شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲ (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳: خط ۳:
| عنوان          =  شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲
| عنوان          =  شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲
| عنوان اصلی      =  
| عنوان اصلی      =  
| تصویر          = 9030760879.jpg
| تصویر          = 7363635.jpg
| اندازه تصویر  = 200px
| اندازه تصویر  = 200px
| از مجموعه  =
| از مجموعه  =
خط ۱۹۰: خط ۱۹۰:
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های موجود در کتابخانه دانشنامه]]
[[رده:کتاب‌شناسی کتاب‌های موجود در کتابخانه دانشنامه]]
[[رده:کتاب‌های فاقد متن دیجیتال]]
[[رده:کتاب‌های فاقد متن دیجیتال]]
[[رده:کتاب‌های فاقد تصویر]]

نسخهٔ ‏۳۰ ژوئن ۲۰۱۶، ساعت ۱۰:۱۸

شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲
زبانعربی
نویسندهاحمد بن‌ زین‌الدین احسایی
موضوعزیارتنامه جامعه کبیره، امامت و ولایت
مذهب[[شیخیه]][[رده:کتاب شیخیه]]
ناشر[[:رده:انتشارات *دار المفید‏‫
محل نشر
  • لبنان، ایران
  • کرمان، ایران
  • تهران، ایران
  • تهران، ایران
سال نشر۱۴۲۰م، ۱۳۵۵ه.ش، ش
شابک‏‫‫‬‭
شماره ملیم‌۷۶-۶۵۶۴

جلد دوم شرح الزیارة الجامعة الکبیرة (کتاب) کتابی است که به شرح زیارت جامعه کبیره می‌پردازد. این مجموعه به قلم احمد بن‌ زین‌الدین احسایی نوشته شده و توسط چند انتشارات در زمان‌های متعددی از جمله: انتشارات چاپخانه س‍ع‍ادت‌ (ایران)، انتشارات دار المفید‏‫ (لبنان)، انتشارات مؤسسة البلاغ‫ (لبنان)، انتشارات مکتبة العذراء (کویت) و انتشارات مؤسسة الإحقاقی (کویت) به چاپ رسیده است.[۱]

درباره کتاب

مؤلف نخست جملات این دعا را ذکر کرده و معانی آنها را بیان نموده است، سپس با روشی عرفانی و فلسفی، به شرح دعا پرداخته است. وی در تفسیر دعا، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء علما و مفسران شیعه بهره می‌‏گیرد و در پایان هر فقره از دعا، نظر خود را بیان می‌کند.[۱]

فهرست کتاب

  • عَصَمَكُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
  • وَ آمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
  • وَ طَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
  • وَ أَذْهَبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ ؛
  • وَ طَهَّرَكُمْ تَطْهِيراً؛
  • فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
  • وَ أَكْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
  • وَ مَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ ؛
  • وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِكْرَهُ ؛
  • وَ وَكَّدْتُمْ (ذَكَّرْتُمْ) مِيثَاقَهُ‏؛
  • وَ أَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
  • وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِي السِّرِّ وَ الْعَلاَنِيَةِ ؛
  • وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
  • وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِ ؛
  • وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَكُمْ فِي جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛
  • وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ؛
  • وَ جَاهَدْتُمْ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
  • حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
  • وَ بَيَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
  • وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
  • وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْكَامِهِ؛
  • وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
  • وَ صِرْتُمْ فِي ذَلِكَ ؛
  • مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
  • وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
  • وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
  • الفصل السادس؛
  • فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛
  • وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛
  • وَ الْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ؛
  • وَ الْحَقُّ مَعَكُمْ ؛
  • وَ فِيكُمْ ؛
  • وَ مِنْكُمْ ؛
  • وَ إِلَيْكُمْ ؛
  • وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
  • وَ مَعْدِنُهُ؛
  • وَ مِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ؛
  • وَ إِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ ؛
  • وَ حِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ؛
  • وَ آيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ؛
  • وَ عَزَائِمُهُ فِيكُمْ ؛
  • وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ ؛
  • وَ أَمْرُهُ إِلَيْكُمْ‏
  • مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ‏؛
  • وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ‏؛
  • الفصل السابع؛
  • أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛
  • الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
  • وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
  • وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
  • وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
  • وَ الْآيَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
  • وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
  • وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ‏؛
  • مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ ؛
  • إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ ؛
  • وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ‏؛
  • وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
  • وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
  • وَ إِلَى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
  • وَ بِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ‏؛
  • سَعِدَ مَنْ وَالاَكُمْ ؛
  • وَ هَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ ؛
  • وَ خَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ ؛
  • وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ‏؛
  • وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ ؛
  • وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ ؛
  • وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ ؛
  • وَ هُدِيَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ‏؛
  • مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ‏؛
  • وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ ؛
  • وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛
  • وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ‏؛
  • الفصل الثامن؛
  • أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛
  • وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ‏؛
  • وَ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ ؛
  • طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
  • بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ‏؛
  • خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ ؛
  • حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ‏؛
  • فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ‏؛
  • وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛
  • وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
  • وَ تَزْكِيَةً (بَرَكَةً) لَنَا ؛
  • وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
  • فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ ؛
  • وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ‏؛
  • فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ ؛
  • وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ ؛
  • وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِينَ‏؛
  • حَيْثُ لاَ يَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ يَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
  • وَ لاَ يَطْمَعُ فِي إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ‏؛
  • حَتَّى لاَ يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّيقٌ وَ لاَ شَهِيدٌ
  • وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ‏؛
  • وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛
  • الفصل التاسع؛
  • إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛
  • وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛
  • وَ تَمَامَ نُورِكُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ ؛
  • وَ ثَبَاتَ مَقَامِكُمْ‏؛
  • وَ شَرَفَ مَحَلِّكُمْ ؛
  • وَ مَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ وَ كَرَامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَ خَاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ‏.‏[۲]

درباره پدیدآورنده

احمد بن‌ زین‌الدین احسایی

احمد بن‌ زین‌الدین احسایی معروف به «شیخ احمد احسائی» (متولد ۱۱۶۶ احساء وفات ۱۲۴۲ ق) . تحصیلات خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: محمدباقر وحید بهبهانی، سید علی طباطبایی، میرزا مهدی شهرستانی، سید مهدی بحرالعلوم و جعفر کاشف‌ الغطاء فرا گرفت. از جمله فعالیت‌های وی بنیان‌گذاری مکتب شیخیه.

او بیش از ۱۳۸ جلد کتاب را به رشته تحریر درآورده است. از جمله آثار وی: جوامع‌الکلم، حیاةالنفس فی حظیرة القدس، شرح العرشیه، شرح المشاعر، العصمة و الرجعة، الفوائد، مختصر الرسالة الحیدریة فی فقه الصلوات الیومیة، الرسالة الجعفریة فی جواب المیرزا جعفر النواب، الرسالة الخطابیة فی جواب بعض العارفین، الفائدة فی الوجودات الثلاثة و الفائدة فی کیفیة تنعم اهل الجنة و تألم اهل النار.[۳]







کتابهای وابسته

پانویس

پیوند به بیرون