حارث بن مغیره: تفاوت میان نسخهها
←منابع
بدون خلاصۀ ویرایش |
(←منابع) برچسب: پیوندهای ابهامزدایی |
||
خط ۸۴: | خط ۸۴: | ||
{{متن حدیث|رَوَى الْحَارِثُ بْنُ الْمُغِيرَةِ النَّضْرِيُّ<ref>النضری (خ ل).</ref> قَالَ: كَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} يَقُولُ فِي آخِرِ لَيْلَةٍ مِنْ شَعْبَانَ وَ أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ- اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ الْمُبَارَكَ الَّذِي {{متن قرآن|أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ}}<ref>(روزهای روزه گرفتن در) ماه رمضان است که قرآن را در آن فرو فرستادهاند؛ به رهنمودی برای مردم و برهانهایی (روشن) از راهنمایی و جدا کردن حقّ از باطل سوره بقره، آیه ۱۸۵.</ref> قَدْ حَضَرَ فَسَلِّمْنَا فِيهِ وَ سَلِّمْهُ لَنَا وَ تَسَلَّمْهُ مِنَّا فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ يَا مَنْ أَخَذَ الْقَلِيلَ وَ شَكَرَ الْكَثِيرَ اقْبَلْ مِنِّي الْيَسِيرَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِي إِلَى كُلِّ خَيْرٍ سَبِيلًا وَ مِنْ كُلِّ مَا لَا تُحِبُّ مَانِعاً يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا مَنْ عَفَا عَنِّي وَ عَمَّا خَلَوْتُ بِهِ مِنَ السَّيِّئَاتِ يَا مَنْ لَمْ يُؤَاخِذْنِي بِارْتِكَابِ الْمَعَاصِي عَفْوَكَ عَفْوَكَ عَفْوَكَ يَا كَرِيمُ إِلَهِي وَعَظْتَنِي فَلَمْ أَتَّعِظْ وَ زَجَرْتَنِي عَنْ مَحَارِمِكَ فَلَمْ أَنْزَجِرْ فَمَا عُذْرِي فَاعْفُ عَنِّي يَا كَرِيمُ عَفْوَكَ عَفْوَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ وَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ عَظُمَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ التَّجَاوُزُ مِنْ عِنْدِكَ يَا أَهْلَ التَّقْوَى وَ يَا أَهْلَ الْمَغْفِرَةِ عَفْوَكَ عَفْوَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ ضَعِيفٌ فَقِيرٌ إِلَى رَحْمَتِكَ وَ أَنْتَ مُنْزِلُ الْغِنَى وَ الْبَرَكَةِ عَلَى الْعِبَادِ قَاهِرٌ مُقْتَدِرٌ أَحْصَيْتَ أَعْمَالَهُمْ وَ قَسَمْتَ أَرْزَاقَهُمْ وَ جَعَلْتَهُمْ مُخْتَلِفَةً أَلْسِنَتُهُمْ وَ أَلْوَانُهُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ لَا يَعْلَمُ الْعِبَادُ عِلْمَكَ وَ لَا يَقْدِرُ الْعِبَادُ قَدْرَكَ وَ كُلُّنَا فَقِيرٌ إِلَى رَحْمَتِكَ فَلَا تَصْرِفْ عَنِّي وَجْهَكَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ صَالِحِي خَلْقِكَ فِي الْعَمَلِ وَ الْأَمَلِ وَ الْقَضَاءِ وَ الْقَدَرِ اللَّهُمَّ أَبْقِنِي خَيْرَ الْبَقَاءِ وَ أَفْنِنِي خَيْرَ الْفَنَاءِ عَلَى مُوَالاةِ أَوْلِيَائِكَ وَ مُعَادَاةِ أَعْدَائِكَ وَ الرَّغْبَةِ إِلَيْكَ وَ الرَّهْبَةِ مِنْكَ وَ الْخُشُوعِ وَ الْوَفَاءِ وَ التَّسْلِيمِ لَكَ وَ التَّصْدِيقِ بِكِتَابِكَ وَ اتِّبَاعِ سُنَّةِ رَسُولِكَ. اللَّهُمَّ مَا كَانَ فِي قَلْبِي مِنْ شَكٍّ أَوْ رِيبَةٍ أَوْ جُحُودٍ أَوْ قُنُوطٍ أَوْ فَرَحٍ أَوْ بَذَخٍ أَوْ بَطَرٍ أَوْ خُيَلَاءَ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ سُمْعَةٍ أَوْ شِقَاقٍ أَوْ نِفَاقٍ أَوْ كُفْرٍ أَوْ فُسُوقٍ أَوْ عِصْيَانٍ أَوْ عَظَمَةٍ أَوْ شَيْءٍ لَا تُحِبُّ فَأَسْأَلُكَ يَا رَبِّ أَنْ تُبَدِّلَنِي مَكَانَهُ إِيمَاناً بِوَعْدِكَ وَ وَفَاءً بِعَهْدِكَ وَ رِضًا بِقَضَائِكَ وَ زُهْداً فِي الدُّنْيَا وَ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدَكَ وَ أَثَرَةً وَ طُمَأْنِينَةً وَ تَوْبَةً نَصُوحاً أَسْأَلُكَ ذَلِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ إِلَهِي أَنْتَ مِنْ حِلْمِكَ تُعْصَى وَ مِنْ كَرَمِكَ وَ جُودِكَ تُطَاعُ فَكَأَنَّكَ لَمْ تُعْصَ وَ أَنَا وَ مَنْ لَمْ يَعْصِكَ سُكَّانُ أَرْضِكَ فَكُنْ عَلَيْنَا بِالْفَضْلِ جَوَاداً وَ بِالْخَيْرِ عَوَّاداً يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ صَلَاةً دَائِمَةً لَا تُحْصَى وَ لَا تُعَدُّ وَ لَا يَقْدِرُ قَدْرَهَا غَيْرُكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ}}<ref>مصباح المتهجد، ج۲، ص۸۵۰-۸۵۲، ح۹۱۱.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۶ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۶، ص105-107.</ref> | {{متن حدیث|رَوَى الْحَارِثُ بْنُ الْمُغِيرَةِ النَّضْرِيُّ<ref>النضری (خ ل).</ref> قَالَ: كَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} يَقُولُ فِي آخِرِ لَيْلَةٍ مِنْ شَعْبَانَ وَ أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ- اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ الْمُبَارَكَ الَّذِي {{متن قرآن|أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ}}<ref>(روزهای روزه گرفتن در) ماه رمضان است که قرآن را در آن فرو فرستادهاند؛ به رهنمودی برای مردم و برهانهایی (روشن) از راهنمایی و جدا کردن حقّ از باطل سوره بقره، آیه ۱۸۵.</ref> قَدْ حَضَرَ فَسَلِّمْنَا فِيهِ وَ سَلِّمْهُ لَنَا وَ تَسَلَّمْهُ مِنَّا فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ يَا مَنْ أَخَذَ الْقَلِيلَ وَ شَكَرَ الْكَثِيرَ اقْبَلْ مِنِّي الْيَسِيرَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِي إِلَى كُلِّ خَيْرٍ سَبِيلًا وَ مِنْ كُلِّ مَا لَا تُحِبُّ مَانِعاً يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا مَنْ عَفَا عَنِّي وَ عَمَّا خَلَوْتُ بِهِ مِنَ السَّيِّئَاتِ يَا مَنْ لَمْ يُؤَاخِذْنِي بِارْتِكَابِ الْمَعَاصِي عَفْوَكَ عَفْوَكَ عَفْوَكَ يَا كَرِيمُ إِلَهِي وَعَظْتَنِي فَلَمْ أَتَّعِظْ وَ زَجَرْتَنِي عَنْ مَحَارِمِكَ فَلَمْ أَنْزَجِرْ فَمَا عُذْرِي فَاعْفُ عَنِّي يَا كَرِيمُ عَفْوَكَ عَفْوَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ وَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ عَظُمَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ التَّجَاوُزُ مِنْ عِنْدِكَ يَا أَهْلَ التَّقْوَى وَ يَا أَهْلَ الْمَغْفِرَةِ عَفْوَكَ عَفْوَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ ضَعِيفٌ فَقِيرٌ إِلَى رَحْمَتِكَ وَ أَنْتَ مُنْزِلُ الْغِنَى وَ الْبَرَكَةِ عَلَى الْعِبَادِ قَاهِرٌ مُقْتَدِرٌ أَحْصَيْتَ أَعْمَالَهُمْ وَ قَسَمْتَ أَرْزَاقَهُمْ وَ جَعَلْتَهُمْ مُخْتَلِفَةً أَلْسِنَتُهُمْ وَ أَلْوَانُهُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ لَا يَعْلَمُ الْعِبَادُ عِلْمَكَ وَ لَا يَقْدِرُ الْعِبَادُ قَدْرَكَ وَ كُلُّنَا فَقِيرٌ إِلَى رَحْمَتِكَ فَلَا تَصْرِفْ عَنِّي وَجْهَكَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ صَالِحِي خَلْقِكَ فِي الْعَمَلِ وَ الْأَمَلِ وَ الْقَضَاءِ وَ الْقَدَرِ اللَّهُمَّ أَبْقِنِي خَيْرَ الْبَقَاءِ وَ أَفْنِنِي خَيْرَ الْفَنَاءِ عَلَى مُوَالاةِ أَوْلِيَائِكَ وَ مُعَادَاةِ أَعْدَائِكَ وَ الرَّغْبَةِ إِلَيْكَ وَ الرَّهْبَةِ مِنْكَ وَ الْخُشُوعِ وَ الْوَفَاءِ وَ التَّسْلِيمِ لَكَ وَ التَّصْدِيقِ بِكِتَابِكَ وَ اتِّبَاعِ سُنَّةِ رَسُولِكَ. اللَّهُمَّ مَا كَانَ فِي قَلْبِي مِنْ شَكٍّ أَوْ رِيبَةٍ أَوْ جُحُودٍ أَوْ قُنُوطٍ أَوْ فَرَحٍ أَوْ بَذَخٍ أَوْ بَطَرٍ أَوْ خُيَلَاءَ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ سُمْعَةٍ أَوْ شِقَاقٍ أَوْ نِفَاقٍ أَوْ كُفْرٍ أَوْ فُسُوقٍ أَوْ عِصْيَانٍ أَوْ عَظَمَةٍ أَوْ شَيْءٍ لَا تُحِبُّ فَأَسْأَلُكَ يَا رَبِّ أَنْ تُبَدِّلَنِي مَكَانَهُ إِيمَاناً بِوَعْدِكَ وَ وَفَاءً بِعَهْدِكَ وَ رِضًا بِقَضَائِكَ وَ زُهْداً فِي الدُّنْيَا وَ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدَكَ وَ أَثَرَةً وَ طُمَأْنِينَةً وَ تَوْبَةً نَصُوحاً أَسْأَلُكَ ذَلِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ إِلَهِي أَنْتَ مِنْ حِلْمِكَ تُعْصَى وَ مِنْ كَرَمِكَ وَ جُودِكَ تُطَاعُ فَكَأَنَّكَ لَمْ تُعْصَ وَ أَنَا وَ مَنْ لَمْ يَعْصِكَ سُكَّانُ أَرْضِكَ فَكُنْ عَلَيْنَا بِالْفَضْلِ جَوَاداً وَ بِالْخَيْرِ عَوَّاداً يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ صَلَاةً دَائِمَةً لَا تُحْصَى وَ لَا تُعَدُّ وَ لَا يَقْدِرُ قَدْرَهَا غَيْرُكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ}}<ref>مصباح المتهجد، ج۲، ص۸۵۰-۸۵۲، ح۹۱۱.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۶ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۶، ص105-107.</ref> | ||
==حسن بن مغیره== | |||
[[الحسن بن المغیره]] ، در یک سند [[تفسیر کنز الدقائق]] و به گزارش از [[کتاب الکافی]] ذکر شده است: | |||
{{متن حدیث| لْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْمُغِيرَةِ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ{{ع}}يَقُولُ إِنَّ فَضْلَ الدُّعَاءِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ عَلَى الدُّعَاءِ بَعْدَ النَّافِلَةِ كَفَضْلِ الْفَرِيضَةِ عَلَى النَّافِلَةِ قَالَ ثُمَّ قَالَ ادْعُهْ وَ لَا تَقُلْ قَدْ فُرِغَ مِنَ الْأَمْرِ فَإِنَّ الدُّعَاءَ هُوَ الْعِبَادَةُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ إِ {{متن قرآن|إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}}<ref> و پروردگارتان فرمود: مرا بخوانید تا پاسختان دهم که آنان که از پرستش من سر برمیکشند به زودی با خواری در دوزخ درمیآیند سوره غافر، آیه ۶۰.</ref> وَ قَالَ ا {{متن قرآن|ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}}<ref> و پروردگارتان فرمود: مرا بخوانید تا پاسختان دهم که آنان که از پرستش من سر برمیکشند به زودی با خواری در دوزخ درمیآیند سوره غافر، آیه ۶۰.</ref> وَ قَالَ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَدْعُوَ اللَّهَ فَمَجِّدْهُ وَ احْمَدْهُ وَ سَبِّحْهُ وَ هَلِّلْهُ وَ أَثْنِ عَلَيْهِ وَ صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صثُمَّ سَلْ تُعْطَ}}<ref>تفسیر کنز الدقائق، ج۱۱، ص۴۰۷ به گزارش از الکافی، ج۳، ص۳۴۱، ح۴.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۶ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۶، ص 578.</ref> | |||
==شرح حال [[راوی]]== | |||
نام راوی، در چهار نسخه از [[الکافی]]<ref>الکافی (ط-دارالحدیث)، ج۶، ص۲۳۰، ح۵۱۱۷؛ چهار نسخه بهطور رمزی عبارتاند از ظ، بخ، بس و جن.</ref> و در [[الوافی]]، [[وسائل الشیعه]] و [[تفسیر نور الثقلین]]، [[الحسن بن المغیرة]] است<ref>الوافی، ج۸، ص۷۸۵، ح۷۱۲۶؛ ج۹، ص۱۴۷۰، (ح ۸۵۵۹) و ۱۵۰۶، (ح ۸۶۵۱)؛ وسائل الشیعه، ج۶، ص۴۳۶-۴۳۷، ح۸۳۷۹؛ تفسیر نور الثقلین، ج۴، ص۵۳۱، ح۹۵.</ref> و در سه نسخه از نسخههای کتاب الکافی، [[الحارث بن المغیرة]] ثبت گردیده است<ref>الکافی (ط-دارالحدیث)، ج۶، ص۲۳۰، ح۵۱۱۷.</ref> و همین عنوان درست است، بنابراین در نام راوی تصحیف رخ داده و «الحسن بن المغیرة»، مصحّف «الحارث بن المغیرة» است؛ اما [[دلایل]] آن: | |||
#[[شیخ طوسی]]، [[حسن بن مغیره]] را از [[اصحاب امام باقر]]{{ع}} شمرده<ref>رجال الطوسی، ص۱۳۲، ش۱۳۵۰.</ref> و در [[سند روایت]] مورد بحث از [[امام صادق]]{{ع}} [[روایت]] کرده است؛ ولی [[حارث بن مغیره]] در [[رجال النجاشی]] و [[رجال الطوسی]] عنوان گردیده و از [[راویان امام باقر]] و امام صادق{{عم}} به شمار آمده است <ref>رجال النجاشی، ص۱۳۹، ش۳۶۱؛ رجال الطوسی، ص۱۳۲، (ش ۱۳۶۳) و ۱۹۱، (ش ۲۳۷۳).</ref>. | |||
#[[ابان بن عثمان]] در اسنادی دیگر از حارث بن مغیره روایت<ref>المحاسن، ج۱، ص۲۳۴، ح۱۹۴: {{عربی|...عن الوشاء، عن أبان الأحمر، عن الحارث بن المغیرة النضری}}؛ الکافی، ج۸، ص۲۵۳، ح۳۵۶: {{عربی|...عن الوشاء، عن أبان بن عثمان، عن الحارث بن المغیرة}}؛ الخصال، ج۱، ص۳۲۵، ح۱۵: {{عربی|...عن جعفر بن بشیر، عن أبان بن عثمان، عن الحارث بن المغیرة النضری}}؛ کمال الدین، ج۲، ص۳۵۱، ح۴۷: {{عربی|عن القاسم بن محمد، عن أبان، عن الحارث بن المغیرة}}.</ref>؛ ولی از [[حسن بن مغیره]] فقط در این سند روایت کرده است. | |||
#[[یونس بن یعقوب]] از حارث بن مغیره فراوان روایت<ref>ر.ک: بصائر الدرجات، ج۱، ص۱۲۸، (ح ۶)، ۳۱۷، (ح ۶)، ۳۲۷، (ح ۸) و ۵۱۶، (ح ۴۳): {{عربی|یونس بن یعقوب، عن الحرث بن المغیرة}}؛ المحاسن، ج۲، ص۴۱۳، ح۱۵۹؛ الکافی، ج۱، ص۲۶۱، ح۲: {{عربی|یونس بن یعقوب، عن الحارث بن المغیرة}}.</ref>؛ ولی از حسن بن مغیره در سند یک روایت [[بصائر الدرجات]]<ref>بصائر الدرجات، ج۱، ص۱۲۷، ح۲: {{عربی|...عن یونس بن یعقوب، عن الحسن بن المغیرة، عن عبدالأعلی و عبیدة بن بشیر قال: قال أبو عبدالله{{ع}} ابتداء منه: والله إنی لأعلم ما فی السماوات و ما فی الأرض و ما فی الجنة و ما فی النار...}}.</ref> روایت کرده که آن هم در جایی دیگر، حارث بن المغیرة <ref>بصائر الدرجات، ج۱، ص۱۲۸، ح۵: {{عربی|عن یونس، عن الحرث بن المغیرة و عدة من أصحابنا فیهم عبدالأعلی و عبیدة بن عبدالله بن بشر الخثعمی و عبدالله بن بشیر سمعوا أبا عبدالله{{ع}} یقول: إنی لأعلم ما فی السماوات و أعلم ما فی الأرضین و أعلم ما فی الجنة و أعلم ما فی النار...}}؛ بصائر الدرجات، ج۱، ص۱۲۸، ح۶: {{عربی|عن یونس بن یعقوب، عن الحرث بن المغیرة و عبیدة بن عبدالله بن بشر الخثعمی سمعوا أبا عبدالله{{ع}} یقول: إنی لأعلم ما فی السماوات أو ما فی الأرضین و أعلم ما فی الجنة و أعلم ما فی النار...}}.</ref> ثبت گردیده است.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۶ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۶، ص 578-580.</ref> | |||
== منابع == | == منابع == |