منهاج السنة النبویة ج۱ (کتاب): تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
|||
خط ۴۰: | خط ۴۰: | ||
== فهرست کتاب == | == فهرست کتاب == | ||
{{فهرست اثر}} | {{فهرست اثر}} | ||
*مقدمة المؤلف | |||
*خطبة الكتاب | |||
*سبب تأليف ابن تيمية للكتاب | |||
*تحريم كتمان العلم | |||
*كلام عام عن الرافضة | |||
*مشابهة الرافضة لليهود والنصارى | |||
*بعض حماقات الشيعة | |||
*الرافضة هم أضل الناس في المعقول والمنقول | |||
*الرافضة هم أكذب الطوائف | |||
*اعتماد متأخري الإمامية على المعتزلة في المعقولات | |||
===فصل مقدمة كتاب ابن المطهر=== | |||
*الإمامة هي أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين | |||
*إبطال كلام ابن المطهر من وجوه | |||
*الوجه الأول الإيمان بالله ورسوله أهم من مسألة الإمامة | |||
*قول الرافضة إن الإمامة هي الأهم والرد على ذلك | |||
*الكلام على الإمام المنتظر عند الرافضة | |||
*إيمان الرافضة بالمنتظر ليس مثل إيمان الصوفية برجال الغيب | |||
*الوجه الثاني الإمامية أنفسهم يجعلون الإمامة آخر المراتب في أصول الدين | |||
*الوجه الثالث الإمامة عند الرافضة لا تحقق اللطف والمصلحة | |||
*الوجه الرابع الكرامة لا تنال بمجرد معرفة الإمام | |||
*الوجه الخامس الإمامة ليست من أركان الإيمان | |||
*الوجه السادس الحديث الذي يستشهد به ابن المطهر لا أصل له | |||
*الوجه السابع لا حجة للإمامة في الحديث | |||
*الوجه الثامن الحديث حجة عليهم | |||
*الوجه التاسع الأمر بطاعة الأئمة في غير المعصية | |||
===الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة=== | |||
*رد ابن تيمية الكذب والتحريف في نقل مذهب أهل السنة ومذهب الرافضة | |||
*الوجه الأول إثبات القدر ونفيه معروف عند طوائف من الفريقين | |||
*الوجه الثاني تمام قول الإمامية في القدر | |||
*الوجه الثالث الإمامة عندهم لا يحصل بها اللطف | |||
*الوجه الرابع مقالة أهل السنة في عدل الله وحكمته | |||
*الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم | |||
*مجمل الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم | |||
*مناقشة الفلاسفة تفصيلا على قولهم بقدم العالم | |||
*بطلان القول بأن البارئ موجب بذاته للفلك | |||
*النتائج التي أدى إليها امتناع المتكلمين عن القول بحوادث لا أول لها | |||
*رد أئمة الفلاسفة وأئمة أهل الملل على المتكلمين | |||
*القدرية التامة والإرادة الجازمة تقتضي وجود الفعل | |||
*المعنى الصحيح للتقدم والتأخر | |||
*الزمان المطلق مقدار الحركة المطلقة | |||
*الأقوال الثلاثة في دوام أنواع الحوادث أزلا وأبدا | |||
*اعتراض يشبه قول ابن ملكا والرد عليه | |||
*قول الكلابية | |||
*قول الأشعرية والكرامية وموافقيهم | |||
*قول ابن سينا | |||
*البرهنة على صحة هذا الدليل من وجوه شتى | |||
*القول بأن بعض العالم أزلي وبعضه ليس بأزلي يقتضي بطلان قولهم من وجوه | |||
*موضع الارتباط بين الاستطراد في مسألة قدم العالم وبين الكلام في مشكلة القدر | |||
*دليل آخر على بطلان القول بقدم العالم | |||
*بطلان الاحتجاج بالأفول على الإمكان والحركة | |||
*الرد على ديموقريطس وأبو بكر الرازي | |||
*بطلان قول المعتزلة والأشاعرة بالجوهر الفرد | |||
*مقالة ابن ملكا والرد عليها | |||
*عود لمناقشة رأي الفلاسفة في التقدم والتأخر | |||
*القول بإمكان حوادث لا أول لها مبطل للقول بقدم العالم | |||
*ابن سينا مخالف لأرسطو ولجمهرة الفلاسفة | |||
*أكثر الفلاسفة يقولون إن الفعل لا يكون إلا بعد عدم | |||
*حجج ابن سينا وغيره على أن الفعل لا يشترط فيه تقدم العدم | |||
*البرهان الأول والرد عليه | |||
*البرهان الثاني والرد عليه | |||
*البرهان الثالث والرد عليه | |||
*البرهان الرابع والرد عليه | |||
*البرهان الخامس والرد عليه | |||
*البرهان السادس والرد عليه | |||
*البرهان السابع والرد عليه | |||
*البرهان الثامن والرد عليه | |||
*البرهان التاسع والرد عليه | |||
*البرهان العاشر والرد عليه | |||
*استطراد: الكلام في الحدوث والقدم في أفعال الله وكلامه تصادمت فيه أئمة الطوائف | |||
*عرض تاريخي لنشأة البدع والمذاهب الكلامية | |||
*ظهور الفلاسفة | |||
*أقوال الفلاسفة | |||
*عود لمسألة قدم العالم | |||
*بطلان القول بأن فاعل العالم علة تامة لأصول العالم دون حوادثه | |||
*رد ابن ملكا ومتابعيه على سلفهم من الفلاسفة | |||
*قول أكثر الفلاسفة بتقدم مادة العالم على صورته | |||
*ضلال أرسطو وأتباعه وشركهم | |||
*أدلة السمع على حدوث العالم لا يمكن تأويلها | |||
*الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى | |||
*التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة | |||
*بطلان ما يزعمه الفلاسفة من أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد | |||
*نقد فلاسفة اليونان المشركين | |||
*موافقة الفارابي وابن سينا لأرسطو في القول بالحركة الشوقية | |||
*امتناع مقارنة المفعول للواجب | |||
*وجه الارتباط بين الكلام في قدم العالم ومسألة الحكمة والتعليل | |||
*حجة الاستكمال | |||
*أدلة القائلين بامتناع ما لا نهاية له من الحوادث والرد عليهم | |||
*التسلسل نوعان | |||
*الدور نوعان | |||
*امتناع وجود إلهين | |||
*الأخطاء التي وقع فيها المعتزلة والشيعة نتيجة ظنهم أن التسلسل نوع واحد | |||
*تجويز المعتزلة والشيعة الترجيح بلا مرجح مكن الفلاسفة من القول بقدم العالم | |||
*رد الأشاعرة ومن وافقهم على المعتزلة والشيعة | |||
*استمرار مناقشة مزاعم ابن المطهر | |||
*فصل قول الرافضي بأن أهل السنة جوزوا على الله فعل القبيح والإخلال بالواجب والرد عليه | |||
*فصل الرد على قول الرافضي إن الله لا يفعل لغرض ولا حكمة | |||
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الله تعالى لا يفعل الأصلح | |||
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن المطيع لا يستحق ثوابا والعاصي لا يستحق عقابا | |||
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الأنبياء غير معصومين | |||
*اعتراض: الغلو موجود في كثير من المنتسبين إلى السنة والرد عليه | |||
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن النبي لم ينص على إمامة أحد وإنه مات عن غير وصية | |||
*النصوص الدالة على استحقاق أبي بكر الخلافة | |||
*أدلة ابن حزم على أن الرسول نص على خلافة أبي بكر نصا جليا | |||
*قول الراوندية بالنص على خلافة العباس | |||
*الأحاديث الدالة على ثبوت خلافة أبي بكر | |||
*فصل بطلان مزاعم ابن المطهر عن بيعة أبي بكر | |||
*كانت بيعة عثمان بإجماع المسلمين | |||
*اتفاق المسلمين على بيعة أبي بكر أعظم من اتفاقهم على بيعة علي | |||
*أقوال الناس في خلافة علي | |||
*التعليق على ما نسبه ابن المطهر إلى أهل السنة من أقوال عن الإمامة بعد علي | |||
*تفصيل القول في بيان رأي أهل السنة في الإمامة | |||
{{پایان فهرست اثر}} | {{پایان فهرست اثر}} | ||
نسخهٔ ۱۱ اوت ۲۰۲۲، ساعت ۱۰:۴۸
مِنهاجُ السُّنّة النَبَویُة فی نَقْضِ کلام الشّیعة و القَدَریة ج۱ | |
---|---|
از مجموعه | منهاج السنة النبویة |
زبان | عربی |
نویسنده | ابن تیمیه |
موضوع | امامت |
مذهب | شیعه |
ناشر | [[:رده:انتشارات انتشارات دار الکتب العلمیه|انتشارات انتشارات دار الکتب العلمیه]][[رده:انتشارات انتشارات دار الکتب العلمیه]] |
محل نشر | قاهره، مصر |
سال نشر | ۱۳۵۵ش، ۱۳۹۶ق ش |
تعداد صفحه | ۵۸۰ |
مِنهاجُ السُّنّة النَبَویُة فی نَقْضِ کلام الشّیعة و القَدَریة، جلد اول از مجموعهٔ نُه جلدی منهاج السنة النبویة است که با زبان عربی در ردّ بر کتاب منهاج الکرامة فی معرفة الامامة نوشته علامه حلی میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر ابوالعباس تقی الدین احمد بن عبدالحلیم بن عبدالسلام حرانی دمشقی حنبلی مشهور به ابن تیمیه است و انتشارات دار الکتب العلمیه انتشار آن را به عهده داشته است.
دربارهٔ کتاب
در معرفی این کتاب آمده است: «این کتاب بر اساس مبانی ظاهرگرایی سلفیه تدوین شده است. نگاههای نقادانه ابن تیمیه به مبانی کلامی شیعه در این کتاب، گاه با ادعاهای بیاساس و توهین همراه است تا آنجا که در چارچوب این شیوه تلاش کرده منزلت امام علی(ع) را مورد تردید قرار دهد و جایگاه وی در میان مسلمانان را تضعیف نماید. روش ابن تیمیه در این کتاب موجب شده تا عدهای از علمای اهل سنت از بیانصافی و شدت توهین او به طرف مقابلش انتقاد کنند
نویسنده بیشتر مطالب کتاب را به نقد و رد دیدگاههای علامه حلی درباره مبانی شیعه قرار داده است. عمده توجه نویسنده به موضوع امامت و اهل بیت(ع) متمرکز است.
نویسنده کتاب، آن دسته از فضایل امام علی(ع) را که همه مسلمانان در مورد آن اتفاقنظر دارند، رد کرده و تلاش میکند جایگاه ایشان را در میان صحابه پیامبر(ص) کمرنگ جلوه دهد.
نویسنده هرگونه توسل، زیارت قبر و طلب حاجت از پیامبر(ص) را شرک دانسته است»
فهرست کتاب
- مقدمة المؤلف
- خطبة الكتاب
- سبب تأليف ابن تيمية للكتاب
- تحريم كتمان العلم
- كلام عام عن الرافضة
- مشابهة الرافضة لليهود والنصارى
- بعض حماقات الشيعة
- الرافضة هم أضل الناس في المعقول والمنقول
- الرافضة هم أكذب الطوائف
- اعتماد متأخري الإمامية على المعتزلة في المعقولات
فصل مقدمة كتاب ابن المطهر
- الإمامة هي أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين
- إبطال كلام ابن المطهر من وجوه
- الوجه الأول الإيمان بالله ورسوله أهم من مسألة الإمامة
- قول الرافضة إن الإمامة هي الأهم والرد على ذلك
- الكلام على الإمام المنتظر عند الرافضة
- إيمان الرافضة بالمنتظر ليس مثل إيمان الصوفية برجال الغيب
- الوجه الثاني الإمامية أنفسهم يجعلون الإمامة آخر المراتب في أصول الدين
- الوجه الثالث الإمامة عند الرافضة لا تحقق اللطف والمصلحة
- الوجه الرابع الكرامة لا تنال بمجرد معرفة الإمام
- الوجه الخامس الإمامة ليست من أركان الإيمان
- الوجه السادس الحديث الذي يستشهد به ابن المطهر لا أصل له
- الوجه السابع لا حجة للإمامة في الحديث
- الوجه الثامن الحديث حجة عليهم
- الوجه التاسع الأمر بطاعة الأئمة في غير المعصية
الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة
- رد ابن تيمية الكذب والتحريف في نقل مذهب أهل السنة ومذهب الرافضة
- الوجه الأول إثبات القدر ونفيه معروف عند طوائف من الفريقين
- الوجه الثاني تمام قول الإمامية في القدر
- الوجه الثالث الإمامة عندهم لا يحصل بها اللطف
- الوجه الرابع مقالة أهل السنة في عدل الله وحكمته
- الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم
- مجمل الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم
- مناقشة الفلاسفة تفصيلا على قولهم بقدم العالم
- بطلان القول بأن البارئ موجب بذاته للفلك
- النتائج التي أدى إليها امتناع المتكلمين عن القول بحوادث لا أول لها
- رد أئمة الفلاسفة وأئمة أهل الملل على المتكلمين
- القدرية التامة والإرادة الجازمة تقتضي وجود الفعل
- المعنى الصحيح للتقدم والتأخر
- الزمان المطلق مقدار الحركة المطلقة
- الأقوال الثلاثة في دوام أنواع الحوادث أزلا وأبدا
- اعتراض يشبه قول ابن ملكا والرد عليه
- قول الكلابية
- قول الأشعرية والكرامية وموافقيهم
- قول ابن سينا
- البرهنة على صحة هذا الدليل من وجوه شتى
- القول بأن بعض العالم أزلي وبعضه ليس بأزلي يقتضي بطلان قولهم من وجوه
- موضع الارتباط بين الاستطراد في مسألة قدم العالم وبين الكلام في مشكلة القدر
- دليل آخر على بطلان القول بقدم العالم
- بطلان الاحتجاج بالأفول على الإمكان والحركة
- الرد على ديموقريطس وأبو بكر الرازي
- بطلان قول المعتزلة والأشاعرة بالجوهر الفرد
- مقالة ابن ملكا والرد عليها
- عود لمناقشة رأي الفلاسفة في التقدم والتأخر
- القول بإمكان حوادث لا أول لها مبطل للقول بقدم العالم
- ابن سينا مخالف لأرسطو ولجمهرة الفلاسفة
- أكثر الفلاسفة يقولون إن الفعل لا يكون إلا بعد عدم
- حجج ابن سينا وغيره على أن الفعل لا يشترط فيه تقدم العدم
- البرهان الأول والرد عليه
- البرهان الثاني والرد عليه
- البرهان الثالث والرد عليه
- البرهان الرابع والرد عليه
- البرهان الخامس والرد عليه
- البرهان السادس والرد عليه
- البرهان السابع والرد عليه
- البرهان الثامن والرد عليه
- البرهان التاسع والرد عليه
- البرهان العاشر والرد عليه
- استطراد: الكلام في الحدوث والقدم في أفعال الله وكلامه تصادمت فيه أئمة الطوائف
- عرض تاريخي لنشأة البدع والمذاهب الكلامية
- ظهور الفلاسفة
- أقوال الفلاسفة
- عود لمسألة قدم العالم
- بطلان القول بأن فاعل العالم علة تامة لأصول العالم دون حوادثه
- رد ابن ملكا ومتابعيه على سلفهم من الفلاسفة
- قول أكثر الفلاسفة بتقدم مادة العالم على صورته
- ضلال أرسطو وأتباعه وشركهم
- أدلة السمع على حدوث العالم لا يمكن تأويلها
- الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى
- التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
- بطلان ما يزعمه الفلاسفة من أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد
- نقد فلاسفة اليونان المشركين
- موافقة الفارابي وابن سينا لأرسطو في القول بالحركة الشوقية
- امتناع مقارنة المفعول للواجب
- وجه الارتباط بين الكلام في قدم العالم ومسألة الحكمة والتعليل
- حجة الاستكمال
- أدلة القائلين بامتناع ما لا نهاية له من الحوادث والرد عليهم
- التسلسل نوعان
- الدور نوعان
- امتناع وجود إلهين
- الأخطاء التي وقع فيها المعتزلة والشيعة نتيجة ظنهم أن التسلسل نوع واحد
- تجويز المعتزلة والشيعة الترجيح بلا مرجح مكن الفلاسفة من القول بقدم العالم
- رد الأشاعرة ومن وافقهم على المعتزلة والشيعة
- استمرار مناقشة مزاعم ابن المطهر
- فصل قول الرافضي بأن أهل السنة جوزوا على الله فعل القبيح والإخلال بالواجب والرد عليه
- فصل الرد على قول الرافضي إن الله لا يفعل لغرض ولا حكمة
- فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الله تعالى لا يفعل الأصلح
- فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن المطيع لا يستحق ثوابا والعاصي لا يستحق عقابا
- فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الأنبياء غير معصومين
- اعتراض: الغلو موجود في كثير من المنتسبين إلى السنة والرد عليه
- فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن النبي لم ينص على إمامة أحد وإنه مات عن غير وصية
- النصوص الدالة على استحقاق أبي بكر الخلافة
- أدلة ابن حزم على أن الرسول نص على خلافة أبي بكر نصا جليا
- قول الراوندية بالنص على خلافة العباس
- الأحاديث الدالة على ثبوت خلافة أبي بكر
- فصل بطلان مزاعم ابن المطهر عن بيعة أبي بكر
- كانت بيعة عثمان بإجماع المسلمين
- اتفاق المسلمين على بيعة أبي بكر أعظم من اتفاقهم على بيعة علي
- أقوال الناس في خلافة علي
- التعليق على ما نسبه ابن المطهر إلى أهل السنة من أقوال عن الإمامة بعد علي
- تفصيل القول في بيان رأي أهل السنة في الإمامة