سر

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Msadeq (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۳۰ ژوئن ۲۰۱۸، ساعت ۱۱:۳۴ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)
اين مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل سر (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

واژه‌شناسی لغوی

  • سِرّ، آنچه پوشیده و مکتوم گردد و جمع آن "اسرار" است[۱]. در این مدخل از واژه "سِرّ" و مشتقّات آن و از سیاق بعضی آیات استفاده شده است[۲].

انفاق سرّی

  • انفاق سرّی، بهتر از انفاق علنی و آشکار: ﴿﴿ فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا [۳][۴][۵].

توطئه سرّی

  • ناخشنودی خداوند، از توطئه‌های سرّی خیانتکاران:﴿﴿وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا[۶][۷].
  • ثبت مخالفت سرّی توطئه‌گران، در پرونده اعمال شان:﴿﴿مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً[۸][۹]، ﴿﴿أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ[۱۰][۱۱].
  • هشدار خداوند به مشرکان، از توطئه سرّی آنان:﴿﴿مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً[۱۲]، ﴿﴿أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ[۱۳][۱۴][۱۵].

جایگاه سرّ

  • سینه‌ها، مخزن اسرار آدمیان:﴿﴿هَاأَنتُمْ أُولاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۱۶]، ﴿﴿ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۱۷]، ﴿﴿وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُم بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۱۸]، ﴿﴿أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۱۹]، ﴿﴿وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ [۲۰]، ﴿﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ مِّن رَّبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ [۲۱]، ﴿﴿يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ[۲۲]، ﴿﴿أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَإِن يَشَأِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۲۳]، ﴿﴿يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ [۲۴]، ﴿﴿يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۲۵][۲۶].

جلسه سرّی

  • جلسات سرّی مشرکان مکه، برای توطئه علیه پیامبر(ص):﴿﴿أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۲۷][۲۸][۲۹].
  • جلسات سرّی منافقان، علیه پیامبر(ص):﴿﴿وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً [۳۰][۳۱][۳۲].
  • جلسات سرّی و مخفیانه یهودیان عصر بعثت با یکدیگر:﴿﴿وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلاَ بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ قَالُواْ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ[۳۳][۳۴][۳۵].
  • اظهار اطاعت کامل در پیشگاه رسول(ص) و چاره اندیشی برای مخالفت با وی، در جلسات سرّی، شیوه گروهی از مسلمانان خطاکار:﴿﴿وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً [۳۶][۳۷].
  • اعراض و بی‌اعتنایی به توطئه گران در جلسات سرّی، از سفارشهای خدا:﴿﴿وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً [۳۸][۳۹].

حفظ سرّ

  • رازداری پیامبر(ص) در امر ازدواج با همسر پسرخوانده خود، پس از طلاق:﴿﴿ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا [۴۰][۴۱][۴۲].
  • لزوم وفاداری به خدا و رسول(ص)، با حفظ اسرار جامعه اسلامی:﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ[۴۳]، ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ[۴۴]، ﴿﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [۴۵]، ﴿﴿يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ[۴۶]، ﴿﴿أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللَّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ[۴۷][۴۸][۴۹].
  • لزوم رازداری و پرده پوشی، درباره نیاز فقیران: ﴿﴿الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ مَنًّا وَلاَ أَذًى لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ[۵۰][۵۱][۵۲].
  • لزوم حفظ و نگهداری اسرار خانوادگی و زناشویی، از دیگران:﴿﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ[۵۳][۵۴].
  • خداوند، حافظ اسرار آدمیان:﴿﴿وَلَوْ نَشَاء لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ[۵۵][۵۶].
  • ضرورت حفاظت اطّلاعات و اسرار جامعه اسلامی، از بیگانگان (کافران، منافقان و اهل کتاب):﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ[۵۷]، ﴿﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ[۵۸]، ﴿﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [۵۹]، ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ[۶۰][۶۱].

خواستگاری سرّی

  • عدم جواز وعده خواستگاری سرّی و پنهانی با زنان شوهر مرده، در ایام عدّه:﴿﴿وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاء أَوْ أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَكِن لاَّ تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَن تَقُولُواْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا وَلاَ تَعْزِمُواْ عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىَ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ [۶۲][۶۳].

دعوت سرّی

  • دعوت سرّی حضرت نوح(ع)، برای ایمان آوردن:﴿﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [۶۴]، ﴿﴿ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا [۶۵][۶۶].

رابطه سرّی

  • اقدام برخی مهاجران، برای برقراری رابطه سرّی و دوستانه، با مشرکان مکه:﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ[۶۷][۶۸][۶۹].
  • رابطه سرّی منافقان با کافران:﴿﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ [۷۰][۷۱][۷۲].
  • رابطه پنهانی برخی اشخاص ضعیف الایمان با دشمنان و در میان نهادن اسرار مسلمانان با آنان:﴿﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [۷۳][۷۴][۷۵].

سرّ اصحاب کهف

  • مدت خواب اصحاب کهف، سرّی دست نیافتنی برای بشر، بدون کمک وحی:﴿﴿أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا[۷۶]، ﴿﴿كَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا[۷۷]، ﴿﴿قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا[۷۸][۷۹].

سرّ انبیا

  • افشای اسرار انبیا از سوی بنی اسرائیل، سبب قتل ایشان:﴿﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاؤُواْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ[۸۰][۸۱]، ﴿﴿ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُواْ إِلاَّ بِحَبْلٍ مِّنْ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَاؤُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنبِيَاء بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ[۸۲][۸۳][۸۴].

سرّ حضرت خضر(ع)

  • تلاش اسرارآمیز حضرت خضر(ع)، در جهت منافع فقرا و بینوایان:﴿﴿فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا [۸۵]، ﴿﴿أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا[۸۶][۸۷].[۸۸].
  • کارهای حضرت خضر(ع)، دارای اسرار و مصالح نهفته:﴿﴿فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا [۸۹]

[۹۰][۹۱].

  • نکوهش حضرت خضر(ع) از بی صبری حضرت موسی(ع)، پس از بیان اسرار کارهایش:﴿﴿فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا [۹۲]، ﴿﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا[۹۳][۹۴].
  • قتل نوجوانی به دست حضرت خضر(ع)، دارای سرّ و مصلحتی نهفته:﴿﴿فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا [۹۵]، ﴿﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا[۹۶]، ﴿﴿وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا[۹۷][۹۸].
  • بازسازی و ترمیم دیوار کج و در حال فرو ریختن، دارای سرّی در جهت مصلحت یتیمان نوجوان:﴿﴿فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا [۹۹]، ﴿﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا[۱۰۰]، ﴿﴿ فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا [۱۰۱][۱۰۲].

سرّ در قیامت

  • پشیمانی از گناه، از اسرار ظالمان مشرک در قیامت:﴿﴿وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّواْ النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُاْ الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ[۱۰۳][۱۰۴].
  • قیامت، روز ظهور اسرار انسانها و حسابرسی اعمال:﴿﴿يَوْمَ هُم بَارِزُونَ لا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ[۱۰۵]، ﴿﴿فَيَوْمَئِذٍ لّا يُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلا جَانٌّ[۱۰۶]، ﴿﴿يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ[۱۰۷]، ﴿﴿يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ[۱۰۸]، ﴿﴿أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرٌ [۱۰۹][۱۱۰].

سرّ زلیخا

  • حضرت یوسف(ع)، افشاکننده راز و نیت سوء زلیخا، در تمنّای نامشروع از وی:﴿﴿وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ[۱۱۱][۱۱۲].

سرّ حضرت لوط(ع)

  • فاش شدن اسرار حضرت لوط(ع)، از طریق همسرش:﴿﴿ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ[۱۱۳][۱۱۴][۱۱۵].

سرّ مادر حضرت موسی(ع)

  • ایمان مادر موسی، موجب جلوگیری از در اختیار گذاردن اسرار تولّد حضرت موسی(ع):﴿﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [۱۱۶][۱۱۷].
  • قرار داشتن مادر حضرت موسی(ع) در آستانه برملا ساختن اسرار فرزندش، به سبب شدّت پریشانی و اضطراب:﴿﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [۱۱۸][۱۱۹].
  • اقدام خداوند به محکم ساختن دل مادر حضرت موسی(ع)، به منظور پیشگیری از روشنگری اسرار نوزادش:﴿﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [۱۲۰].[۱۲۱].

سرّ محمد(ص)

  • پیامبر(ص)، بازگوکننده بعضی اسرار خود به برخی همسرانش:﴿﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ[۱۲۲][۱۲۳].
  • رازداری پیامبر(ص) در امر ازدواج با همسر زید، پس از طلاق:﴿﴿ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا [۱۲۴][۱۲۵].
  • فاش نمودن اسرار پیامبر(ص) از طریق برخی همسرانش، نوعی توطئه و همدستی بر ضدّ آن حضرت:﴿﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ[۱۲۶]، ﴿﴿إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ[۱۲۷][۱۲۸].
  • خداوند، آگاه کننده پیامبر(ص)، از فاش شدن رازش به وسیله همسرش:﴿﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ[۱۲۹][۱۳۰].
  • دعوت خداوند از همسران پیامبر(ص)، برای توبه کردن، به سبب فاش نمودن اسرار آن حضرت:﴿﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ[۱۳۱]، ﴿﴿إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ[۱۳۲][۱۳۳].
  • افشای اسرار محمد(ص) از سوی برخی همسران او، موجب انحراف قلبی و لغزش آنان:﴿﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ[۱۳۴]، ﴿﴿إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ[۱۳۵][۱۳۶].
  • افشای اسرار پیامبر(ص) از جانب همسرانش، سبب تهدید خدا به طلاق آنان:﴿﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ[۱۳۷]، ﴿﴿عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا[۱۳۸][۱۳۹].

سرّ حضرت نوح(ع)

  • فاش شدن اسرار حضرت نوح(ع) از ناحیه همسرش:﴿﴿ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ[۱۴۰][۱۴۱][۱۴۲].

عمل خلاف سر

  • عمل کردن طبق ظواهر و مخفی کردن اسرار، در صورت مصلحت، امری پسندیده: ﴿﴿وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا[۱۴۳][۱۴۴].

مسلمانان و سر

  • امتحان الهی، آشکار کننده اسرار مسلمانان: ﴿﴿ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۱۴۵]، ﴿﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ[۱۴۶][۱۴۷][۱۴۸].
  • لزوم وفاداری به خدا و رسول(ص)، با حفظ اسرار جامعه اسلامی: ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ[۱۴۹][۱۵۰][۱۵۱].

منابع

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. المصباح، ج ۱ - ۲، ص ۲۷۳، «السّرّ».
  2. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  3. و او پنهان و آشکار از آن می‌بخشد؛ سوره نحل، آیه:۷۵.
  4. این برداشت از تقدّم "سِرًّا" بر "جَهرًا" استفاده می‌شود.
  5. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  6. و از آنان که به خویش خیانت می‌ورزند دفاع مکن که خداوند آن را که خیانتگر بزهکار است، دوست نمی‌دارد. (کارهای خود را) از مردم پوشیده می‌دارند و از خداوند پوشیده نمی‌توانند داشت در حالی که او هنگامی که آنان شب را با گفتاری ناخوشایند وی می‌گذرانند با آنان است و خداوند به آنچه انجام می‌دهند نیک داناست؛ سوره نساء، آیه:۱۰۷ - ۱۰۸.
  7. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  8. هر که از پیامبر فرمانبرداری کند بی‌گمان از خداوند فرمان برده است و هر که رو گرداند (بگو بگرداند) ما تو را مراقب آنان نفرستاده‌ایم. و می‌گویند: فرمان می‌بریم اما چون از نزد تو بیرون می‌روند برخی از ایشان به هنگام شب جز آنچه تو می‌گویی می‌اندیشند؛ و خداوند آنچه شبانه اندیشه کنند نوشته می‌دارد؛ پس، از آنان دوری گزین و بر خداوند توکل کن و خداوند (تو را) کارساز، بس؛ سوره نساء، آیه:۸۰ - ۸۱.
  9. مخالفان رسول اکرم(ص)، هنگامی که از نزد ایشان خارج می‌شدند، سرّی و پنهانی تغییر عقیده می‌دادند و ظاهر خود را مخفی می‌داشتند؛ مجمع البیان، ج ۳ - ۴، ص ۱۲۴.
  10. آیا گمان می‌دارند که ما راز و رازگویی آنان را نمی‌شنویم؟ چرا، (می‌شنویم) و فرستادگان ما نزد آنان (آنها را) می‌نویسند؛ سوره زخرف، آیه:۸۰.
  11. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  12. هر که از پیامبر فرمانبرداری کند بی‌گمان از خداوند فرمان برده است و هر که رو گرداند (بگو بگرداند) ما تو را مراقب آنان نفرستاده‌ایم. و می‌گویند: فرمان می‌بریم اما چون از نزد تو بیرون می‌روند برخی از ایشان به هنگام شب جز آنچه تو می‌گویی می‌اندیشند؛ و خداوند آنچه شبانه اندیشه کنند نوشته می‌دارد؛ پس، از آنان دوری گزین و بر خداوند توکل کن و خداوند (تو را) کارساز، بس؛ سوره نساء، آیه:۸۰ - ۸۱.
  13. آیا گمان می‌دارند که ما راز و رازگویی آنان را نمی‌شنویم؟ چرا، (می‌شنویم) و فرستادگان ما نزد آنان (آنها را) می‌نویسند؛ سوره زخرف، آیه:۸۰.
  14. ضمیر "يَحْسَبُونَ" به مشرکان در آیات قبل برمی گردد.
  15. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  16. هان! این شمایید که آنان را دوست می‌دارید و (آنان) شما را دوست نمی‌دارند و شما به تمام کتاب ایمان دارید (و آنان ندارند) و چون با شما روبه‌رو شوند می‌گویند: ما ایمان آورده‌ایم و چون به خلوت روند سرانگشتان را از خشم بر شما (به دندان) می‌گزند؛ بگو به خشم خود بمیرید؛ خداوند به اندیشه‌ها داناست، بس؛ سوره آل عمران، آیه:۱۱۹.
  17. آنگاه، (خداوند) پس از آن اندوه با خوابی سبک آرامشی بر شما فرو فرستاد که گروهی از شما را فرا گرفت و گروهی (دیگر) که در اندیشه جان خود بودند با پنداری جاهلی به خداوند گمان نادرست بردند؛ می‌گفتند: آیا ما در این کار (از خود) اختیاری داریم؟ بگو: بی‌گمان یکسره کار با خداوند است، (آنان) در خویش چیزی نهان می‌دارند که بر تو آشکار نمی‌کنند، می‌گویند: اگر ما در این کار اختیاری داشتیم اینجا کشته نمی‌شدیم، بگو: اگر در خانه‌هایتان (نیز) می‌بودید، آنان که کشته شدن بر آنها مقرر شده بود به سوی کشتارگاه‌های خویش بیرون می‌آمدند، و (چنین شد) تا خداوند آنچه در اندرون خود دارید بیازماید و آنچه در دل‌هایتان دارید بپالاید و خداوند به اندیشه‌ها داناست؛ سوره آل عمران، آیه:۱۵۴.
  18. و نعمت خداوند را به یاد آورید و (نیز) پیمانی را که استوار با شما بسته است هنگامی که گفتید: شنیدیم و گردن نهادیم؛ و از خداوند پروا کنید بی‌گمان خداوند به اندیشه‌ها داناست؛ سوره مائده، آیه:۷.
  19. آگاه باشید که آنان دل می‌گردانند تا (خویش را) از (شنیدن) آن (قرآن) نهفته دارند، آگاه باشید! همان دم که جامه بر سر می‌کشند (خداوند) آنچه نهان می‌دارند و آنچه آشکار می‌کنند می‌داند؛ بی‌گمان او به اندیشه‌ها داناست؛ سوره هود، آیه: ۵.
  20. و پروردگارت آنچه را دل‌هایشان نهفته می‌دارند و آنچه را (خود) آشکار می‌کنند می‌داند؛ سوره قصص، آیه: ۶۹.
  21. و برخی از مردم کسانی هستند که می‌گویند: به خداوند ایمان آورده‌ایم آنگاه چون در راه خداوند، آزاری ببینند گزند مردم را همچون عذاب خداوند می‌انگارند و اگر از سوی پروردگارت امدادی برسد می‌گویند: بی‌گمان ما با شما بوده‌ایم؛ آیا خداوند به آنچه جهانیان در دل دارند داناتر نیست؟؛ سوره عنکبوت، آیه: ۱۰.
  22. خداوند) خیانت چشم‌ها و آنچه را درون‌ها پنهان می‌دارند می‌داند؛ سوره غافر، آیه:۱۹.
  23. یا می‌گویند: (پیامبر) بر خداوند دروغی بسته است، اگر خداوند بخواهد بر دل تو مهر می‌نهد: و خداوند باطل را از میان برمی‌دارد و حقّ را با کلمات خویش استوار می‌دارد که او به اندیشه‌ها داناست؛ سوره شوری، آیه:۲۴.
  24. از شب می‌کاهد و به روز می‌افزاید و از روز می‌کاهد و به شب می‌افزاید و او به اندیشه‌ها داناست؛ سوره حدید، آیه:۶.
  25. آنچه را در آسمان‌ها و زمین است می‌داند و آنچه را پنهان یا آشکار می‌کنید می‌داند و خداوند به اندیشه‌ها داناست؛ سوره تغابن، آیه:۴.
  26. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  27. آگاه باشید که آنان دل می‌گردانند تا (خویش را) از (شنیدن) آن (قرآن) نهفته دارند، آگاه باشید! همان دم که جامه بر سر می‌کشند (خداوند) آنچه نهان می‌دارند و آنچه آشکار می‌کنند می‌داند؛ بی‌گمان او به اندیشه‌ها داناست؛ سوره هود، آیه:۵.
  28. ضمیر "إِنَّهُمْ" به کفّار و منافقان برمی گردد؛ برداشت مزبور بنا بر تفسیری است که مقصود از آن، تشکیل جلسات سرّی، علیه پیامبر(ص) باشد.
  29. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  30. و می‌گویند: فرمان می‌بریم اما چون از نزد تو بیرون می‌روند برخی از ایشان به هنگام شب جز آنچه تو می‌گویی می‌اندیشند؛ و خداوند آنچه شبانه اندیشه کنند نوشته می‌دارد؛ پس، از آنان دوری گزین و بر خداوند توکل کن و خداوند (تو را) کارساز، بس؛ سوره نساء، آیه:۸۱.
  31. برخی گفته‌اند: این آیه درباره منافقان است که در جلسات سرّی، برای مخالفت با رسول(ص) چاره‌اندیشی می‌کردند؛ مجمع البیان، ج ۳ - ۴، ص ۱۲۴؛ روح المعانی، ج ۴، جزء ۵، ص ۱۳۵.
  32. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  33. و هرگاه با کسانی که ایمان آورده‌اند دیدار کنند می‌گویند: ما (نیز) ایمان آورده‌ایم و چون با یکدیگر تنها شوند می‌گویند: آیا آنچه را خداوند بر شما برگشوده است به آنان «5» می‌گویید تا با آن در پیشگاه پروردگارتان با شما چون و چرا کنند، آیا خرد نمی‌ورزید؟ آیا نمی‌دانند که خداوند از آنچه پنهان و آنچه آشکار می‌دارند آگاه است؟؛ سوره بقره، آیه: ۷۶ - ۷۷.
  34. مراد از "بَعْضُهُمْ" یهودیان‌اند؛ مجمع البیان، ج ۱ - ۲، ص ۲۸۶؛ الکشاف، ج ۱، ص ۱۵۶.
  35. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  36. و می‌گویند: فرمان می‌بریم اما چون از نزد تو بیرون می‌روند برخی از ایشان به هنگام شب جز آنچه تو می‌گویی می‌اندیشند؛ و خداوند آنچه شبانه اندیشه کنند نوشته می‌دارد؛ پس، از آنان دوری گزین و بر خداوند توکل کن و خداوند (تو را) کارساز، بس؛ سوره نساء، آیه:۸۱.
  37. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  38. و می‌گویند: فرمان می‌بریم اما چون از نزد تو بیرون می‌روند برخی از ایشان به هنگام شب جز آنچه تو می‌گویی می‌اندیشند؛ و خداوند آنچه شبانه اندیشه کنند نوشته می‌دارد؛ پس، از آنان دوری گزین و بر خداوند توکل کن و خداوند (تو را) کارساز، بس؛ سوره نساء، آیه:۸۱.
  39. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  40. و (یاد کن) آنگاه را که به کسی که خداوند و خود تو بدو نعمت رسانده بودید گفتی که: همسرت را برای خویش نگه دار (و طلاق مده) و از خداوند پروا کن و چیزی را که خداوند آشکار کننده آن بود در دل نگه می‌داشتی و از مردم می‌ترسیدی در حالی که خداوند سزاوارتر بود که از او بترسی و چون زید نیازی از او برآورد او را به همسری تو درآوردیم تا مؤمنان را در ازدواج با همسران (طلاق داده) پسرخواندگانشان چون نیازی را از آنان برآورده باشند تنگنایی نباشد و فرمان خداوند انجام‌یافتنی است؛ سوره احزاب، آیه:۳۷.
  41. طبق قولی، مقصود از "وَتُخْفِي" این است که خداوند به پیامبر(ص) خبر داده بود که "زینب بنت جحش" از همسرانش خواهد شد و زید او را طلاق خواهد داد و آن حضرت این امر را پنهان می‌کرد؛ مجمع البیان، ج ۷ - ۸ ، ص ۵۶۴۴؛ الکشاف، ج ۳، ص ۵۴۱.
  42. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  43. ای مؤمنان! کسانی از غیر خودتان را محرم راز مگیرید که از هیچ تباهی در حقّ شما کوتاهی نمی‌کنند و دوست می‌دارند شما در سختی به سر برید؛ کینه از گفتارشان هویداست و آنچه دل‌هایشان پنهان می‌دارند، بزرگ‌تر است، بی‌گمان ما آیات (خود) را برای شما روشن گفته‌ایم اگر خرد ورزید؛ سوره آل عمران، آیه:۱۱۸.
  44. ای مؤمنان! به خداوند و پیامبر خیانت نکنید و در امانت‌های خود دانسته خیانت نورزید؛ سوره انفال، آیه:۲۷.
  45. آیا پنداشته‌اید که به خود واگذاشته می‌شوید در حالی که هنوز خداوند کسانی از شما را که جهاد کرده‌اند و جز خداوند و پیامبرش و مؤمنان همرازی نگزیده‌اند معلوم نداشته است؟! و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره توبه، آیه: ۱۶.
  46. منافقان می‌هراسند آیه‌ای به زیان آنان فرو فرستاده شود که آنان را از آنچه در دل‌های ایشان است، آگاه گرداند بگو: ریشخند کنید که خداوند آنچه را که از آن می‌هراسید آشکار خواهد کرد؛ سوره توبه، آیه:۶۴.
  47. آیا نمی‌دانند که خداوند راز آنها و سخنان زیرگوشی آنان را می‌داند و اینکه خداوند بسیار داننده نهان‌هاست؟!؛ سوره توبه، آیه:۷۸.
  48. بدین معنا که آیا منافقان نمی‌دانند که خداوند از اسرار آنها آگاه است، اسراری که سعی در پوشاندن آن دارند؟؛ مجمع البیان، ج ۵ - ۶ ، ص ۸۲.
  49. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  50. آنان که دارایی‌های خود را در راه خداوند می‌بخشند و از پی آنچه بخشیده‌اند منّتی نمی‌نهند و آزاری نمی‌دهند، پاداش آنها نزد پروردگار آنان است و نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌گردند. گفتاری شایسته و گذشت بهتر است از صدقه‌ای که از پی آن آزاری باشد و خداوند بی‌نیازی بردبار است؛ سوره بقره، آیه: ۲۶۲ - ۲۶۳.
  51. "مَغْفِرَةٌ" در اصل به معنای ستر و پرده پوشی و برملا نکردن راز دیگران است؛ المیزان، ج ۲، ص ۳۸۹؛ روح المعانی، ج ۳، جزء ۳، ص ۵۴.
  52. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  53. و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت؛ سوره تحریم، آیه:۳.
  54. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  55. و اگر می‌خواستیم آنان را به تو نشان می‌دادیم آنگاه آنان را به چهره می‌شناختی و آنان را با آهنگ گفتار می‌شناسی و خداوند کردارهای شما را می‌داند؛ سوره محمد، آیه:۳۰.
  56. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  57. ای مؤمنان! کسانی از غیر خودتان را محرم راز مگیرید که از هیچ تباهی در حقّ شما کوتاهی نمی‌کنند و دوست می‌دارند شما در سختی به سر برید؛ کینه از گفتارشان هویداست و آنچه دل‌هایشان پنهان می‌دارند، بزرگ‌تر است، بی‌گمان ما آیات (خود) را برای شما روشن گفته‌ایم اگر خرد ورزید؛ سوره آل عمران، آیه:۱۱۸.
  58. ای مؤمنان! به خداوند و پیامبر خیانت نکنید و در امانت‌های خود دانسته خیانت نورزید؛ سوره انفال، آیه:۲۷.
  59. آیا پنداشته‌اید که به خود واگذاشته می‌شوید در حالی که هنوز خداوند کسانی از شما را که جهاد کرده‌اند و جز خداوند و پیامبرش و مؤمنان همرازی نگزیده‌اند معلوم نداشته است؟! و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره توبه، آیه: ۱۶.
  60. ای مؤمنان! اگر برای جهاد در راه من و به دست آوردن خرسندی من (از شهر خود) بیرون می‌آیید، دشمن من و دشمن خود را دوست مگیرید که به آنان مهربانی ورزید در حالی که آنان به آنچه از سوی حق برای شما آمده است کفر ورزیده‌اند؛ پیامبر و شما را (از شهر خود) بیرون می‌کنند که چرا به خداوند- پروردگارتان- ایمان دارید، پنهانی به آنان مهربانی می‌ورزید و من به آنچه پنهان و آنچه آشکار می‌دارید داناترم و از شما هر کس چنین کند به یقین، راه میانه را گم کرده است؛ سوره ممتحنه، آیه:۱.
  61. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  62. و در خواستگاری از زنان (شوی مرده یا طلاق گرفته‌ای که در عدّه به سر می‌برند) در آنچه دو پهلو بر زبان آورید یا در دل پنهان بدارید، بر شما گناهی نیست، خداوند می‌داند که بی‌گمان شما به زودی از آنان یاد خواهید کرد، اما با آنها وعده نهانی ازدواج ننهید مگر آنکه سخنی شایسته بگویید و آهنگ پیوند زناشویی مکنید تا زمان مقرر (عدّه) سرآید و بدانید که خداوند آنچه را در درون شما می‌گذرد می‌داند پس از او بترسید و بدانید که خداوند آمرزنده‌ای بردبار است؛ سوره بقره، آیه:۲۳۵.
  63. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  64. ما نوح را به سوی قوم وی فرستادیم (و گفتیم) که قومت را پیش از آنکه عذابی دردناک به آنان برسد، بیم بده؛ سوره نوح، آیه:۱.
  65. باز آشکار به آنان گفتم و (نیز) یکسره پنهان به ایشان گفتم؛ سوره نوح، آیه:۹.
  66. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  67. ای مؤمنان! اگر برای جهاد در راه من و به دست آوردن خرسندی من (از شهر خود) بیرون می‌آیید، دشمن من و دشمن خود را دوست مگیرید که به آنان مهربانی ورزید در حالی که آنان به آنچه از سوی حق برای شما آمده است کفر ورزیده‌اند؛ پیامبر و شما را (از شهر خود) بیرون می‌کنند که چرا به خداوند- پروردگارتان- ایمان دارید، پنهانی به آنان مهربانی می‌ورزید و من به آنچه پنهان و آنچه آشکار می‌دارید داناترم و از شما هر کس چنین کند به یقین، راه میانه را گم کرده است؛ سوره ممتحنه، آیه:۱.
  68. آیه درباره مهاجری به نام "حاطب بن ابی بلتعه" است که برای خدا هجرت کرد، ولی گام در مسیر دوستی با مشرکان مکه نهاد؛ مجمع البیان، ج ۹ - ۱۰، ص ۴۰۴؛ الکشاف، ج ۴، ص ۵۱۱.
  69. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  70. این از آن روست که آنان به کسانی که فرو فرستاده‌های خداوند را نمی‌پسندیدند، می‌گفتند: در برخی کارها از شما فرمان خواهیم برد و خداوند پنهانکاری آنان را می‌داند؛ سوره محمد، آیه:۲۶.
  71. آیات مزبور، حال منافقان را بیان می کند که با کفّار، رابطه پنهانی داشتند و از آنها اطاعت می کردند؛الکشّاف، ج ۴، ص ۳۲۶؛ المیزان، ج ۱۸، ص ۲۴۱.
  72. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  73. آیا پنداشته‌اید که به خود واگذاشته می‌شوید در حالی که هنوز خداوند کسانی از شما را که جهاد کرده‌اند و جز خداوند و پیامبرش و مؤمنان همرازی نگزیده‌اند معلوم نداشته است؟! و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره توبه، آیه: ۱۶.
  74. با استفاده از لفظ "وَلِيجَةً" است و مراد از آن بیگانه‌ای است که محرم اسرار مسلمانان قرار گرفته است؛ مجمع البیان، ج ۵ - ۶ ، ص ۱۹ - ۲۰؛ الکشاف، ج ۲، ص ۲۵۳.
  75. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  76. آیا پنداشته‌ای که اصحاب کهف و رقیم از نشانه‌های ما (چیزی) شگرف بوده‌اند؟؛ سوره کهف، آیه:۹.
  77. و بدین‌گونه ما آنان را (از خواب) برانگیختیم تا از هم باز پرسند؛ یکی از آنان گفت: چقدر درنگ داشته‌اید؟ گفتند: یک روز یا پاره‌ای از یک روز درنگ داشته‌ایم؛ گفتند: پروردگارتان از اندازه درنگی که داشته‌اید آگاه‌تر است؛ اکنون از خویش یک تن را با این درهمتان به شهر گسیل دارید که بنگرد کدام خوراک پاکیزه‌تر است تا برایتان از آن رزقی آورد و باید نرمی کند و کسی را از (بودن) شما نیاگاهاند؛ سوره کهف، آیه:۱۹.
  78. بگو: خداوند بر آن اندازه که درنگ کردند داناتر است، نهان آسمان‌ها و زمین از آن اوست؛ چه بینا و چه شنواست! آنان را جز او سروری نیست و هیچ کس را در فرمانروایی خویش شریک نمی‌گرداند؛ سوره کهف، آیه:۲۶.
  79. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  80. و (یاد کنید) آنگاه را که گفتید: ای موسی! هرگز یک (رنگ) خوراک را برنمی‌تابیم به خاطر ما از پروردگارت بخواه تا برای ما از آنچه زمین می‌رویاند، از سبزی و خیار و سیر و عدس و پیاز، بر آورد. او گفت: آیا چیز پست‌تر را به جای چیز بهتر می‌خواهید؟ به شهری فرود آیید که (آنجا) آنچه خواستید در اختیار شماست؛ و مهر خواری و تهیدستی بر آنان زده شد و سزاوار خشم خداوند شدند زیرا نشانه‌های خداوند را انکار می‌کردند و پیامبران را ناحقّ می‌کشتند؛ این بدان روی بود که سرکشی ورزیدند و از اندازه، می‌گذشتند؛ سوره بقره، آیه:۶۱.
  81. از امام صادق(ع) روایت شده که بنی اسرائیل، انبیا را با دست و شمشیر به قتل نرساندند، بلکه با افشای اسرارشان زمینه قتل آنان را فراهم آوردند؛ تفسیر نورالثقلین، ج ۱، ص ۸۴ ، ح ۲۲۱.
  82. جز در پناه خداوند یا پناه مردم هر جا یافته شوند محکوم به خواری‌اند و دچار خشمی از سوی خداوند و محکوم به تهیدستی شدند، آن بدین رو بود که آنان به آیات خداوند کفر می‌ورزیدند و پیامبران را ناحقّ می‌کشتند، آن، از این رو بود که نافرمانی ورزیدند و تجاوز می‌کردند؛ سوره آل عمران، آیه:۱۱۲.
  83. امام صادق(ع) در ذیل آیه یاد شده فرموده است: بنی اسرائیل، اسرار و احادیث انبیا را شنیده و فاش نمودند و به همین جهت کشته شدند؛ تفسیر عیاشی، ج ۱، ص ۱۹۶، ح ۱۳۲.
  84. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  85. و بنده‌ای از بندگان ما (خضر) را یافتند که به او از نزد خود بخشایشی داده و او را از پیش خویش دانشی آموخته بودیم؛ سوره کهف، آیه:۶۵.
  86. امّا آن کشتی از آن مستمندانی بود که (با آن) در دریا کار می‌کردند؛ بر آن شدم به آن آسیب رسانم چون در پی آن پادشاهی بود که هر کشتی (بی‌آسیب) را به زور می‌گرفت؛ سوره کهف، آیه:۷۹.
  87. مقصود از "عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا" در آیه ۶۵ که با آیات بعدی نیز هم سیاق است حضرت خضر(ع) است؛ مجمع البیان، ج ۵ - ۶ ، ص ۷۴۵؛ الکشّاف، ج ۲، ص ۷۳۲؛ بنابراین، مقصود از ضمیر فاعلی در "أَرَدتُّ" حضرت خضر(ع) است.
  88. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  89. و بنده‌ای از بندگان ما (خضر) را یافتند که به او از نزد خود بخشایشی داده و او را از پیش خویش دانشی آموخته بودیم.موسی به او گفت: آیا از تو پیروی کنم به شرط آنکه از آن راهدانی که تو را آموخته‌اند به من بیاموزی؟گفت: بی‌گمان تو هرگز همراه من شکیبایی نمی‌توانی کرد.و چگونه در چیزی که به آن آگاهی فراگیر نداری شکیب می‌کنی؟گفت: اگر خداوند بخواهد مرا شکیبا خواهی یافت و از هیچ فرمان تو سرنمی‌پیچم.گفت: اگر از من پیروی داری چیزی از من مپرس تا خود از آن برای تو سخن سر کنم.پس راه افتادند، تا هنگامی که سوار کشتی شدند آن را سوراخ کرد؛ (موسی) گفت: آیا آن را سوراخ کردی که سرنشینان را غرق کنی، بی‌گمان کاری شگفت کردی! گفت: آیا نگفتم که تو هرگز با من شکیبایی نمی‌توانی کرد؟موسی) گفت: مرا برای آنچه از یاد بردم بازخواست مکن و کار مرا بر من سخت مگیر!پس راه افتادند تا هنگامی که پسربچه‌ای دیدند و او را کشت؛ (موسی) گفت: آیا انسانی بی‌گناه را بی‌آنکه کسی را کشته باشد کشتی؟ به راستی کاری ناپسند کردی!گفت: آیا به تو نگفتم که تو هرگز با من شکیبایی نمی‌توانی کرد؟گفت: اگر از این پس از تو چیزی پرسیدم همراهیم مکن که از سوی من معذوری.باز راه افتادند تا هنگامی که به مردم شهری رسیدند از مردمش خوراک خواستند، اما آنان از پذیرایی ایشان خودداری کردند؛ سپس دیواری در آن (شهر) یافتند که می‌خواست فرو افتد، (خضر) آن را استوار کرد، (موسی) گفت: اگر می‌خواستی برای آن مزدی دریافت می‌داشتی.گفت: اینک (هنگام) جدایی میان من و توست؛ اکنون تو را از معنی آنچه نتوانستی بر آن شکیبایی ورزی آگاه خواهم کرد:امّا آن کشتی از آن مستمندانی بود که (با آن) در دریا کار می‌کردند؛ بر آن شدم به آن آسیب رسانم چون در پی آن پادشاهی بود که هر کشتی (بی‌آسیب) را به زور می‌گرفت.امّا آن نوجوان، پدر و مادرش مؤمن بودند؛ ترسیدیم که آنان را به سرکشی و کفر وادارد.پس، خواستیم که پروردگارشان برای آنان فرزندی (دیگر) پاک‌جان‌تر و مهربان‌تر از او، جایگزین کند.و امّا آن دیوار، از آن دو نوجوان یتیم در آن شهر بود و زیر آن گنجی از آن آن دو و پدرشان مردی شایسته بود، بنابراین پروردگارت از سر بخشایش خویش اراده فرمود که آنان به برومندی خود برسند و گنجشان را بیرون کشند و من آن کارها را از پیش خویش نکردم، این بود معنی آنچه بر آن شکیبایی نتوانستی کرد؛ سوره کهف، آیه: ۶۵ - ۸۲.
  90. "تَأْوِيلِ" از ریشه "اَوْل" به معنای "بازگرداندن"؛ مفردات، ص ۹۹، "أول". و در آیه به معنای "مآل" است و مراد، حقایق و مصالحی است که کار حضرت خضر(ع) براساس آن انجام گرفته است؛ المیزان، ج ۱۳، ص ۳۴۹
  91. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  92. و بنده‌ای از بندگان ما (خضر) را یافتند که به او از نزد خود بخشایشی داده و او را از پیش خویش دانشی آموخته بودیم موسی به او گفت: آیا از تو پیروی کنم به شرط آنکه از آن راهدانی که تو را آموخته‌اند به من بیاموزی؟؛ سوره کهف، آیه:۶۵ - ۶۶.
  93. و امّا آن دیوار، از آن دو نوجوان یتیم در آن شهر بود و زیر آن گنجی از آن آن دو و پدرشان مردی شایسته بود، بنابراین پروردگارت از سر بخشایش خویش اراده فرمود که آنان به برومندی خود برسند و گنجشان را بیرون کشند و من آن کارها را از پیش خویش نکردم، این بود معنی آنچه بر آن شکیبایی نتوانستی کرد؛ سوره کهف، آیه:۸۲.
  94. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  95. و بنده‌ای از بندگان ما (خضر) را یافتند که به او از نزد خود بخشایشی داده و او را از پیش خویش دانشی آموخته بودیم؛ سوره کهف، آیه:۶۵.
  96. پس راه افتادند تا هنگامی که پسربچه‌ای دیدند و او را کشت؛ (موسی) گفت: آیا انسانی بی‌گناه را بی‌آنکه کسی را کشته باشد کشتی؟ به راستی کاری ناپسند کردی!؛ سوره کهف، آیه:۷۴.
  97. امّا آن نوجوان، پدر و مادرش مؤمن بودند؛ ترسیدیم که آنان را به سرکشی و کفر وادارد؛ سوره کهف، آیه:۸۰.
  98. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  99. و بنده‌ای از بندگان ما (خضر) را یافتند که به او از نزد خود بخشایشی داده و او را از پیش خویش دانشی آموخته بودیم؛ سوره کهف، آیه:۶۵.
  100. و امّا آن دیوار، از آن دو نوجوان یتیم در آن شهر بود و زیر آن گنجی از آن آن دو و پدرشان مردی شایسته بود، بنابراین پروردگارت از سر بخشایش خویش اراده فرمود که آنان به برومندی خود برسند و گنجشان را بیرون کشند و من آن کارها را از پیش خویش نکردم، این بود معنی آنچه بر آن شکیبایی نتوانستی کرد؛ سوره کهف، آیه:۸۲.
  101. باز راه افتادند تا هنگامی که به مردم شهری رسیدند از مردمش خوراک خواستند، اما آنان از پذیرایی ایشان خودداری کردند؛ سپس دیواری در آن (شهر) یافتند که می‌خواست فرو افتد، (خضر) آن را استوار کرد، (موسی) گفت: اگر می‌خواستی برای آن مزدی دریافت می‌داشتی؛ سوره کهف، آیه:۷۷.
  102. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  103. و اگر آنچه در زمین است از آن هر کسی که ستم ورزیده است می‌بود با آن (رهایی) خویش را باز می‌خرید و چون عذاب را بنگرند پشیمانی خویش را پنهان می‌دارند و میان آنان به دادگری داوری می‌شود و بر آنان ستم نخواهد رفت؛ سوره یونس، آیه:۵۴.
  104. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  105. روزی که آنان آشکارند و هیچ چیز از ایشان بر خداوند پوشیده نیست؛ فرمانفرمایی در این روز از آن کیست؟ از آن خداوند یگانه دادفرما؛ سوره غافر، آیه:۱۶.
  106. در چنین روزی از گناه هیچ آدمی و پری، نمی‌پرسند؛ سوره الرحمن، آیه:۳۹.
  107. گناهکاران از چهره‌هایشان شناخته می‌شوند، آنگاه موهای پیشانی و (نیز) پاها (ی آنها) را می‌گیرند؛ سوره الرحمن، آیه:۴۱.
  108. روزی که رازهای نهان، آشکار گردد؛ سوره طارق، آیه:۹.
  109. آیا نمی‌داند (چه بر سرش می‌آید) آنگاه که: آنچه در گورهاست، زیر و رو گردد و آنچه در دل‌هاست فاش گردد بی‌گمان در آن روز پروردگارشان از آنان نیک آگاه است؛ سوره عادیات، آیه: ۹ - ۱۱.
  110. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  111. و بی‌گمان آن زن آهنگ وی کرد و وی نیز اگر برهان پروردگار خویش را نمی‌دید آهنگ او می‌کرد بدین گونه (بر آن بودیم) تا از او زشتی و پلیدکاری را بگردانیم که او از بندگان ناب ما بود.و هر دو به سوی در پیش تاختند و آن زن پیراهن او را از پشت درید و شویش را کنار در، یافتند؛ زن گفت: کیفر کسی که به همسرت نظر بد داشته باشد جز آنکه زندانی شود یا به عذابی دردناک دچار گردد چیست؟یوسف گفت: او بود که از من، کام می‌خواست و گواهی از کسان آن زن گواهی داد: اگر پیراهن وی از پیش دریده است زن راست می‌گوید و مرد از دروغگویان است؛ سوره یوسف، آیه:۲۴ - ۲۶.
  112. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  113. خداوند برای کافران، زن نوح و زن لوط را مثل زد که زیر سرپرستی دو بنده شایسته از بندگان ما بودند و به آن دو، خیانت ورزیدند اما آن دو (پیامبر) در برابر (عذاب) خداوند برای آنان سودی نداشتند و (به آنان) گفته شد که با (دیگر) واردشوندگان به آتش (دوزخ) درآیید؛ سوره تحریم، آیه:۱۰.
  114. طبق قولی، مقصود از خیانت همسر لوط، افشا نمودن اسرار آن حضرت بوده است؛ مجمع البیان، ج ۹ - ۱۰، ص ۴۷۹؛ الکشاف، ج ۴، ص ۵۷۲.
  115. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  116. و دل مادر موسی خالی شد (چندان که) اگر دلش را استوار نمی‌داشتیم تا از باورکنندگان باشد به راستی نزدیک بود که آن (راز) را فاش کند؛ سوره قصص، آیه: ۱۰.
  117. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  118. و دل مادر موسی خالی شد (چندان که) اگر دلش را استوار نمی‌داشتیم تا از باورکنندگان باشد به راستی نزدیک بود که آن (راز) را فاش کند؛ سوره قصص، آیه: ۱۰.
  119. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  120. و دل مادر موسی خالی شد (چندان که) اگر دلش را استوار نمی‌داشتیم تا از باورکنندگان باشد به راستی نزدیک بود که آن (راز) را فاش کند؛ سوره قصص، آیه: ۱۰.
  121. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  122. و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت؛ سوره تحریم، آیه:۳.
  123. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  124. و (یاد کن) آنگاه را که به کسی که خداوند و خود تو بدو نعمت رسانده بودید گفتی که: همسرت را برای خویش نگه دار (و طلاق مده) و از خداوند پروا کن و چیزی را که خداوند آشکار کننده آن بود در دل نگه می‌داشتی و از مردم می‌ترسیدی در حالی که خداوند سزاوارتر بود که از او بترسی و چون زید نیازی از او برآورد او را به همسری تو درآوردیم تا مؤمنان را در ازدواج با همسران (طلاق داده) پسرخواندگانشان چون نیازی را از آنان برآورده باشند تنگنایی نباشد و فرمان خداوند انجام‌یافتنی است؛ سوره احزاب، آیه:۳۷.
  125. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  126. و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت؛ سوره تحریم، آیه:۳.
  127. اگر شما دو زن به درگاه خداوند توبه کنید (بسی شایسته است) چرا که به راستی دلتان برگشته است و اگر از هم در برابر پیامبر پشتیبانی کنید بی‌گمان خداوند و جبرئیل و (آن) مؤمن شایسته، یار اویند و فرشتگان هم پس از آن پشتیبان وی‌اند؛ سوره تحریم، آیه:۴.
  128. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  129. و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت؛ سوره تحریم، آیه:۳.
  130. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  131. و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت؛ سوره تحریم، آیه:۳.
  132. اگر شما دو زن به درگاه خداوند توبه کنید (بسی شایسته است) چرا که به راستی دلتان برگشته است و اگر از هم در برابر پیامبر پشتیبانی کنید بی‌گمان خداوند و جبرئیل و (آن) مؤمن شایسته، یار اویند و فرشتگان هم پس از آن پشتیبان وی‌اند؛ سوره تحریم، آیه:۴.
  133. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  134. و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت؛ سوره تحریم، آیه:۳.
  135. اگر شما دو زن به درگاه خداوند توبه کنید (بسی شایسته است) چرا که به راستی دلتان برگشته است و اگر از هم در برابر پیامبر پشتیبانی کنید بی‌گمان خداوند و جبرئیل و (آن) مؤمن شایسته، یار اویند و فرشتگان هم پس از آن پشتیبان وی‌اند؛ سوره تحریم، آیه:۴.
  136. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  137. و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت؛ سوره تحریم، آیه:۳.
  138. بسا اگر شما را طلاق دهد پروردگار وی برای او همسرانی به از شما- چه بیوه چه دوشیزه- جایگزین فرماید که مسلمان، مؤمن، فرمانبردار، اهل توبه، اهل عبادت و روزه‌گیر باشند؛ سوره تحریم، آیه:۵.
  139. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  140. خداوند برای کافران، زن نوح و زن لوط را مثل زد که زیر سرپرستی دو بنده شایسته از بندگان ما بودند و به آن دو، خیانت ورزیدند اما آن دو (پیامبر) در برابر (عذاب) خداوند برای آنان سودی نداشتند و (به آنان) گفته شد که با (دیگر) واردشوندگان به آتش (دوزخ) درآیید؛ سوره تحریم، آیه:۱۰.
  141. طبق قولی، مقصود از خیانت همسر نوح، فاش کردن اسرار آن حضرت بوده است؛ مجمع البیان، ج ۹ - ۱۰، ص ۴۷۹؛ الکشاف، ج ۴، ص ۵۷۲.
  142. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  143. و (یاد کن) آنگاه را که به کسی که خداوند و خود تو بدو نعمت رسانده بودید گفتی که: همسرت را برای خویش نگه دار (و طلاق مده) و از خداوند پروا کن و چیزی را که خداوند آشکار کننده آن بود در دل نگه می‌داشتی و از مردم می‌ترسیدی در حالی که خداوند سزاوارتر بود که از او بترسی و چون زید نیازی از او برآورد او را به همسری تو درآوردیم تا مؤمنان را در ازدواج با همسران (طلاق داده) پسرخواندگانشان چون نیازی را از آنان برآورده باشند تنگنایی نباشد و فرمان خداوند انجام‌یافتنی است؛ سوره احزاب، آیه:۳۷.
  144. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  145. آنگاه، (خداوند) پس از آن اندوه با خوابی سبک آرامشی بر شما فرو فرستاد که گروهی از شما را فرا گرفت و گروهی (دیگر) که در اندیشه جان خود بودند با پنداری جاهلی به خداوند گمان نادرست بردند؛ می‌گفتند: آیا ما در این کار (از خود) اختیاری داریم؟ بگو: بی‌گمان یکسره کار با خداوند است، (آنان) در خویش چیزی نهان می‌دارند که بر تو آشکار نمی‌کنند، می‌گویند: اگر ما در این کار اختیاری داشتیم اینجا کشته نمی‌شدیم، بگو: اگر در خانه‌هایتان (نیز) می‌بودید، آنان که کشته شدن بر آنها مقرر شده بود به سوی کشتارگاه‌های خویش بیرون می‌آمدند، و (چنین شد) تا خداوند آنچه در اندرون خود دارید بیازماید و آنچه در دل‌هایتان دارید بپالاید و خداوند به اندیشه‌ها داناست؛ سوره آل عمران، آیه:۱۵۴.
  146. و بی‌گمان می‌آزماییمتان تا جهادگران و شکیبایان شما را معلوم داریم و گزارش‌های (کردارهای) شما را بررسی کنیم؛ سوره محمد، آیه:۳۱.
  147. مراد از "أَخْبَارَ" در اینجا اسرار است؛ مجمع البیان، ج ۹ - ۱۰، ص ۱۶۱.
  148. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.
  149. ای مؤمنان! به خداوند و پیامبر خیانت نکنید و در امانت‌های خود دانسته خیانت نورزید؛ سوره انفال، آیه:۲۷.
  150. با توجّه به شأن نزول آیه، درباره فردی از مسلمانان صدر اسلام است که برخی از اسرار نظامی جامعه اسلامی را فاش کرد؛ مجمع البیان، ج ۳ - ۴، ص ۸۲۴ ؛ الکشاف، ج ۲، ص ۲۱۴.
  151. فرهنگ قرآن، ج۱۶ ، ص۱۸۳ - ۱۹۱.