کمیل بن زیاد نخعی در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (جایگزینی متن - '\<div\sstyle\=\"background\-color\:\srgb\(252\,\s252\,\s233\)\;\stext\-align\:center\;\sfont\-size\:\s85\%\;\sfont\-weight\:\snormal\;\"\>(.*)\[\[(.*)\]\](.*)\"\'\'\'(.*)\'\'\'\"(.*)\<\/div\>\n\<div\sstyle\=\"background\-color\:\srgb\(255\,\s245\,\s227\)\;\stext\-align\:center\;\sfont\-size\:\s85\%\;\sfont\-weight\:\snormal\;\"\>(.*)\<\/div\>\n\n' به '{{مدخل مرتبط | موضوع مرتبط = $2 | عنوان مدخل = $4 | مداخل مرتبط = $6 | پرسش مرتبط = }} ')
جز (جایگزینی متن - '== پرسش‌های وابسته == ==' به '==')
خط ۱۷: خط ۱۷:
==[[شهادت]] [[کمیل]]==
==[[شهادت]] [[کمیل]]==
*هنگامی که [[حجاج بن یوسف ثقفی]] [[والی کوفه]] شد، بر [[شیعیان]] سخت گرفت. او [[کمیل]] را طلبید، اما [[کمیل]] گریخت. [[حجاج]] برای بازگشت [[کمیل]] [[حقوق]] [[خاندان]] و [[قبیله]] او را قطع کرد. [[کمیل]] که وضعیت را این‌گونه دید، خود را [[تسلیم]] کرد و در مواجهه با [[حجاج]] سخنانی [[قاطع]] و تند بر زبان راند. [[حجاج]] نیز [[دستور]] داد سر او را از [[بدن]] جدا کنند. [[شهادت]] [[کمیل]] در سال ۸۲ یا ۸۳ اتفاق افتاد<ref>[[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|دانشنامه نهج البلاغه]]، ج۲، ص ۶۵۲-۶۵۵.</ref>.
*هنگامی که [[حجاج بن یوسف ثقفی]] [[والی کوفه]] شد، بر [[شیعیان]] سخت گرفت. او [[کمیل]] را طلبید، اما [[کمیل]] گریخت. [[حجاج]] برای بازگشت [[کمیل]] [[حقوق]] [[خاندان]] و [[قبیله]] او را قطع کرد. [[کمیل]] که وضعیت را این‌گونه دید، خود را [[تسلیم]] کرد و در مواجهه با [[حجاج]] سخنانی [[قاطع]] و تند بر زبان راند. [[حجاج]] نیز [[دستور]] داد سر او را از [[بدن]] جدا کنند. [[شهادت]] [[کمیل]] در سال ۸۲ یا ۸۳ اتفاق افتاد<ref>[[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|دانشنامه نهج البلاغه]]، ج۲، ص ۶۵۲-۶۵۵.</ref>.
== پرسش‌های وابسته ==


== جستارهای وابسته ==
== جستارهای وابسته ==

نسخهٔ ‏۱ ژوئن ۲۰۲۲، ساعت ۱۸:۴۸

مقدمه

کمیل بن زیاد، فرماندار هِیت

شهادت کمیل

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. ﴿فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ؛ سوره دخان، آیه ۴
  2. «هَا إِنَّ هَاهُنَا لَعِلْماً جَمّاً -وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ- لَوْ أَصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً؛ بَلَى [أُصِيبُ] أَصَبْتُ لَقِناً غَيْرَ مَأْمُونٍ عَلَيْهِ، مُسْتَعْمِلًا آلَةَ الدِّينِ لِلدُّنْيَا وَ مُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ وَ بِحُجَجِهِ عَلَى أَوْلِيَائِهِ؛ أَوْ مُنْقَاداً لِحَمَلَةِ الْحَقِّ، لَا بَصِيرَةَ لَهُ فِي أَحْنَائِهِ، يَنْقَدِحُ الشَّكُّ فِي قَلْبِهِ لِأَوَّلِ عَارِضٍ مِنْ شُبْهَةٍ، أَلَا لَا ذَا وَ لَا ذَاكَ؛ أَوْ مَنْهُوماً بِاللَّذَّةِ سَلِسَ الْقِيَادِ لِلشَّهْوَةِ أَوْ مُغْرَماً بِالْجَمْعِ وَ الِادِّخَارِ؛ لَيْسَا مِنْ رُعَاةِ الدِّينِ فِي شَيْءٍ، أَقْرَبُ شَيْءٍ شَبَهاً بِهِمَا الْأَنْعَامُ السَّائِمَةُ؛ كَذَلِكَ يَمُوتُ الْعِلْمُ بِمَوْتِ حَامِلِيهِ. اللَّهُمَّ بَلَى لَا تَخْلُو الْأَرْضُ مِنْ قَائِمٍ لِلَّهِ بِحُجَّةٍ إِمَّا ظَاهِراً مَشْهُوراً وَ إِمَّا خَائِفاً مَغْمُوراً، لِئَلَّا تَبْطُلَ حُجَجُ اللَّهِ وَ بَيِّنَاتُهُ، وَ كَمْ ذَا وَ أَيْنَ أُولَئِكَ؟ أُولَئِكَ وَ اللَّهِ الْأَقَلُّونَ عَدَداً وَ الْأَعْظَمُونَ عِنْدَ اللَّهِ قَدْراً، يَحْفَظُ اللَّهُ بِهِمْ حُجَجَهُ وَ بَيِّنَاتِهِ، حَتَّى يُودِعُوهَا نُظَرَاءَهُمْ وَ يَزْرَعُوهَا فِي قُلُوبِ أَشْبَاهِهِمْ؛ هَجَمَ بِهِمُ الْعِلْمُ عَلَى حَقِيقَةِ الْبَصِيرَةِ وَ بَاشَرُوا رُوحَ الْيَقِينِ وَ اسْتَلَانُوا مَا اسْتَوْعَرَهُ الْمُتْرَفُونَ وَ أَنِسُوا بِمَا اسْتَوْحَشَ مِنْهُ الْجَاهِلُونَ، وَ صَحِبُوا الدُّنْيَا بِأَبْدَانٍ أَرْوَاحُهَا مُعَلَّقَةٌ بِالْمَحَلِّ الْأَعْلَى؛ أُولَئِكَ خُلَفَاءُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ وَ الدُّعَاةُ إِلَى دِينِهِ؛ آهِ آهِ، شَوْقاً إِلَى رُؤْيَتِهِمْ. انْصَرِفْ يَا كُمَيْلُ إِذَا شِئْتَ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۱۳۹
  3. «يَا كُمَيْلُ مُرْ أَهْلَكَ أَنْ يَرُوحُوا فِي كَسْبِ الْمَكَارِمِ، وَ يُدْلِجُوا فِي حَاجَةِ مَنْ هُوَ نَائِمٌ؛ فَوَالَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ الْأَصْوَاتَ، مَا مِنْ أَحَدٍ أَوْدَعَ قَلْباً سُرُوراً إِلَّا وَ خَلَقَ اللَّهُ لَهُ مِنْ ذَلِكَ السُّرُورِ لُطْفاً، فَإِذَا نَزَلَتْ بِهِ نَائِبَةٌ جَرَى إِلَيْهَا كَالْمَاءِ فِي انْحِدَارِهِ حَتَّى يَطْرُدَهَا عَنْهُ، كَمَا تُطْرَدُ غَرِيبَةُ الْإِبِلِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۲۴۹
  4. «أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ تَضْيِيعَ الْمَرْءِ مَا وُلِّيَ وَ تَكَلُّفَهُ مَا كُفِيَ لَعَجْزٌ حَاضِرٌ وَ رَأْيٌ مُتَبَّرٌ؛ وَ إِنَّ تَعَاطِيَكَ الْغَارَةَ عَلَى أَهْلِ قِرْقِيسِيَا وَ تَعْطِيلَكَ مَسَالِحَكَ الَّتِي وَلَّيْنَاكَ لَيْسَ [لَهَا] بِهَا مَنْ يَمْنَعُهَا وَ لَا يَرُدُّ الْجَيْشَ عَنْهَا لَرَأْيٌ شَعَاعٌ؛ فَقَدْ صِرْتَ جِسْراً لِمَنْ أَرَادَ الْغَارَةَ مِنْ أَعْدَائِكَ عَلَى أَوْلِيَائِكَ، غَيْرَ شَدِيدِ الْمَنْكِبِ وَ لَا مَهِيبِ الْجَانِبِ وَ لَا سَادٍّ ثُغْرَةً وَ لَا كَاسِرٍ لِعَدُوٍّ شَوْكَةً، وَ لَا مُغْنٍ عَنْ أَهْلِ مِصْرِهِ وَ لَا مُجْزٍ عَنْ أَمِيرِهِ»؛ نهج البلاغه، نامه ۶۱
  5. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۶۵۲-۶۵۵.