حسن بن علی بن مهزیار: تفاوت میان نسخهها
←استادان و شاگردان راوی
(←پانویس) |
|||
خط ۲۹: | خط ۲۹: | ||
==[[استادان]] و [[شاگردان راوی]]== | ==[[استادان]] و [[شاگردان راوی]]== | ||
برخی از [[راویان]]، استادان حدیثی [[حسن بن علی بن مهزیار]] هستند؛ مانند علی بن مهزیار (پدر راوی)، إبراهیم بن | برخی از [[راویان]]، استادان حدیثی [[حسن بن علی بن مهزیار]] هستند؛ مانند [[علی بن مهزیار]] (پدر راوی)، [[إبراهیم بن مهزیار]]، [[محمد بن أبی الزعفرانی]] و [[أحمد بن محمد السیاری]]<ref>الإمامة و التبصره، ص۶۶، ح۵۶؛ اثبات الوصیه، ص۲۶۷؛ کتاب الغیبه، نعمانی، ص۸۸، ح۱۹.</ref>. | ||
گروهی از راویان، شاگردان حدیثی اویند؛ نظیر محمد بن الحسن بن علی بن مهزیار (فرزندراوی)، علی بن إبراهیم | |||
[[مذهب]] راوی | گروهی از راویان، شاگردان حدیثی اویند؛ نظیر [[محمد بن الحسن بن علی بن مهزیار]] (فرزندراوی)، [[علی بن إبراهیم قمی]]، [[محمد بن أحمد بن یحیی]]، [[حمیری]]، [[سلامة بن محمد]]، [[جعفر بن محمد قولویه]]، [[أبوعبدالرحمن محمد بن أحمد بن الحسین العسکری]]، [[محمد بن حسن بن ولید]]، [[محمد بن جعفر بن موسی قولویه]] (پدر [[ابن قولویه]]) و [[سعد بن عبدالله]]<ref>الإمامة و التبصره، ص۶۶، ح۵۶؛ اثبات الوصیه، ص۲۶۷؛ کتاب الغیبه، نعمانی، ص۸۸، ح۱۹؛ کامل الزیارات، ص۱۱، (ح۵)، ۳۱، (ح ۱۴)، ۳۶، (ح۹)، ۹۳، (ح۲۱) و ۲۸۰، (ح۵)؛ تهذیب الأحکام، ج۲، ص۳۶۳، ح۳۴.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۷ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۷، ص 490-491.</ref> | ||
==[[مذهب]] راوی== | |||
فراوانی [[روایات]] راوی در زمینه معرفی [[امام]] [[معصوم]] و [[مقام]] والای [[خلفای الهی]]{{عم}} و [[ارزش]] [[زیارت]] آنان در [[دنیا]]، به خوبی نشانه [[تشیع]] و [[امامی بودن]] اوست؛ نمونهها: | فراوانی [[روایات]] راوی در زمینه معرفی [[امام]] [[معصوم]] و [[مقام]] والای [[خلفای الهی]]{{عم}} و [[ارزش]] [[زیارت]] آنان در [[دنیا]]، به خوبی نشانه [[تشیع]] و [[امامی بودن]] اوست؛ نمونهها: | ||
- {{متن حدیث|مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ أَخِيهِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الضَّرِيرِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}}... فَقَالَ: إِنَّ إِسْمَاعِيلَ لَيْسَ مِنِّي كَأَنَا مِنْ أَبِي. قَالَ: قُلْتُ: {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}<ref>ما از آن خداوندیم و به سوی او باز میگردیم) سوره بقره، آیه ۱۵۶.</ref> ثُمَّ {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}، فَمَنْ بَعْدَكَ؟- بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي- فَقَدْ كَانَتْ فِي يَدِي بَقِيَّةٌ مِنْ نَفْسِي، وَ قَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَ دَقَّ عَظْمِي، وَ جَاءَ أَجَلِي، وَ أَنَا أَخَافُ أَنْ أَبْقَى بَعْدَكَ. قَالَ: فَرَدَدْتُ عَلَيْهِ هَذَا الْكَلَامَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَ هُوَ سَاكِتٌ لَا يُجِيبُنِي، ثُمَّ نَهَضَ فِي الثَّالِثَةِ، وَ قَالَ: لَا تَبْرَحْ. فَدَخَلَ بَيْتاً كَانَ يَخْلُو فِيهِ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، يُطِيلُ فِيهِمَا، وَ دَعَا فَأَطَالَ الدُّعَاءَ. ثُمَّ دَعَانِي، فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ، فَبَيْنَا أَنَا عِنْدَهُ، إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ الْعَبْدُ الصَّالِحُ، وَ هُوَ غُلَامٌ حَدَثٌ... قَالَ: قُمْ، فَخُذْ بِيَدِهِ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ، فَهُوَ مَوْلَاكَ وَ إِمَامُكَ مِنْ بَعْدِي، لَا يَدَّعِيهَا فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَهُ- أَحَدٌ إِلَّا كَانَ مُفْتَرِياً. يَا فُلَانُ، إِنْ أَخَذَ النَّاسُ يَمِيناً وَ شِمَالًا، فَخُذْ مَعَهُ، فَإِنَّهُ مَوْلَاكَ وَ صَاحِبُكَ، أَمَا إِنَّهُ لَمْ يُؤْذَنْ لِي فِي أَوَّلِ مَا كَانَ مِنْكَ. | - {{متن حدیث|مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ أَخِيهِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الضَّرِيرِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}}... فَقَالَ: إِنَّ إِسْمَاعِيلَ لَيْسَ مِنِّي كَأَنَا مِنْ أَبِي. قَالَ: قُلْتُ: {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}<ref>ما از آن خداوندیم و به سوی او باز میگردیم) سوره بقره، آیه ۱۵۶.</ref> ثُمَّ {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}، فَمَنْ بَعْدَكَ؟- بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي- فَقَدْ كَانَتْ فِي يَدِي بَقِيَّةٌ مِنْ نَفْسِي، وَ قَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَ دَقَّ عَظْمِي، وَ جَاءَ أَجَلِي، وَ أَنَا أَخَافُ أَنْ أَبْقَى بَعْدَكَ. قَالَ: فَرَدَدْتُ عَلَيْهِ هَذَا الْكَلَامَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَ هُوَ سَاكِتٌ لَا يُجِيبُنِي، ثُمَّ نَهَضَ فِي الثَّالِثَةِ، وَ قَالَ: لَا تَبْرَحْ. فَدَخَلَ بَيْتاً كَانَ يَخْلُو فِيهِ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، يُطِيلُ فِيهِمَا، وَ دَعَا فَأَطَالَ الدُّعَاءَ. ثُمَّ دَعَانِي، فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ، فَبَيْنَا أَنَا عِنْدَهُ، إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ الْعَبْدُ الصَّالِحُ، وَ هُوَ غُلَامٌ حَدَثٌ... قَالَ: قُمْ، فَخُذْ بِيَدِهِ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ، فَهُوَ مَوْلَاكَ وَ إِمَامُكَ مِنْ بَعْدِي، لَا يَدَّعِيهَا فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَهُ- أَحَدٌ إِلَّا كَانَ مُفْتَرِياً. يَا فُلَانُ، إِنْ أَخَذَ النَّاسُ يَمِيناً وَ شِمَالًا، فَخُذْ مَعَهُ، فَإِنَّهُ مَوْلَاكَ وَ صَاحِبُكَ، أَمَا إِنَّهُ لَمْ يُؤْذَنْ لِي فِي أَوَّلِ مَا كَانَ مِنْكَ. |