احد (ابهامزدایی)
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
مقدمه
- یکی از غزوات مهم پیامبر جنگ احد در سال دوم هجری است. در قرآن به ویژه در سوره آل عمران و انفال به نکاتی چند از مسائل این غزوه اشاره میکند، از جمله: شرایط سخت و دشوار این جنگ که مشرکین از مکه آمده بودند و برای ممانعت از محاصره حضرت به اطراف مدینه کوچ کرده و از آنجا به دفاع روی آوردند که نشان میدهد غزوات پیامبر دفاعی بوده است.
- ﴿وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾[۱] *﴿إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾[۲]
- ﴿لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ﴾[۳] آیه پس از جنگ احد نازل شده و مربوط به حوادث آن است. خداوند به پیامبر میگوید: «در باره سرنوشت (کافران یا مؤمنان فراری از جنگ) کاری از دست تو ساخته نیست مگر این که خدا بخواهد آنها را ببخشد یا به خاطر ستمی که کردهاند مجازاتشان کند» ﴿لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ﴾[۴]. وروش پیامبران هدایتی وتعالی بخش اسست نه اجبارواکراه ودرمورد فراریان وخاطیان ودشمنان با توبه، گذشت وعفو همراه است نه طرد ولعن انتقام «. دربارهشأن نزول: آیه درتفسییر الدر المنثور ۷۱:۲ آمده است پس از آن که دندان و پیشانی پیامبر صلی الله علیه و آله در جنگ «احد» شکست و آن همه ضربات سخت بر پیکر مسلمین وارد شد، پیامبر از آینده مشرکان نگران گردید و پیش خود فکر میکرد چگونه این جمعیت قابل هدایت خواهند بود و فرمود: «چگونه چنین جمعیتی رستگار خواهند شد که با پیامبر خود چنین رفتار میکنند در حالی که وی آنها را به سوی خدا دعوت میکند». آیه نازل شد و به پیامبر دلداری داد که تو مسؤول هدایت آنها نیستی بلکه تنها موظف به تبلیغ آنها میباشی»
- ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾[۵] * ﴿إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ﴾[۶] * ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ﴾[۷] *﴿وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ﴾[۸] * ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ﴾[۹] * ﴿وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ﴾[۱۰] * ﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ﴾[۱۱] * ﴿وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ﴾[۱۲] * ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ﴾[۱۳] * ﴿مَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾[۱۴] * ﴿فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾[۱۵]
- ﴿وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ﴾[۱۶] * ﴿إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾[۱۷] * ﴿ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾[۱۸]ِ * ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ﴾[۱۹] * ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾[۲۰] * ﴿وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾[۲۱] * ﴿وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ﴾[۲۲] * ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ﴾[۲۳] * ﴿إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾[۲۴]
- ﴿أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۲۵] * ﴿وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ﴾[۲۶] * ﴿وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ﴾[۲۷]
- ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾[۲۸]* ﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾[۲۹] * ﴿يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ﴾[۳۰]* ﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ﴾[۳۱]
- ﴿وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾[۳۲].
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ﴾[۳۳] * ﴿لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ﴾[۳۴]
- ﴿الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾[۳۵] * ﴿فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾[۳۶][۳۷].
نکات
در این آیات این محورها درباره جنگ احد مطرح گردیده است
- خروج صبحگاهی پیامبربرای تعیین موضع وآرایش جنگی ومدیریت آگاه ایشان پس ازمشورت بامردم ﴿وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾[۳۸]
- اختلاف، تردید، فشل و شکست بعضی از مسلمانان و این که عدهای که تصمیم گرفتند برگردند ولی برنگشتند، و خدای تعالی دستگیریشان کرد. ﴿إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾[۳۹]
- سرزنش کسانی که دچار سستی، تردید و اختلاف نظر شدند ولزوم توکل برخداوند مؤمنان درچنین وضعیتی ﴿إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾[۴۰]
- غافلگیری وپراکنده کردن دشمن به اذن خداوند به هنگام به دلیل آرایش جنگی خوب وحفظ وحدت ﴿لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ﴾[۴۱]
- سستی، غرور، اختلاف و نافرمانی عده ای دراحد که باعث شد سپاهیان رسول خدا(ص) را تنها گذاشته و از میدان جنگ گریختند، با اینکه خدای تعالی فرار از جنگ را قبلا بر آنان حرام کرده بود. «... ﴿حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ﴾[۴۲]..»..
- دنیاطلبی ومنفعت جوئی سبب شکست درجنگ احد وتوجه به آخرت وهدف والای دعوت باعث پیروزی وموفقیت درامتحان الهی ﴿مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ﴾[۴۳]
- شتاب زدگی مسلمانان وفرارآنان وبالارفتن ازکوه وپایداری وثبات فرماندهرسول الله - ﴿إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ﴾[۴۴]
- مدیریت اخلاقی وقاطع پیامبر که ا ساس آن برمدارا، مشورت، عفو، گذشت وقا طعیت درتصمیم وفرماندهی وتوکل برخدا است ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ﴾[۴۵]
- ثنای جمیل خداوند بر کسانی که دعوت پیامبر راپاسخ دادند وباتوکل مستحکم برخداوند تا آخر جنگ استقامت به خرج دادند، مجروح شدند، قتال کردند ولی کشته نشدند. « ﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ﴾[۴۶]... ﴿الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا﴾[۴۷] ﴿لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾[۴۸]
- ستایش خداوند از کسانی که در واقعه احد قبل از شکست به شهادت رسیدند، و قدمی به سوی فرار ننهاده، آن قدر پایمردی کردند تا کشته شدند. وتاکید خداوند برزنده بودن شهدا که درمقام قرب خداوند مشغول خوردن روزی هستند ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾[۴۹] * ﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾[۵۰].
- اندوهایهای برآمده از شکست ویاشایعه کشته شدن پیامبر سبب ایستادن ازحرکت درمسییردعوت وکمال الهی نباید باشد ﴿فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾[۵۱].
- گروهی ازمسلمانان پس ازشکست ومجروح شدن بااعتقاد به خدااطراف پیامبر جمع شده وبه امنیت وآرامش درونی رسیدند ﴿ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ﴾[۵۲]
- عدهای ازمسلمانان که تصور پیروزی درهرشرائطی حتی بدون رعایت قوانین وسنن الهی را داشتند ودل بسته زندگی دنیائی خودبودند به گمانهای جاهلی بازگشته ودردرستی راه پیامبر تردید کرده ومی گفتند آیا درآینده برای ماازموفقیت وقدرتامر - چیزی هست ﴿وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ﴾[۵۳] وخداوند میفرماید به آنها بگو همه امر اختصاص به خدا دارد وبا رعایت سنن الهی نصیب انسانها میشود ﴿قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ﴾[۵۴]
- آسیبشناسی فرار از جنگ ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ﴾[۵۵] واین که شیطان فرار کننده گان ازجنگ رافریب داد ﴿إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ﴾[۵۶] «به دلیل زمینههای درونی واعمالی که ازآنها سرزده ﴿بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا﴾[۵۷] و عفو گذشت خداوند ازفراریان ﴿وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ﴾[۵۸][۵۹].
پرسشهای وابسته
جستارهای وابسته
منابع
پانویس
- ↑ «و به یادآور که پگاهان از خانوادهات جدا شدی در حالی که مؤمنان را در سنگرها برای پیکار (احد) جای میدادی و خداوند شنوای داناست» سوره آل عمران، آیه ۱۲۱.
- ↑ «(یاد کنید) آنگاه را که دو دسته از شما میخواستند (در رفتن به جنگ) سستی کنند حال آنکه خداوند یاور آنان بود و مؤمنان باید بر خداوند توکّل کنند» سوره آل عمران، آیه ۱۲۲.
- ↑ «- تو را در این کار هیچ دستی نیست- چه (خداوند) توبه آنان را بپذیرد یا عذابشان کند، که آنان بیگمان ستمگرند» سوره آل عمران، آیه ۱۲۸.
- ↑ «- تو را در این کار هیچ دستی نیست- چه (خداوند) توبه آنان را بپذیرد یا عذابشان کند، که آنان بیگمان ستمگرند» سوره آل عمران، آیه ۱۲۸.
- ↑ «و سستی نورزید و اندوهگین مباشید که اگر مؤمن باشید شما برترید» سوره آل عمران، آیه ۱۳۹.
- ↑ «اگر زخمی به شما (در احد) برسد زخمی همانند آن به آن گروه رسیده است، و ما این روزگاران را میان مردم (دست به دست) میگردانیم و تا مؤمنان را خداوند معلوم بدارد و از (میان) شما گواهانی بگیرد و خداوند ستمگران را دوست نمیدارد» سوره آل عمران، آیه ۱۴۰.
- ↑ «آیا پنداشتهاید به بهشت میروید بیآنکه خداوند جهادگران و شکیبایان شما را معلوم دارد؟» سوره آل عمران، آیه ۱۴۲.
- ↑ «و تا خداوند مؤمنان را بپالاید و کافران را از میان بردارد» سوره آل عمران، آیه ۱۴۱.
- ↑ «آیا پنداشتهاید به بهشت میروید بیآنکه خداوند جهادگران و شکیبایان شما را معلوم دارد؟» سوره آل عمران، آیه ۱۴۲.
- ↑ «و مرگ (در راه خداوند) را پیش از آنکه با آن رویاروی گردید نیک آرزو میکردید (اکنون که) آن را (در میدان جنگ) دیدهاید تنها (در آن) مینگرید» سوره آل عمران، آیه ۱۴۳.
- ↑ «و محمد جز فرستادهای نیست که پیش از او (نیز) فرستادگانی (بوده و) گذشتهاند؛ آیا اگر بمیرد یا کشته گردد به (باورهای) گذشته خود باز میگردید؟ و هر کس به (باورهای) گذشته خود باز گردد هرگز زیانی به خداوند نمیرساند؛ و خداوند سپاسگزاران را به زودی پاداش خواه» سوره آل عمران، آیه ۱۴۴.
- ↑ «و هیچ کس جز به اذن خداوند نخواهد مرد؛ که سرنوشتی است «با هنگام» و هر کس پاداش این جهان را بخواهد به او از آن میدهیم و آنکه بهره جهان واپسین را بجوید از آن به او خواهیم داد؛ و به زودی سپاسگزاران را پاداش میدهیم» سوره آل عمران، آیه ۱۴۵.
- ↑ «و بسا پیامبرانی که همراه آنان تودههای انبوه به نبرد (با دشمنان خداوند) پرداختند و در راه خداوند هر چه به ایشان رسید نه سست و نه ناتوان شدند و نه تن به زبونی سپردند؛ و خداوند شکیبایان را دوست میدارد» سوره آل عمران، آیه ۱۴۶.
- ↑ «و گفتارشان جز این نبود که (می) گفتند: پروردگارا! از گناهان ما و گزافکاریها که در کار خویش کردهایم در گذر و گامهای ما را استوار دار و ما را بر گروه کافران پیروز گردان» سوره آل عمران، آیه ۱۴۷.
- ↑ «پس خداوند به آنان پاداش این جهان و پاداش نیک جهان واپسین را بخشید و خداوند نیکوکاران را دوست میدارد» سوره آل عمران، آیه ۱۴۸.
- ↑ «و به راستی خداوند به وعده خود وفا کرد که (در جنگ احد) به اذن وی آنان را از میان برداشتید؛ تا اینکه سست شدید و در کار (خود) به کشمکش افتادید و پس از آنکه آنچه را دوست میداشتید به شما نمایاند سرکشی کردید؛ برخی از شما این جهان را و برخی جهان واپسین را می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۲.
- ↑ «یاد کنید هنگامی را که (در احد) به بالا میگریختید و به کسی (جز خود) توجهی نمیکردید و پیامبر شما را از پی فرا میخواند آنگاه (خداوند) شما را با اندوهی از پی اندوهی کیفر داد تا بر آنچه از دست دادید یا بر سرتان آمد اندوه مخورید و خداوند از آنچه انجام می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۳.
- ↑ «آنگاه، (خداوند) پس از آن اندوه با خوابی سبک آرامشی بر شما فرو فرستاد که گروهی از شما را فرا گرفت و گروهی (دیگر) که در اندیشه جان خود بودند با پنداری جاهلی به خداوند گمان نادرست بردند؛ میگفتند: آیا ما در این کار (از خود) اختیاری داریم؟ بگو:» سوره آل عمران، آیه ۱۵۴.
- ↑ «بیگمان شیطان آنان را که در روز برخورد آن دو گروه (به دشمن) پشت کردند با برخی کارها که کرده بودند از راه به در برد و البته خداوند از آنان در گذشت؛ به راستی خداوند آمرزندهای بردبار است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۵.
- ↑ «ای مؤمنان! مانند کسانی مباشید که کفر پیشه کردند و در مورد همگنان خویش- هنگامی که سفر رفتند یا جهادگر شدند- گفتند: اینان اگر نزد ما میماندند نمیمردند یا کشته نمیشدند (بگذار چنین بپندارند) تا این (پندار) را خداوند دریغی در دلهایشان کند؛ و این خداوند ا» سوره آل عمران، آیه ۱۵۶.
- ↑ «اگر در راه خداوند کشته شوید یا بمیرید (بدانید) که آمرزش و بخشایشی از خداوند، از هر آنچه فراهم آورند بهتر است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۷.
- ↑ «و اگر بمیرید یا کشته شوید بیگمان نزد خداوند، گردتان میآورند» سوره آل عمران، آیه ۱۵۸.
- ↑ «پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دو» سوره آل عمران، آیه ۱۵۹.
- ↑ «اگر خداوند یاریتان کند هیچ کس بر شما چیره نخواهد شد و اگر شما را واگذارد پس از او کیست که یاریتان دهد؟ و مؤمنان باید تنها بر خداوند توکل کنند» سوره آل عمران، آیه ۱۶۰.
- ↑ «آیا چون گزندی به شما رسید که دو چندان آن را (به دشمنان خود) رسانده بودید (باز) میگویید این (گزند) از کجا (آمد)؟ بگو: این از سوی خود شماست؛ بیگمان خداوند بر هر کاری تواناست» سوره آل عمران، آیه ۱۶۵.
- ↑ «و آنچه بر شما در روز برخورد آن دو گروه (در احد) رسید به اذن خداوند بود (تا مؤمنان را بیازماید) و تا مؤمنان را (از غیر آنان) معلوم بدارد» سوره آل عمران، آیه ۱۶۶.
- ↑ «و تا آنان را (نیز) که دورویی کردند معلوم بدارد و (چون) به آنان گفته شد که بیایید در راه خداوند پیکار یا دفاع کنید گفتند: اگر میدانستیم پیکاری در کار است از شما پیروی میکردیم! اینان (در) همین روز به کفر نزدیکتر بودند تا به ایمان؛ چیزی به زبان میآورند» سوره آل عمران، آیه ۱۶۷.
- ↑ «و کسانی را که در راه خداوند کشته شدهاند مرده مپندار که زندهاند، نزد پروردگارشان روزی میبرند» سوره آل عمران، آیه ۱۶۹.
- ↑ «به آنچه خداوند با بخشش خویش به آنان داده است شادمانند و برای کسانی که از پس آنها هنوز به آنان نپیوستهاند شاد میشوند که آنها نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین میگردند» سوره آل عمران، آیه ۱۷۰.
- ↑ «به نعمتی از خداوند و بخششی (از وی) شاد میشوند و اینکه خداوند پاداش مؤمنان را تباه نمیگرداند» سوره آل عمران، آیه ۱۷۱.
- ↑ «کسانی که به (فراخوان) خداوند و پیامبر پس از آسیب دیدن پاسخ گفتند ، برای کسانی از آنان که نیکی و پرهیزگاری ورزیدهاند پاداشی سترگ خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۲.
- ↑ «و در پیجویی گروه (مشرکان) سست نشوید، اگر شما (در پیکار با آنها) به رنج افتادهاید آنان نیز چون شما به رنج افتادهاند و شما به خداوند امیدی دارید که آنان ندارند و خداوند دانایی فرزانه است» سوره نساء، آیه ۱۰۴.
- ↑ «بیگمان کافران داراییهای خود را برای بازداشتن (مردم) از راه خدا میبخشند؛ به زودی (همه) آن را خواهند بخشید آنگاه برای آنان مایه دریغ خواهد بود سپس مغلوب میگردند و کافران به سوی دوزخ گرد آورده میشوند» سوره انفال، آیه ۳۶.
- ↑ «تا خداوند ناپاک را از پاک جدا گرداند و ناپاک (ها) را بر یکدیگر نهد پس آن همه را بر هم انبارد آنگاه در دوزخ نهد؛ (آری) آنانند که زیانکارند» سوره انفال، آیه ۳۷.
- ↑ «کسانی که مردم به آنان گفتند: مردم در برابر شما همداستان شدهاند، از آنها پروا کنید! اما بر ایمانشان افزود و گفتند: خداوند ما را بس و او کارسازی نیکوست» سوره آل عمران، آیه ۱۷۳.
- ↑ «پس با نعمت و بخششی از خداوند بازگشتند؛ (هیچ) بدی به آنان نرسید و در پی خشنودی خداوند بودند و خداوند دارای بخششی سترگ است» سوره آل عمران، آیه ۱۷۴.
- ↑ سعیدیانفر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۶۱.
- ↑ «و به یادآور که پگاهان از خانوادهات جدا شدی در حالی که مؤمنان را در سنگرها برای پیکار (احد) جای میدادی و خداوند شنوای داناست» سوره آل عمران، آیه ۱۲۱.
- ↑ «(یاد کنید) آنگاه را که دو دسته از شما میخواستند (در رفتن به جنگ) سستی کنند حال آنکه خداوند یاور آنان بود و مؤمنان باید بر خداوند توکّل کنند» سوره آل عمران، آیه ۱۲۲.
- ↑ «(یاد کنید) آنگاه را که دو دسته از شما میخواستند (در رفتن به جنگ) سستی کنند حال آنکه خداوند یاور آنان بود و مؤمنان باید بر خداوند توکّل کنند» سوره آل عمران، آیه ۱۲۲.
- ↑ «و به راستی خداوند به وعده خود وفا کرد که (در جنگ احد) به اذن وی آنان را از میان برداشتید؛ تا اینکه سست شدید و در کار (خود) به کشمکش افتادید و پس از آنکه آنچه را دوست میداشتید به شما نمایاند سرکشی کردید؛ برخی از شما این جهان را و برخی جهان واپسین را می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۲.
- ↑ «و به راستی خداوند به وعده خود وفا کرد که (در جنگ احد) به اذن وی آنان را از میان برداشتید؛ تا اینکه سست شدید و در کار (خود) به کشمکش افتادید و پس از آنکه آنچه را دوست میداشتید به شما نمایاند سرکشی کردید؛ برخی از شما این جهان را و برخی جهان واپسین را می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۲.
- ↑ «و به راستی خداوند به وعده خود وفا کرد که (در جنگ احد) به اذن وی آنان را از میان برداشتید؛ تا اینکه سست شدید و در کار (خود) به کشمکش افتادید و پس از آنکه آنچه را دوست میداشتید به شما نمایاند سرکشی کردید؛ برخی از شما این جهان را و برخی جهان واپسین را می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۲.
- ↑ «یاد کنید هنگامی را که (در احد) به بالا میگریختید و به کسی (جز خود) توجهی نمیکردید و پیامبر شما را از پی فرا میخواند آنگاه (خداوند) شما را با اندوهی از پی اندوهی کیفر داد تا بر آنچه از دست دادید یا بر سرتان آمد اندوه مخورید و خداوند از آنچه انجام می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۳.
- ↑ «پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دو» سوره آل عمران، آیه ۱۵۹.
- ↑ «کسانی که به (فراخوان) خداوند و پیامبر پس از آسیب دیدن پاسخ گفتند ، برای کسانی از آنان که نیکی و پرهیزگاری ورزیدهاند پاداشی سترگ خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۲.
- ↑ «کسانی که مردم به آنان گفتند: مردم در برابر شما همداستان شدهاند، از آنها پروا کنید! اما بر ایمانشان افزود و گفتند: خداوند ما را بس و او کارسازی نیکوست» سوره آل عمران، آیه ۱۷۳.
- ↑ «کسانی که مردم به آنان گفتند: مردم در برابر شما همداستان شدهاند، از آنها پروا کنید! اما بر ایمانشان افزود و گفتند: خداوند ما را بس و او کارسازی نیکوست» سوره آل عمران، آیه ۱۷۳.
- ↑ «و کسانی را که در راه خداوند کشته شدهاند مرده مپندار که زندهاند، نزد پروردگارشان روزی میبرند» سوره آل عمران، آیه ۱۶۹.
- ↑ «به آنچه خداوند با بخشش خویش به آنان داده است شادمانند و برای کسانی که از پس آنها هنوز به آنان نپیوستهاند شاد میشوند که آنها نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین میگردند» سوره آل عمران، آیه ۱۷۰.
- ↑ «یاد کنید هنگامی را که (در احد) به بالا میگریختید و به کسی (جز خود) توجهی نمیکردید و پیامبر شما را از پی فرا میخواند آنگاه (خداوند) شما را با اندوهی از پی اندوهی کیفر داد تا بر آنچه از دست دادید یا بر سرتان آمد اندوه مخورید و خداوند از آنچه انجام می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۳
- ↑ «آنگاه، (خداوند) پس از آن اندوه با خوابی سبک آرامشی بر شما فرو فرستاد که گروهی از شما را فرا گرفت و گروهی (دیگر) که در اندیشه جان خود بودند با پنداری جاهلی به خداوند گمان نادرست بردند؛ میگفتند: آیا ما در این کار (از خود) اختیاری داریم؟ بگو:» سوره آل عمران، آیه ۱۵۴.
- ↑ «آنگاه، (خداوند) پس از آن اندوه با خوابی سبک آرامشی بر شما فرو فرستاد که گروهی از شما را فرا گرفت و گروهی (دیگر) که در اندیشه جان خود بودند با پنداری جاهلی به خداوند گمان نادرست بردند؛ میگفتند: آیا ما در این کار (از خود) اختیاری داریم؟ بگو:» سوره آل عمران، آیه ۱۵۴.
- ↑ «آنگاه، (خداوند) پس از آن اندوه با خوابی سبک آرامشی بر شما فرو فرستاد که گروهی از شما را فرا گرفت و گروهی (دیگر) که در اندیشه جان خود بودند با پنداری جاهلی به خداوند گمان نادرست بردند؛ میگفتند: آیا ما در این کار (از خود) اختیاری داریم؟ بگو:» سوره آل عمران، آیه ۱۵۴.
- ↑ «بیگمان شیطان آنان را که در روز برخورد آن دو گروه (به دشمن) پشت کردند با برخی کارها که کرده بودند از راه به در برد و البته خداوند از آنان در گذشت؛ به راستی خداوند آمرزندهای بردبار است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۵.
- ↑ «بیگمان شیطان آنان را که در روز برخورد آن دو گروه (به دشمن) پشت کردند با برخی کارها که کرده بودند از راه به در برد و البته خداوند از آنان در گذشت؛ به راستی خداوند آمرزندهای بردبار است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۵.
- ↑ «بیگمان شیطان آنان را که در روز برخورد آن دو گروه (به دشمن) پشت کردند با برخی کارها که کرده بودند از راه به در برد و البته خداوند از آنان در گذشت؛ به راستی خداوند آمرزندهای بردبار است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۵.
- ↑ «بیگمان شیطان آنان را که در روز برخورد آن دو گروه (به دشمن) پشت کردند با برخی کارها که کرده بودند از راه به در برد و البته خداوند از آنان در گذشت؛ به راستی خداوند آمرزندهای بردبار است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۵.
- ↑ سعیدیانفر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۶۲.