حسن بن عبدالرحیم تمار: تفاوت میان نسخهها
جز
جایگزینی متن - 'تأویل الآیات الظاهرة' به 'تأویل الآیات الظاهرة'
جز (جایگزینی متن - 'تأویل الآیات الظاهرة' به 'تأویل الآیات الظاهرة') |
|||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{مدخل مرتبط| موضوع مرتبط = | عنوان مدخل = | مداخل مرتبط = | پرسش مرتبط = }} | {{مدخل مرتبط| موضوع مرتبط = | عنوان مدخل = | مداخل مرتبط = | پرسش مرتبط = }} | ||
== آشنایی اجمالی == | == آشنایی اجمالی == | ||
[[الحسن بن عبدالرحیم التمار]]<ref>مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۴۲۰، ش۳۶۲۸؛ رجال الکشی، ص۴۳۳، ش۸۱۸.</ref>، در یک سند از [[تفسیر کنز الدقائق]] به گزارش از [[تأویل]] | [[الحسن بن عبدالرحیم التمار]]<ref>مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۴۲۰، ش۳۶۲۸؛ رجال الکشی، ص۴۳۳، ش۸۱۸.</ref>، در یک سند از [[تفسیر کنز الدقائق]] به گزارش از [[تأویل الآیات الظاهرة]] یاد شده است: | ||
{{متن حدیث|وَ يُؤَيِّدُهُ مَا ذَكَرَهُ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ الْعَمِّيُّ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ التَّمَّارُ قَالَ: انْصَرَفْتُ مِنْ مَجْلِسِ بَعْضِ الْفُقَهَاءِ فَمَرَرْتُ عَلَى سَلْمَانَ الشَّاذَكُونِيِّ فَقَالَ لِي مِنْ أَيْنَ جِئْتَ فَقُلْتُ جِئْتُ مِنْ مَجْلِسِ فُلَانٍ يَعْنِي وَاضِعِ كِتَابِ الْوَاحِدَةِ فَقَالَ لِي مَا ذَا قَوْلُهُ فِيهِ قُلْتُ شَيْءٌ مِنْ فَضَائِلِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ{{ع}} فَقَالَ وَ اللَّهِ لَأُحَدِّثَنَّكَ بِفَضِيلَةٍ حَدَّثَنِي بِهَا قُرَشِيٌّ عَنْ قُرَشِيٍّ إِلَى أَنْ بَلَغَ سِتَّةَ نَفَرٍ مِنْهُمْ ثُمَّ قَالَ رَجَفَتْ قُبُورُ الْبَقِيعِ عَلَى عَهْدِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَضَجَّ أَهْلُ الْمَدِينَةِ مِنْ ذَلِكَ فَخَرَجَ عُمَرُ وَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ{{صل}} يَدْعُونَ لِتَسْكُنَ الرَّجْفَةُ فَمَا زَالَتْ تَزِيدُ إِلَى أَنْ تَعَدَّى ذَلِكَ إِلَى حِيطَانِ الْمَدِينَةِ وَ عَزَمَ أَهْلُهَا عَلَى الْخُرُوجِ عَنْهَا فَعِنْدَ ذَلِكَ قَالَ عُمَرُ عَلَيَّ بِأَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ{{ع}} فَحَضَرَ فَقَالَ يَا أَبَا الْحَسَنِ أَ لَا تَرَى إِلَى قُبُورِ الْبَقِيعِ وَ رَجْفِهَا حَتَّى تَعَدَّى ذَلِكَ إِلَى حِيطَانِ الْمَدِينَةِ وَ قَدْ هَمَّ أَهْلُهَا بِالرَّحْلَةِ عَنْهَا فَقَالَ عَلِيٌّ{{ع}}عَلَيَّ بِمِائَةِ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ{{صل}} الْبَدْرِيِّينَ فَاخْتَارَ مِنَ الْمِائَةِ عَشْرَةً فَجَعَلَهُمْ خَلْفَهُ وَ جَعَلَ التِّسْعِينَ مِنْ وَرَائِهِمْ وَ لَمْ يَبْقَ بِالْمَدِينَةِ سِوَى هَؤُلَاءِ إِلَّا حَضَرَ حَتَّى لَمْ يَبْقَ بِالْمَدِينَةِ ثَيِّبٌ وَ لَا عَاتِقٌ إِلَّا خَرَجَتْ ثُمَّ دَعَا بِأَبِي ذَرٍّ وَ سَلْمَانَ وَ مِقْدَادَ وَ عَمَّارٍ فَقَالَ لَهُمْ كُونُوا بَيْنَ يَدَيَّ حَتَّى تُوُسِّطَ الْبَقِيعُ وَ النَّاسُ مُحْدِقُونَ بِهِ فَضَرَبَ الْأَرْضَ بِرِجْلِهِ ثُمَّ قَالَ مَا لَكِ مَا لَكِ ثَلَاثاً فَسَكَنَتْ فَقَالَ صَدَقَ اللَّهُ وَ صَدَقَ رَسُولُهُ لَقَدْ أَنْبَأَنِي بِهَذَا الْخَبَرِ وَ هَذَا الْيَوْمِ وَ هَذِهِ السَّاعَةِ وَ بِاجْتِمَاعِ النَّاسِ لَهُ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ فِي كِتَابِهِ {{متن قرآن|إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا * وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا}}<ref>هنگامی که زمین از لرزه واپسین خود به لرزه افتد * و زمین بارهای سنگین خود را، برون افکند * و انسان پرسد که چه بر سر آن آمده است؟ سوره زلزال، آیه ۱-۳.</ref> أَمَا لَوْ كَانَتْ هِيَ هِيَ لَقَالَتْ مَا لَهَا وَ أَخْرَجَتُ لِي أَثْقَالَهَا ثُمَّ انْصَرَفَ وَ انْصَرَفَتِ النَّاسُ مَعَهُ وَ قَدْ سَكَنَتِ الرَّجْفَةُ}}<ref>تفسیر کنز الدقائق، ج۱۴، ص۳۹۲ - ۳۹۳؛ تأویل الآیات الظاهره، ص۸۰۷ - ۸۰۸.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۷ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۷، ص 101-102.</ref> | {{متن حدیث|وَ يُؤَيِّدُهُ مَا ذَكَرَهُ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ الْعَمِّيُّ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ التَّمَّارُ قَالَ: انْصَرَفْتُ مِنْ مَجْلِسِ بَعْضِ الْفُقَهَاءِ فَمَرَرْتُ عَلَى سَلْمَانَ الشَّاذَكُونِيِّ فَقَالَ لِي مِنْ أَيْنَ جِئْتَ فَقُلْتُ جِئْتُ مِنْ مَجْلِسِ فُلَانٍ يَعْنِي وَاضِعِ كِتَابِ الْوَاحِدَةِ فَقَالَ لِي مَا ذَا قَوْلُهُ فِيهِ قُلْتُ شَيْءٌ مِنْ فَضَائِلِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ{{ع}} فَقَالَ وَ اللَّهِ لَأُحَدِّثَنَّكَ بِفَضِيلَةٍ حَدَّثَنِي بِهَا قُرَشِيٌّ عَنْ قُرَشِيٍّ إِلَى أَنْ بَلَغَ سِتَّةَ نَفَرٍ مِنْهُمْ ثُمَّ قَالَ رَجَفَتْ قُبُورُ الْبَقِيعِ عَلَى عَهْدِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَضَجَّ أَهْلُ الْمَدِينَةِ مِنْ ذَلِكَ فَخَرَجَ عُمَرُ وَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ{{صل}} يَدْعُونَ لِتَسْكُنَ الرَّجْفَةُ فَمَا زَالَتْ تَزِيدُ إِلَى أَنْ تَعَدَّى ذَلِكَ إِلَى حِيطَانِ الْمَدِينَةِ وَ عَزَمَ أَهْلُهَا عَلَى الْخُرُوجِ عَنْهَا فَعِنْدَ ذَلِكَ قَالَ عُمَرُ عَلَيَّ بِأَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ{{ع}} فَحَضَرَ فَقَالَ يَا أَبَا الْحَسَنِ أَ لَا تَرَى إِلَى قُبُورِ الْبَقِيعِ وَ رَجْفِهَا حَتَّى تَعَدَّى ذَلِكَ إِلَى حِيطَانِ الْمَدِينَةِ وَ قَدْ هَمَّ أَهْلُهَا بِالرَّحْلَةِ عَنْهَا فَقَالَ عَلِيٌّ{{ع}}عَلَيَّ بِمِائَةِ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ{{صل}} الْبَدْرِيِّينَ فَاخْتَارَ مِنَ الْمِائَةِ عَشْرَةً فَجَعَلَهُمْ خَلْفَهُ وَ جَعَلَ التِّسْعِينَ مِنْ وَرَائِهِمْ وَ لَمْ يَبْقَ بِالْمَدِينَةِ سِوَى هَؤُلَاءِ إِلَّا حَضَرَ حَتَّى لَمْ يَبْقَ بِالْمَدِينَةِ ثَيِّبٌ وَ لَا عَاتِقٌ إِلَّا خَرَجَتْ ثُمَّ دَعَا بِأَبِي ذَرٍّ وَ سَلْمَانَ وَ مِقْدَادَ وَ عَمَّارٍ فَقَالَ لَهُمْ كُونُوا بَيْنَ يَدَيَّ حَتَّى تُوُسِّطَ الْبَقِيعُ وَ النَّاسُ مُحْدِقُونَ بِهِ فَضَرَبَ الْأَرْضَ بِرِجْلِهِ ثُمَّ قَالَ مَا لَكِ مَا لَكِ ثَلَاثاً فَسَكَنَتْ فَقَالَ صَدَقَ اللَّهُ وَ صَدَقَ رَسُولُهُ لَقَدْ أَنْبَأَنِي بِهَذَا الْخَبَرِ وَ هَذَا الْيَوْمِ وَ هَذِهِ السَّاعَةِ وَ بِاجْتِمَاعِ النَّاسِ لَهُ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ فِي كِتَابِهِ {{متن قرآن|إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا * وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا}}<ref>هنگامی که زمین از لرزه واپسین خود به لرزه افتد * و زمین بارهای سنگین خود را، برون افکند * و انسان پرسد که چه بر سر آن آمده است؟ سوره زلزال، آیه ۱-۳.</ref> أَمَا لَوْ كَانَتْ هِيَ هِيَ لَقَالَتْ مَا لَهَا وَ أَخْرَجَتُ لِي أَثْقَالَهَا ثُمَّ انْصَرَفَ وَ انْصَرَفَتِ النَّاسُ مَعَهُ وَ قَدْ سَكَنَتِ الرَّجْفَةُ}}<ref>تفسیر کنز الدقائق، ج۱۴، ص۳۹۲ - ۳۹۳؛ تأویل الآیات الظاهره، ص۸۰۷ - ۸۰۸.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۷ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۷، ص 101-102.</ref> | ||
خط ۱۲: | خط ۱۲: | ||
منبع بعدی در یادکرد از روایت یادشده، کتاب [[شرح مائة کلمة لأمیر المؤمنین]]{{ع}} اثر [[ابن میثم بحرانی]] [[محدث]] [[قرن هفتم هجری]] است؛ سند و بخشی از روایت چنین است: {{عربی|قال الحسین بن عبدالرحمن التمار: انصرفت عن مجلس بعض الفقهاء فمررت بسلیم الشاذکونی فقال لی: من أین أقبلت؟ فقلت من مجلس فلان العالم قال: فما قوله؟ قلت: شیء من کرامات علی، قال: والله! لأحدثتک بعظیمة سمعتها من قرشی عن قرشی عن قرشی قال: رجفت قبور البقیع علی عهد عمر بن الخطاب فضج أهل المدینة من ذلک...}}<ref>شرح مائة کلمة لأمیر المؤمنین، ص۲۵۸ - ۲۵۹.</ref>. | منبع بعدی در یادکرد از روایت یادشده، کتاب [[شرح مائة کلمة لأمیر المؤمنین]]{{ع}} اثر [[ابن میثم بحرانی]] [[محدث]] [[قرن هفتم هجری]] است؛ سند و بخشی از روایت چنین است: {{عربی|قال الحسین بن عبدالرحمن التمار: انصرفت عن مجلس بعض الفقهاء فمررت بسلیم الشاذکونی فقال لی: من أین أقبلت؟ فقلت من مجلس فلان العالم قال: فما قوله؟ قلت: شیء من کرامات علی، قال: والله! لأحدثتک بعظیمة سمعتها من قرشی عن قرشی عن قرشی قال: رجفت قبور البقیع علی عهد عمر بن الخطاب فضج أهل المدینة من ذلک...}}<ref>شرح مائة کلمة لأمیر المؤمنین، ص۲۵۸ - ۲۵۹.</ref>. | ||
در منابع [[قرن دهم]] و پس از آن مانند [[تأویل]] | در منابع [[قرن دهم]] و پس از آن مانند [[تأویل الآیات الظاهرة]]<ref>تأویل الآیات الظاهره، ص۸۰۷.</ref> (منبع دریافت [[روایت]])، [[البرهان فی تفسیر القرآن]]<ref>البرهان فی تفسیر القرآن، ج۵، ص۷۲۹.</ref>، مدینة [[معاجز]] الائمة الاثنیعشر<ref>مدینة معاجز الائمه، ج۲، ص۱۰۰.</ref> و [[بحار الأنوار]]<ref>بحار الانوار، ج۱، ص۲۴۲.</ref> از [[راوی]] با نام الحسن بن عبدالرحیم التمار یاد شده، از این رو، در نام راوی و پدر او ناهمخوانیای دیده میشود که سرچشمه [[دگرگونی]] در نام راوی کتاب تأویل الآیات الظاهرة است. | ||
به هر روی حسن بن عبدالرحیم تمار در [[کتب رجالی]] شناسانده نشده؛ ولی از الحسن بن عبدالرحیم در دو روایت نام برده شده است: | به هر روی حسن بن عبدالرحیم تمار در [[کتب رجالی]] شناسانده نشده؛ ولی از الحسن بن عبدالرحیم در دو روایت نام برده شده است: |