فرشته در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-''']] == پانویس == {{پانویس}} +''']] {{پایان منابع}} == پانویس == {{پانویس}}))
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-==منابع== +== منابع ==))
خط ۱۶: خط ۱۶:
== جستارهای وابسته ==
== جستارهای وابسته ==


==منابع==
== منابع ==
{{منابع}}
{{منابع}}
* [[پرونده:13681049.jpg|22px]] [[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۲''']]
* [[پرونده:13681049.jpg|22px]] [[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۲''']]

نسخهٔ ‏۱۸ دسامبر ۲۰۲۱، ساعت ۰۲:۲۱

اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث فرشته است. "فرشته" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل فرشته (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

پرسش‌های وابسته

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. ﴿ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ ؛ سوره انبیاء، آیه ۲۶
  2. ﴿تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الأَرْضِ أَلا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ؛ سوره شوری، آیه ۵
  3. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 609.
  4. «مِنْ مَلَائِكَةٍ أَسْكَنْتَهُمْ سَمَاوَاتِكَ وَ رَفَعْتَهُمْ عَنْ أَرْضِكَ هُمْ أَعْلَمُ خَلْقِكَ بِكَ وَ أَخْوَفُهُمْ لَكَ وَ أَقْرَبُهُمْ مِنْكَ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۰۸
  5. «وَ إِنَّهُمْ عَلَى مَكَانِهِمْ مِنْكَ وَ مَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَكَ وَ اسْتِجْمَاعِ أَهْوَائِهِمْ فِيكَ وَ كَثْرَةِ طَاعَتِهِمْ لَكَ وَ قِلَّةِ غَفْلَتِهِمْ عَنْ أَمْرِكَ لَوْ عَايَنُوا كُنْهَ مَا خَفِيَ عَلَيْهِمْ مِنْكَ لَحَقَّرُوا أَعْمَالَهُمْ وَ لَزَرَوْا عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَ لَعَرَفُوا أَنَّهُمْ لَمْ يَعْبُدُوكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ وَ لَمْ يُطِيعُوكَ حَقَّ طَاعَتِكَ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۰۸
  6. «وَ الْمُنَاسِبَةُ لِقَوَائِمِ الْعَرْشِ أَكْتَافُهُمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱
  7. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 609.
  8. ﴿لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ؛ سوره انبیاء، آیه ۲۷
  9. ﴿وَمَا مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ ؛ سوره صافات، آیه ۱۶۴
  10. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 609- 610.
  11. نک: صحیفه سجادیه
  12. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 610.
  13. ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُؤُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ ؛ سوره سجده، آیه۱۱
  14. ﴿إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ؛ سوره ق، آیه ۱۷، ۱۸
  15. ﴿لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ ؛ سوره رعد، آیه ۱۱
  16. ﴿الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ ؛ سوره غافر، آیه۷
  17. ﴿فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا ؛ سوره مریم، آیه ۱۷ و ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا ؛ سوره احزاب، آیه ۹
  18. ﴿فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا ؛ سوره نازعات، آیه ۵
  19. ﴿وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالَ هَذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ؛ سوره هود، آیه ۷۷
  20. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 610.
  21. «ثُمَّ فَتَقَ مَا بَینَ السَّمَوَاتِ الْعُلَا فَمَلَأَهُنَّ أَطْوَاراً مِنْ مَلَائِكَتِهِ، مِنْهُمْ سُجُودٌ لَا یرْكَعُونَ وَ رُكُوعٌ لَا ینْتَصِبُونَ وَ صَافُّونَ لَا یتَزَایلُونَ وَ مُسَبِّحُونَ لا یسْأَمُونَ لَا یغْشَاهُمْ نَوْمُ الْعُیونِ وَ لَا سَهْوُ الْعُقُولِ وَ لَا فَتْرَةُ الْأَبْدَانِ وَ لَا غَفْلَةُ النِّسْیانِ، وَ مِنْهُمْ أُمَنَاءُ عَلَى وَحْیهِ وَ أَلْسِنَةٌ إِلَى رُسُلِهِ وَ مُخْتَلِفُونَ بِقَضَائِهِ وَ أَمْرِهِ، وَ مِنْهُمُ الْحَفَظَةُ لِعِبَادِهِ وَ السَّدَنَةُ لِأَبْوَابِ جِنَانِهِ، وَ مِنْهُمُ الثَّابِتَةُ فِی الْأَرَضِینَ السُّفْلَى أَقْدَامُهُمْ وَ الْمَارِقَةُ مِنَ السَّمَاءِ الْعُلْیا أَعْنَاقُهُمْ وَ الْخَارِجَةُ مِنَ الْأَقْطَارِ أَرْكَانُهُمْ وَ الْمُنَاسِبَةُ لِقَوَائِمِ الْعَرْشِ أَكْتَافُهُمْ نَاكِسَةٌ دُونَهُ أَبْصَارُهُمْ مُتَلَفِّعُونَ تَحْتَهُ بِأَجْنِحَتِهِمْ مَضْرُوبَةٌ بَینَهُمْ وَ بَینَ مَنْ دُونَهُمْ حُجُبُ الْعِزَّةِ وَ أَسْتَارُ الْقُدْرَةِ لَا یتَوَهَّمُونَ رَبَّهُمْ بِالتَّصْوِیرِ وَ لَا یجْرُونَ عَلَیهِ صِفَاتِ الْمَصْنُوعِینَ وَ لَا یحُدُّونَهُ بِالْأَمَاكِنِ وَ لَا یشِیرُونَ إِلَیهِ بِالنَّظَائِرِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱
  22. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 610.