ابوخلیفه طائی بصری در تراجم و رجال

ابو خلیفه
محل زندگیبصره
دیناسلام
اطلاعات علمی
استادانعلی بن ابی طالب
شاگردانعبدالله بن وهب بن منبه؛ وهب بن منبه بن کامل بن سیج بن ذی کبار

مقدمه

نسب

منابع رجال و تراجم شیعه

اختیار معرفة الرجال (محمد بن حسن طوسی)

الرجال (محمد بن حسن طوسی)

الفهرست (محمد بن حسن طوسی)

فهرست اسماء مصنفی الشیعة (احمد بن علی نجاشی)

فهرست اسماء علماء الشیعه و مصنفیهم (منتجب‌الدین رازی)

خلاصة الاقوال فی معرفة الرجال (علامه حلی)

الرجال (ابن‌داوود حلی)

مجمع الرجال (عنایت‌الله قهپایی)

منهج المقال (محمد بن علی استرآبادی)

جامع الرواة (محمد بن علی اردبیلی)

نقد الرجال (مصطفی بن حسین تفرشی)

تنقیح المقال (عبدالله مامقانی)

معجم رجال الحدیث (سید ابوالقاسم خوئی)

الجامع فی الرجال (موسی عباسی زنجانی)

قاموس الرجال (محمد تقی شوشتری)

مشایخ در روایت

روایت‌کنندگان از او

منابع رجال و تراجم اهل سنت

تاریخ بغداد (الخطیب البغدادی)

  • سَمِعَ عَلِيّ بْن أبي طالب، وورد المدائن، وحضر قتال أهل النهر[۷]
  • أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيم بْن عُمَر البرمكي، حدثنا أحمد بن إبراهيم بن الحسن، أَخْبَرَنَا محمد بن أحمد بن يوسف الجريري، حدثنا أحمد بن الحارث الخزاز، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَن المدائني عَن عمرو بْن المقدام عَمَّن حدثه عَن أبي خليفة الطائي قَالَ: لَما رجعنا من النهروان لقينا قبل أن ننتهي إلى المدائن أَبَا العيزار الطائي، فقال لعدي: يا أَبَا طريف أغانم سالِم، أم ظالِم آثم؟ قَالَ: بل غانمٌ سالِم. قَالَ: الحكم إذًا إليك. فقال الأسود بْن يزيد والأسود بْن قيس المراديان- وكانا مَعَ عدي- ما أخرج هذا الكلام منك الأشر. وإنا لنعرفك برأي القوم. فأخذاهُ فأتيا بِهِ عليًا. فقالا: إن هذا يرى رأي الخوارج، وقد قَالَ: كذا وكذا لعدي. قَالَ: فما أصنع بِهِ؟ قالا: تقتله. قَالَ: أقتلُ من لا يخرج علي! قالا فتحبسه، قَالَ: وليست لَهُ جناية أحبسه عليها. خليا سبيل الرجل.[۸]

جرح و تعدیل

منابع

پانویس

  1. تاریخ بغداد، ج۱۴، ص۳۶۵ و اعیان الشیعه، ج۲، ص۳۴۸.
  2. «إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى رَفِيقٌ يُحِبُّ اَلرِّفْقَ»؛ أصحاب الإمام أمیرالمؤمنین، ج۲، ص۶۲۵، ش۱۲۸۴.
  3. ناظم‌زاده، سید اصغر، اصحاب امام علی، ج۱، ص۹۰.
  4. موسوعة الحدیث
  5. موسوعة الحدیث
  6. موسوعة الحدیث
  7. الخطیب البغدادی، تاریخ بغداد، ج۱۶، ص۵۳۳.
  8. الخطیب البغدادی، تاریخ بغداد، ج۱۶، ص۵۳۳.