المراجعات (کتاب): تفاوت میان نسخهها
(صفحهای تازه حاوی «{{جعبه اطلاعات کتاب | عنوان = المراجعات | عنوان اصلی = | تصویر = IM010482.jpg | اندازه تصویر = 200px | از مجموعه = | زبان = عربی | زبان اصلی = | تقریری از درسهای = | نویسنده = سید عبدالحسین شرفالدین عاملی | نویسندگان = | تحقیق یا تدوین = | زیر نظر = | به کوشش = |...» ایجاد کرد) برچسب: پیوندهای ابهامزدایی |
HeydariBot (بحث | مشارکتها) |
||
(۶ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط یک کاربر دیگر نشان داده نشد) | |||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{جعبه اطلاعات کتاب | {{جعبه اطلاعات کتاب | ||
| عنوان پیشین = | |||
| عنوان = المراجعات | | عنوان = المراجعات | ||
| عنوان پسین = | |||
| شماره جلد = | |||
| عنوان اصلی = | | عنوان اصلی = | ||
| تصویر = IM010482.jpg | | تصویر = IM010482.jpg | ||
خط ۱۹: | خط ۲۲: | ||
| موضوع = [[امامت]]، [[امام علی]] | | موضوع = [[امامت]]، [[امام علی]] | ||
| مذهب = شیعه | | مذهب = شیعه | ||
| ناشر = | | ناشر = مؤسسه الأعلمی للمطبوعات | ||
| به همت = | | به همت = | ||
| وابسته به = | | وابسته به = | ||
خط ۲۷: | خط ۳۰: | ||
| شماره ملی = 4581977 | | شماره ملی = 4581977 | ||
}} | }} | ||
'''المراجعات'''، کتابی است با زبان عربی که به بررسی و [[اثبات حقانیت]] [[شیعه]] و [[امامت بلافصل امام علی]]{{ع}} پس از [[پیامبر]]{{صل}} میپردازد. این کتاب اثر [[سید عبدالحسین شرفالدین عاملی]] است و [[مؤسسه الأعلمی للمطبوعات (ناشر)|انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات]] نشر آن را به عهده داشته است. | '''المراجعات'''، کتابی است با زبان عربی که به بررسی و [[اثبات حقانیت]] [[شیعه]] و [[امامت بلافصل امام علی]] {{ع}} پس از [[پیامبر]] {{صل}} میپردازد. این کتاب اثر [[سید عبدالحسین شرفالدین عاملی]] است و [[مؤسسه الأعلمی للمطبوعات (ناشر)|انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات]] نشر آن را به عهده داشته است. | ||
== دربارهٔ کتاب == | == دربارهٔ کتاب == | ||
خط ۳۴: | خط ۳۷: | ||
نام دیگر این کتاب "[[المناظرات الازهریة و المباحثات المصریة]]" است. کتاب شامل دو مقدمه یک تصدیر و دو مبحث میباشد و در پایان کتاب [[نص]] فتوای شیخ الازهر و فهرست قرار گرفته است | نام دیگر این کتاب "[[المناظرات الازهریة و المباحثات المصریة]]" است. کتاب شامل دو مقدمه یک تصدیر و دو مبحث میباشد و در پایان کتاب [[نص]] فتوای شیخ الازهر و فهرست قرار گرفته است | ||
در این کتاب، [[دلایل]] متعدد [[امامت علی]]{{ع}} از [[قرآن]] و روایاتی که در [[منابع اهل سنت]] بوده و مورد قبول آنهاست، بیان شده و ابهاماتی که برای [[اهل سنت]] در این زمینه وجود دارد، به طور مفصل مورد بررسی قرار گرفته است. | در این کتاب، [[دلایل]] متعدد [[امامت علی]] {{ع}} از [[قرآن]] و روایاتی که در [[منابع اهل سنت]] بوده و مورد قبول آنهاست، بیان شده و ابهاماتی که برای [[اهل سنت]] در این زمینه وجود دارد، به طور مفصل مورد بررسی قرار گرفته است. | ||
آنچه [[زیبایی]] کتاب را دوچندان کرده است، [[رعایت ادب]] و [[احترام]] طرفین است؛ برخلاف دیگر مباحثات که پر است از اهانتها و هتک [[حرمتها]]. این کتاب بدون اینکه کوچکترین شائبهای از [[توهین]] در آن به مشام برسد، تألیف شده است.» | آنچه [[زیبایی]] کتاب را دوچندان کرده است، [[رعایت ادب]] و [[احترام]] طرفین است؛ برخلاف دیگر مباحثات که پر است از اهانتها و هتک [[حرمتها]]. این کتاب بدون اینکه کوچکترین شائبهای از [[توهین]] در آن به مشام برسد، تألیف شده است.» | ||
خط ۴۰: | خط ۴۳: | ||
== فهرست کتاب == | == فهرست کتاب == | ||
{{فهرست اثر}} | {{فهرست اثر}} | ||
* مقدمة | |||
* اهداء | |||
* المراجعة ۱: تحیة المناظر، استئذانة فی المناظرة | |||
* المراجعة ۲: ردّ التحیة، الإذن بالمناظرة | |||
* المراجعة ۳: البحث عن السبب فی عدم أخذ الشیعة بمذاهب الجمهور فی فروع الدین وأصوله | |||
* المراجعة ۴: الأدلة الشرعیة تفرض مذهب أهل البیت | |||
* المراجعة ۵: اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور | |||
* المراجعة ۶: الإشارة إلی الأدلة تفرض مذهب أهل البیت | |||
* المراجعة ۷: طلب البیّنة من کلام الله دعوی لزوم الدور فی الاحتجاج هنا بکلام أئمتنا | |||
* المراجعة ۸: الغفلة عما أشرنا إلیه من السنن الصحیحة الصریحة فی الموضوع | |||
* المراجعة ۹: وفیها طلب المزید من النصوص التی تفرض مذهب أهل البیت | |||
* المراجعة ۱۰: وفیها من النصوص الصریحة والسنن الواردة فی هذا الموضوع ما فیه بلاغ | |||
* المراجعة ۱۱: الإیمان بما أوردناه من السنن التی تفرض مذهب أهل البیت | |||
* المراجعة ۱۲: وفیها فصل الخطاب بحجج الکتاب | |||
* المراجعة ۱۳: وفیها قیاس المعترض بأن الذین رووا نزول تلک الآیات فی أهل البیت إنما هم شیعة، والشیعة لیسوا بحجة عند أهل السنة | |||
* المراجعة ۱۴: وفیها بطلان قیاس المعترض لثبوت نزول تلک الآیات من طریق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشیعة فی الصحیحین وغیرهما | |||
* المراجعة ۱۵: وفیها طلب أسماء من احتج بهم أهل السنة من رجال الشیعة مع نصوص أهل السنة علی تشیعهم والاحتجاج بهم | |||
* المراجعة ۱۶: وفیها مئة من أسناد الشیعة فی إسناد السنة وفی غضونها فوائد جمةّ لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف علیها | |||
* المراجعة ۱۷: عواطف المناظر وألطافه | |||
* المراجعة ۱۸: مقابلة عواطفه بالشکر، تنبیهه إلی الخطأ فیما نسبه إلی مطلق أهل القبلة | |||
* المراجعة ۱۹: لا تحکم محاکم العدل بضلال المعتصمین بهم | |||
* المراجعة ۲۰: إشارة إلی النصوص مجملة، نص الدار یوم الإنذار | |||
* المراجعة ۲۱: وفیها التشکیک فی سند هذا النص | |||
* المراجعة ۲۲: وفیها تصحیح هذا النص وبیان السبب فی إعراض من إعرض عنه | |||
* المراجعة ۲۳: إیمان المناظر بثبوت هذا النص؛ قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوی دلالته علی الخلافة الخاصة، دعوی نسخه | |||
* المراجعة ۲۴: بیان الوجه فی احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفیة بالإجماع | |||
* المراجعة ۲۵: وفیها إیمانه بهذا النص وطلبه المزید من أمثاله | |||
* المراجعة ۲۶: النص الصریح ببضع عشرة من خصائص علی أحدها حدیث المنزلة | |||
* المراجعة ۲۷: وفیها تشکیک الآمدی فی سند حدیث المنزلة | |||
* المراجعة ۲۸: حدیث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاکمة فی ذلک | |||
* المراجعة ۲۹: تصدیق المناظر بثبوت الحدیث | |||
* المراجعة ۳۰: أهل اللغة والعرف یحکمون بعموم هذا الحدیث | |||
* المراجعة ۳۱: وفیها التماس غیر وقعة تبوک من موارد حدیث المنزلة | |||
* المراجعة ۳۲: وفیها ستة من موارد الحدیث | |||
* المراجعة ۳۳: وفیها قول المناظر: متی صور علیاً وهارون کالفرقدین | |||
* المراجعة ۳۴: وفیها أنه صورهما کالفرقدین علی غرار واحد یوم شبر وشبیر ومشبر وتفصیل ذلک | |||
* المراجعة ۳۵: وفیها التماس المناظر بقیة النصوص | |||
* المراجعة ۳۶: وفیها سبعة نصوص أحدها حدیث ابن عباس | |||
* المراجعة ۳۷: وفیها التشکیک بمفاد تلک الأحادیث السبعة بسبب أن الولی مشترک لفظی | |||
* المراجعة ۳۸: وفیها أن المراد من الولی أنما هو الأولی بالمؤمنین من أنفسهم | |||
* المراجعة ۳۹: وفیها التماس آیة الولایة | |||
* المراجعة ۴۰: وفیها آیة الولایة ونزولها فی علی وإقامة الأدلة علی نزولها فیه، وتوجیه الاستدلال بها علی خلافته | |||
* المراجعة ۴۱: وفیها أن لفظ الذین آمنوا للجمع فکیف أطلق علی المفرد | |||
* المراجعة ۴۲: وفیها أن العرب یعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنکتة یقتضیها الحال وإقامة الشواهد علی ذلک | |||
* المراجعة ۴۳: وفیها أن السیاق دال علی إرادة المحب أو نحوه | |||
* المراجعة ۴۴: وفیها أولاً أن السیاق غیر دال علی أرادة المحب ونحوه بل دال علی إمامة علی | |||
* المراجعة ۴۵: وفیها أن اللواذ الی التأویل مما لا بدّ منه حملاً للسلف علی الصحة | |||
* المراجعة ۴۶: وفیها أولاً أن حمل السلف علی الصحة لا یستلزم التأویل وثانیاً أن التأویل هنا متعذر | |||
* المراجعة ۴۷: وفیها طلب السنن المؤیدة للنصوص | |||
* المراجعة ۴۸: وفیها أربعون حدیثاً من السنن المؤیدة للنصوص الصریحة بل هی نصوص جلیة | |||
* المراجعة ۴۹: وفیها الاعتراف بفضائل علی وقوله إن الفضائل لا تستلزم العهد إلیه بالخلافة | |||
* المراجعة ۵۰: وفیها توجیه الاستدلال بها علی الخلافة | |||
* المراجعة ۵۱: وفیها معارضة أدلتنا بمثلها | |||
* المراجعة ۵۲: وفیها دحض دعوی المعارضة | |||
* المراجعة ۵۳: وفیها التماس حدیث الغدیر | |||
* المراجعة ۵۴: وفیها شذرة من شذور الغدیر | |||
* المراجعة ۵۵: وفیها بحث المناظر عن الوجه فی الاحتجاج بحدیث الغدیر مع عدم تواتره | |||
* المراجعة ۵۶: وفیها بیان الوجه فی ذلک وأن النوامیس الطبیعیة تقضی بتواتره وذکر عنایة الله عزّ وجلّ به | |||
* المراجعة ۵۷: وفیها تأویل حدیث الغدیر وإقامة القرینة علی ذلک التأویل | |||
* المراجعة ۵۸: وفیها أن حدیث الغدیر مما لا یمکن تأویله، وأن قرینة التأویل جزاف وتضلیل | |||
* المراجعة ۵۹: وفیها بخوع المناظر مع مراوغة منه شدیدة | |||
* المراجعة ۶۰: وفیها دحض المراوغة بقواطع الحجج | |||
* المراجعة ۶۱: وفیها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طریق الشیعة | |||
* المراجعة ۶۲: وفیها أربعون نصاً صریحاً | |||
* المراجعة ۶۳: وفیها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشیعة لیست بحجة، الثانی أن هذه النصوص لو کانت ثابتة لأخرجها غیر الشیعة، الثالث طلب المزید من غیرها | |||
* المراجعة ۶۴: وفیها أنّا إنما أوردناها إجابة للطلب، | |||
* المراجعة ۶۵: وفیها طلب المناظر منا أن نصدع بحدیث الوراثة | |||
* المراجعة ۶۶: وفیها النص علی أن وارث علم رسول الله إنما هو علیّ دون غیره | |||
* المراجعة ۶۷: بحث المناظر عن الوصیة إلی علیّ | |||
* المراجعة ۶۸: وفیها نصوص الوصیة وحسبک بها نصوصاً جلیة | |||
* المراجعة ۶۹: وفیها حجة منکری الوصیة | |||
* المراجعة ۷۰: وفیها الحجة البالغة علی أن الوصیة لا یمکن جحودها مع بیان السبب فی إنکار من أنکرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان | |||
* المراجعة ۷۱: وفیها بحظ المناظر عن السبب فی الإعراض عن کلام أم المؤمنین وأفضل أزواج النبی عائشة إذ صرّحت بنفی الوصیة | |||
* المراجعة ۷۲: وفیها أنها لم تکن أفضل أزواج النبی وأن أفضلهن خدیجة، مع الإشارة إلی السبب فی إعراضنا عن حدیث عائشة فی هذا الموضوع | |||
* المراجعة ۷۳: وفیها طلب التفصیل فی سبب الإعراض عن حدیثها فی هذا الموضوع | |||
* المراجعة ۷۴: وفیها تفصیل الأسباب فی الإعراض عن حدیثها، وأن العقل یحکم بالوصیة، وأن دعوی عائشة بأن النبی قضی وهو فی صدرها معارضة بصحاح کثیرة | |||
* المراجعة ۷۵: وفیها أن أم المؤمنین لا تستسلم فی حدیثها إلی العاطفة وأن الحسن والقبح العقلیین منفیان عند أهل السنة | |||
* المراجعة ۷۶: استسلام عائشة إلی العاطفة | |||
* المراجعة ۷۷: وفیها البحث عن السبب فی تقدیم حدیث أم سلمة علی حدیث عائشة | |||
* المراجعة ۷۸: وفیها الأسباب المرجحة لحدیث أم سلمة مضافاً إلی ما تقدم فی * المراجعة ۷۶ من الأسباب | |||
* المراجعة ۷۹: وفیها أن الإجماع یثبت خلافة الصدیق | |||
* المراجعة ۸۰: وفیها الجواب عن دعوی الإجماع بکیفیة تمثل العدل والأنصاف والأمانة والعلم بأجلی المظاهر، وکیف یتحقق الإجماع مع وجود ذلک النزاع | |||
* المراجعة ۸۱: وفیها دعوی انعقاد الاجماع بعد تلاشی النزاع | |||
* المراجعة ۸۲: حصحص الحق فیها بسطوع البرهان، وهناک مطالب لا مندوحة للمحققین عن مراجعتها | |||
* المراجعة ۸۳: وفیها بحث المناظر عن الجمع بین ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة علی الصحة | |||
* المراجعة ۸۴: وفیها الجمع بین ثبوت النص وحملهم علی الصحة | |||
* المراجعة ۸۵: وفیها التماس الموارد التی لم یتعبدوا فیها بالنص | |||
* المراجعة ۸۶: وفیها رزیة یوم الخمیس اذ قال النبی: هلم أکتب لکم کتاباً لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد | |||
* المراجعة ۸۷: وفیها عذرهم فی تلک الرزیة مع المناقشة فیه | |||
* المراجعة ۸۸: وفیها تزییف تلک الأعذار ببینات تسطع کضوء النهار | |||
* المراجعة ۸۹: وفیها التماس بقیة الموارد | |||
* المراجعة ۹۰: وفیها سریة أسامة المشتملة علی خمسة أمور لم یتعبدوا فیها بالنصوص | |||
* المراجعة ۹۱: وفیها عذرهم فیما کان منهم فی سریة أسامة | |||
* المراجعة ۹۲: وفیها أن ما ذکره المناظر من عذرهم لا ینافی ما قلناه من مخالفتهم | |||
* المراجعة ۹۳: وفیها التماس بقیة الموارد | |||
* المراجعة ۹۴: وفیها أمر النبی {{صل}} بقتل المارق | |||
* المراجعة ۹۵: وفیها العذر فی عدم قتل المارق | |||
* المراجعة ۹۶: وفیها ردّ العذر | |||
* المراجعة ۹۷: وفیها التماس الموارد کلها | |||
* المراجعة ۹۸: وفیها لمعة من الموارد ذکرناها تفصیلاً وأشرنا إلی موارد أخر خاصة فی علیّ وأهل بیته | |||
* المراجعة ۹۹: وفیها عذرهم أذ خالفوا النص فی تلک الموارد، والتماس المناظر تفصیل ما أشرنا إلیه من الموارد الخاصة فی علیّ وأهل بیته | |||
* المراجعة ۱۰۰: وفیها أن ما ذکره من عذرهم لا ینافی ما قلناه وقد خرج فی هذه الأعذار عن محل البحث | |||
* المراجعة ۱۰۱: لِمَ لَم یحتج الإمام یوم السقیفة بنصوص الخلافة والوصیة | |||
* المراجعة ۱۰۲: موانع الإمام من الاحتجاج یوم السقیفة | |||
* المراجعة ۱۰۳: وفیها طلب موارد احتجاجهم | |||
* المراجعة ۱۰۴: ثلّة من موارد احتجاج الإمام احتجاج الزهراء {{س}} | |||
* المراجعة ۱۰۵: وفیها التماس احتجاج ببیان یریک هذه الحقیقة محسوسة غیر الإمام والزهراء | |||
* المراجعة ۱۰۶: احتجاج ابن عباس، احتجاج الحسن والحسین واحتجاج أبطال الشیعة من الصحابة | |||
* المراجعة ۱۰۷: وفیها طلب تفصیل احتجاجهم بالوصیة | |||
* المراجعة ۱۰۸: وفیها احتجاجهم بالوصیة فی خطبهم وحدیثهم وأشعارهم | |||
* المراجعة ۱۰۹: وفیها البحث عن إسناد مذهب الشیعة «فی الفروع والأصول» إلی أئمة أهل البیت | |||
* المراجعة ۱۱۰: وفیها ثبوت تواتر مذهب الشیعة عن أئمة أهل البیت بجمیع الحواس | |||
* المراجعة ۱۱۱: وفیها مسک الختام بالبخوع للحق | |||
* المراجعة ۱۱۲: وفیها الثناء علی المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلّی الله علی من لا نبیّ بعده، وعلی آله الذین قصدوا قصده، وسلّم تسلیماً کثیراً | |||
{{پایان فهرست اثر}} | {{پایان فهرست اثر}} | ||
خط ۴۷: | خط ۱۶۲: | ||
{{پدیدآورنده ساده | {{پدیدآورنده ساده | ||
| پدیدآورنده کتاب = سید عبدالحسین شرفالدین عاملی}} | | پدیدآورنده کتاب = سید عبدالحسین شرفالدین عاملی}} | ||
== آثار وابسته == | |||
* ترجمه فارسی «[[مناظرات (کتاب)|مناظرات]]» | |||
{{پایان آثار وابسته}} | |||
== طرحهای دیگر جلد کتاب == | |||
{{طرح جلد کتاب | |||
| align = center | |||
| width = 100 | |||
| image1 = IM010483.jpg | |||
| caption1 = انتشارات مؤسسه الفاء | |||
| image2 = IM010484.jpg | |||
| caption2 = انتشارات دار القاری | |||
| image3 = IM010485.jpg | |||
| caption3 = انتشارات مجمع جهانی اهل بیت | |||
}} | |||
== پانویس == | == پانویس == |
نسخهٔ کنونی تا ۲۳ اکتبر ۲۰۲۲، ساعت ۲۰:۴۶
المراجعات | |
---|---|
![]() | |
زبان | عربی |
نویسنده | سید عبدالحسین شرفالدین عاملی |
موضوع | امامت، امام علی |
مذهب | شیعه |
ناشر | انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات |
محل نشر | بیروت، لبنان |
سال نشر | ۱۴۰۶ ق، ۱۳۶۵ ش |
تعداد صفحه | ۴۷۱ |
شماره ملی | ۴۵۸۱۹۷۷ |
المراجعات، کتابی است با زبان عربی که به بررسی و اثبات حقانیت شیعه و امامت بلافصل امام علی (ع) پس از پیامبر (ص) میپردازد. این کتاب اثر سید عبدالحسین شرفالدین عاملی است و انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات نشر آن را به عهده داشته است.
دربارهٔ کتاب
در معرفی این کتاب آمده است: «این کتاب مجموعه نامههای مبادله شده میان سید عبدالحسین شرفالدین از عالمان شیعه در لبنان و شیخ سلیم البشری از عالمان اهلسنت در مصر است.
نام دیگر این کتاب "المناظرات الازهریة و المباحثات المصریة" است. کتاب شامل دو مقدمه یک تصدیر و دو مبحث میباشد و در پایان کتاب نص فتوای شیخ الازهر و فهرست قرار گرفته است
در این کتاب، دلایل متعدد امامت علی (ع) از قرآن و روایاتی که در منابع اهل سنت بوده و مورد قبول آنهاست، بیان شده و ابهاماتی که برای اهل سنت در این زمینه وجود دارد، به طور مفصل مورد بررسی قرار گرفته است.
آنچه زیبایی کتاب را دوچندان کرده است، رعایت ادب و احترام طرفین است؛ برخلاف دیگر مباحثات که پر است از اهانتها و هتک حرمتها. این کتاب بدون اینکه کوچکترین شائبهای از توهین در آن به مشام برسد، تألیف شده است.»
فهرست کتاب
- مقدمة
- اهداء
- المراجعة ۱: تحیة المناظر، استئذانة فی المناظرة
- المراجعة ۲: ردّ التحیة، الإذن بالمناظرة
- المراجعة ۳: البحث عن السبب فی عدم أخذ الشیعة بمذاهب الجمهور فی فروع الدین وأصوله
- المراجعة ۴: الأدلة الشرعیة تفرض مذهب أهل البیت
- المراجعة ۵: اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور
- المراجعة ۶: الإشارة إلی الأدلة تفرض مذهب أهل البیت
- المراجعة ۷: طلب البیّنة من کلام الله دعوی لزوم الدور فی الاحتجاج هنا بکلام أئمتنا
- المراجعة ۸: الغفلة عما أشرنا إلیه من السنن الصحیحة الصریحة فی الموضوع
- المراجعة ۹: وفیها طلب المزید من النصوص التی تفرض مذهب أهل البیت
- المراجعة ۱۰: وفیها من النصوص الصریحة والسنن الواردة فی هذا الموضوع ما فیه بلاغ
- المراجعة ۱۱: الإیمان بما أوردناه من السنن التی تفرض مذهب أهل البیت
- المراجعة ۱۲: وفیها فصل الخطاب بحجج الکتاب
- المراجعة ۱۳: وفیها قیاس المعترض بأن الذین رووا نزول تلک الآیات فی أهل البیت إنما هم شیعة، والشیعة لیسوا بحجة عند أهل السنة
- المراجعة ۱۴: وفیها بطلان قیاس المعترض لثبوت نزول تلک الآیات من طریق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشیعة فی الصحیحین وغیرهما
- المراجعة ۱۵: وفیها طلب أسماء من احتج بهم أهل السنة من رجال الشیعة مع نصوص أهل السنة علی تشیعهم والاحتجاج بهم
- المراجعة ۱۶: وفیها مئة من أسناد الشیعة فی إسناد السنة وفی غضونها فوائد جمةّ لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف علیها
- المراجعة ۱۷: عواطف المناظر وألطافه
- المراجعة ۱۸: مقابلة عواطفه بالشکر، تنبیهه إلی الخطأ فیما نسبه إلی مطلق أهل القبلة
- المراجعة ۱۹: لا تحکم محاکم العدل بضلال المعتصمین بهم
- المراجعة ۲۰: إشارة إلی النصوص مجملة، نص الدار یوم الإنذار
- المراجعة ۲۱: وفیها التشکیک فی سند هذا النص
- المراجعة ۲۲: وفیها تصحیح هذا النص وبیان السبب فی إعراض من إعرض عنه
- المراجعة ۲۳: إیمان المناظر بثبوت هذا النص؛ قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوی دلالته علی الخلافة الخاصة، دعوی نسخه
- المراجعة ۲۴: بیان الوجه فی احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفیة بالإجماع
- المراجعة ۲۵: وفیها إیمانه بهذا النص وطلبه المزید من أمثاله
- المراجعة ۲۶: النص الصریح ببضع عشرة من خصائص علی أحدها حدیث المنزلة
- المراجعة ۲۷: وفیها تشکیک الآمدی فی سند حدیث المنزلة
- المراجعة ۲۸: حدیث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاکمة فی ذلک
- المراجعة ۲۹: تصدیق المناظر بثبوت الحدیث
- المراجعة ۳۰: أهل اللغة والعرف یحکمون بعموم هذا الحدیث
- المراجعة ۳۱: وفیها التماس غیر وقعة تبوک من موارد حدیث المنزلة
- المراجعة ۳۲: وفیها ستة من موارد الحدیث
- المراجعة ۳۳: وفیها قول المناظر: متی صور علیاً وهارون کالفرقدین
- المراجعة ۳۴: وفیها أنه صورهما کالفرقدین علی غرار واحد یوم شبر وشبیر ومشبر وتفصیل ذلک
- المراجعة ۳۵: وفیها التماس المناظر بقیة النصوص
- المراجعة ۳۶: وفیها سبعة نصوص أحدها حدیث ابن عباس
- المراجعة ۳۷: وفیها التشکیک بمفاد تلک الأحادیث السبعة بسبب أن الولی مشترک لفظی
- المراجعة ۳۸: وفیها أن المراد من الولی أنما هو الأولی بالمؤمنین من أنفسهم
- المراجعة ۳۹: وفیها التماس آیة الولایة
- المراجعة ۴۰: وفیها آیة الولایة ونزولها فی علی وإقامة الأدلة علی نزولها فیه، وتوجیه الاستدلال بها علی خلافته
- المراجعة ۴۱: وفیها أن لفظ الذین آمنوا للجمع فکیف أطلق علی المفرد
- المراجعة ۴۲: وفیها أن العرب یعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنکتة یقتضیها الحال وإقامة الشواهد علی ذلک
- المراجعة ۴۳: وفیها أن السیاق دال علی إرادة المحب أو نحوه
- المراجعة ۴۴: وفیها أولاً أن السیاق غیر دال علی أرادة المحب ونحوه بل دال علی إمامة علی
- المراجعة ۴۵: وفیها أن اللواذ الی التأویل مما لا بدّ منه حملاً للسلف علی الصحة
- المراجعة ۴۶: وفیها أولاً أن حمل السلف علی الصحة لا یستلزم التأویل وثانیاً أن التأویل هنا متعذر
- المراجعة ۴۷: وفیها طلب السنن المؤیدة للنصوص
- المراجعة ۴۸: وفیها أربعون حدیثاً من السنن المؤیدة للنصوص الصریحة بل هی نصوص جلیة
- المراجعة ۴۹: وفیها الاعتراف بفضائل علی وقوله إن الفضائل لا تستلزم العهد إلیه بالخلافة
- المراجعة ۵۰: وفیها توجیه الاستدلال بها علی الخلافة
- المراجعة ۵۱: وفیها معارضة أدلتنا بمثلها
- المراجعة ۵۲: وفیها دحض دعوی المعارضة
- المراجعة ۵۳: وفیها التماس حدیث الغدیر
- المراجعة ۵۴: وفیها شذرة من شذور الغدیر
- المراجعة ۵۵: وفیها بحث المناظر عن الوجه فی الاحتجاج بحدیث الغدیر مع عدم تواتره
- المراجعة ۵۶: وفیها بیان الوجه فی ذلک وأن النوامیس الطبیعیة تقضی بتواتره وذکر عنایة الله عزّ وجلّ به
- المراجعة ۵۷: وفیها تأویل حدیث الغدیر وإقامة القرینة علی ذلک التأویل
- المراجعة ۵۸: وفیها أن حدیث الغدیر مما لا یمکن تأویله، وأن قرینة التأویل جزاف وتضلیل
- المراجعة ۵۹: وفیها بخوع المناظر مع مراوغة منه شدیدة
- المراجعة ۶۰: وفیها دحض المراوغة بقواطع الحجج
- المراجعة ۶۱: وفیها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طریق الشیعة
- المراجعة ۶۲: وفیها أربعون نصاً صریحاً
- المراجعة ۶۳: وفیها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشیعة لیست بحجة، الثانی أن هذه النصوص لو کانت ثابتة لأخرجها غیر الشیعة، الثالث طلب المزید من غیرها
- المراجعة ۶۴: وفیها أنّا إنما أوردناها إجابة للطلب،
- المراجعة ۶۵: وفیها طلب المناظر منا أن نصدع بحدیث الوراثة
- المراجعة ۶۶: وفیها النص علی أن وارث علم رسول الله إنما هو علیّ دون غیره
- المراجعة ۶۷: بحث المناظر عن الوصیة إلی علیّ
- المراجعة ۶۸: وفیها نصوص الوصیة وحسبک بها نصوصاً جلیة
- المراجعة ۶۹: وفیها حجة منکری الوصیة
- المراجعة ۷۰: وفیها الحجة البالغة علی أن الوصیة لا یمکن جحودها مع بیان السبب فی إنکار من أنکرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان
- المراجعة ۷۱: وفیها بحظ المناظر عن السبب فی الإعراض عن کلام أم المؤمنین وأفضل أزواج النبی عائشة إذ صرّحت بنفی الوصیة
- المراجعة ۷۲: وفیها أنها لم تکن أفضل أزواج النبی وأن أفضلهن خدیجة، مع الإشارة إلی السبب فی إعراضنا عن حدیث عائشة فی هذا الموضوع
- المراجعة ۷۳: وفیها طلب التفصیل فی سبب الإعراض عن حدیثها فی هذا الموضوع
- المراجعة ۷۴: وفیها تفصیل الأسباب فی الإعراض عن حدیثها، وأن العقل یحکم بالوصیة، وأن دعوی عائشة بأن النبی قضی وهو فی صدرها معارضة بصحاح کثیرة
- المراجعة ۷۵: وفیها أن أم المؤمنین لا تستسلم فی حدیثها إلی العاطفة وأن الحسن والقبح العقلیین منفیان عند أهل السنة
- المراجعة ۷۶: استسلام عائشة إلی العاطفة
- المراجعة ۷۷: وفیها البحث عن السبب فی تقدیم حدیث أم سلمة علی حدیث عائشة
- المراجعة ۷۸: وفیها الأسباب المرجحة لحدیث أم سلمة مضافاً إلی ما تقدم فی * المراجعة ۷۶ من الأسباب
- المراجعة ۷۹: وفیها أن الإجماع یثبت خلافة الصدیق
- المراجعة ۸۰: وفیها الجواب عن دعوی الإجماع بکیفیة تمثل العدل والأنصاف والأمانة والعلم بأجلی المظاهر، وکیف یتحقق الإجماع مع وجود ذلک النزاع
- المراجعة ۸۱: وفیها دعوی انعقاد الاجماع بعد تلاشی النزاع
- المراجعة ۸۲: حصحص الحق فیها بسطوع البرهان، وهناک مطالب لا مندوحة للمحققین عن مراجعتها
- المراجعة ۸۳: وفیها بحث المناظر عن الجمع بین ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة علی الصحة
- المراجعة ۸۴: وفیها الجمع بین ثبوت النص وحملهم علی الصحة
- المراجعة ۸۵: وفیها التماس الموارد التی لم یتعبدوا فیها بالنص
- المراجعة ۸۶: وفیها رزیة یوم الخمیس اذ قال النبی: هلم أکتب لکم کتاباً لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد
- المراجعة ۸۷: وفیها عذرهم فی تلک الرزیة مع المناقشة فیه
- المراجعة ۸۸: وفیها تزییف تلک الأعذار ببینات تسطع کضوء النهار
- المراجعة ۸۹: وفیها التماس بقیة الموارد
- المراجعة ۹۰: وفیها سریة أسامة المشتملة علی خمسة أمور لم یتعبدوا فیها بالنصوص
- المراجعة ۹۱: وفیها عذرهم فیما کان منهم فی سریة أسامة
- المراجعة ۹۲: وفیها أن ما ذکره المناظر من عذرهم لا ینافی ما قلناه من مخالفتهم
- المراجعة ۹۳: وفیها التماس بقیة الموارد
- المراجعة ۹۴: وفیها أمر النبی (ص) بقتل المارق
- المراجعة ۹۵: وفیها العذر فی عدم قتل المارق
- المراجعة ۹۶: وفیها ردّ العذر
- المراجعة ۹۷: وفیها التماس الموارد کلها
- المراجعة ۹۸: وفیها لمعة من الموارد ذکرناها تفصیلاً وأشرنا إلی موارد أخر خاصة فی علیّ وأهل بیته
- المراجعة ۹۹: وفیها عذرهم أذ خالفوا النص فی تلک الموارد، والتماس المناظر تفصیل ما أشرنا إلیه من الموارد الخاصة فی علیّ وأهل بیته
- المراجعة ۱۰۰: وفیها أن ما ذکره من عذرهم لا ینافی ما قلناه وقد خرج فی هذه الأعذار عن محل البحث
- المراجعة ۱۰۱: لِمَ لَم یحتج الإمام یوم السقیفة بنصوص الخلافة والوصیة
- المراجعة ۱۰۲: موانع الإمام من الاحتجاج یوم السقیفة
- المراجعة ۱۰۳: وفیها طلب موارد احتجاجهم
- المراجعة ۱۰۴: ثلّة من موارد احتجاج الإمام احتجاج الزهراء (س)
- المراجعة ۱۰۵: وفیها التماس احتجاج ببیان یریک هذه الحقیقة محسوسة غیر الإمام والزهراء
- المراجعة ۱۰۶: احتجاج ابن عباس، احتجاج الحسن والحسین واحتجاج أبطال الشیعة من الصحابة
- المراجعة ۱۰۷: وفیها طلب تفصیل احتجاجهم بالوصیة
- المراجعة ۱۰۸: وفیها احتجاجهم بالوصیة فی خطبهم وحدیثهم وأشعارهم
- المراجعة ۱۰۹: وفیها البحث عن إسناد مذهب الشیعة «فی الفروع والأصول» إلی أئمة أهل البیت
- المراجعة ۱۱۰: وفیها ثبوت تواتر مذهب الشیعة عن أئمة أهل البیت بجمیع الحواس
- المراجعة ۱۱۱: وفیها مسک الختام بالبخوع للحق
- المراجعة ۱۱۲: وفیها الثناء علی المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلّی الله علی من لا نبیّ بعده، وعلی آله الذین قصدوا قصده، وسلّم تسلیماً کثیراً
دربارهٔ پدیدآورنده

آثار وابسته
- ترجمه فارسی «مناظرات»