134 و 14/ 269. الغدير 5/ 61 و 8/ 99، 270 و 9/ 31، 36، 165، 364. قاموس الرجال 2/ 284. الكامل في التاريخ 1/ 681 و 2/ 192، 199، 217، 363- 365. الكنى و الألقاب 3/ 173. لسان الميزان 2/ 78. مجمع الرجال 1/ 298. معجم الثقات/ 248. معجم رجال الحديث 3/ 397. نقد الرجال/ 63. النهاية في غريب الحديث 1/ 450.
  11. امینی، محمد هادی، اصحاب امیرالمؤمنین ع،