عمرو بن قیس مشرقی در تراجم و رجال: تفاوت میان نسخه‌ها

| مداخل مرتبط = [[عمرو بن قیس مشرقی در تاریخ اسلامی]] - [[عمرو بن قیس مشرقی در تراجم و رجال]] - [[عمرو بن قیس مشرقی در معارف و سیره حسینی]]

== منابع رجال و تراجم شیعه==

| عنوان =۱. طبقات (برقی)

- عمر بن قيس المشرقى ضبطه العامة<ref>وفى " م ": العلامة .</ref> بالقاف.

| متن کتاب =عمرو بن شمر أبو عبد الله الجعفي ق (جش) عربي ضعيف جدا ، زاد أحاديث في كتب جابر الجعفي ينسب بعضها إليه والامر ملتبس (غض) ضعيف. <ref>[http://lib.eshia.ir/27181/1/264 الحلی، ابن داود، الرجال، ج1، ص264.]</ref>

| عنوان =6. مجمع الرجال (قهپایی)

| عنوان =7. جامع الرواة (اردبیلی)

| عنوان =8. نقد الرجال (تفرشی)

| توضیحات تصویر = نقد الرجال (کتاب)

| متن کتاب =عمرو بن قيس المشرقي :

من أصحاب الحسن<ref>طوسی، محمد بن حسن، الرجال: ٩٥ / ٦.</ref>. والحسين<ref>طوسی، محمد بن حسن، الرجال: ١٠٢ / ٢.</ref> عليهما‌السلام ، رجال الشيخ.  

| عنوان =9. معجم رجال الحدیث (خویی)

| توضیحات تصویر = معجم رجال الحدیث (کتاب)

و قال الكشي : «وجدت بخط محمد بن عمر السمرقندي، و حدثني بعض الثقات من أصحابنا، قال: حدثني محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران القمي، قال: حدثني محمد بن إسماعيل، عن علي بن الحكم، عن أبيه، عن أبي الجارود، عن عمرو بن قيس المشرقي، قال: دخلت على الحسين بن علي ع- أنا و ابن عم لي- و هو في قصر بني مقاتل فسلمت عليه، فقال له ابن عمي: يا أبا عبد الله هذا الذي أرى خضاب أو شعرك؟ فقال: خضاب، و الشيب إلينا بني هاشم أسرع، عجل ثم أقبل علينا فقال: جئتما لنصرتي؟ فقلت له: أنا رجل كبير السن، كثير العيال، و في يدي بضائع للناس و لا أدري ما يكون، و أكره أن تضيع أمانتي، فقال له ابن عمي مثل ذلك، فقال لي: فانطلقا فلا تسمعا لي واعية و لا تريا لي سوادا، فإنه من سمع واعيتنا أو رأى سوادنا، فلم يجب واعيتنا كان حقا على الله أن يكبه على منخريه في نار جهنم.<ref>[https://lib.eshia.ir/14036/14/135 خویی، ابو القاسم، معجم رجال الحدیث، ج14، ص135 و 136.]</ref>

| عنوان =10. مستدرکات علم رجال (نمازی)

| توضیحات تصویر = مستدرکات علم رجال (کتاب)

| عنوان =11. قاموس الرجال (شوشتری)

| توضیحات تصویر = قاموس الرجال (کتاب)

قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الحسن و الحسين-عليهما السّلام- و قال الكشّي:وجدت بخطّ محمّد بن عمر السمرقندي،و حدّثني بعض الثقات من أصحابنا،عن محمّد بن أحمد بن يحيى بن عمران القمّي،عن محمّد بن إسماعيل،عن عليّ بن الحكم،عن أبيه،عن أبي الجارود،عن عمرو بن قيس المشرقي،قال:دخلت على الحسين بن عليّ-عليه السّلام-أنا و ابن عمّ لي و هو في قصر بني مقاتل،فسلّمت عليه،فقال له ابن عمّي:هذا الّذي أرى خضاب أو شعرك؟فقال:خضاب و الشيب إلينا بني هاشم أسرع و أعجل؛ثمّ أقبل علينا فقال:جئتما لنصرتي؟فقلت له:أنا رجل كبير السنّ كثير العيال و في يدي بضائع للناس لا أدري ما يكون و أكره أن تضيع أمانتي،فقال لي:أما!فانطلقا فلا تسمعا لي واعية و لا تريا لي سوادا،فإنّه من سمع واعيتنا أو رأى سوادنا فلم يجب واعيتنا كان حقّا على اللّه أنّ يكبّه على منخريه في نار جهنّم<ref>طوسی، محمد بن حسن، اختیار معرفة الرجال:113.</ref>.

هذا،و لكنّ الطبري ذكر هذا المضمون في«الضحّاك بن عبد اللّه المشرقي» فروى عن الضحّاك،قال:قدمت و مالك بن النضر الأرحبي على الحسين -عليه السّلام-فسلّمنا عليه ثمّ جلسنا إليه،فردّ علينا و رحّب بنا و سألنا عمّا جئنا له(إلى أن قال)قال-عليه السّلام-:فما يمنعكما من نصرتي؟فقال مالك ابن النضر عليّ دين و لي عيال،فقلت له:إنّ عليّ دينا و إنّ لي لعيالا و لكنّك إن جعلتني في حلّ من الانصراف إذا لم أجد مقاتلا قاتلت عنك ما كان لك نافعا و عنك دافعا،قال:فأنت في حلّ،فأقمت معه<ref>طبری، ابن جریر، تاريخ الطبري:418/5.</ref>.

فإنّ الظاهر أنّ الأصل فيهما واحد و وقع تحريف و تبديل؛و الضحّاك بن عبد اللّه قطعيّ،فروى الطبري رواية أبي مخنف بواسطة واحدة عنه كثيرا من وقائع الطفّ [3]فيكون هذا مشكوكا.

ثمّ أنّ لأصل الكشي مع ترتيبه اختلافا في نقل الخبر،و كلاهما لا يخلو عن تحريف،كما لا يخفى على من راجعهما.<ref>[https://lib.eshia.ir/10508/8/133 شوشتری، محمد تقی، قاموس الرجال، ج8، ص133 و 134.]</ref>

== منابع رجال و تراجم اهل سنت==