جهاد در قرآن

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Jaafari (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۲۹ آوریل ۲۰۲۰، ساعت ۱۰:۴۳ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.


مقدمه

  • تفاوت این مدخل با مدخل جنگ این است که جهاد مفهومی قرآنی دارد و توسعه مصداقی در آن ایجاد شده تا اعم ازحرب و قتال تفسیر شود که فقط بعد نظامی است، ولی هزینه کردن مالی برای پیروزی دعوت توحید ﴿جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ[۱]. و تلاش در مسیر حق: ﴿جَاهَدُوا فِينَا[۲] و ایستادگی در مقابل نفس و یا مخالفان دعوت هم در فرهنگ قرآن جهاد گفته می‌شود: ﴿وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ[۳] هر چند برخی از آیات و مباحث جهاد با قتل می‌تواند مشترک باشد، زیرا جهاد تلاش برای اسلام است: ﴿وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ[۴] و قتال جنگیدن با کسانی است‌که در برابر اسلام و حیات مسلمانان ایستادگی می‌کنند. به همین دلیل دارای ارزش و پاداش خاص و دارای آثار دیگر است: ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ[۵]

ارزش جهاد

  1. ﴿لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا * دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا[۶]
  2. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[۷]
  3. ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[۸]

عوامل جهاد پیامبر

آن دسته از عواملی است که نشان می‌دهد جهاد پیامبر جنبه اجبارگرایانه برای ایمان آوردن نبوده و یا از روش‌های غیر انسانی استفاده نشده است. دستور به جهاد در بستری چون اذیت و آزار مسلمانان و محاصره پیامبر و مسائلی از این قبیل بوده است.

  1. ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ[۹]
  2. ﴿وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا[۱۰]
  3. ﴿إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ[۱۱]
  4. ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ[۱۲]

پیامبر رهبرأسوه و فرمانده جهاد

  1. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ[۱۳]
  2. ﴿يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنْبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُمْ مَا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا * لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ کٰانَ یرْجُوا اللٰهَ وَ الْیوْمَ الْآخِرَ وَ ذَکرَ اللٰهَ کثِیراً[۱۴]
  3. ﴿وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ * إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[۱۵]
  4. ﴿عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ * لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ * إِنمٰا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ[۱۶]
  5. ﴿مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ[۱۷]
  6. ﴿وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ[۱۸]
  7. ﴿لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَأُولَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ[۱۹]
  8. ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ[۲۰]

نکات:

  1. لزوم پیروی از فرامین و رهنمودهای پیامبر اسلام و فرماندهان اسلامی در عرصه جهاد: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ[۲۱].
  2. پیامبر الگوی نیکودر جهاد بادشمنان دعوت اعلام شده است: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ[۲۲].
  3. حضور رهبری جامعه اسلامی، محمد در عرصه جهاد: «وَ الرسُولُ یدْعُوکمْ فِی أُخْرٰاکمْ» به هنگام تفرقه وتنازع و ترس و فرار عده‌ای سست عنصر از میدان جنگ: ﴿حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ[۲۳]... ﴿إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ[۲۴].
  4. زمام امور جهاد و اجازه حضور در آن و یا معافیت از آن در عصر بعثت در اختیار پیامبر و از شئون رهبری او: ﴿عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ[۲۵].
  5. حفظ جان پیامبر (رهبری جهاد) در عرصه جهاد، وظیفه همه مجاهدان و مقدم بر حفظ جان خود آنان: ﴿وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ[۲۶].
  6. مؤمنان صدر اسلام، حامیان شایسته و کار آمد برای پیامبر در عرصه‌های جهاد: ﴿فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ[۲۷].
  7. همراهی صحابه با پیامبر در امر جهاد: ﴿لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ[۲۸].

چگونگی مدیریت جنگی وآسیب‌شناسی نیروهای جهادی

  1. ﴿وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} * فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ[۲۹]
  2. ﴿وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ * وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُوْلُواْ الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُواْ ذَرْنَا نَكُن مَّعَ الْقَاعِدِينَ * رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ[۳۰]
  3. ﴿إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَاءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ[۳۱]
  4. ﴿وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ[۳۲]
  5. ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ[۳۳]
  6. ﴿فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ[۳۴]
  7. ﴿وَجَاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ[۳۵]
  8. ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ[۳۶]
  9. ﴿وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا[۳۷]
  10. ﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ[۳۸]
  11. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ[۳۹]
  12. ﴿لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ[۴۰]
  13. ﴿وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لَا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[۴۱]
  14. ﴿قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا[۴۲]
  15. ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ[۴۳]
  16. ﴿فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا[۴۴]
  17. ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ[۴۵]
  18. ﴿إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ[۴۶]
  19. ﴿فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ[۴۷]
  20. ﴿وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا[۴۸]
  21. ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا * فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا[۴۹]

نتیجه: در آیات فوق این محورها در باره پیامبر و مدیریت جهاد و آسیب‌شناسی نیروهای جهادی از سوی خداوند مطرح گردیده است:

  1. تهدید مشرکان صدر اسلام به جهاد، از سوی خداوند و رسولش: ﴿فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ[۵۰].
  2. تلاش برخی از اغنیابرای شرکت نکردن در جهاد با اذن خواهی از پیامبر: ﴿اسْتَأْذَنَكَ أُوْلُواْ الطَّوْلِ مِنْهُمْ [۵۱]
  3. ثروتمندان رویگردان از جهاد مورد نکوهش و تحقیر خداوند واقع شده‌اند: ﴿وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا[۵۲].
  4. پیامبر مأمور افشای چهره منافقان جهاد گریز و اعلام عدم حضور قطعی آنان در امر جهاد: ﴿فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا[۵۳].
  5. گرمی هوا: ﴿وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ[۵۴] و بی‌حفاظ بودن خانه ها: ﴿يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا[۵۵]. بهانه منافقان برای تخلف از جهاد و دستاویزی برای باز داشتن مؤمنان از جنگ[۵۶].

جستارهای وابسته

منابع

  1. فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. «کسانی که ایمان آورده و هجرت گزیده‌اند و در راه خداوند با مال و جانشان جهاد کرده‌اند و کسانی که (به آنان) پناه داده و یاری رسانده‌اند دوستان یکدیگرند و کسانی که ایمان آورده و هجرت نکرده‌اند شما را با آنان هیچ پیوندی نیست تا آنکه هجرت گزینند و اگر از شما» سوره انفال، آیه ۷۲.
  2. «و راه‌های خویش را به آنان که در (راه) ما بکوشند می‌نماییم و بی‌گمان خداوند با نیکوکاران است» سوره عنکبوت، آیه ۶۹.
  3. «و هر کس بکوشد تنها برای خویش می‌کوشد، بی‌گمان خداوند از جهانیان بی‌نیاز است» سوره عنکبوت، آیه ۶.
  4. «آیا آب دادن به حاجیان و آبادسازی مسجد الحرام را همگون کار آن کس قرار داده‌اید که به خداوند و روز واپسین ایمان آورده و در راه خداوند جهاد کرده است؟ (هرگز این دو) نزد خداوند برابر نیستند و خداوند گروه ستمگران را رهنمایی نمی‌کند» سوره توبه، آیه ۱۹.
  5. «و راه‌های خویش را به آنان که در (راه) ما بکوشند می‌نماییم و بی‌گمان خداوند با نیکوکاران است» سوره عنکبوت، آیه ۶۹.
  6. «مؤمنان جهادگریز که آسیب دیده نباشند با جهادگران در راه خداوند به جان و مال، برابر نیستند، خداوند جهادگران به جان و مال را بر جهادگریزان به پایگاهی (والا) برتری بخشیده و به همگان وعده نیکو داده است و خداوند جهادگران را بر جهادگریزان به پاداشی سترگ، برتری * به پایگاه‌هایی و آمرزش و بخشایشی از سوی خویش و خداوند آمرزنده بخشاینده است» سوره نساء، آیه ۹۵-۹۶.
  7. «ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و به سوی او راه جویید و در راه او جهاد کنید باشد که رستگار گردید» سوره مائده، آیه ۳۵.
  8. «آیا پنداشته‌اید که به خود واگذاشته می‌شوید در حالی که هنوز خداوند کسانی از شما را که جهاد کرده‌اند و جز خداوند و پیامبرش و مؤمنان همرازی نگزیده‌اند معلوم نداشته است؟! و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است» سوره توبه، آیه ۱۶.
  9. «به کسانی که بر آنها جنگ تحمیل می‌شود اجازه (ی جهاد) داده شد زیرا ستم دیده‌اند و بی‌گمان خداوند بر یاری آنان تواناست» سوره حج، آیه ۳۹.
  10. «و چون مؤمنان دسته‌ها (ی مشرک) را دیدند گفتند: این همان است که خداوند و فرستاده او به ما وعده داده‌اند و خداوند و فرستاده او راست گفتند و جز بر ایمان و فرمانبرداری آنان نیفزود» سوره احزاب، آیه ۲۲.
  11. «مگر کسانی از مشرکان که با آنان پیمان بسته‌اید سپس چیزی از (پیمان) شما نکاسته‌اند و در برابر شما از کسی پشتیبانی نکرده‌اند؛ پیمان اینان را تا پایان زمانشان پاس بدارید؛ بی‌گمان خداوند پرهیزکاران را دوست می‌دارد» سوره توبه، آیه ۴.
  12. «و در راه خداوند با آنان که با شما جنگ می‌کنند، جنگ کنید اما تجاوز نکنید که خداوند تجاوزکاران را دوست نمی‌دارد» سوره بقره، آیه ۱۹۰.
  13. «ای مؤمنان! چون با دسته‌ای (از دشمن) رویاروی شدید استوار باشید و خداوند را بسیار یاد کنید باشد که رستگار گردید * و از خداوند و پیامبرش فرمانبرداری کنید و در هم نیفتید که سست شوید و شکوهتان از میان برود و شکیبا باشید که خداوند با شکیبایان است» سوره انفال، آیه ۴۵-۴۶.
  14. «گمان می‌کنند که دسته‌ها (ی مشرک) هنوز نرفته‌اند و اگر آن دسته‌ها باز آیند، اینان آرزو می‌کنند کاش میان تازی‌های بیابان‌نشین، بیابان‌نشینی می‌کردند و خبرهای شما را (از این و آن) می‌پرسیدند و اگر در میان شما می‌بودند جز اندکی کارزار نمی‌کردند * بی‌گمان فرستاده خداوند برای شما نمونه‌ای نیکوست، برای آن کس (از شما) که به خداوند و به روز بازپسین امید دارد و خداوند را بسیار یاد می‌کند» سوره احزاب، آیه ۲۰-۲۱.
  15. «و به راستی خداوند به وعده خود وفا کرد که (در جنگ احد) به اذن وی آنان را از میان برداشتید؛ تا اینکه سست شدید و در کار (خود) به کشمکش افتادید و پس از آنکه آنچه را دوست می‌داشتید به شما نمایاند سرکشی کردید؛ برخی از شما این جهان را و برخی جهان واپسین را می‌‌* یاد کنید هنگامی را که (در احد) به بالا می‌گریختید و به کسی (جز خود) توجهی نمی‌کردید و پیامبر شما را از پی فرا می‌خواند آنگاه (خداوند) شما را با اندوهی از پی اندوهی کیفر داد تا بر آنچه از دست دادید یا بر سرتان آمد اندوه مخورید و خداوند از آنچه انجام می‌» سوره آل عمران، آیه ۱۵۲-۱۵۳.
  16. «خداوند از تو در گذراد! چرا پیش‌تر از آنکه راستگویان بر تو آشکار گردند و دروغگویان را بشناسی به آنان اجازه دادی؟ * آنان که به خداوند و روز بازپسین ایمان دارند برای جهاد با مال و جانشان از تو اجازه نمی‌گیرند و خداوند به (حال) پرهیزگاران داناست * تنها کسانی از تو اجازه (ی معاف بودن از جهاد) می‌خواهند که به خداوند و روز بازپسین ایمان ندارند و دل به شک سپرده‌اند و در تردید خود سرگردانند» سوره توبه، آیه ۴۳-۴۵.
  17. «مردم مدینه و تازیان بیابان‌نشین پیرامون آنان حق ندارند از (همراهی) پیامبر بازمانند و نه جان‌های خودشان را از جان او دوست‌تر بدارند؛ از این رو که هیچ تشنگی و سختی و گرسنگی در راه خداوند به آنان نمی‌رسد و بر هیچ جایگاهی که کافران را به خشم آورد گام نمی‌نه» سوره توبه، آیه ۱۲۰.
  18. «و اگر بخواهند تو را فریب دهند بی‌گمان خداوند تو را بسنده است؛ هموست که تو را با یاوری خویش و با مؤمنان پشتیبانی کرد» سوره انفال، آیه ۶۲.
  19. «اما پیامبر و کسانی که با وی ایمان آورده‌اند با مال و جان جهاد کرده‌اند و آنانند که نیکی‌ها از آن آنهاست و آنانند که رستگارند» سوره توبه، آیه ۸۸.
  20. «ای پیامبر! با کافران و منافقان جهاد کن و بر آنان سخت بگیر و جایگاهشان دوزخ است و (این) پایانه، بد است» سوره توبه، آیه ۷۳.
  21. «و از خداوند و پیامبرش فرمانبرداری کنید و در هم نیفتید که سست شوید و شکوهتان از میان برود و شکیبا باشید که خداوند با شکیبایان است» سوره انفال، آیه ۴۶.
  22. «بی‌گمان فرستاده خداوند برای شما نمونه‌ای نیکوست، برای آن کس (از شما) که به خداوند و به روز بازپسین امید دارد و خداوند را بسیار یاد می‌کند» سوره احزاب، آیه ۲۱.
  23. «و به راستی خداوند به وعده خود وفا کرد که (در جنگ احد) به اذن وی آنان را از میان برداشتید؛ تا اینکه سست شدید و در کار (خود) به کشمکش افتادید و پس از آنکه آنچه را دوست می‌داشتید به شما نمایاند سرکشی کردید؛ برخی از شما این جهان را و برخی جهان واپسین را می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۲.
  24. «یاد کنید هنگامی را که (در احد) به بالا می‌گریختید و به کسی (جز خود) توجهی نمی‌کردید و پیامبر شما را از پی فرا می‌خواند آنگاه (خداوند) شما را با اندوهی از پی اندوهی کیفر داد تا بر آنچه از دست دادید یا بر سرتان آمد اندوه مخورید و خداوند از آنچه انجام می‌» سوره آل عمران، آیه ۱۵۳.
  25. «خداوند از تو در گذراد! چرا پیش‌تر از آنکه راستگویان بر تو آشکار گردند و دروغگویان را بشناسی به آنان اجازه دادی؟» سوره توبه، آیه ۴۳.
  26. «مردم مدینه و تازیان بیابان‌نشین پیرامون آنان حق ندارند از (همراهی) پیامبر بازمانند و نه جان‌های خودشان را از جان او دوست‌تر بدارند؛ از این رو که هیچ تشنگی و سختی و گرسنگی در راه خداوند به آنان نمی‌رسد و بر هیچ جایگاهی که کافران را به خشم آورد گام نمی‌نه» سوره توبه، آیه ۱۲۰.
  27. «و اگر بخواهند تو را فریب دهند بی‌گمان خداوند تو را بسنده است؛ هموست که تو را با یاوری خویش و با مؤمنان پشتیبانی کرد» سوره انفال، آیه ۶۲.
  28. «اما پیامبر و کسانی که با وی ایمان آورده‌اند با مال و جان جهاد کرده‌اند و آنانند که نیکی‌ها از آن آنهاست و آنانند که رستگارند» سوره توبه، آیه ۸۸.
  29. «و (این) اعلامی از سوی خداوند و پیامبر او در روز حجّ اکبر به مردم است که خداوند و پیامبرش از مشرکان بیزارند پس اگر توبه کنید برای شما بهتر است و اگر روی بگردانید بدانید که شما خداوند را به ستوه نمی‌توانید آورد و کافران را به عذابی دردناک نوید ده! * مگر کسانی از مشرکان که با آنان پیمان بسته‌اید سپس چیزی از (پیمان) شما نکاسته‌اند و در برابر شما از کسی پشتیبانی نکرده‌اند؛ پیمان اینان را تا پایان زمانشان پاس بدارید؛ بی‌گمان خداوند پرهیزکاران را دوست می‌دارد * و چون ماه‌های حرام به پایان رسید مشرکان را هر جا یافتید بکشید و دستگیرشان کنید و به محاصره درآورید و در هر کمینگاهی به کمین آنان بنشینید؛ و اگر توبه کردند و نماز برپا داشتند و زکات دادند آزادشان بگذارید که بی‌گمان خداوند آمرزنده‌ای بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۳-۵.
  30. «و دارایی‌ها و فرزندانشان تو را به شگفتی نیندازد، جز این نیست که خداوند می‌خواهد در این جهان آنان را با آنها به عذاب افکند و جانشان در حالی که کافرند (از تن) بیرون رود * و چون سوره‌ای فرو فرستاده شود که به خداوند ایمان آورید و همراه با پیامبرش جهاد کنید، توانمندان از ایشان، از تو اجازه می‌گیرند و می‌گویند: بگذار تا ما با خانه‌نشینان بمانیم * راضی شده‌اند که با واپس‌ماندگان (جهاد، از زنان و کودکان) باشند و بر دل‌هایشان مهر نهاده شده است از این رو در نمی‌یابند» سوره توبه، آیه ۸۵-۸۷.
  31. «ایراد تنها بر کسانی است که با آنکه توانگرند، از تو اجازه (ی ترک جهاد) می‌خواهند؛ به این خشنودند که با واپس‌ماندگان (جهاد، از زنان و کودکان) همراه باشند و خداوند بر دل‌های آنان مهر نهاده است از این رو (چیزی) نمی‌دانند» سوره توبه، آیه ۹۳.
  32. «و اگر از گروهی بیم خیانتی (در پیمان) داری به گونه برابر (پیمانشان را) به سوی آنها بیفکن که خداوند خیانتکاران را دوست نمی‌دارد» سوره انفال، آیه ۵۸.
  33. «و از ایشان، کسی است که می‌گوید: به من اجازه (کناره‌گیری از جهاد) بده و مرا در آشوب میفکن! آگاه باش که آنان در آشوب افتاده‌اند و دوزخ فراگیرنده کافران است» سوره توبه، آیه ۴۹.
  34. «و اگر خداوند تو را نزد دسته‌ای از آنان باز گرداند و آنها از تو اجازه بیرون آمدن (با تو را) خواستند بگو: هرگز، هیچ‌گاه با من بیرون نخواهید آمد و همراه من با دشمنی جنگ نخواهید کرد؛ نخست بار شما خود کناره‌جویی (از جهاد) را پسندیدید بنابراین با واپس‌ماندگان» سوره توبه، آیه ۸۳.
  35. «عذرآوران از تازیان بیابان‌نشین آمدند تا به آنان اجازه (ی جهاد) داده شود و آنان که به خداوند و پیامبرش دروغ گفته بودند خانه‌نشین شدند! به زودی از (میان) ایشان به کافران عذابی دردناک خواهد رسید» سوره توبه، آیه ۹۰.
  36. «جز این نیست که مؤمنان آنانند که به خداوند و پیامبرش ایمان دارند و چون در کاری همگانی همراه او باشند تا از او اجازه نگیرند (به راهی دیگر) نمی‌روند؛ کسانی که از تو اجازه می‌گیرند همانانند که به خداوند و پیامبرش ایمان دارند پس چون برای کاری از تو اجازه خوا» سوره نور، آیه ۶۲.
  37. «و هنگامی که دسته‌ای از ایشان گفتند: ای مردم مدینه! جای ماندن ندارید پس بازگردید و دسته‌ای (دیگر) از آنان از پیامبر اجازه (بازگشت) می‌خواستند؛ می‌گفتند خانه‌های ما بی‌حفاظ است با آنکه بی‌حفاظ نبود، آنان جز سر گریز (از جنگ) نداشتند» سوره احزاب، آیه ۱۳.
  38. «کسانی که به (فراخوان) خداوند و پیامبر پس از آسیب دیدن پاسخ گفتند، برای کسانی از آنان که نیکی و پرهیزگاری ورزیده‌اند پاداشی سترگ خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۲.
  39. «ای مؤمنان! چون با دسته‌ای (از دشمن) رویاروی شدید استوار باشید و خداوند را بسیار یاد کنید باشد که رستگار گردید * و از خداوند و پیامبرش فرمانبرداری کنید و در هم نیفتید که سست شوید و شکوهتان از میان برود و شکیبا باشید که خداوند با شکیبایان است» سوره انفال، آیه ۴۵-۴۶.
  40. «خداوند بر پیامبر و مهاجران و انصاری که از او هنگام دشواری پیروی کردند- پس از آنکه نزدیک بود دل گروهی از ایشان بگردد- بخشایش آورد سپس توبه آنان را پذیرفت که او نسبت به آنها مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۱۷.
  41. «و سخت‌ترین سوگندهای خود را به خداوند خوردند که اگر به آنان فرمان دهی بی‌گمان (برای جهاد) بیرون خواهند رفت؛ بگو: سوگند مخورید! فرمان بردنی شایسته (بهتر است)، به راستی خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است» سوره نور، آیه ۵۳.
  42. «به جهادگریزان از تازی‌های بادیه‌نشین بگو: به زودی به سوی قومی سخت جنگجو فرا خوانده خواهید شد که با آنان کارزار کنید (تا کشته شوند) یا اسلام آورند آنگاه، اگر فرمان برید خداوند پاداشی نیکو به شما خواهد داد و اگر روی برتابید چنان که پیش‌تر روی برتافتید شما» سوره فتح، آیه ۱۶.
  43. «ای پیامبر! با کافران و منافقان جهاد کن و بر آنان سخت بگیر و جایگاهشان دوزخ است و (این) پایانه، بد است» سوره توبه، آیه ۷۳.
  44. «پس، از کافران فرمان نبر و به (حکم) آن (قرآن) با آنان به جهادی بزرگ برخیز» سوره فرقان، آیه ۵۲.
  45. «ای پیامبر! با کافران و منافقان جهاد کن و بر آنان سخت بگیر و جایگاهشان دوزخ است و (این) پایانه، بد است» سوره توبه، آیه ۷۳.
  46. «اگر خیری به تو رسد ناخشنود می‌شوند و اگر بلایی به تو رسد می‌گویند: ما از پیش (صلاح) کار خود را (در نظر) گرفته بودیم و با شادی رو می‌گردانند» سوره توبه، آیه ۵۰.
  47. «بازماندگان (از جهاد در جنگ تبوک)، از خانه‌نشینی خویش در مخالفت با پیامبر شادمانی کردند و خوش نداشتند که با جان و مالشان در راه خداوند جهاد کنند و گفتند: در این گرما رهسپار نشوید؛ بگو: آتش دوزخ گرم‌تر است اگر در می‌یافتند» سوره توبه، آیه ۸۱.
  48. «و هنگامی که دسته‌ای از ایشان گفتند: ای مردم مدینه! جای ماندن ندارید پس بازگردید و دسته‌ای (دیگر) از آنان از پیامبر اجازه (بازگشت) می‌خواستند؛ می‌گفتند خانه‌های ما بی‌حفاظ است با آنکه بی‌حفاظ نبود، آنان جز سر گریز (از جنگ) نداشتند» سوره احزاب، آیه ۱۳.
  49. «و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش می‌کنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز می‌بردند کسانی از ایشان که آن را در می‌یافتند به آن پی می‌بردند و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمی‌بود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی می‌کردید * در راه خداوند نبرد کن! تو را جز به (وظیفه) خویش مکلّف نکرده‌اند و مؤمنان را (نیز به نبرد) ترغیب کن، باشد که خداوند سختی کافران را (از شما) باز دارد و خداوند سختگیرتر و سخت کیفرتر است» سوره نساء، آیه ۸۳-۸۴.
  50. «و چون ماه‌های حرام به پایان رسید مشرکان را هر جا یافتید بکشید و دستگیرشان کنید و به محاصره درآورید و در هر کمینگاهی به کمین آنان بنشینید؛ و اگر توبه کردند و نماز برپا داشتند و زکات دادند آزادشان بگذارید که بی‌گمان خداوند آمرزنده‌ای بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۵.
  51. «و چون سوره‌ای فرو فرستاده شود که به خداوند ایمان آورید و همراه با پیامبرش جهاد کنید، توانمندان از ایشان، از تو اجازه می‌گیرند و می‌گویند: بگذار تا ما با خانه‌نشینان بمانیم» سوره توبه، آیه ۸۶.
  52. «و دارایی‌ها و فرزندانشان تو را به شگفتی نیندازد، جز این نیست که خداوند می‌خواهد در این جهان آنان را با آنها به عذاب افکند و جانشان در حالی که کافرند (از تن) بیرون رود» سوره توبه، آیه ۸۵.
  53. «و اگر خداوند تو را نزد دسته‌ای از آنان باز گرداند و آنها از تو اجازه بیرون آمدن (با تو را) خواستند بگو: هرگز، هیچ‌گاه با من بیرون نخواهید آمد و همراه من با دشمنی جنگ نخواهید کرد؛ نخست بار شما خود کناره‌جویی (از جهاد) را پسندیدید بنابراین با واپس‌ماندگان» سوره توبه، آیه ۸۳.
  54. «بازماندگان (از جهاد در جنگ تبوک)، از خانه‌نشینی خویش در مخالفت با پیامبر شادمانی کردند و خوش نداشتند که با جان و مالشان در راه خداوند جهاد کنند و گفتند: در این گرما رهسپار نشوید؛ بگو: آتش دوزخ گرم‌تر است اگر در می‌یافتند» سوره توبه، آیه ۸۱.
  55. «و هنگامی که دسته‌ای از ایشان گفتند: ای مردم مدینه! جای ماندن ندارید پس بازگردید و دسته‌ای (دیگر) از آنان از پیامبر اجازه (بازگشت) می‌خواستند؛ می‌گفتند خانه‌های ما بی‌حفاظ است با آنکه بی‌حفاظ نبود، آنان جز سر گریز (از جنگ) نداشتند» سوره احزاب، آیه ۱۳.
  56. سعیدیان‌فر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۴۲۷-۴۳۲.