شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲ (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(۴۳ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۹ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
{{در دست ویرایش ۲|ماه=ژانویه|روز=۲۵|سال=۲۰۱۶}}</noinclude>
{{جعبه اطلاعات کتاب
{{جعبه اطلاعات کتاب
| عنوان           = شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲
| عنوان پیشین =
| عنوان اصلی     =  
| عنوان = شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج ۲
| تصویر           = 9030760879.jpg
| عنوان پسین =
| اندازه تصویر   = 200px
| شماره جلد =
| از مجموعه   =
| عنوان اصلی =  
| زبان           = عربی
| تصویر = 7363635.jpg
|زبان اصلی     =
| اندازه تصویر = 200px
| نویسنده         = [[احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]]
| از مجموعه = شرح الزیارة الجامعة الکبیرة - احسایی
| نویسندگان         =  
| زبان = عربی
| تحقیق یا تدوین   =
| زبان اصلی =  
| زیر نظر           =  
| نویسنده = [[احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]]
| به کوشش           =
| نویسندگان =  
| مترجم             =
| تحقیق یا تدوین =  
| مترجمان           =
| زیر نظر =  
| ویراستار         =
| به کوشش =  
| ویراستاران       =
| مترجم =  
| موضوع           = [[زیارتنامه جامعه کبیره]]، [[امامت]] و [[ولایت]]
| مترجمان =  
| مذهب           = [[شیخیه]]
| ویراستار =  
| ناشر           = *[[دار المفید‏‫]]
| ویراستاران =  
*[[س‍ع‍ادت‌]]
| موضوع = [[زیارتنامه جامعه کبیره|زیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره]]، [[امامت]] و [[ولایت]]
*[[بی‌جا]]
| مذهب = [[شیخیه]]
* [[بی‌نا]]
| ناشر = * [[مؤسسة الإحقاقی]]<br/>(کویت، کویت: ۱۴۳۲ﻫ.ق)
| به همت           =
* [[مکتبة العذراء‫]]<br/>(کویت، کویت: ۱۴۲۴ﻫ.ق)
| وابسته به         =  
* [[دار المفید‏‫]]<br/>(بیروت، لبنان: ۱۴۲۰ﻫ.ق)
| محل نشر   = *لبنان، ایران
* [[مؤسسة البلاغ]]<br/>(بیروت، لبنان:۱۴۳۰ﻫ.ق)
*کرمان،  ایران
* [[چاپخانه سعادت]]<br/>(کرمان، ایران: ۱۳۵۴ه. ش)
*تهران، ایران
| به همت =  
*تهران، ایران
| وابسته به =  
| سال نشر       = ۱۴۲۰م، ۱۳۵۵ه.ش،
| محل نشر =  
| تعداد جلد         = ۴
| سال نشر =  
| صفحه            = ۳۱۲
| تعداد جلد = ۴
| قطع            = وزیری
| تعداد صفحات = ۳۱۲
| نوع جلد        = گالینگور
| شابک =  
| شابک           = ‏‫‫‬‭
| شماره ملی =م‌۷۶-۶۵۶۴
| رده‌بندی کنگره    =BP۲۷۱/۲۰۲‭/‮ال‍ف‌‬۳
| رده‌بندی دیویی    =۲۹۷/۷۷۷‭‬‬
| شماره ملی         =م‌۷۶-۶۵۶۴
}}
}}
جلد دوم '''[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب)]]''' کتابی است که به شرح زیارت جامعه کبیره می‌پردازد. این مجموعه به قلم [[احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]] نوشته شده و توسط چند انتشارات در زمان‌های متعددی از جمله: [[انتشارات چاپخانه س‍ع‍ادت‌]] (ایران)، [[انتشارات دار المفید‏‫]] (لبنان)، [[انتشارات مؤسسة البلاغ‫]] (لبنان)، [[انتشارات مکتبة العذراء]] (کویت) و [[انتشارات مؤسسة الإحقاقی]] (کویت) به چاپ رسیده است.<ref name=p1>[http://islamicdatabank.com/MoshakhesatBook.aspx?cod=10017293 پایگاه اطلاع‌رسانی سراسری اسلامی پارسا]</ref>
این کتاب، جلد دوم از مجموعهٔ چهارجلدی '''[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب)|شرح الزیارة الجامعة الکبیرة]]''' است و با زبان عربی به شرح این زیارت می‌پردازد. پدیدآورندهٔ این اثر [[احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]] و ناشر آن [[انتشارات مؤسسة الإحقاقی]] (کویت) است. چهار انتشارات [[چاپخانه س‍ع‍ادت‌|چاپخانهٔ س‍ع‍ادت‌]] (ایران)، [[دار المفید‏‫]] (لبنان)، [[مؤسسة البلاغ‫]] (لبنان) و [[مکتبة العذراء]] (کویت) نیز این کتاب را در گونه‌های مختلف منتشر کرده‌اند.
[[پرونده:1101125.jpg|بندانگشتی|150px|طرح جلد دیگری از کتاب]]


==درباره کتاب==
== دربارهٔ کتاب ==
مؤلف نخست جملات این دعا را ذکر کرده و معانی آنها را بیان نموده است، سپس با روشی عرفانی و فلسفی، به شرح دعا پرداخته است. وی در تفسیر دعا، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره می‌‏گیرد و در پایان هر فقره از دعا، نظر خود را بیان می‌کند.<ref name=p1></ref>
مؤلف نخست فرازهای این زیارت را ذکر و معانی آن را بیان کرده است، سپس با نگاهی عرفانی و فلسفی، به شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر زیارت، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره می‌‏گیرد و در پایان هر فقره، نظر خود را بیان می‌کند.


==فهرست کتاب==
== فهرست کتاب ==
{{ستون-شروع|3}}
{{فهرست اثر}}
*عَصَمَكُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
* عصمكم اللّه من الزّلل؛
*وَ آمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
* و آمنكم من الفتن؛
*وَ طَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
* و طهّركم من الدّنس؛
*وَ أَذْهَبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ ؛
* و أذهب عنكم الرّجس؛
*وَ طَهَّرَكُمْ تَطْهِيراً؛
* و طهّركم تطهيرا؛
*فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
* فعظّمتم جلاله؛
*وَ أَكْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
* و أکبرتم شأنه؛
*وَ مَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ ؛
* و مجّدتم كرمه؛
*وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِكْرَهُ ؛
* و أدمتم (أدمنتم) ذکره؛
*وَ وَكَّدْتُمْ (ذَكَّرْتُمْ) مِيثَاقَهُ‏؛
* و وكّدتم (ذكّرتم) ميثاقه‏؛
*وَ أَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
* و أحكمتم عقد طاعته؛
*وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِي السِّرِّ وَ الْعَلاَنِيَةِ ؛
* و نصحتم له في السّرّ و العلانية؛
*وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
* و دعوتم إلى سبيله بالحکمة و الموعظة الحسنة؛
*وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِ ؛
* و بذلتم أنفسكم في مرضاته؛
*وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَكُمْ فِي جَنْبِهِ (حُبِّهِ
* و صبرتم على ما أصابكم في جنبه (حبّه
*وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ؛
* و أمرتم بالمعروف و نهيتم عن المنكر؛
*وَ جَاهَدْتُمْ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
* و جاهدتم في اللّه حقّ جهاده؛
*حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
* حتّى أعلنتم دعوته؛
*وَ بَيَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
* و بيّنتم فرائضه؛
*وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
* و أقمتم حدوده؛
*وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْكَامِهِ؛
* و نشرتم شرائع أحكامه؛
*وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
* و سننتم سنّته؛
*وَ صِرْتُمْ فِي ذَلِكَ ؛
* و صرتم في ذلك؛
*مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
* منه إلى الرّضا؛
*وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
* و سلّمتم له القضاء؛
*وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
* و صدّقتم من رسله من مضى؛
*الفصل السادس؛
* فالرّاغب عنكم مارق؛
*فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛
* و اللازم لكم لاحق؛
*وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛
* و المقصّر في حقّكم زاهق؛
*وَ الْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ؛
* و الحقّ معكم؛
*وَ الْحَقُّ مَعَكُمْ ؛
* و فيكم؛
*وَ فِيكُمْ ؛
* و منكم؛
*وَ مِنْكُمْ ؛
* و إليكم؛
*وَ إِلَيْكُمْ ؛
* و أنتم أهله؛
*وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
* و معدنه؛
*وَ مَعْدِنُهُ؛
* و ميراث النّبوّة عندكم؛
*وَ مِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ؛
* و إياب الخلق إليكم؛
*وَ إِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ ؛
* و حسابهم عليكم؛
*وَ حِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ؛
* و آيات اللّه لديكم؛
*وَ آيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ؛
* و عزائمه فيكم؛
* وَ عَزَائِمُهُ فِيكُمْ ؛
* و نوره و برهانه عندكم؛
*وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ ؛
* و أمره إليكم‏؛
*وَ أَمْرُهُ إِلَيْكُمْ‏
* من والاكم فقد والى اللّه و من عاداكم فقد عادى اللّه و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه‏؛
*مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ‏؛
* و من أبغضكم فقد أبغض اللّه و من اعتصم بكم فقد اعتصم باللّه‏؛
*وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ‏؛
* أنتم السّبيل الأعظم؛
*الفصل السابع؛
* الصّراط الأقوم؛
*أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛
* و شهداء دار الفناء؛
*الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
* و شفعاء دار البقاء؛
* وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
* و الرّحمة الموصولة؛
*وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
* و الآية المخزونة؛
*وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
* و الأمانة المحفوظة؛
*وَ الْآيَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
* و الباب المبتلى به النّاس‏؛
*وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
* من أتاكم نجا و من لم يأتكم هلك؛
*وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ‏؛
* إلى اللّه تدعون و عليه تدلّون؛
*مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ ؛
* و به تؤمنون‏؛
*إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ ؛
* و له تسلّمون؛
*وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ‏؛
* و بأمره تعملون؛
*وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
* و إلى سبيله ترشدون؛
*وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
* و بقوله تحكمون‏؛
*وَ إِلَى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
* سعد من والاكم؛
*وَ بِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ‏؛
* و هلك من عاداكم؛
*سَعِدَ مَنْ وَالاَكُمْ ؛
* و خاب من جحدكم؛
*وَ هَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ ؛
* و ضلّ من فارقكم‏؛
*وَ خَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ ؛
* و فاز من تمسّك بكم؛
*وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ‏؛
* و أمن من لجأ إليكم؛
*وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ ؛
* و سلم من صدّقكم؛
*وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ ؛
* و هدي من اعتصم بكم‏؛
*وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ ؛
* من اتّبعكم فالجنّة مأواه و من خالفكم فالنّار مثواه‏؛
*وَ هُدِيَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ‏؛
* و من جحدكم كافر؛
*مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ‏؛
* و من حاربكم مشرك؛
*وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ ؛
* و من ردّ عليكم في أسفل درك من الجحيم‏؛
*وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛
* أشهد أنّ هذا سابق لكم فيما مضى؛
*وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ‏؛
* و جار لكم فيما بقي‏؛
*الفصل الثامن؛
* و أنّ أرواحكم و نوركم و طينتكم واحدة؛
*أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛
* طابت و طهرت؛
*وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ‏؛
* بعضها من بعض‏؛
*وَ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ ؛
* خلقكم اللّه أنوارا فجعلكم بعرشه محدقين؛
*طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
* حتّى منّ علينا بكم‏؛
*بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ‏؛
* فجعلكم في بيوت أذن اللّه أن ترفع و يذكر فيها اسمه‏؛
*خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ ؛
* و جعل صلاتنا (صلواتنا) عليكم و ما خصّنا به من ولايتكم طيبا لخلقنا (لخلقنا
*حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ‏؛
* و طهارة لأنفسنا؛
*فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ‏؛
* و تزكية (بركة) لنا؛
*وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا
* و كفّارة لذنوبنا؛
*وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
* فكنّا عنده مسلّمين بفضلكم؛
*وَ تَزْكِيَةً (بَرَكَةً) لَنَا ؛
* و معروفين بتصديقنا إيّاكم‏؛
*وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
* فبلغ اللّه بكم أشرف محلّ المكرّمين؛
*فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ ؛
* و أعلى منازل المقرّبين؛
*وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ‏؛
* و أرفع درجات المرسلين‏؛
*فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ ؛
* حيث لا يلحقه لاحق و لا يفوقه فائق و لا يسبقه سابق؛
*وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ ؛
* و لا يطمع في إدراكه طامع‏؛
*وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِينَ‏؛
* حتّى لا يبقى ملك مقرّب و لا نبيّ مرسل و لا صدّيق و لا شهيد؛
*حَيْثُ لاَ يَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ يَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
* و لا عالم و لا جاهل و لا دنيّ و لا فاضل و لا مؤمن صالح و لا فاجر طالح‏؛
*وَ لاَ يَطْمَعُ فِي إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ‏؛
* و لا جبّار عنيد و لا شيطان مريد و لا خلق فيما بين ذلك شهيد؛
*حَتَّى لاَ يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّيقٌ وَ لاَ شَهِيدٌ
* إلاّ عرّفهم جلالة أمركم و عظم خطركم؛
*وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ‏؛
* و كبر شأنكم؛
*وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛
* و تمام نوركم و صدق مقاعدكم؛
*الفصل التاسع؛
* و ثبات مقامكم‏؛
*إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛
* و شرف محلّكم؛
*وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛
* و منزلتكم عنده و كرامتكم عليه و خاصّتكم لديه و قرب منزلتكم منه‏. ‏<ref>[http://ia800501.us.archive.org/30/items/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff.pdf فهرست PDF در وبگاه مکتبة نرجس]</ref>
*وَ تَمَامَ نُورِكُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ ؛
{{پایان فهرست اثر}}
*وَ ثَبَاتَ مَقَامِكُمْ‏؛
*وَ شَرَفَ مَحَلِّكُمْ ؛
*وَ مَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ وَ كَرَامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَ خَاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ‏.‏<ref>[http://ia800501.us.archive.org/30/items/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff.pdf فهرست PDF در وبگاه مکتبة نرجس]</ref>
{{پایان}}


==درباره پدیدآورنده==
== دربارهٔ پدیدآورنده ==
[[پرونده:Ahsaei.jpg|بندانگشتی|100px|right|[[احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]]]]
{{پدیدآورنده ساده
[[احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]] معروف به «شیخ احمد احسائی» (متولد ۱۱۶۶ احساء وفات ۱۲۴۲ ق) . تحصیلات خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: [[محمدباقر وحید بهبهانی]]، [[سید علی طباطبایی]]، میرزا [[مهدی شهرستانی]]، [[سید مهدی بحرالعلوم]] و  [[جعفر کاشف‌ الغطاء]] فرا گرفت.  از جمله فعالیت‌های وی بنیان‌گذاری مکتب شیخیه.
| پدیدآورنده کتاب = احمد بن‌ زین‌الدین احسایی}}


او بیش از  ۱۳۸ جلد کتاب را به رشته تحریر درآورده است. از جمله آثار وی: جوامع‌الکلم، حیاةالنفس فی حظیرة القدس، شرح العرشیه، شرح المشاعر، العصمة و الرجعة، الفوائد، مختصر الرسالة الحیدریة فی فقه الصلوات الیومیة، الرسالة الجعفریة فی جواب المیرزا جعفر النواب، الرسالة الخطابیة فی جواب بعض العارفین، الفائدة فی الوجودات الثلاثة و الفائدة فی کیفیة تنعم اهل الجنة و تألم اهل النار.<ref>[http://hajj.ir/99/3252 وبگاه حج]</ref>
== کتاب‌های وابسته ==
<br><br><br><br><br><br><br><br>
{{آثار وابسته}}
 
* [[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب)|اصل مجموعه]]؛
==کتابهای وابسته==
* [[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۱ (کتاب)]]؛
*[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب)|اصل مجموعه]]؛
* [[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۳ (کتاب)]]؛
*[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۱ (کتاب)]]؛
* [[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۴ (کتاب)]]؛
*[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۳ (کتاب)]]؛
{{پایان آثار وابسته}}
*[[شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۴ (کتاب)]]؛


== پانویس ==
== پانویس ==
{{پانویس}}
{{پانویس}}
 
==پیوند به بیرون==
*[http://opac.nlai.ir/opac-prod/bibliographic/529918 وبگاه سازمان اسناد و کتابخانه ملی ایران]
*[http://www.lib.ir/book/62859635/%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B2%DB%8C%D8%A7%D8%B1%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D9%87-%D8%A7%D9%84%DA%A9%D8%A8%DB%8C%D8%B1%D9%87/ پایگاه اطلاع‌رسانی کتابخانه‌های ایران]
*[http://ia800501.us.archive.org/30/items/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff.pdfدریافت فایل PDF در وبگاه مکتبة نرجس]


[[رده:کتاب]]
[[رده:کتاب‌شناسی جامع امامت و ولایت]]
[[رده:آثار زیارت جامعه کبیره]]
[[رده:کتاب‌شناسی امامت]]
[[رده:کتاب‌های دارای چکیده]]
[[رده:کتاب‌شناسی امامت احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]]
[[رده:کتاب‌های دارای فهرست]]
[[رده:آثار امامت و ولایت احمد بن‌ زین‌الدین احسایی]]
[[رده:کتاب‌شناسی امامت چهار جلدی]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های امامت به زبان فارسی]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های امامت انتشارات دار المفید]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های امامت انتشارات سعادت]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های امامت مکتبة العذراء]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های امامت مؤسسة البلاغ]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های امامت مؤسسة الإحقاقی]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های زیارت جامعه کبیره]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های زیارت جامعه کبیره به زبان عربی]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های شرح زیارت جامعه کبیره]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های شرح زیارت جامعه کبیره به زبان عربی]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های مورد نیاز کتابخانه دانشنامه]]
[[رده:کتاب‌های فاقد متن دیجیتال]]
[[رده:کتاب‌های فاقد متن دیجیتال]]
[[رده:کتاب‌های فاقد تصویر]]
[[رده:کتاب‌های فاقد متن PDF]]

نسخهٔ کنونی تا ‏۲ آوریل ۲۰۲۴، ساعت ۱۰:۲۹

شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج ۲
از مجموعهشرح الزیارة الجامعة الکبیرة - احسایی
زبانعربی
نویسندهاحمد بن‌ زین‌الدین احسایی
موضوعزیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت
مذهب[[شیخیه]][[رده:کتاب شیخیه]]
ناشر[[:رده:انتشارات * مؤسسة الإحقاقی
(کویت، کویت: ۱۴۳۲ﻫ.ق)
تعداد صفحه۳۱۲
شماره ملیم‌۷۶-۶۵۶۴

این کتاب، جلد دوم از مجموعهٔ چهارجلدی شرح الزیارة الجامعة الکبیرة است و با زبان عربی به شرح این زیارت می‌پردازد. پدیدآورندهٔ این اثر احمد بن‌ زین‌الدین احسایی و ناشر آن انتشارات مؤسسة الإحقاقی (کویت) است. چهار انتشارات چاپخانهٔ س‍ع‍ادت‌ (ایران)، دار المفید‏‫ (لبنان)، مؤسسة البلاغ‫ (لبنان) و مکتبة العذراء (کویت) نیز این کتاب را در گونه‌های مختلف منتشر کرده‌اند.

طرح جلد دیگری از کتاب

دربارهٔ کتاب

مؤلف نخست فرازهای این زیارت را ذکر و معانی آن را بیان کرده است، سپس با نگاهی عرفانی و فلسفی، به شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر زیارت، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره می‌‏گیرد و در پایان هر فقره، نظر خود را بیان می‌کند.

فهرست کتاب

  • عصمكم اللّه من الزّلل؛
  • و آمنكم من الفتن؛
  • و طهّركم من الدّنس؛
  • و أذهب عنكم الرّجس؛
  • و طهّركم تطهيرا؛
  • فعظّمتم جلاله؛
  • و أکبرتم شأنه؛
  • و مجّدتم كرمه؛
  • و أدمتم (أدمنتم) ذکره؛
  • و وكّدتم (ذكّرتم) ميثاقه‏؛
  • و أحكمتم عقد طاعته؛
  • و نصحتم له في السّرّ و العلانية؛
  • و دعوتم إلى سبيله بالحکمة و الموعظة الحسنة؛
  • و بذلتم أنفسكم في مرضاته؛
  • و صبرتم على ما أصابكم في جنبه (حبّه)؛
  • و أمرتم بالمعروف و نهيتم عن المنكر؛
  • و جاهدتم في اللّه حقّ جهاده؛
  • حتّى أعلنتم دعوته؛
  • و بيّنتم فرائضه؛
  • و أقمتم حدوده؛
  • و نشرتم شرائع أحكامه؛
  • و سننتم سنّته؛
  • و صرتم في ذلك؛
  • منه إلى الرّضا؛
  • و سلّمتم له القضاء؛
  • و صدّقتم من رسله من مضى؛
  • فالرّاغب عنكم مارق؛
  • و اللازم لكم لاحق؛
  • و المقصّر في حقّكم زاهق؛
  • و الحقّ معكم؛
  • و فيكم؛
  • و منكم؛
  • و إليكم؛
  • و أنتم أهله؛
  • و معدنه؛
  • و ميراث النّبوّة عندكم؛
  • و إياب الخلق إليكم؛
  • و حسابهم عليكم؛
  • و آيات اللّه لديكم؛
  • و عزائمه فيكم؛
  • و نوره و برهانه عندكم؛
  • و أمره إليكم‏؛
  • من والاكم فقد والى اللّه و من عاداكم فقد عادى اللّه و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه‏؛
  • و من أبغضكم فقد أبغض اللّه و من اعتصم بكم فقد اعتصم باللّه‏؛
  • أنتم السّبيل الأعظم؛
  • الصّراط الأقوم؛
  • و شهداء دار الفناء؛
  • و شفعاء دار البقاء؛
  • و الرّحمة الموصولة؛
  • و الآية المخزونة؛
  • و الأمانة المحفوظة؛
  • و الباب المبتلى به النّاس‏؛
  • من أتاكم نجا و من لم يأتكم هلك؛
  • إلى اللّه تدعون و عليه تدلّون؛
  • و به تؤمنون‏؛
  • و له تسلّمون؛
  • و بأمره تعملون؛
  • و إلى سبيله ترشدون؛
  • و بقوله تحكمون‏؛
  • سعد من والاكم؛
  • و هلك من عاداكم؛
  • و خاب من جحدكم؛
  • و ضلّ من فارقكم‏؛
  • و فاز من تمسّك بكم؛
  • و أمن من لجأ إليكم؛
  • و سلم من صدّقكم؛
  • و هدي من اعتصم بكم‏؛
  • من اتّبعكم فالجنّة مأواه و من خالفكم فالنّار مثواه‏؛
  • و من جحدكم كافر؛
  • و من حاربكم مشرك؛
  • و من ردّ عليكم في أسفل درك من الجحيم‏؛
  • أشهد أنّ هذا سابق لكم فيما مضى؛
  • و جار لكم فيما بقي‏؛
  • و أنّ أرواحكم و نوركم و طينتكم واحدة؛
  • طابت و طهرت؛
  • بعضها من بعض‏؛
  • خلقكم اللّه أنوارا فجعلكم بعرشه محدقين؛
  • حتّى منّ علينا بكم‏؛
  • فجعلكم في بيوت أذن اللّه أن ترفع و يذكر فيها اسمه‏؛
  • و جعل صلاتنا (صلواتنا) عليكم و ما خصّنا به من ولايتكم طيبا لخلقنا (لخلقنا)؛
  • و طهارة لأنفسنا؛
  • و تزكية (بركة) لنا؛
  • و كفّارة لذنوبنا؛
  • فكنّا عنده مسلّمين بفضلكم؛
  • و معروفين بتصديقنا إيّاكم‏؛
  • فبلغ اللّه بكم أشرف محلّ المكرّمين؛
  • و أعلى منازل المقرّبين؛
  • و أرفع درجات المرسلين‏؛
  • حيث لا يلحقه لاحق و لا يفوقه فائق و لا يسبقه سابق؛
  • و لا يطمع في إدراكه طامع‏؛
  • حتّى لا يبقى ملك مقرّب و لا نبيّ مرسل و لا صدّيق و لا شهيد؛
  • و لا عالم و لا جاهل و لا دنيّ و لا فاضل و لا مؤمن صالح و لا فاجر طالح‏؛
  • و لا جبّار عنيد و لا شيطان مريد و لا خلق فيما بين ذلك شهيد؛
  • إلاّ عرّفهم جلالة أمركم و عظم خطركم؛
  • و كبر شأنكم؛
  • و تمام نوركم و صدق مقاعدكم؛
  • و ثبات مقامكم‏؛
  • و شرف محلّكم؛
  • و منزلتكم عنده و كرامتكم عليه و خاصّتكم لديه و قرب منزلتكم منه‏. ‏[۱]

دربارهٔ پدیدآورنده

صفحهٔ 'احمد بن‌ زین‌الدین احسایی' پیدا نشد

کتاب‌های وابسته

پانویس