منهاج السنة النبویة ج۲ (کتاب): تفاوت میان نسخهها
(صفحهای تازه حاوی «{{جعبه اطلاعات کتاب | عنوان = مِنهاجُ السُّنّة النَبَویُة فی نَقْضِ کلام الشّیعة و القَدَریة ج۲ | عنوان اصلی = | تصویر = IM010379.jpg | اندازه تصویر = 200px | از مجموعه = منهاج السنة النبویة | زبان = عربی | زبان اصلی = | نویسنده = ابن تیمیه | نویسندگان = | تحقی...» ایجاد کرد) |
|||
خط ۴۰: | خط ۴۰: | ||
== فهرست کتاب == | == فهرست کتاب == | ||
{{فهرست اثر}} | {{فهرست اثر}} | ||
===الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع=== | |||
*مقدمة الفصل الثاني | |||
*الرد على القسم الأول من كلام ابن المطهر في المقدمة من وجوه | |||
*الوجه الأول في الرد على قول ابن المطهر: تعددت آراؤهم بحسب تعدد أهوائهم | |||
*الوجه الثاني كذب ابن المطهر وتحريفه فيما نقله عن حال الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم | |||
*الوجه الثالث في بيان زهد أبي بكر وزهد من بايعه | |||
*الوجه الرابع أن يقال أهل السنة مع الرافضة كالمسلمين مع النصارى | |||
*الوجه الخامس تمثيل ابن المطهر بقصة عمر بن سعد من أقبح القياس | |||
*الرد على القسم الثاني من المقدمة | |||
*الرد على القسم الأخير من المقدمة | |||
*فصل كلام ابن المطهر بعد المقدمة وجوب اتباع مذهب الإمامية لوجوه | |||
*الوجه الأول حتى الرابع من وجوه قول الرافضي وإنما كان مذهب الإمامية واجب الاتباع | |||
*الوجه الخامس وفيه الرد التفصيلي على القسم الأول من كلام ابن المطهر | |||
*التعليق على قوله إن الله منزه عن مشابهة المخلوقات | |||
*التعليق على قوله أن الله هو المخصوص بالأزلية والقدم | |||
*التعليق على قوله أن كل ما سواه محدث | |||
*التعليق على قوله لأنه واحد وليس بجسم ولا جوهر | |||
*التعليق على قوله ولا في مكان | |||
*الكلام على قوله وإلا لكان محدثا | |||
*الرد على دليل الرافضة والمعتزلة | |||
*الإثبات المفصل لصفات الكمال والنفي المجمل لصفات النقص | |||
*عمدة الفلاسفة على نفي الصفات هي حجة التركيب | |||
*مناقشة الحجة التي احتج بها هؤلاء الفلاسفة ومن وافقهم على نفي الصفات | |||
*امتناع وجود ربين للعالم | |||
*عود إلى الكلام على اتصاف الله بصفات الكلام | |||
*فساد استدلال الفلاسفة بآيات سورة الأنعام | |||
*عود إلى الكلام على معاني لفظ الجسم | |||
*مناقشة نفاة الصفات إجمالا | |||
*مقالات الرافضة في التجسيم | |||
*معنى لفظ أهل السنة وموقفهم من إطلاق لفظ الجسم | |||
*موقف النفاة كالمعتزلة وموافقيهم | |||
*موقف الأشعري من إثبات الصفات | |||
*الوجه السادس وفيه أن أكثر متقدمي الإمامية كانوا مجسمة | |||
*الوجه السابع وفيه عرض لمقالات الرافضة | |||
*فصل موافقة جعفر الصادق لسائر السلف في مسألة القرآن | |||
*مقالات الروافض في القرآن | |||
*أقوال أئمة الإسلام في القرآن | |||
*معارضة أدلة الإمامية بأدلة غيرهم من المبتدعة | |||
*طرق إثبات وجود الله عند أهل السنة | |||
*طرق إثبات حدوث العالم | |||
*الرد على قوله عن الإمامية إنهم يقولون إن الله قادر على جميع المقدورات | |||
*التعليق على قوله إنه عدل حكيم لا يظلم أحدا ولا يفعل القبيح وإلا لزم الجهل أو الحاجة | |||
*مقالات الرافضة في خلق أعمال العباد | |||
*التعليق على قوله يثيب المطيع ويعفو عن العاصي أو يعذبه | |||
*مقالات الروافض في الوعيد | |||
*القول الأول في معنى الظلم عند مثبتة القدر | |||
*القول الثاني في معنى الظلم عند مثبتة القدر | |||
*التعليق على قوله أو يعذبه بجرمه من غير ظلم له | |||
*التعليق على قوله وأن أفعاله محكمة واقعة لغرض ومصلحة | |||
*التعليق على قوله إنه أرسل الرسل لإرشاد العالم | |||
*التعليق على قوله وأنه تعالى غير مرئي ولا مدرك بشيء من الحواس | |||
*التعليق على قوله ولأنه ليس في جهة | |||
*تنازع مثبتة الرؤية في العلو والاستواء | |||
*ابن تيمية يسلك طريقين من البيان في مسألة الرؤية | |||
*الطريق الأول | |||
*الطريق الثاني | |||
*لفظ الحيز | |||
*فصل التعليق على قوله وأن أمره ونهيه وإخباره حادث لاستحالة أمر المعدوم ونهيه وإخباره | |||
*تفصيل القول في مقالة أهل السنة | |||
*التعليق على قوله وأن الأنبياء معصومون من الخطأ والسهو | |||
*الوجه الأول اختلافهم في عصمة الأنبياء | |||
*الوجه الثاني العصمة قبل البعثة غير واجبة | |||
*الوجه الثالث التوبة بعد الذنب ترفع الدرجات | |||
*معنى قوله تعالى ليغفر لك الله | |||
*التعليق على قوله إن هذا ينفي الوثوق ويوجب التنفير | |||
*لوازم النبوة وشروطها | |||
*الأنبياء هم أفضل الخلق | |||
*غلو الرافضة أدخلهم فيما حرمه الله من العبادات الشركية | |||
*التعليق على قوله أن الأئمة معصومون كالأنبياء | |||
*الرد على قوله وأخذوا أحكامهم الفروعية عن الأئمة المعصومين | |||
*الرد على قوله إن الإمامية يتناقلون ذلك عن الثقات | |||
*الرد على قوله ولم يلتفتوا إلى القول بالرأي والاجتهاد وحرموا الأخذ بالقياس والاستحسان | |||
*الرد على سائر أقسام كلام ابن المطهر في الوجه الأول | |||
*فصل كلام ابن المطهر على مذهب أهل السنة في الصفات والرد عليه | |||
*عرض ابن المطهر لمقالة الحشوية والمشبهة ورد ابن تيمية من وجوه | |||
*الكلام على لفظ الحشوية | |||
*لفظ المشبهة | |||
*طريقة السلف في الصفات | |||
*عود إلى الكلام على لفظ الجسم | |||
*حقيقة الملائكة | |||
*عمدة النفاة دليل التركيب | |||
*بطلان القول بأن العرب أطلقوا اسم الجنس على المركب من الأجزاء من وجوه | |||
*القاعدة الواجب اتباعها في مسألة الصفات | |||
*استطراد في مناقشة نفاة الصفات | |||
*تنازع الناس في الأسماء التي تسمى الله بها وتسمى بها عباده | |||
*عود إلى الكلام على لفظي المشبهة والحشوية | |||
*الرد على قول: سموا مشبهة لأنهم يقولون إنه جسم من وجوه | |||
*أحمد بن حنبل ومحنة خلق القرآن | |||
*التعليق على ما ذكره الرافضي من رمد الله وبكائه وغير ذلك | |||
*التعليق على قول الرافضي: يفضل عنه العرش من كل جانب أربع أصابع | |||
*قول ابن المطهر إن قول الكرامية بالجهة يعني الحدوث والاحتياج إلى جهة ورد ابن تيمية | |||
{{پایان فهرست اثر}} | {{پایان فهرست اثر}} | ||
نسخهٔ ۱۱ اوت ۲۰۲۲، ساعت ۱۰:۵۹
مِنهاجُ السُّنّة النَبَویُة فی نَقْضِ کلام الشّیعة و القَدَریة ج۲ | |
---|---|
از مجموعه | منهاج السنة النبویة |
زبان | عربی |
نویسنده | ابن تیمیه |
موضوع | امامت |
مذهب | شیعه |
ناشر | [[:رده:انتشارات انتشارات دار الکتب العلمیه|انتشارات انتشارات دار الکتب العلمیه]][[رده:انتشارات انتشارات دار الکتب العلمیه]] |
محل نشر | قاهره، مصر |
سال نشر | ۱۳۵۵ش، ۱۳۹۶ق ش |
تعداد صفحه | ۶۵۱ |
مِنهاجُ السُّنّة النَبَویُة فی نَقْضِ کلام الشّیعة و القَدَریة، جلد دوم از مجموعهٔ نُه جلدی منهاج السنة النبویة است که با زبان عربی در ردّ بر کتاب منهاج الکرامة فی معرفة الامامة نوشته علامه حلی میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر ابوالعباس تقی الدین احمد بن عبدالحلیم بن عبدالسلام حرانی دمشقی حنبلی مشهور به ابن تیمیه است و انتشارات دار الکتب العلمیه انتشار آن را به عهده داشته است.
دربارهٔ کتاب
در معرفی این کتاب آمده است: «این کتاب بر اساس مبانی ظاهرگرایی سلفیه تدوین شده است. نگاههای نقادانه ابن تیمیه به مبانی کلامی شیعه در این کتاب، گاه با ادعاهای بیاساس و توهین همراه است تا آنجا که در چارچوب این شیوه تلاش کرده منزلت امام علی(ع) را مورد تردید قرار دهد و جایگاه وی در میان مسلمانان را تضعیف نماید. روش ابن تیمیه در این کتاب موجب شده تا عدهای از علمای اهل سنت از بیانصافی و شدت توهین او به طرف مقابلش انتقاد کنند
نویسنده بیشتر مطالب کتاب را به نقد و رد دیدگاههای علامه حلی درباره مبانی شیعه قرار داده است. عمده توجه نویسنده به موضوع امامت و اهل بیت(ع) متمرکز است.
نویسنده کتاب، آن دسته از فضایل امام علی(ع) را که همه مسلمانان در مورد آن اتفاقنظر دارند، رد کرده و تلاش میکند جایگاه ایشان را در میان صحابه پیامبر(ص) کمرنگ جلوه دهد.
نویسنده هرگونه توسل، زیارت قبر و طلب حاجت از پیامبر(ص) را شرک دانسته است»
فهرست کتاب
الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع
- مقدمة الفصل الثاني
- الرد على القسم الأول من كلام ابن المطهر في المقدمة من وجوه
- الوجه الأول في الرد على قول ابن المطهر: تعددت آراؤهم بحسب تعدد أهوائهم
- الوجه الثاني كذب ابن المطهر وتحريفه فيما نقله عن حال الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم
- الوجه الثالث في بيان زهد أبي بكر وزهد من بايعه
- الوجه الرابع أن يقال أهل السنة مع الرافضة كالمسلمين مع النصارى
- الوجه الخامس تمثيل ابن المطهر بقصة عمر بن سعد من أقبح القياس
- الرد على القسم الثاني من المقدمة
- الرد على القسم الأخير من المقدمة
- فصل كلام ابن المطهر بعد المقدمة وجوب اتباع مذهب الإمامية لوجوه
- الوجه الأول حتى الرابع من وجوه قول الرافضي وإنما كان مذهب الإمامية واجب الاتباع
- الوجه الخامس وفيه الرد التفصيلي على القسم الأول من كلام ابن المطهر
- التعليق على قوله إن الله منزه عن مشابهة المخلوقات
- التعليق على قوله أن الله هو المخصوص بالأزلية والقدم
- التعليق على قوله أن كل ما سواه محدث
- التعليق على قوله لأنه واحد وليس بجسم ولا جوهر
- التعليق على قوله ولا في مكان
- الكلام على قوله وإلا لكان محدثا
- الرد على دليل الرافضة والمعتزلة
- الإثبات المفصل لصفات الكمال والنفي المجمل لصفات النقص
- عمدة الفلاسفة على نفي الصفات هي حجة التركيب
- مناقشة الحجة التي احتج بها هؤلاء الفلاسفة ومن وافقهم على نفي الصفات
- امتناع وجود ربين للعالم
- عود إلى الكلام على اتصاف الله بصفات الكلام
- فساد استدلال الفلاسفة بآيات سورة الأنعام
- عود إلى الكلام على معاني لفظ الجسم
- مناقشة نفاة الصفات إجمالا
- مقالات الرافضة في التجسيم
- معنى لفظ أهل السنة وموقفهم من إطلاق لفظ الجسم
- موقف النفاة كالمعتزلة وموافقيهم
- موقف الأشعري من إثبات الصفات
- الوجه السادس وفيه أن أكثر متقدمي الإمامية كانوا مجسمة
- الوجه السابع وفيه عرض لمقالات الرافضة
- فصل موافقة جعفر الصادق لسائر السلف في مسألة القرآن
- مقالات الروافض في القرآن
- أقوال أئمة الإسلام في القرآن
- معارضة أدلة الإمامية بأدلة غيرهم من المبتدعة
- طرق إثبات وجود الله عند أهل السنة
- طرق إثبات حدوث العالم
- الرد على قوله عن الإمامية إنهم يقولون إن الله قادر على جميع المقدورات
- التعليق على قوله إنه عدل حكيم لا يظلم أحدا ولا يفعل القبيح وإلا لزم الجهل أو الحاجة
- مقالات الرافضة في خلق أعمال العباد
- التعليق على قوله يثيب المطيع ويعفو عن العاصي أو يعذبه
- مقالات الروافض في الوعيد
- القول الأول في معنى الظلم عند مثبتة القدر
- القول الثاني في معنى الظلم عند مثبتة القدر
- التعليق على قوله أو يعذبه بجرمه من غير ظلم له
- التعليق على قوله وأن أفعاله محكمة واقعة لغرض ومصلحة
- التعليق على قوله إنه أرسل الرسل لإرشاد العالم
- التعليق على قوله وأنه تعالى غير مرئي ولا مدرك بشيء من الحواس
- التعليق على قوله ولأنه ليس في جهة
- تنازع مثبتة الرؤية في العلو والاستواء
- ابن تيمية يسلك طريقين من البيان في مسألة الرؤية
- الطريق الأول
- الطريق الثاني
- لفظ الحيز
- فصل التعليق على قوله وأن أمره ونهيه وإخباره حادث لاستحالة أمر المعدوم ونهيه وإخباره
- تفصيل القول في مقالة أهل السنة
- التعليق على قوله وأن الأنبياء معصومون من الخطأ والسهو
- الوجه الأول اختلافهم في عصمة الأنبياء
- الوجه الثاني العصمة قبل البعثة غير واجبة
- الوجه الثالث التوبة بعد الذنب ترفع الدرجات
- معنى قوله تعالى ليغفر لك الله
- التعليق على قوله إن هذا ينفي الوثوق ويوجب التنفير
- لوازم النبوة وشروطها
- الأنبياء هم أفضل الخلق
- غلو الرافضة أدخلهم فيما حرمه الله من العبادات الشركية
- التعليق على قوله أن الأئمة معصومون كالأنبياء
- الرد على قوله وأخذوا أحكامهم الفروعية عن الأئمة المعصومين
- الرد على قوله إن الإمامية يتناقلون ذلك عن الثقات
- الرد على قوله ولم يلتفتوا إلى القول بالرأي والاجتهاد وحرموا الأخذ بالقياس والاستحسان
- الرد على سائر أقسام كلام ابن المطهر في الوجه الأول
- فصل كلام ابن المطهر على مذهب أهل السنة في الصفات والرد عليه
- عرض ابن المطهر لمقالة الحشوية والمشبهة ورد ابن تيمية من وجوه
- الكلام على لفظ الحشوية
- لفظ المشبهة
- طريقة السلف في الصفات
- عود إلى الكلام على لفظ الجسم
- حقيقة الملائكة
- عمدة النفاة دليل التركيب
- بطلان القول بأن العرب أطلقوا اسم الجنس على المركب من الأجزاء من وجوه
- القاعدة الواجب اتباعها في مسألة الصفات
- استطراد في مناقشة نفاة الصفات
- تنازع الناس في الأسماء التي تسمى الله بها وتسمى بها عباده
- عود إلى الكلام على لفظي المشبهة والحشوية
- الرد على قول: سموا مشبهة لأنهم يقولون إنه جسم من وجوه
- أحمد بن حنبل ومحنة خلق القرآن
- التعليق على ما ذكره الرافضي من رمد الله وبكائه وغير ذلك
- التعليق على قول الرافضي: يفضل عنه العرش من كل جانب أربع أصابع
- قول ابن المطهر إن قول الكرامية بالجهة يعني الحدوث والاحتياج إلى جهة ورد ابن تيمية