پرش به محتوا

حسن بن علی بن یوسف بن بقاح: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۴۰: خط ۴۰:
==[[مذهب]] [[راوی]]==
==[[مذهب]] [[راوی]]==
[[ابن بقاح]] از [[راویان]] [[کثیر الروایه]] به شمار می‌آید. برای نشان دادن [[تشیع]] او یادکرد دو نکته دارای اهمیت است:
[[ابن بقاح]] از [[راویان]] [[کثیر الروایه]] به شمار می‌آید. برای نشان دادن [[تشیع]] او یادکرد دو نکته دارای اهمیت است:
۱. راوی از [[شیعیان]] صاحب کتاب در [[رجال النجاشی]] یاد شده است.
#راوی از [[شیعیان]] صاحب کتاب در [[رجال النجاشی]] یاد شده است.
۲. [[روایات]] بسیاری بر [[شیعی]] یا [[امامی بودن]] راوی دلالت دارند؛ نمونه‌ها:
#[[روایات]] بسیاری بر [[شیعی]] یا [[امامی بودن]] راوی دلالت دارند؛ نمونه‌ها:
- {{متن حدیث|عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنِ الْحَسَنِ بْنِ يُوسُفَ عَنْ زَكَرِيَّا عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} مَنْ أَتَى الْكَعْبَةَ فَعَرَفَ مِنْ حَقِّنَا وَ حُرْمَتِنَا مَا عَرَفَ مِنْ حَقِّهَا وَ حُرْمَتِهَا لَمْ يَخْرُجْ مِنْ مَكَّةَ إِلَّا وَ قَدْ غُفِرَ لَهُ ذُنُوبُهُ وَ كَفَاهُ اللَّهُ مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُ وَ آخِرَتِهِ}}<ref>المحاسن، ج۱، ص۶۹، ح۱۳۷.</ref>.
##{{متن حدیث|عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنِ الْحَسَنِ بْنِ يُوسُفَ عَنْ زَكَرِيَّا عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} مَنْ أَتَى الْكَعْبَةَ فَعَرَفَ مِنْ حَقِّنَا وَ حُرْمَتِنَا مَا عَرَفَ مِنْ حَقِّهَا وَ حُرْمَتِهَا لَمْ يَخْرُجْ مِنْ مَكَّةَ إِلَّا وَ قَدْ غُفِرَ لَهُ ذُنُوبُهُ وَ كَفَاهُ اللَّهُ مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُ وَ آخِرَتِهِ}}<ref>المحاسن، ج۱، ص۶۹، ح۱۳۷.</ref>.
- {{متن حدیث|حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ الدَّقَّاقُ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْكُوفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبَرْمَكِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ عَبْدِ السَّلَامِ عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي الْيَقْظَانِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} قَالَ: يَجِيءُ رَسُولُ اللَّهِ{{صل}} يَوْمَ الْقِيَامَةِ آخِذاً بِحُجْزَةِ رَبِّهِ وَ نَحْنُ آخِذُونَ بِحُجْزَةِ نَبِيِّنَا وَ شِيعَتُنَا آخِذُونَ بِحُجْزَتِنَا فَنَحْنُ وَ شِيعَتُنَا حِزْبُ اللَّهِ وَ حِزْبُ اللَّهِ {{متن قرآن|هُمُ الْغَالِبُونَ}}<ref>و هر کس سروری خداوند و پیامبرش و آنان را که ایمان دارند بپذیرد (از حزب خداوند است) بی‌گمان حزب خداوند پیروز است سوره مائده، آیه ۵۶.</ref> وَ اللَّهِ مَا نَزْعُمُ أَنَّهَا حُجْزَةُ الْإِزَارِ وَ لَكِنَّهَا أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ يَجِيءُ رَسُولُ اللَّهِ صآخِذاً بِدِينِ اللَّهِ وَ نَجِيءُ نَحْنُ آخِذِينَ بِدِينِ نَبِيِّنَا وَ تَجِيءُ شِيعَتُنَا آخِذِينَ بِدِينِنَا}}<ref>التوحید، صدوق، ص۱۶۶، ح۳.</ref>.
##{{متن حدیث|حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ الدَّقَّاقُ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْكُوفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبَرْمَكِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ عَبْدِ السَّلَامِ عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي الْيَقْظَانِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} قَالَ: يَجِيءُ رَسُولُ اللَّهِ{{صل}} يَوْمَ الْقِيَامَةِ آخِذاً بِحُجْزَةِ رَبِّهِ وَ نَحْنُ آخِذُونَ بِحُجْزَةِ نَبِيِّنَا وَ شِيعَتُنَا آخِذُونَ بِحُجْزَتِنَا فَنَحْنُ وَ شِيعَتُنَا حِزْبُ اللَّهِ وَ حِزْبُ اللَّهِ {{متن قرآن|هُمُ الْغَالِبُونَ}}<ref>و هر کس سروری خداوند و پیامبرش و آنان را که ایمان دارند بپذیرد (از حزب خداوند است) بی‌گمان حزب خداوند پیروز است سوره مائده، آیه ۵۶.</ref> وَ اللَّهِ مَا نَزْعُمُ أَنَّهَا حُجْزَةُ الْإِزَارِ وَ لَكِنَّهَا أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ يَجِيءُ رَسُولُ اللَّهِ صآخِذاً بِدِينِ اللَّهِ وَ نَجِيءُ نَحْنُ آخِذِينَ بِدِينِ نَبِيِّنَا وَ تَجِيءُ شِيعَتُنَا آخِذِينَ بِدِينِنَا}}<ref>التوحید، صدوق، ص۱۶۶، ح۳.</ref>.
- {{متن حدیث|الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَلَمَةَ اللُّؤْلُؤِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَقَّاحٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَبَلَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} عَنِ الْحَوْضِ فَقَالَ لِي هُوَ حَوْضٌ مَا بَيْنَ بُصْرَى إِلَى صَنْعَاءَ أَ تُحِبُّ أَنْ تَرَاهُ فَقُلْتُ لَهُ نَعَمْ قَالَ فَأَخَذَ بِيَدِي وَ أَخْرَجَنِي إِلَى ظَهْرِ الْمَدِينَةِ ثُمَّ ضَرَبَ بِرِجْلِهِ فَنَظَرْتُ إِلَى نَهَرٍ يَجْرِي مِنْ جَانِبِهِ هَذَا مَاءٌ أَبْيَضُ مِنَ الثَّلْجِ وَ مِنْ جَانِبِهِ هَذَا لَبَنٌ أَبْيَضُ مِنَ الثَّلْجِ وَ فِي وَسَطِهِ خَمْرٌ أَحْسَنُ مِنَ الْيَاقُوتِ فَمَا رَأَيْتُ شَيْئاً أَحْسَنَ مِنْ تِلْكَ الْخَمْرِ بَيْنَ اللَّبَنِ وَ الْمَاءِ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مِنْ أَيْنَ يَخْرُجُ هَذَا وَ مِنْ أَيْنَ مَجْرَاهُ فَقَالَ هَذِهِ الْعُيُونُ الَّتِي ذَكَرَهَا اللَّهُ فِي كِتَابِهِ أَنْهَارٌ فِي الْجَنَّةِ عَيْنٌ مِنْ مَاءٍ وَ عَيْنٌ مِنْ لَبَنٍ وَ عَيْنٌ مِنْ خَمْرٍ يَجْرِي فِي هَذَا النَّهَرِ وَ رَأَيْتُ حَافَتَيْهِ عَلَيْهِمَا شَجَرٌ فِيهِنَّ جَوَارٍ مُعَلَّقَاتٌ بِرُءُوسِهِنَّ مَا رَأَيْتُ شَيْئاً أَحْسَنَ مِنْهُنَّ وَ بِأَيْدِيهِنَّ آنِيَةٌ مَا رَأَيْتُ أَحْسَنَ مِنْهَا لَيْسَتْ مِنْ آنِيَةِ الدُّنْيَا فَدَنَى مِنْ إِحْدَاهُنَّ فَأَوْمَأَ إِلَيْهَا بِيَدِهِ لِتَسْقِيَهُ فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا وَ قَدْ مَالَتْ لِتَغْرِفَ مِنَ النَّهَرِ فَمَالَ الشَّجَرُ فَاغْتَرَفَتْ ثُمَّ نَاوَلَتْهُ فَشَرِبَ ثُمَّ نَاوَلَهَا وَ أَوْمَأَ إِلَيْهَا فَمَالَتِ الشَّجَرَةُ مَعَهَا فَاغْتَرَفَتْ ثُمَّ نَاوَلَتْهُ فَنَاوَلَنِي فَشَرِبْتُ فَمَا رَأَيْتُ شَرَاباً كَانَ أَلْيَنَ مِنْهُ وَ لَا أَلَذَّ وَ كَانَتْ رَائِحَتُهُ رَائِحَةَ الْمِسْكِ وَ نَظَرَتْ فِي الْكَأْسِ فَإِذَا فِيهِ ثَلَاثَةُ أَلْوَانٍ مِنَ الشَّرَابِ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ قَطُّ وَ مَا كُنْتُ أَرَى الْأَمْرَ هَكَذَا فَقَالَ هَذَا مِنْ أَقَلِّ مَا أَعَدَّهُ اللَّهُ تَعَالَى لِشِيعَتِنَا إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا تُوُفِّيَ صَارَتْ رُوحُهُ إِلَى هَذَا النَّهَرِ وَ رَعَتْ فِي رِيَاضِهِ وَ شَرِبَتْ مِنْ شَرَابِهِ وَ إِنَّ عَدُوَّنَا إِذَا تُوُفِّيَ صَارَتْ رُوحُهُ إِلَى وَادِي بَرَهُوتَ فَأُخْلِدَتْ فِي عَذَابِهِ وَ أُطْعِمَتْ مِنْ زَقُّومِهِ وَ سُقِيَتْ مِنْ حَمِيمِهِ فَاسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ ذَلِكَ الْوَادِي}}<ref>الإختصاص، ص۳۲۱ - ۳۲۲.</ref>.
##{{متن حدیث|الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَلَمَةَ اللُّؤْلُؤِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَقَّاحٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَبَلَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} عَنِ الْحَوْضِ فَقَالَ لِي هُوَ حَوْضٌ مَا بَيْنَ بُصْرَى إِلَى صَنْعَاءَ أَ تُحِبُّ أَنْ تَرَاهُ فَقُلْتُ لَهُ نَعَمْ قَالَ فَأَخَذَ بِيَدِي وَ أَخْرَجَنِي إِلَى ظَهْرِ الْمَدِينَةِ ثُمَّ ضَرَبَ بِرِجْلِهِ فَنَظَرْتُ إِلَى نَهَرٍ يَجْرِي مِنْ جَانِبِهِ هَذَا مَاءٌ أَبْيَضُ مِنَ الثَّلْجِ وَ مِنْ جَانِبِهِ هَذَا لَبَنٌ أَبْيَضُ مِنَ الثَّلْجِ وَ فِي وَسَطِهِ خَمْرٌ أَحْسَنُ مِنَ الْيَاقُوتِ فَمَا رَأَيْتُ شَيْئاً أَحْسَنَ مِنْ تِلْكَ الْخَمْرِ بَيْنَ اللَّبَنِ وَ الْمَاءِ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مِنْ أَيْنَ يَخْرُجُ هَذَا وَ مِنْ أَيْنَ مَجْرَاهُ فَقَالَ هَذِهِ الْعُيُونُ الَّتِي ذَكَرَهَا اللَّهُ فِي كِتَابِهِ أَنْهَارٌ فِي الْجَنَّةِ عَيْنٌ مِنْ مَاءٍ وَ عَيْنٌ مِنْ لَبَنٍ وَ عَيْنٌ مِنْ خَمْرٍ يَجْرِي فِي هَذَا النَّهَرِ وَ رَأَيْتُ حَافَتَيْهِ عَلَيْهِمَا شَجَرٌ فِيهِنَّ جَوَارٍ مُعَلَّقَاتٌ بِرُءُوسِهِنَّ مَا رَأَيْتُ شَيْئاً أَحْسَنَ مِنْهُنَّ وَ بِأَيْدِيهِنَّ آنِيَةٌ مَا رَأَيْتُ أَحْسَنَ مِنْهَا لَيْسَتْ مِنْ آنِيَةِ الدُّنْيَا فَدَنَى مِنْ إِحْدَاهُنَّ فَأَوْمَأَ إِلَيْهَا بِيَدِهِ لِتَسْقِيَهُ فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا وَ قَدْ مَالَتْ لِتَغْرِفَ مِنَ النَّهَرِ فَمَالَ الشَّجَرُ فَاغْتَرَفَتْ ثُمَّ نَاوَلَتْهُ فَشَرِبَ ثُمَّ نَاوَلَهَا وَ أَوْمَأَ إِلَيْهَا فَمَالَتِ الشَّجَرَةُ مَعَهَا فَاغْتَرَفَتْ ثُمَّ نَاوَلَتْهُ فَنَاوَلَنِي فَشَرِبْتُ فَمَا رَأَيْتُ شَرَاباً كَانَ أَلْيَنَ مِنْهُ وَ لَا أَلَذَّ وَ كَانَتْ رَائِحَتُهُ رَائِحَةَ الْمِسْكِ وَ نَظَرَتْ فِي الْكَأْسِ فَإِذَا فِيهِ ثَلَاثَةُ أَلْوَانٍ مِنَ الشَّرَابِ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ قَطُّ وَ مَا كُنْتُ أَرَى الْأَمْرَ هَكَذَا فَقَالَ هَذَا مِنْ أَقَلِّ مَا أَعَدَّهُ اللَّهُ تَعَالَى لِشِيعَتِنَا إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا تُوُفِّيَ صَارَتْ رُوحُهُ إِلَى هَذَا النَّهَرِ وَ رَعَتْ فِي رِيَاضِهِ وَ شَرِبَتْ مِنْ شَرَابِهِ وَ إِنَّ عَدُوَّنَا إِذَا تُوُفِّيَ صَارَتْ رُوحُهُ إِلَى وَادِي بَرَهُوتَ فَأُخْلِدَتْ فِي عَذَابِهِ وَ أُطْعِمَتْ مِنْ زَقُّومِهِ وَ سُقِيَتْ مِنْ حَمِيمِهِ فَاسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ ذَلِكَ الْوَادِي}}<ref>الإختصاص، ص۳۲۱ - ۳۲۲.</ref>.
- {{متن حدیث|أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ وَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ سَعْدَانَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} قَالَ: قُلْتُ لَهُ مَا لِهَذَا الْأَمْرِ أَمَدٌ يُنْتَهَى إِلَيْهِ وَ يُرِيحُ أَبْدَانَنَا قَالَ بَلَى وَ لَكِنَّكُمْ أَذَعْتُمْ فَأَخَّرَهُ اللَّهُ}}<ref>کتاب الغیبه، نعمانی، ص۲۸۸، ح۱.</ref>.
##{{متن حدیث|أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ وَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ سَعْدَانَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} قَالَ: قُلْتُ لَهُ مَا لِهَذَا الْأَمْرِ أَمَدٌ يُنْتَهَى إِلَيْهِ وَ يُرِيحُ أَبْدَانَنَا قَالَ بَلَى وَ لَكِنَّكُمْ أَذَعْتُمْ فَأَخَّرَهُ اللَّهُ}}<ref>کتاب الغیبه، نعمانی، ص۲۸۸، ح۱.</ref>.
- {{متن حدیث|حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ التَّيْمُلِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ عَنِ الْمُثَنَّى عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} عَجِبْتُ أَصْلَحَكَ اللَّهُ وَ إِنِّي لَأَعْجَبُ مِنَ الْقَائِمِ كَيْفَ يُقَاتَلُ مَعَ مَا يَرَوْنَ مِنَ الْعَجَائِبِ مِنْ خَسْفِ الْبَيْدَاءِ بِالْجَيْشِ وَ مِنَ النِّدَاءِ الَّذِي يَكُونُ مِنَ السَّمَاءِ فَقَالَ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَدَعُهُمْ حَتَّى يُنَادِيَ كَمَا نَادَى بِرَسُولِ اللَّهِ{{صل}} يَوْمَ الْعَقَبَةِ}}<ref>کتاب الغیبه، نعمانی، ص۲۶۴، ح۲۹.</ref>.
##{{متن حدیث|حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ التَّيْمُلِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ عَنِ الْمُثَنَّى عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} عَجِبْتُ أَصْلَحَكَ اللَّهُ وَ إِنِّي لَأَعْجَبُ مِنَ الْقَائِمِ كَيْفَ يُقَاتَلُ مَعَ مَا يَرَوْنَ مِنَ الْعَجَائِبِ مِنْ خَسْفِ الْبَيْدَاءِ بِالْجَيْشِ وَ مِنَ النِّدَاءِ الَّذِي يَكُونُ مِنَ السَّمَاءِ فَقَالَ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَدَعُهُمْ حَتَّى يُنَادِيَ كَمَا نَادَى بِرَسُولِ اللَّهِ{{صل}} يَوْمَ الْعَقَبَةِ}}<ref>کتاب الغیبه، نعمانی، ص۲۶۴، ح۲۹.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۷ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۷، ص 529-532.</ref>


==جایگاه [[حدیثی]] [[راوی]]==
==جایگاه [[حدیثی]] [[راوی]]==
۱۱۵٬۱۸۳

ویرایش