پرش به محتوا

بحث:احنف بن قیس در تراجم و رجال: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۳: خط ۳:
=== منابع اولیه===
=== منابع اولیه===
{{متن رجال
{{متن رجال
| عنوان =۱.  طبقات (برقی)
| عنوان = 1. الرجال (طوسی)
| توضیحات تصویر = طبقات الرجال (کتاب)
| تصویر = رجال-البرقی.jpg
| متن کتاب =<ref>[https://lib.eshia.ir/86758/1/0 رجال برقی]</ref>
}}
{{متن رجال
| عنوان =2.  فهرست (نجاشی)
| توضیحات تصویر = فهرست اسماء مصنفی الشیعة (کتاب)
| تصویر = 654324.jpg
| متن کتاب =<ref>[https://lib.eshia.ir/14028/1/0 فهرست نجاشی]</ref>
}}
{{متن رجال
| عنوان =3.  فهرست (طوسی)
| توضیحات تصویر = فهرست کتب الشیعة (کتاب)
| تصویر = الفهرست.jpg
| متن کتاب =<ref>[https://lib.eshia.ir/14010/1/0 فهرست طوسی]</ref>
}}
{{متن رجال
| عنوان = 4. الرجال (طوسی)
| توضیحات تصویر = الرجال (کتاب)
| توضیحات تصویر = الرجال (کتاب)
| تصویر = 0223454.jpg
| تصویر = 0223454.jpg
خط ۳۱: خط ۱۳:
}}
}}
{{متن رجال
{{متن رجال
| عنوان = 5. رجال کشی(طوسی)
| عنوان = 2. رجال کشی(طوسی)
| توضیحات تصویر = اختیار معرفة الرجال (کتاب)
| توضیحات تصویر = اختیار معرفة الرجال (کتاب)
| تصویر = اختيار-معرفه-الرجال.jpg
| تصویر = اختيار-معرفه-الرجال.jpg
| متن کتاب = <ref>[https://lib.eshia.ir/14015/1/2 رجال کشی]</ref>
| متن کتاب =الاحنف بن قيس
}}
 
{{متن رجال
قيل: للاحنف انك تطيل الصوم؟ قال: أعده لشر يوم عظيم، ثم قرأ " ويخافون يوما كان شره مستطيرا "<ref>سورة الانسان: 7.</ref>.
| عنوان = 6. الرجال (ابن غضائری)
 
| توضیحات تصویر = الرجال (کتاب)
وروي أن الاحنف بن قيس وفد إلى معاوية وجارية بن قدامة والحباب بن يزيد فقال معاوية للاحنف: أنت الساعي علي أمير المؤمنين عثمان، وخاذل أم المؤمنين عائشة، والوارد الماء على علي بصفين؟ فقال: يا أمير المؤمنين من ذاك ما أعرف، ومنه ما أنكر.
| تصویر = 230px-کتاب_رجال_ابن_غضائری.jpg
 
| متن کتاب = <ref>[https://lib.eshia.ir/27444/1/3 رجال ابن غضائری]</ref>
أما أمير المؤمنين عثمان: فأنتم معشر قريش حصرتموه بالمدينة والدار منا عنه نازحة، وقد حصره المهاجرون، والانصار عنه بمعزل، وكنتم بين خاذل وقاتل.
 
وأما عائشة: فاني خذلتها في طول باع ورحب سرب، وذلك أني لم أجدفي - الاحنف بن قيس قوله: طول باع ورحب سرب الباع قد مد اليدين وما بينهما من البدن وبسط اليد بالمال، وكذلك البوع وطول الباع كناية عن المقدرة والميسرة والاقتدار والشوكة قاله صاحب الفائق والاساس والقاموس والنهاية<ref>أساس البلاغة ص 54 والقاموس 3 / 7 والنهاية 1 / 174 .</ref>.
 
كتاب الله الا أن تقر في بيتها.
 
وأما ورودي الماء بصفين: فاني وردت حين أردت أن تقطع رقابنا عطشا، فقام معاوية وتفرق الناس.
 
ثم أمر معاوية للاحنف بخمسين ألف درهم ولا صحابة بصلة، وقال للاحنف حين ودعه: حاجتك؟ قال: تدر على الناس عطياتهم وارزاقهم، فان سألت المدد أتاك منا رجال سليمة الطاعة شديدة النكاية.
 
وقيل: انه كان يرى رأي العلوية.
 
ووصل الحباب بثلاثين ألف درهم وكان يرى رأي الاموية، فصار الحباب إلى معاوية وقال يا أمير المؤمنين تعطي الاحنف ورأية رأيه خمسين ألف درهم وتطعيني ورأيي رأيي ثلاثين ألف درهم؟ فقال ياحباب اني اشتريت بها دينه، فقال الحباب: يا امير المؤمنين تشتري مني ايضا دينط ! فأتمها له والحقه بالاحنف، فلم يأت على الحباب اسبوع حتى مات ورد المال بعينه إلى معاوية، فقال الفرزدق يرثي الحباب: - وقال في الصحاح: الرحب بالضم السعة، تقول منه: فلان رحب الصدر، والرحب بالفتح الواسع تقول منه: بلد رحب وأرض رحبة<ref>الصحاح: 1 / 134 .</ref>.
 
وقال: السرب بالفتح الابل، والسرب أيضا الطريق وفلان آمن في سربه بالكسر أي في نفسه، وفلان واسع السرب أي رخي البال<ref>الصحاح: 1 / 146 .</ref>.
 
وفي المغرب: السر ب بالفتح في قولهم خل سربه أي طريقه، ومنه قوله اذا كان مخلي السرب، أي موسعا عليه غير مضيق عليه لا يعني: اني لم أخذلها وهي محتاجة إلى الانتصار، بل خذلتها وهي في طول باع ورحب سرب، أي في مندوحة فسيحة عن القتال وتجهيز الجيش، بأن تقرفي
 
أتأكل ميراث الحاب طلامة***وميراث حرب جامد لك ذايبه
 
أبوك وعمي يامعاوي أورثا***تراثا فيختار التراث أقاربه
 
ولو كان هذا الدين في جاهلية***عرفت من المولى القليل حلايبه
 
ولو كان هذا الامر في غير ملككم***لاديته أو غص بالماء شاربه
 
فكم من أب لي يامعاوي لم يكن***أبوك الذي من عبد شمس يقاربه
 
146 - وروت بعض العامة، عن الحسن البصري، قا ل حدثني الاحنف، ان عليا (عليه السلام) كان يأذن لبني هاشم وكان يأذن لي معهم، قال، فلما كتب اليه معاوية ان كنت تريد الصلح فامح عنك اسم الخلافة، فاستشار بني هاشم.
 
فقال له رجل منهم: انزح هذا الاسم نزحة الله، قالوا: فان كفار قريش لماكان بين رسول الله (صلى الله عليه وآله) وبينهم ماكان، كتب هذا ماقضى عليه محمد رسول الله أهل مكة كروهوا ذلك وقالوا لو نعلم أنك رسول الله ما منعناك أن تطوف بالبيت، قال: فيكف اذا؟ - بيتها، موقرة مكرمة، رحبة الصدر، رخية البال، واسع السرب.
 
لانها لم تكن مأمورة بالمسير إلى البصرة وتجهيز الجيش والمطالبة بدم عثمان ومقاتلة علي بن أبي طالب (عليه السلام) علي ذلك، ولا مضطرة الي شئ من ذلك، بل كانت في سعة عن ذلك كله.
 
ومع ذلك فانها كانت في طول باع من الشوكة والمقدرة، واجتماع الجيوش وكثرة الاعوان والانصار والعددو العدد.
 
وأيضا خذلتها لاني لم أجد في كتاب الله الا أن تقر في بيتها اذقال عز من قائل " وقرن في بيوتكن"<ref>سورة الاحزاب: 33 .</ref>.
 
قوله أو غص بالماء شاربه غصن بفتح الغين المعجمة واهمال الصاد المشددة، وشاربه بالرفع على الفاعلية
 
قالوا: أكتب هذا ماقضى عليه محمد بن عبدالله أهل مكة فرضي.
 
فقلت لذلك الرجل كلمة فيها غلظة وقلت لعلي أيها الرجل والله مالك ماقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنا ما حا بيناك في بيعتنا، ولو نعلم أحدا في الارض اليوم أحق بهذا الامر منك لبايعناه ولقاتلناك معه، أقسم بالله ان محوت عنك هذا الاسم الذي دعوت الناس اليه وبايعتم عليه لايرجع اليك أبدا.<ref>[https://lib.eshia.ir/14015/1/304 طوسی، محمد بن حسن، اختیار معرفة الرجال، ج1، ص304-307.]</ref>
}}
}}
=== منابع ثانویه===
=== منابع ثانویه===
۱٬۹۱۵

ویرایش