نظریة الحکم فی الإسلام (کتاب)

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Shafipour (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۱۶ ژوئیهٔ ۲۰۲۰، ساعت ۱۰:۴۰ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.

نظریة الحکم فی الإسلام، کتابی است که با زبان عربی به بررسی دیدگاه اسلام درباره‌ی حکومت می‌پردازد. این کتاب اثر محسن اراکی است و مجمع‌ الفکر الإسلامی انتشار آن را به عهده داشته است. [۱]

نظریة الحکم فی الإسلام
زبانعربی
نویسندهمحسن اراکی
موضوعامامت، ولایت فقیه و حکومت اسلامی
مذهب[[شیعه]][[رده:کتاب شیعه]]
ناشر[[:رده:انتشارات مجمع‌ الفکر الإسلامی|انتشارات مجمع‌ الفکر الإسلامی]][[رده:انتشارات مجمع‌ الفکر الإسلامی]]
سال نشر۱۳۸۳ ش
شابک‮‭۹۷۸-۹۶۴-۵۳۱-۴۹۵-۶‬
شماره ملی‭م‌۸۳-۳۲۸۹۷

دربارهٔ کتاب

اثر حاضر تلخيص درس‌هاى خارج فقه مؤلف است كه در طول چهار سال در لندن ايراد شده و تلخيص آن توسط خودش صورت گرفته است. بحث اصلى اين كتاب راجع به نوع سلطه و حكومت از نگاه اسلام مى‌باشد و در ضمن آن مباحث ولايت فقيه و نظريه شورا نيز مطرح شده است. در نزد مؤلف بحث حكومت بسيار با اهميت جلوه كرده، لذا بحث علمى مفصلى تحت عنوان حكم در ديدگاه اسلام ارائه داده و به دليل اهميت و گستردگى بحث، تنها به اصول و مبانى بحث پرداخته و در ضمن آن ديدگاه‌هاى متفاوت را نيز مورد بررسى قرار داده است.[۱]



فهرست کتاب

  • کلمة المجمع؛
  • مقدمة المؤلف:
  • الفصل‌ الاول السلطة مقوماتها و مصدرةا:
  • البحث‌ الاول (الامة) مفهومها و مکوناتةا:
  • الفرق بين المفهومين؛
  • البحث‌ الثاني مکونات (السلطة) و مصدرةا؛
  • البحث‌ الثالث (الامة) مصدر (القوة):
  • الارادة الغالبة و مصدر الشرعية؛
  • البحث‌ الرابع مصدر (الشرعية) في الفکر الالهي:
  • الجهة‌ الاولي: مصدر (شرعية السلطة) من جهة کونها (ارادة):
  • العقل و مصدر الشرعية؛
  • الفارق بين القضايا العملية و النظرية؛
  • العقل الالهي و جحود الفکر المادي؛
  • الجهة الثانية: مصدر (شرعية السلطة) من ناحية عنصر (الالزام):
  • الفارق بين السلطتين: الفردية و الاجتماعية؛
  • شروط الاتصاف ب‍(الشرعية) في مصدر الالزام؛
  • البحث الخامس مصدر الشرعية في الفکر المادي الحديث؛
  • الفصل الثاني مصدر (السلطة الشرعية) في القران‌الکريم:
  • الطايفة الاولي: ايات الملک؛
  • الطايفة الثانية: ايات الحکم؛
  • الطايفة الثالثة: ايات الامر؛
  • الطايفة الرابعة: ايات الولاية؛
  • الطايفة الخامسة: ايات الطاعة؛
  • الطايفة السادسة: ايات الاتباع؛
  • الطايفة السابعة: اية الاختيار؛
  • الطايفة الثامنة: ايات القضاء؛
  • الطايفة التاسعة: ايات تعيين الحکام الالهيين؛
  • الطايفة العاشرة: ايات الخلافة الالهية؛
  • الطايفة الحادية عشرة: ايات التوحيد في العبادة؛
  • الطايفة الثانية عشرة: ايات الايمان؛
  • الفصل الثالث الرسل الالهيون حکام علی الناس:
  • الطايفة الاولي؛
  • الطايفة الثانية؛
  • الطايفة الثالثة؛
  • الطايفة الرابعة؛
  • الفصل الرابع التعيين الالهي للرسول الاعظم (ص) قائدا و حاکما:
  • الطايفة الاولي؛
  • الطايفة الثانية؛
  • الطايفة الثالثة؛
  • الطايفة الرابعة؛
  • الطايفة الخامسة؛
  • الطايفة السادسة؛
  • الطايفة السابعة؛
  • الطايفة الثامنة؛
  • الطايفة التاسعة؛
  • نصب الرسل حکاما و تطابقة مع الفطرة و العقل؛
  • مقارنة بين الحکومة الدينية و غيرها من الحکومات:
  • الفرق بين الحکومة الدينية و الحکومات البشرية:
  • الاولي: المصدر الشرعي للسلطة؛
  • الثانية: المصدر التنفيذي للسلطة (مصدر القوة للسلطة)؛
  • الثالثة: ضمانات (العدل) تشريعا و تنفيذا؛
  • الفرق بين الحکومة الدينية و الحکومة الديمقراطية:
  • اولا:المصدر الشرعي للسلطة؛
  • ثانيا: المصدر التنفيذي للسلطة(مصدر القوة للسلطة)؛
  • ثالثا: السلطة المقيدة و السلطة المطلقة؛
  • رابعا: السلطة الهادفة و السلطة السائبة؛
  • الفصل الخامس سلطة الائمة الالهيين بعد الرسول الاعظم(ص):
  • الباب الاول نصوص الکتاب الدالة علی امامة الائمة من اهل‌البيت بعد رسول‌الله (ص):
  • الطايفة الاولي؛
  • الطايفة الثانية؛
  • الطايفة الثالثة؛
  • الباب الثاني نصوص السنة القطعية الدالة علی امامة الائمة الاثنی‌عشر المعصومين من اهل‌البيت بعد رسول‌الله (ص):
  • الطايفة الاولي؛
  • الطايفة الثانية؛
  • ما ورد عن اميرالمومنين (ع)؛
  • ما ورد عن ائمة اهل‌البيت (ع)؛
  • الطايفة الثالثة؛
  • الفصل السادس سلطة الفقهاء العدول في عصر الغيبة:
  • تمهيد:
  • النقطة الاولي؛
  • النقطة الثانية؛
  • النقطة الثالثة؛
  • النقطة الرابعة؛
  • البحث الاول ولاية الفقيه في کلام الفقهاء:
  • اولا: مرحلة المتقدمين؛
  • ثانيا: مرحلة المتأخرين؛
  • ثالثا: مرحلة المعاصرين؛
  • البحث الثاني ولاية الفقيه في الکتاب‌الکريم:
  • الاية الاولي؛
  • الاية الثانية؛
  • الاية الثالثة؛
  • الاية الرابعة؛
  • الاية الخامسة؛
  • البحث الثالث ولاية الفقيه في السنة الشريفة:
  • الحديث الاول؛
  • الحديث الثاني؛
  • الحديث الثالث؛
  • الحديث الرابع؛
  • الحديث الخامس؛
  • الحديث السادس؛
  • الحديث السابع؛
  • الحديث الثامن؛
  • الحديث التاسع؛
  • الحديث العاشر؛
  • الحديث الحادي‌العاشر؛
  • الحديث الثاني‌العاشر؛
  • الحديث الثالث‌العاشر؛
  • الحديث الرابع‌العاشر؛
  • البحث الرابع ولاية الفقيه في ضوء دليل العقل:
  • التقريب الاول؛
  • التقريب الثاني؛
  • التقريب الثالث؛
  • التقريب الرابع؛
  • التقريب الخامس؛
  • التقريب السادس؛
  • التقريب السابع؛
  • البحث الخامس في شرايط الفقيه الولي العام:
  • اما الشرط الاول: و هو (العقل)؛
  • اما الشرط الثاني: و هو (القدرة)؛
  • اما الشرط الثالث: و هو (البلوغ)؛
  • الشرط الرابع: (الرشد)؛
  • الشرط الخامس: (الفقاهة)؛
  • الشرط السادس: (العدالة)؛
  • الشرط السابع: (الايمان)؛
  • الشرط الثامن: (الکفایة)؛
  • الشرط التاسع: (الذکورة)؛
  • البحث السادس في تزاحم الصفات:
  • الموضوع الاول: التزاحم الوجودي؛
  • الموضوع الثاني:التزاحم المرتبي او التفاضلي؛
  • البحث السابع اليه التعيين في نظرية ولاية الفقيه:
  • الامر الاول: تقسيم القضايا الشرعية؛
  • الامر الثاني: تنويع النص الشرعي في قضية الحکم؛
  • الامر الثالث: تنويع القضايا الشرعية الحقيقية حسب موضوعاتها؛
  • الامر الرابع: الأخذ بأکثر الآراء في تشخيص القيادة؛
  • الامر الخامس:اليه التعرف علی خبراء تشخيص القيادة؛
  • الطرق المقترحة للتعرف علی خبراء تشخيص القيادة؛
  • الامر السادس: فيما يتعلق بأمر البيعة؛
  • منابع.[۲]

دربارهٔ پدیدآورنده

 
محسن اراکی (پدیدآورنده)

آیت‌الله محسن اراکی (متولد ۱۳۳۴ش، نجف اشرف)، تحصیلات حوزوی خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: سید ابوالقاسم خویی، سید محمد باقر صدر، عباس قوچانی، کاظم تبریزی، سید کاظم حائری، حسین وحید خراسانی، مرتضی مطهری، عبدالله جوادی آملی، محمد تقی مصباح یزدی به اتمام رساند. نمایندگی مجلس خبرگان و دبیری کل مجمع جهانی تقریب مذاهب اسلامی از جمله فعالیت‌های وی است.[۳] او علاوه بر تدریس دروس خارج فقه و اصول (از جمله: خارج فقه نظام سیاسی، فقه نظام اقتصادی، فقه نظام شهرسازی)، بیش از ۳۰ جلد کتاب فارسی، عربی و انگلیسی را در رشته‌های مختلف علوم اسلامی به رشتهٔ تحریر درآورده است.[۴] «فقه نظام سیاسی اسلام»، «حوار فی الإمامة»، «کاوش‌هایی در مبانی نظری حکومت دینی»، «نگاهی به رسالت و امامت»، «الولایة الإلهیة و ولایة الفقیه» برخی از این آثار است.[۵]

پانویس

پیوند به بیرون