عمرو بن قیس مشرقی در تراجم و رجال
منابع رجال و تراجم شیعه
۱. طبقات (برقی) |
---|
و من أصحاب أبي محمد عليه السلام:
عمرو بن قيس المشرقي.[۱]
|
2. الرجال (طوسی) |
---|
3. رجال کشی(طوسی) |
---|
عمرو بن قيس المشرقى
وجدت بخط محمد بن عمر السمرقندي، وحدثني بعض الثقات من أصحابنا، قال: حدثني محمدبن أحمدبن يحيى بن عمران القمي قال: حدثني محمدبن ابن اسماعيل عن علي بن الحكم، عن أبيه، عن أبي جارود، عن عمرو بن قيس المشرقي، قال: دخلت على الحسين بن علي (عليهما السلام) أنا وابن عم لي، وهو في قصر بني مقاتل فسلمت عليه. - عمر بن قيس المشرقى ضبطه العامة[۴] بالقاف. وقال ابن الاثير في جامع الاصول: المشرقي بكسر الميم وفتح الراء وبالقاف منسوب إلى بطن من همدان وقيل: مشرق موضع باليمن. فقال له ابن عمي: يا أبا عبدالله هذا الذي أرى خضاب أو شعرك؟ فقال: خضاب والشيب الينا بني هاشم أسرع عجل، ثم أقبل علينا فقال: جئتما لنصرتي؟ فقلت له أنا رجل كبير السن كثير العيال وفي يدى بضايع للناس ولا أدري مايكون وأكره أن تضيع أمانتي، فقال ليه ابن عمى مثل ذلك. فقال: أما لي فانطلقا فلا تسمعا لى واعية ولاتريا لي سوادا، فانه من سمع واعيتنا أو رأى سوادنا، فلم يجبنا واعيتنا كان حقا على الله أن يكبه على منخر يه في نارجهنم.[۵] |
4. خلاصة الاقوال (علامه حلی) |
---|
عمرو بن قيس المشرقي - بالقاف - ويقال: انه اعتذر الى الحسين (عليه السلام) بالبضايع التي كانت معه.[۶]
|
5. الرجال (ابنداوود) |
---|
عمرو بن شمر أبو عبد الله الجعفي ق (جش) عربي ضعيف جدا، زاد أحاديث في كتب جابر الجعفي ينسب بعضها إليه والامر ملتبس (غض) ضعيف. [۷]
|
6. مجمع الرجال (قهپایی) |
---|
عمرو بن قيس المشرقى
وجدت بخطّ- محمّد بن عمر[۸] السّمرقندى و حدّثنى بعض الثّقات من أصحابنا قال حدّثنى محمّد بن أحمد بن يحيى بن عمران القمّى قال حدثنى محمّد بن إسمعيل عن علي بن الحكم عن أبيه عن أبي الجارود عن عمرو بن قيس المشرقى قال دخلت على الحسين بن علي عليهما السّلام أنا و ابن عمّ لى و هو في قصر بنى مقاتل فسلّمت عليه فقال له إبن عمّى يابا عبد اللّه هذا الّذى ارى خضاب او شعر فقال «خضاب و الشّيب إلينا بنى هاشم أسرع عجل» ثمّ أقبل إلينا فقال «جئتما- لنصرتى[۹]» فقلت له أنا رجل كبير السّنّ كثير العيال و في يدى بضايع النّاس و لا أدرى ما يكون و أكره أن تضيع أمانتى فقال له إبن عمّى مثل ذلك فقال «امالى[۱۰] فانطلقا فلا تسمعالى واعية و لا تريا لى سوادا فانّه من سمع و اعيتنا اوراى سوادنا فلم يجب و اعيتنا كان حقّا على اللّه أن يكبّه على منخريه في نار جهنّم. ن- عمرو بن قيس المشرقى. سين- عمرو بن قيس المشرقى.[۱۱] |
7. جامع الرواة (اردبیلی) |
---|
عمرو بن قيس المشرقى
[ن. سين. كش] وجدت بخط محمد بن عمر السمرقندى و حدثنى بعض الثقات من اصحابنا قال حدثنى محمد بن احمد بن يحيى بن عمران القمى قال حدثنى محمد بن إسماعيل عن على بن الحكم عن ابيه عن ابى الجارود عن عمر بن قيس المشرقى قال دخلت على الحسين بن على عليهما السلام انا و ابن عم لى و هو فى قصر بنى مقاتل فسلمت عليه ثم اقبل علينا فقال جئتما لنصرتى فقلت له انا انا رجل كبير السن كثير العيال فى يدى بضايع للناس و لا ادرى ما يكون فاكره ان تضيع امانتى فقال له ابن عمى مثل ذلك فقال اما فانطلقا- فلا تسمعا لى واعية و لا تريا لى سوادا فانه من سمع واعيتنا او راى سوادنا فلم يجب واعيتنا كان حقا على اللّه ان يكبه على منخريه فى نار جهنم [كش] قال احمد بن طاوس السند غير معتبر «مح».[۱۲]
|
8. نقد الرجال (تفرشی) |
---|
9. معجم رجال الحدیث (خویی) |
---|
عمرو بن قيس المشرقي:
عده الشيخ في رجاله من أصحاب الحسن(ع)، و من أصحاب الحسين(ع). و عده البرقي في أصحاب الحسين(ع)، الذين هم من أصحاب أبي محمد الحسن(ع). و قال الكشي: «وجدت بخط محمد بن عمر السمرقندي، و حدثني بعض الثقات من أصحابنا، قال: حدثني محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران القمي، قال: حدثني محمد بن إسماعيل، عن علي بن الحكم، عن أبيه، عن أبي الجارود، عن عمرو بن قيس المشرقي، قال: دخلت على الحسين بن علي ع- أنا و ابن عم لي- و هو في قصر بني مقاتل فسلمت عليه، فقال له ابن عمي: يا أبا عبد الله هذا الذي أرى خضاب أو شعرك؟ فقال: خضاب، و الشيب إلينا بني هاشم أسرع، عجل ثم أقبل علينا فقال: جئتما لنصرتي؟ فقلت له: أنا رجل كبير السن، كثير العيال، و في يدي بضائع للناس و لا أدري ما يكون، و أكره أن تضيع أمانتي، فقال له ابن عمي مثل ذلك، فقال لي: فانطلقا فلا تسمعا لي واعية و لا تريا لي سوادا، فإنه من سمع واعيتنا أو رأى سوادنا، فلم يجب واعيتنا كان حقا على الله أن يكبه على منخريه في نار جهنم.[۱۷] |
10. مستدرکات علم رجال (نمازی) |
---|
11. قاموس الرجال (شوشتری) |
---|
عمرو بن قيس المشرقي
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الحسن و الحسين-عليهما السّلام- و قال الكشّي:وجدت بخطّ محمّد بن عمر السمرقندي، و حدّثني بعض الثقات من أصحابنا، عن محمّد بن أحمد بن يحيى بن عمران القمّي، عن محمّد بن إسماعيل، عن عليّ بن الحكم، عن أبيه، عن أبي الجارود، عن عمرو بن قيس المشرقي، قال:دخلت على الحسين بن عليّ-عليه السّلام-أنا و ابن عمّ لي و هو في قصر بني مقاتل، فسلّمت عليه، فقال له ابن عمّي:هذا الّذي أرى خضاب أو شعرك؟ فقال:خضاب و الشيب إلينا بني هاشم أسرع و أعجل؛ ثمّ أقبل علينا فقال:جئتما لنصرتي؟ فقلت له:أنا رجل كبير السنّ كثير العيال و في يدي بضائع للناس لا أدري ما يكون و أكره أن تضيع أمانتي، فقال لي:أما! فانطلقا فلا تسمعا لي واعية و لا تريا لي سوادا، فإنّه من سمع واعيتنا أو رأى سوادنا فلم يجب واعيتنا كان حقّا على اللّه أنّ يكبّه على منخريه في نار جهنّم[۲۰]. أقول:أسقط المصنّف من الخبر بعد قوله: «أمانتي»قوله:فقال له ابن عمّي مثل ذلك. هذا، و لكنّ الطبري ذكر هذا المضمون في«الضحّاك بن عبد اللّه المشرقي» فروى عن الضحّاك، قال:قدمت و مالك بن النضر الأرحبي على الحسين -عليه السّلام-فسلّمنا عليه ثمّ جلسنا إليه، فردّ علينا و رحّب بنا و سألنا عمّا جئنا له(إلى أن قال)قال-عليه السّلام-:فما يمنعكما من نصرتي؟ فقال مالك ابن النضر عليّ دين و لي عيال، فقلت له:إنّ عليّ دينا و إنّ لي لعيالا و لكنّك إن جعلتني في حلّ من الانصراف إذا لم أجد مقاتلا قاتلت عنك ما كان لك نافعا و عنك دافعا، قال:فأنت في حلّ، فأقمت معه[۲۱]. فإنّ الظاهر أنّ الأصل فيهما واحد و وقع تحريف و تبديل؛ و الضحّاك بن عبد اللّه قطعيّ، فروى الطبري رواية أبي مخنف بواسطة واحدة عنه كثيرا من وقائع الطفّ [3]فيكون هذا مشكوكا. ثمّ أنّ لأصل الكشي مع ترتيبه اختلافا في نقل الخبر، و كلاهما لا يخلو عن تحريف، كما لا يخفى على من راجعهما.[۲۲] |
منابع رجال و تراجم اهل سنت
جستارهای وابسته
پانویس
- ↑ برقی، احمد بن محمد، رجال، ج1، ص8.
- ↑ طوسی، محمد بن حسن، الرجال، ج1، ص95.
- ↑ طوسی، محمد بن حسن، الرجال، ج1، ص102.
- ↑ وفى " م ": العلامة.
- ↑ طوسی، محمد بن حسن، اختیار معرفة الرجال، ج1، ص330 و 331.
- ↑ حلی، حسن بن یوسف، خلاصة الاقوال، ج1، ص377.
- ↑ الحلی، ابن داود، الرجال، ج1، ص264.
- ↑ عمر بن محمد- خ ل
- ↑ لنصرى- خ ل
- ↑ على وجه يقرء اماثى فى الاصل(ض ع)
- ↑ قهپایی، عنایة الله، مجمع الرجال، ج4، ص290 و 291.
- ↑ اردبیلی، محمد بن علی، جامع الرواة، ج1، ص627.
- ↑ طوسی، محمد بن حسن، الرجال: ٩٥ / ٦.
- ↑ طوسی، محمد بن حسن، الرجال: ١٠٢ / ٢.
- ↑ طوسی، محمد بن حسن، اختیار معرفة الرجال: ١١٣ / ١٨١.
- ↑ تفرشی، سید مصطفی، نقد الرجال، ج3، ص341 و 342.
- ↑ خویی، ابو القاسم، معجم رجال الحدیث، ج14، ص135 و 136.
- ↑ كمبا ج 10/ 126، و جد ج 44/ 110. و هو الّذي اعتذر إلى الحسين صلوات اللّه و سلامه عليه ببضائع كانت عنده فلم ينصره. كمبا ج 7/ 402، و ج 10/ 212، و جد ج 27/ 204، و ج 45/ 84.
- ↑ نمازی، علی، مستدرکات علم رجال، ج6، ص57.
- ↑ طوسی، محمد بن حسن، اختیار معرفة الرجال:113.
- ↑ طبری، ابن جریر، تاريخ الطبري:418/5.
- ↑ شوشتری، محمد تقی، قاموس الرجال، ج8، ص133 و 134.