الأنوار اللامعة فی شرح الزیارة الجامعة (کتاب)
الأنوار اللامعة فی شرح الزیارة الجامعة | |
---|---|
زبان | عربی |
نویسنده | سید عبدالله شبّر |
تحقیق یا تدوین | جعفر المحمودی |
موضوع | زیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت |
مذهب | شیعه |
ناشر | [[:رده:انتشارات * مکتبة الألفین (کویت، کویت: ۲۰۱۵ م)
|
تعداد صفحه | ۳۲۴ |
شابک | ۹۶۴-۸۸۰۹-۰۹-۷ |
شماره ملی | م۶۷-۳۷۱ |
الأنوار اللامعة فی شرح الزیارة الجامعة، کتابی است که با زبان عربی به شرح مفاد زیارت جامعهٔ کبیره میپردازد. این کتاب اثر سید عبدالله شبّر است و انتشارات مکتبة الألفین در کویت، انتشارات دار المرتضی در لبنان و چهار انتشارات مؤسسه بعثت (مؤسسة البعثة)، مکتبة الرضی، دار الأنصار و عاشورا در ایران، نشر آن را به عهده داشتهاند.
دربارهٔ کتاب
در معرفی این کتاب آمده است: «مؤلف در این کتاب ضمن ارائهٔ متن زیارت، با استناد به آیات و احادیث و بیان معانی لغوی و ادبی، به شرح و توضیح آن پرداخته است.
فهرست کتاب
- مقدمة التحقیق؛
- نص الزیارة؛
- مقدمة المؤلف؛
- مقدمة؛
- ایضاح؛
- شرح الزیارة؛
- السّلام علیكم یا أهل بیت النّبوّة؛
- و موضع الرّسالة؛
- و مختلف الملائكة؛
- و مهبط الوحی؛
- و معدن الرّحمة؛
- و خزّان العلم؛
- و منتهى الحلم؛
- و أصول الكرم؛
- و قادة الأمم؛
- و أولیاء النّعم؛
- و عناصر الأبرار؛
- و دعائم الأخیار؛
- و ساسة العباد؛
- و أركان البلاد؛
- و أبواب الإیمان؛
- و أمناء الرّحمن؛
- و سلالة النّبیّین؛
- و صفوة المرسلین؛
- و عترة خیرة ربّ العالمین؛
- و رحمة اللّه و بركاته؛
- السّلام على أئمّة الهدى و مصابیح الدّجى و أعلام التّقى؛
- و ذوی النّهى و أولی الحجى؛
- و كهف الورى؛
- و ورثة الأنبیاء؛
- و المثل الأعلى؛
- و الدّعوة الحسنى؛
- و حجج اللّه على أهل الدّنیا و الآخرة و الأولى؛
- و رحمة اللّه و بركاته؛
- السّلام على محالّ معرفة اللّه؛
- و مساكن بركة اللّه؛
- و معادن حکمة اللّه؛
- و حفظة سرّ اللّه؛
- و حملة كتاب اللّه؛
- و أوصیاء نبیّ اللّه؛
- و ذرّیّة رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله؛
- و رحمة اللّه و بركاته؛
- السّلام على الدّعاة إلى اللّه؛
- و الأدلّاء على مرضاة اللّه؛
- و المستقرّین فی أمر اللّه؛
- و التّامّین فی محبّة اللّه؛
- و المخلصین فی توحید اللّه؛
- و المظهرین لأمر اللّه و نهیه؛
- و رحمة اللّه و بركاته؛
- السّلام على الأئمّة الدّعاة؛
- و القادة الهداة؛
- و السّادة الولاة؛
- و الذّادة الحماة؛
- و أهل الذّکر؛
- و أولی الأمر؛
- و بقیّة اللّه؛
- و خیرته؛
- و حزبه؛
- و عیبة علمه؛
- و حجّته؛
- و صراطه؛
- و نوره؛
- و برهانه؛
- و رحمة اللّه و بركاته؛
- أشهد أن لا إله إلّا اللّه وحده لا شریك له كما شهد اللّه لنفسه؛
- و شهدت له ملائكته و أولوا العلم من خلقه؛
- لا إله إلّا هو العزیز الحكیم؛
- و أشهد أنّ محمّدا عبده المنتجب؛
- أرسله بالهدى و دین الحقّ؛
- لیظهره على الدّین كلّه و لو كره المشركون؛
- و أشهد أنّكم الأئمّة الرّاشدون؛
- المهدیّون؛
- المعصومون؛
- المكرّمون؛
- المقرّبون؛
- المتّقون؛
- الصّادقون؛
- المصطفون؛
- المطیعون للّه؛
- القوّامون بأمره؛
- العاملون بإرادته؛
- الفائزون بكرامته؛
- اصطفاكم بعلمه؛
- و ارتضاكم لغیبه؛
- و اختاركم لسرّه؛
- و اجتباكم بقدرته؛
- و أعزّكم بهداه؛
- و خصّكم ببرهانه؛
- و انتجبكم لنوره؛
- و أیّدكم بروحه؛
- و رضیكم خلفاء فی أرضه؛
- و حججا على بریّته؛
- و أنصارا لدینه؛
- و حفظة لسرّه؛
- و خزنة لعلمه؛
- و مستودعا لحکمته؛
- و تراجمة لوحیه؛
- و أركانا لتوحیده؛
- و شهداء على خلقه؛
- و أعلاما لعباده؛
- و منارا فی بلاده؛
- و أدلاء على صراطه؛
- فعظّمتم جلاله؛
- و أکبرتم شأنه؛
- و مجّدتم كرمه؛
- و أدمتم ذکره؛
- و وكّدتم میثاقه و أحكمتم عقد طاعته؛
- و نصحتم له فی السّرّ و العلانیة؛
- و دعوتم إلى سبیله بالحکمة و الموعظة الحسنة؛
- و بذلتم أنفسكم فی مرضاته؛
- و صبرتم على ما أصابكم فی جنبه؛
- و أقمتم الصّلاة؛
- و آتیتم الزّكاة؛
- و أمرتم بالمعروف و نهیتم عن المنكر؛
- و جاهدتم فی اللّه حقّ جهاده؛
- حتّى أعلنتم دعوته؛
- و بیّنتم فرائضه؛
- و أقمتم حدوده؛
- و نشرتم شرائع أحكامه؛
- و سننتم سنّته؛
- و صرتم فی ذلك منه إلى الرّضا؛
- و سلّمتم له القضاء؛
- و صدّقتم من رسله من مضى؛
- فالرّاغب عنكم مارق؛
- و اللّازم لكم لاحق؛
- و المقصّر فی حقّكم زاهق؛
- و الحقّ معكم و فیكم و منكم و إلیكم؛
- و أنتم أهله و معدنه؛
- و میراث النّبوّة عندكم؛
- و إیاب الخلق إلیكم و حسابهم علیكم؛
- و فصل الخطاب عندكم؛
- و آیات اللّه لدیكم؛
- و عزائمه فیكم؛
- و نوره و برهانه عندكم؛
- و أمره إلیكم؛
- من والاكم فقد والى اللّه و من عاداكم فقد عادى اللّه؛
- و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه و من أبغضكم فقد أبغض اللّه؛
- و من اعتصم بكم فقد اعتصم باللّه؛
- أنتم السّبیل الأعظم والصّراط الأقوم؛
- و شهداء دار الفناء و شفعاء دار البقاء؛
- و الرّحمة الموصولة؛
- و الآیة المخزونة و الأمانة المحفوظة؛
- و الباب المبتلى به النّاس من أتاكم نجا و من لم یأتكم هلك؛
- إلى اللّه تدعون و علیه تدلّون و به تؤمنون و له تسلّمون و بأمره تعملون و إلى سبیله ترْشدون؛
- و بقوله تحكمون؛
- سعد من والاكم؛
- و هلك من عاداكم؛
- و خاب من جحدكم؛
- و ضلّ من فارقكم؛
- و فاز من تمسّك بكم؛
- و أمن من لجأ إلیكم؛
- و سلم من صدّقكم؛
- و هدی من اعتصم بكم؛
- من اتّبعكم فالجنّة مأواه و من خالفكم فالنّار مثواه؛
- و من جحدكم كافر و من حاربكم مشرك؛
- و من ردّ علیكم فی أسفل درك من الجحیم؛
- أشهد أنّ هذا سابق لكم فیما مضى و جار لكم فیما بقی؛
- و أنّ أرواحكم و نوركم و طینتكم واحدة طابت و طهرت بعضها من بعض؛
- خلقكم اللّه أنوارا فجعلكم بعرشه محدقین؛
- حتّى منّ علینا بكم؛
- فجعلكم فی بیوت أذن اللّه أن ترفع و یذكر فیها اسمه؛
- و جعل صلواتنا علیكم و ما خصّنا به من ولایتكم؛
- طیبا لخلقنا و طهارة لأنفسنا و تزكیة لنا و كفّارة لذنوبنا؛
- فكنّا عنده مسلّمین بفضلكم و معروفین بتصدیقنا إیّاكم؛
- فبلغ اللّه بكم أشرف محلّ المكرّمین و أعلى منازل المقرّبین و أرفع درجات المرسلین؛
- حیث لا یلحقه لاحق و لا یفوقه فائق و لا یسبقه سابق و لا یطمع فی إدراكه طامع؛
- حتّى لا یبقى ملك مقرّب و لا نبیّ مرسل و لا صدّیق و لا شهید؛
- و لا عالم و لا جاهل و لا دنیّ و لا فاضل و لا مؤمن صالح و لا فاجر طالح؛
- و لا جبّار عنید و لا شیطان مرید و لا خلق فیما بین ذلك شهید؛
- إلاّ عرّفهم جلالة أمركم؛
- و عظم خطركم؛
- و كبر شأنكم؛
- و تمام نوركم؛
- و صدق مقاعدكم؛
- و ثبات مقامكم؛
- و شرف محلّكم و منزلتكم عنده؛
- و كرامتكم علیه و خاصّتكم لدیه؛
- و قرب منزلتكم منه؛
- بأبی أنتم و أمّی و أهلی و مالی و أسرتی؛
- أشهد اللّه و أشهدكم أنّی مؤمن بكم و بما آمنتم به كافر بعدوّكم و بما كفرتم؛
- مستبصر بشأنكم و بضلالة من خالفكم؛
- موال لكم و لأولیائكم؛
- مبغض لأعدائكم و معاد لهم؛
- سلم لمن سالمكم؛
- و حرب لمن حاربكم؛
- محقّق لما حقّقتم مبطل لما أبطلتم؛
- مطیع لكم؛
- عارف بحقّكم؛
- مقرّ بفضلكم؛
- محتمل لعلمكم؛
- محتجب بذمّتكم؛
- معترف بكم؛
- مؤمن بإیابكم مصدّق برجعتكم منتظر لأمركم؛
- مرتقب لدولتكم آخذ بقولكم؛
- عامل بأمركم؛
- مستجیر بكم؛
- زائر لكم؛
- لائذ عائذ بقبوركم؛
- مستشْفع إلى اللّه عزّ و جلّ بكم و متقرّب بكم إلیه؛
- و مقدّمكم أمام طلبتی و حوائجی و إرادتی فی كلّ أحوالی و أموری؛
- مؤمن بسرّكم و علانیتكم و شاهدكم و غائبكم و أوّلكم و آخركم؛
- و مفوّض فی ذلك كلّه إلیكم؛
- و مسلّم فیه معكم و قلبی لكم مسلّم؛
- و رأیی لكم تبع و نصرتی لكم معدّة؛
- حتّى یحیی اللّه تعالى دینه بكم؛
- و یردّكم فی أیّامه؛
- و یظهركم لعدله؛
- و یمكّنكم فی أرضه؛
- فمعكم معكم لا مع غیركم؛
- آمنت بكم و تولّیت آخركم بما تولّیت به أوّلكم؛
- و برئت إلى اللّه عزّ و جلّ من أعدائكم؛
- و من الجبت و الطّاغوت؛
- و الشّیاطین و حزبهم؛
- الظّالمین لكم؛
- والجاحدین لحقّكم؛
- و المارقین من ولایتكم؛
- و الغاصبین لإرثكم؛
- والشّاكّین فیكم؛
- والمنحرفین عنكم؛
- و من كلّ ولیجة دونكم؛
- و كلّ مطاع سواكم؛
- و من الأئمّة الّذین یدعون إلى النّار؛
- فثبّتنی اللّه أبدا ما حییت على موالاتكم و محبّتكم و دینكم؛
- و وفّقنی لطاعتكم؛
- و رزقنی شفاعتكم؛
- و جعلنی من خیار موالیكم التّابعین لما دعوتم إلیه؛
- و جعلنی ممّن یقتصّ آثاركم؛
- و یسلك سبیلكم؛
- و یهتدی بهداكم؛
- و یحشر فی زمرتكم؛
- و یكرّ فی رجعتكم؛
- و یملّك فی دولتكم و یشرّف فی عافیتكم و یمكّن فی أیّامكم؛
- و تقرّ عینه غدا برؤیتكم؛
- بأبی أنتم و أمّی و نفسی و أهلی و مالی؛
- من أراد اللّه بدأ بكم؛
- و من وحّده قبل عنكم؛
- و من قصده توجّه بكم؛
- موالیّ لا أحصی ثناءكم و لا أبلغ من المدح كنهكم و من الوصف قدركم؛
- و أنتم نور الأخیار و هداة الأبرار؛
- و حجج الجبّار؛
- بكم فتح اللّه و بكم یختم؛
- و بكم ینزّل الغیث؛
- و بكم یمسك السّماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه؛
- و بكم ینفّس الهمّ؛
- و یکشف الضّرّ؛
- و عندكم ما نزلت به رسله و هبطت به ملائكته؛
- و إلى جدّكم؛
- بعث الرّوح الأمین؛
- آتاكم اللّه ما لم یؤت أحدا من العالمین؛
- طأطأ كلّ شریف لشرفكم و بخع كلّ متكبّر لطاعتكم؛
- و خضع كلّ جبّار لفضلكم؛
- و ذلّ كلّ شیء لكم؛
- و أشرقت الأرض بنوركم؛
- و فاز الفائزون بولایتكم؛
- بكم یسلك إلى الرّضوان؛
- و على من جحد ولایتكم غضب الرّحمن؛
- بأبی أنتم و أمّی و نفسی و أهلی و مالی؛
- ذکركم فی الذّاكرین؛
- و أسماؤكم فی الأسماء؛
- و أجسادكم فی الأجساد؛
- و أرواحكم فی الأرواح؛
- و أنفسكم فی النّفوس؛
- و آثاركم فی الآثار؛
- و قبوركم فی القبور؛
- فما أحلى أسمائكم؛
- و أکرم أنفسكم؛
- و أعظم شأنكم؛
- و أجلّ خطركم؛
- و أوفى عهدكم و أصدق وعدكم؛
- كلامكم نور؛
- و أمركم رشد؛
- و وصیّتكم التّقوى؛
- و فعلكم الخیر؛
- و عادتكم الإحسان؛
- و سجیّتكم الكرم؛
- و شأنكم الحقّ و الصّدق و الرّفق؛
- و قولكم حکم و حتم؛
- و رأیكم علم و حلم و حزم؛
- إن ذكر الخیر كنتم أوّله و أصله و فرعه و معدنه و مأواه و منتهاه؛
- بأبی أنتم و أمّی و نفسی كیف أصف حسن ثنائكم و أحصی جمیل بلائكم؛
- و بكم أخرجنا اللّه من الذّلّ و فرّج عنّا غمرات الكروب؛
- و أنقذنا من شفا جرف الهلكات و من النّار؛
- بأبی أنتم و أمّی و نفسی بموالاتكم علّمنا اللّه معالم دیننا؛
- و أصلح ما كان فسد من دنیانا؛
- و بموالاتكم تمّت الكلمة و عظمت النّعمة و ائتلفت الفرقة؛
- و بموالاتكم تقبل الطّاعة المفترضة؛
- و لكم المودّة الواجبة؛
- و الدّرجات الرّفیعة؛
- و المقام المحمود؛
- و المكان المعلوم عند اللّه عزّ و جلّ و الجاه العظیم و الشّأن الكبیر و الشّفاعة المقبولة؛
- ربّنا آمنّا بما أنزلت و اتّبعنا الرّسول فاکتبنا مع الشّاهدین؛
- ربّنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هدیتنا؛
- و هب لنا من لدنك رحمة إنّك أنت الوهّاب؛
- سبحان ربّنا إن كان وعد ربّنا لمفعولا؛
- یا ولیّ اللّه إنّ بینی و بین اللّه عزّ و جلّ ذنوبا لا یأتی علیها إلّا رضاكم؛
- فبحقّ من ائتمنكم على سرّه؛
- و استرعاكم أمر خلقه؛
- و قرن طاعتكم بطاعته؛
- لمّا استوهبتم ذنوبی؛
- و كنتم شفعائی فإنّی لكم مطیع؛
- من أطاعكم فقد أطاع اللّه؛
- و من عصاكم فقد عصى اللّه و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه و من أبغضكم فقد أبغض اللّه؛
- اللّهمّ إنّی لو وجدت شفعاء أقرب إلیك من محمّد و أهل بیته الأخیار الأئمّة الأبرار لجعلتهم شفعائی؛
- فبحقّهم الّذی أوجبت لهم علیك؛
- أسألك أن تدخلنی فی جملة العارفین بهم و بحقّهم؛
- و فی زمرة المرحومین بشفاعتهم إنّك أرحم الرّاحمین؛
- و صلّى اللّه على محمّد و آله الطّاهرین و سلّم تسلیما كثیرا و حسبنا اللّه و نعم الوکیل.
دربارهٔ پدیدآورنده
علامه سید عبدالله شبّر (متولد ۱۱۸۸ ق، نجف و متوفای ۱۲۴۲ ق، کاظمین)، تحصیلات حوزوی خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: سید محسن اعرجی، جعفر نجفی، احمد بن زینالدین احسایی، اسدالله کاظمی، محمد مهدی شهرستانی، ابوالقاسم قمی و اسدالله شوشتری به اتمام رساند.
از جمله فعالیتهای علمی وی تألیف کتب فراوان با موضوعات دینی و اعتقادی است. «مصابیح الأنوار فی حل مشکلات الأخبار»، «البرهان المبین فی فتح أبواب علوم الأئمة المعصومین»، «جامع المقال فی معرفة الرواة و الرجال»، «الدرر المنثورة و المواعظ المأثوره عن الله تعالی و النبی و الأئمة الطاهرین» و «الحکما و الأخلاق» برخی از این آثار است.[۱]
طرح جلد دیگر کتاب
-
(طرح جلد دیگری از کتاب)
انتشارات مؤسسه بعثت -
(طرح جلد دیگری از کتاب)
انتشارات دار المرتضی -
(طرح جلد دیگری از کتاب)
انتشارات مکتبة الألفین -
(طرح جلد دیگری از کتاب)
انتشارات عاشورا
آثار وابسته
- ترجمه کتاب الأنوار اللامعة فی شرح الزیارة الجامعة (پایاننامه)
- ترجمه روسی الأنوار اللامعة فی شرح الزیارة الجامعة (کتاب)