شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۳ (کتاب)

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج ۳
از مجموعهشرح الزیارة الجامعة الکبیرة - احسایی
زبانعربی
نویسندهاحمد بن‌ زین‌الدین احسایی
موضوعزیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت
مذهب[[شیخیه]][[رده:کتاب شیخیه]]
ناشر[[:رده:انتشارات * مؤسسة الإحقاقی
(کویت، کویت: ۱۴۳۲ﻫ.ق)
تعداد صفحه۳۲۰
شماره ملیم‌۷۶-۶۵۶۴

این کتاب، جلد سوم از مجموعهٔ چهارجلدی شرح الزیارة الجامعة الکبیرة است و با زبان عربی به شرح این زیارت می‌پردازد. پدیدآورندهٔ این اثر احمد بن‌ زین‌الدین احسایی و ناشر آن انتشارات مؤسسة الإحقاقی (کویت) است. چهار انتشارات چاپخانهٔ س‍ع‍ادت‌ (ایران)، دار المفید‏‫ (لبنان)، مؤسسة البلاغ‫ (لبنان) و مکتبة العذراء (کویت) نیز این کتاب را در گونه‌های مختلف منتشر کرده‌اند.

طرح جلد دیگری از کتاب

دربارهٔ کتاب

مؤلف نخست فرازهای این زیارت را ذکر و معانی آن را بیان کرده است، سپس با نگاهی عرفانی و فلسفی، به شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر زیارت، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره می‌‏گیرد و در پایان هر فقره، نظر خود را بیان می‌کند.

فهرست کتاب

  • بأبي أنتم و أمّي و أهلي و مالي و أسرتي؛
  • أشهد اللّه و أشهدكم أنّي مؤمن بكم؛
  • و بما آمنتم به‏؛
  • كافر بعدوّكم و بما كفرتم به؛
  • مستبصر بشأنكم و بضلالة من خالفكم‏؛
  • موال لكم و لأوليائكم مبغض لأعدائكم و معاد لهم سلم لمن سالمكم و حرب لمن حاربكم‏؛
  • محقّق لما حقّقتم؛
  • مبطل لما أبطلتم؛
  • مطيع لكم عارف بحقّكم‏؛
  • مقرّ بفضلكم؛
  • محتمل لعلمكم؛
  • محتجب بذمّتكم معترف بكم؛
  • مؤمن بإيابكم؛
  • مصدّق برجعتكم‏؛
  • منتظر لأمركم؛
  • مرتقب لدولتكم؛
  • آخذ بقولكم عامل بأمركم؛
  • مستجير بكم‏؛
  • زائر لكم لائذ عائذ بقبوركم؛
  • مستشفع إلى اللّه عزّ و جلّ بكم؛
  • و متقرّب بكم إليه‏؛
  • و مقدّمكم أمام طلبتي و حوائجي و إرادتي في كلّ أحوالي و أموري‏؛
  • مؤمن بسرّكم و علانيتكم؛
  • و شاهدكم و غائبكم؛
  • و أوّلكم و آخركم؛
  • و مفوّض في ذلك كلّه إليكم‏؛
  • و مسلّم فيه معكم؛
  • و قلبي لكم مسلّم؛
  • و رأيي لكم تبع؛
  • و نصرتي لكم معدّة؛
  • حتّى يحيي اللّه تعالى دينه بكم؛
  • و يردّكم في أيّامه؛
  • و يظهركم لعدله؛
  • و يمكّنكم في أرضه‏؛
  • فمعكم معكم؛
  • لا مع غيركم (عدوّكم)؛
  • آمنت بكم؛
  • و تولّيت آخركم بما تولّيت به أوّلكم‏؛
  • و برئت إلى اللّه عزّ و جلّ من أعدائكم؛
  • و من الجبت و الطّاغوت؛
  • و الشّياطين‏؛
  • و حزبهم؛
  • الظّالمين لكم (و) الجاحدين لحقّكم و المارقين من ولايتكم و الغاصبين لإرثكم؛
  • (و) الشّاكّين فيكم (و) المنحرفين عنكم‏؛
  • و من كلّ وليجة دونكم؛
  • و كلّ مطاع سواكم و من الأئمّة الّذين يدعون إلى النّار؛
  • فثبّتني اللّه أبدا ما حييت على موالاتكم و محبّتكم و دينكم؛
  • و وفّقني لطاعتكم و رزقني شفاعتكم‏؛
  • و جعلني من خيار مواليكم التّابعين لما دعوتم إليه؛
  • و جعلني ممّن يقتصّ آثاركم‏ و يسلك سبيلكم؛
  • و يهتدي بهداكم و يحشر في زمرتكم؛
  • و يكرّ في رجعتكم‏؛
  • و يملّك في دولتكم؛
  • و يشرّف في عافيتكم؛
  • و يمكّن في أيّامكم‏؛
  • و تقرّ عينه غدا برؤيتكم؛
  • بأبي أنتم و أمّي و نفسي و أهلي و مالي‏؛
  • من أراد اللّه بدأ بكم؛
  • و من وحّده قبل عنكم‏؛
  • و من قصده توجّه بكم؛
  • مواليّ لا أحصي ثناءكم؛
  • و لا أبلغ من المدح كنهكم و من الوصف قدركم‏؛
  • و أنتم نور الأخيار؛
  • و هداة الأبرار؛
  • و حجج الجبّار بكم فتح اللّه‏؛
  • و بكم يختم (اللّه)؛
  • و بكم ينزّل الغيث؛
  • و بكم يمسك السّماء أن تقع على الأرض؛
  • إلاّ بإذنه‏؛
  • و بكم ينفّس الهمّ و يكشف الضّرّ؛
  • و عندكم ما نزلت به رسله و هبطت به ملائكته؛
  • و إلى جدّكم‏ بعث الرّوح الأمين؛
  • آتاكم اللّه ما لم يؤت أحدا من العالمين؛
  • طأطأ كلّ شريف لشرفكم؛
  • و بخع كلّ متكبّر لطاعتكم‏؛
  • و خضع كلّ جبّار لفضلكم؛
  • و ذلّ كلّ شيْء لكم؛
  • و أشرقت الأرض بنوركم؛
  • و فاز الفائزون بولايتكم‏؛
  • بكم يسلك إلى الرّضوان؛
  • و على من جحد ولايتكم غضب الرّحمن‏‏. ‏[۱]

دربارهٔ پدیدآورنده

صفحهٔ 'احمد بن‌ زین‌الدین احسایی' پیدا نشد

کتاب‌های وابسته

پانویس