پرش به محتوا

الانوار التالعة فی شرح الزیارة الجامعة (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱۷۱: خط ۱۷۱:
**وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْکَامِهِ؛
**وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْکَامِهِ؛
**وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
**وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
**وَ صِرْتُمْ فِی ذَلِکَ ؛
**وَ صِرْتُمْ فِی ذَلِکَ؛
**مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
**مِنْهُ إِلَى الرِّضَا؛
**وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
**وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
**وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
**وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى؛
*الفصل السادس؛
*الفصل السادس؛
**فَالرَّاغِبُ عَنْکُمْ مَارِقٌ ؛
**فَالرَّاغِبُ عَنْکُمْ مَارِقٌ ؛
خط ۳۸۸: خط ۳۸۸:
**وَ قَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ‏؛
**وَ قَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ‏؛
**لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی ؛
**لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی ؛
**وَ کُنْتُمْ شُفَعَائِی فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیعٌ مَنْ أَطَاعَکُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ‏
**وَ کُنْتُمْ شُفَعَائِی فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیعٌ مَنْ أَطَاعَکُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ‏ وَ مَنْ عَصَاکُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ‏؛
وَ مَنْ عَصَاکُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ‏؛
**اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی‏؛
**اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی‏؛
**فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَیْکَ ؛
**فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَیْکَ ؛
۱۱۵٬۱۸۳

ویرایش