حسن بن عبدالله اطروش کوفی
موضوع مرتبط ندارد - مدخل مرتبط ندارد - پرسش مرتبط ندارد
آشنایی اجمالی
الحسن بن عبدالله الأطروش[۱]، در اسناد تفسیر کنز الدقائق به گزارش از تأویل الآیات الظاهرة یاد شده است؛ برای نمونه:
«وَ مِنْ كِتَابِ الْوَاحِدَةِ: رُوِيَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأُطْرُوشِ الْكُوفِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَجَلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْبَرْقِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي نَجْرَانَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(ع): إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَحَدٌ وَاحِدٌ، تَفَرَّدَ فِي وَحْدَانِيَّتِهِ، ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ فَصَارَتْ نُوراً، ثُمَّ خَلَقَ مِنْ ذَلِكَ النُّورِ مُحَمَّداً(ص) وَ خَلَقَنِي وَ ذُرِّيَّتِي، ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ فَصَارَتْ رُوحاً فَأَسْكَنَهُ اللَّهُ فِي ذَلِكَ النُّورِ وَ أَسْكَنَهُ فِي أَبْدَانِنَا، فَنَحْنُ رُوحُ اللَّهِ وَ كَلِمَاتُهُ، فَبِنَا احْتَجَّ عَلَى خَلْقِهِ، فَمَا زِلْنَا فِي ظُلَّةٍ خَضْرَاءَ حَيْثُ لَا شَمْسَ وَ لَا قَمَرَ، وَ لَا لَيْلَ وَ لَا نَهَارَ، وَ لَا عَيْنَ تَطْرِفُ، نَعْبُدُهُ وَ نُقَدِّسُهُ وَ نُسَبِّحُهُ، وَ ذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ. وَ أَخَذَ مِيثَاقَ الْأَنْبِيَاءِ بِالْإِيمَانِ وَ النُّصْرَةِ لَنَا، وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ ﴿وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ﴾[۲]. يَعْنِي لَتُؤْمِنُنَّ بِمُحَمَّدٍ(ص)، وَ لَتَنْصُرُنَّ وَصِيَّهُ، وَ سَيَنْصُرُونَهُ جَمِيعاً. وَ إِنَّ اللَّهَ أَخَذَ مِيثَاقِي مَعَ مِيثَاقِ مُحَمَّدٍ(ص) بِالنُّصْرَةِ بَعْضِنَا لِبَعْضٍ، فَقَدْ نَصَرْتُ مُحَمَّداً(ص) وَ جَاهَدْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ، وَ قَتَلْتُ عَدُوَّهُ، وَ وَفَيْتُ لِلَّهِ بِمَا أَخَذَ عَلَيَّ مِنَ الْمِيثَاقِ وَ الْعَهْدِ وَ النُّصْرَةِ لِمُحَمَّدٍ(ص)، وَ لَمْ يَنْصُرْنِي أَحَدٌ مِنْ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ وَ رُسُلِهِ، وَ ذَلِكَ لِمَا قَبَضَهُمُ اللَّهُ إِلَيْهِ، وَ سَوْفَ يَنْصُرُونَنِي وَ يَكُونُ لِي مَا بَيْنَ مَشْرِقِهَا إِلَى مَغْرِبِهَا، وَ لَيَبْعَثَنَّهُمُ اللَّهُ أَحْيَاءً مِنْ آدَمَ إِلَى مُحَمَّدٍ(ص)، كُلِّ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ، يَضْرِبُونَ بَيْنَ يَدَيَّ بِالسَّيْفِ هَامَ الْأَمْوَاتِ وَ الْأَحْيَاءِ وَ الثَّقَلَيْنِ جَمِيعاً. فَيَا عَجَبَاهْ وَ كَيْفَ لَا أَعْجَبُ مِنْ أَمْوَاتٍ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ أَحْيَاءً يُلَبُّونَ زُمْرَةً زُمْرَةً بِالتَّلْبِيَةِ: لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ يَا دَاعِيَ اللَّهِ، قَدِ انْطَلَقُوا بِسِكَكِ الْكُوفَةِ، قَدْ شَهَرُوا سُيُوفَهُمْ عَلَى عَوَاتِقِهِمْ لَيَضْرِبُونَ بِهَا هَامَ الْكَفَرَةِ، وَ جَبَابِرَتِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ مِنْ جَبَابِرَةِ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ حَتَّى يُنْجِزَ اللَّهُ مَا وَعَدَهُمْ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ ﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا﴾[۳] أَيْ يَعْبُدُونَنِي آمِنِينَ، لَا يَخَافُونَ أَحَداً فِي عِبَادَتِي، لَيْسَ عِنْدَهُمْ تَقِيَّةٌ. وَ إِنَّ لِيَ الْكَرَّةَ بَعْدَ الْكَرَّةِ، وَ الرَّجْعَةَ بَعْدَ الرَّجْعَةِ، وَ أَنَا صَاحِبُ الرَّجَعَاتِ وَ الْكَرَّاتِ، وَ صَاحِبُ الصَّوْلَاتِ وَ النَّقِمَاتِ، وَ الدُّولَاتِ الْعَجِيبَاتِ، وَ أَنَا قَرْنٌ مِنْ حَدِيدٍ»[۴].[۵]
شرح حال راوی
این حدیث با سندی همانند سند تفسیر کنز الدقائق در المناقب محمد بن علی علوی تفسیر برهان، مدینة المعاجز، و بحار الأنوار گزارش شده است[۶].
سند حدیث در مختصر البصائر نیز با دگرگونی در نام راوی، چنین گزارش شده است: وَ مِنْ كِتَابِ الْوَاحِدَةِ: رُوِيَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأُطْرُوشِ الْكُوفِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَجَلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْبَرْقِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي نَجْرَانَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(ع):...[۷].
صاحب تفسیر کنز الدقائق از تأویل الآیات الظاهرة حدیثی دیگر از این راوی چنین گزارش کرده است:
«نبأ عظيم يشتمل علي شيء من فضائله [و أن الملائكة تحبه و تشتاق له و تسلم عليه] و هو ما رواه -صاحب كتاب الواحدة- أبو الحسن علي بن محمد بن جمهور، عن الحسن بن عبد الله الأطروش قال: حدثني محمد بن إسماعيل الأحمسي السراج قال: حدثني وكيع بن الجراح، قال: حدثنا الأعمش، عن مورق العجلي، عن أبيذر الغفاري رحمه الله قال: كنت جالسا عند النبي(ص) ذات يوم في منزل أم سلمة، و رسول الله(ص) يحدثني، و أنا أسمع، إذ دخل علي بن أبيطالب(ع). فأشرق وجهه نورا [و] فرحا بأخيه و ابن عمه، ثم ضمه إليه و قبل [ما] بين عينيه. ثم التفت إلي، فقال: يا أباذر! أتعرف هذا الداخل علينا حق معرفته؟ فقال أبوذر: فقلت: يا رسول الله، هذا أخوك و ابن عمك و زوج فاطمة البتول و أبو الحسن و الحسين سيدي شباب أهل الجنة. فقال رسول الله(ص): يا أباذر! هذا الإمام الأزهر و رمح الله الأطول و باب الله الأكبر، فمن أراد الله فليدخل الباب. يا أباذر! هذا القائم بقسط الله و الذات عن حريم الله و...»[۸].
از عنوان نام راوی در حدیث دوم، نیز حدیث اول در المناقب -نگاشته قرن پنجم- فهمیده میشود که محمد بن الحسن بن عبدالله الاطروش در سند مختصر البصائر - از آثار قرن هشتم - مصحّف و عنوان درست ابو محمد الحسن بن عبدالله الاطروش الکوفی است. بر این اساس، کنیه راوی ابو محمد و وطن و محل زندگیاش کوفه و ملقّب به اطروش است.
نام راوی و شرح حال او، نه در کتب رجال شیعه، مانند رجال النجاشی، رجال الطوسی و رجال الکشی یاد شده، نه در کتب تراجم اهل تسنن، پس شناخته نیست.[۹]
طبقه راوی
تاریخ تولد و درگذشت راوی پیدا نیست، و دامنه روایات او بیش از دو حدیث یادشده نیست. وفات یکی از دو استاد حدیثی راوی محمد بن إسماعیل أحمسی سراج در سال ۲۶۰ هجری رخ داده[۱۰] و بیشتر درگذشتگان در آن تاریخ، از طبقه هفتم راویان هستند. استاد دیگر راوی ابو عبدالله جعفر بن محمد بجلی شاگرد حدیثی احمد بن محمد بن خالد برقی است. از آنجاکه برقی از طبقه هفتم شمرده شده[۱۱]، شاگردش بجلی یا از همین طبقه یا از طبقه هشتم است و به فراخور آن اطروش که شاگرد حدیثی بجلی است از طبقه هشتم راویان به شمار میآید.[۱۲]
مذهب راوی
مذهب و گرایش فکری راوی، روشن نیست؛ ولی محتوای دو روایت او نشانه تشیع اوست:
- امیر مؤمنان(ع) فرمود: «... فنحن روح الله و كلماته فبنا احتجب عن خلقه، فما زلنا في ظلة خضراء حيث لا شمس و لا قمر و لا ليل و لا نهار و لا عين تطرف، نعبده و نقدسه و نسبحه، و ذلك قبل أن يخلق خلقه، و أخذ ميثاق الأنبياء بالإيمان و النصرة لنا، و ذلك قوله - عز و جل-: ﴿وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ﴾[۱۳] - يعني: لتؤمنن بمحمد(ص) و لتنصرن وصيه- و سينصرونه جميعا و إن الله أخذ ميثاقي مع ميثاق محمد(ص) بنصرة بعضنا لبعض، لقد نصرت محمدا و جاهدت بين يديه، و قتلت عدوه و وفيت الله بما أخذ علي من الميثاق و العهد و النصرة لمحمد(ص) و لم ينصرني أحد من أنبياء الله، و رسله و ذلك لما قبضهم الله إليه، و سوف ينصرونني، و يكون لي ما بين مشرقها إلي مغربها، و ليبعثهم الله أحياء من آدم إلي محمد(ص) و كل نبي مرسل، يضربون بين يدي بالسيف هام الأموات و الأحياء و الثقلين جميعا. فيا عجباه! و كيف لا أعجب من أموات يبعثهم الله أحياء، يلبون زمرة زمرة بالتلبية: لبيك لبيك يا داعي الله!، قد أضلوا بسكك الكوفة، قد شهروا سيوفهم علي عواتقهم، يضربون بها هام الكفرة و جبابرتهم و أتباعهم من جبابرة الأولين و الآخرين...»[۱۴].
- رسول خدا(ص) فرمود: «يَا أَبَا ذَرٍّ أَ تَعْرِفُ هَذَا الدَّاخِلَ عَلَيْنَا حَقَّ مَعْرِفَتِهِ قَالَ أَبُو ذَرٍّ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ(ص) هَذَا أَخُوكَ وَ ابْنُ عَمِّكَ وَ زَوْجُ فَاطِمَةَ الْبَتُولِ وَ أَبُو الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص) يَا أَبَا ذَرٍّ هَذَا الْإِمَامُ الْأَزْهَرُ وَ رُمْحُ اللَّهِ الْأَطْوَلُ وَ بَابُ اللَّهِ الْأَكْبَرُ فَمَنْ أَرَادَ اللَّهَ فَلْيَدْخُلِ الْبَابَ يَا أَبَا ذَرٍّ هَذَا الْقَائِمُ بِقِسْطِ اللَّهِ وَ الذَّابُّ عَنْ حَرِيمِ اللَّهِ وَ النَّاصِرُ لِدِينِ اللَّهِ وَ حُجَّةُ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَزَلْ يَحْتَجُّ بِهِ عَلَى خَلْقِهِ فِي الْأُمَمِ كُلِّ أُمَّةٍ يَبْعَثُ فِيهَا نَبِيّاً... يَا أَبَا ذَرٍّ هَذَا رَايَةُ الْهُدَى وَ كَلِمَةُ التَّقْوَى وَ الْعُرْوَةُ الْوُثْقَى وَ إِمَامُ الْمُتَّقِينَ وَ ضِيَاءُ أَوْلِيَائِي وَ نُورُ مَنْ أَطَاعَنِي وَ هُوَ الْكَلِمَةُ الَّتِي أَلْزَمَهَا اللَّهُ الْمُتَّقِينَ فَمَنْ أَحَبَّهُ كَانَ مُؤْمِناً وَ مَنْ أَبْغَضَهُ كَانَ كَافِراً وَ مَنْ تَرَكَ وَلَايَتَهُ كَانَ ضَالًّا مُضِلًّا وَ مَنْ جَحَدَ وَلَايَتَهُ كَانَ مُشْرِكاً... ثُمَّ عَرَجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ السَّادِسَةِ فَقَالَتْ لِي الْمَلَائِكَةُ مِثْلَ مَقَالَةِ أَصْحَابِهِمْ فَقُلْتُ مَلَائِكَةَ رَبِّي هَلْ تَعْرِفُونَنَا قَالُوا وَ لِمَ لَا نَعْرِفُكُمْ وَ قَدْ خَلَقَ اللَّهُ جَنَّةَ الْفِرْدَوْسِ وَ عَلَى بَابِهَا شَجَرَةٌ وَ لَيْسَ فِيهَا وَرَقَةٌ إِلَّا وَ عَلَيْهَا سَطْرٌ مَكْتُوبٌ بِالنُّورِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ(ص) عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع) عُرْوَةَ اللَّهِ الْوُثْقَى وَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ وَ عَيْنُهُ عَلَى الْخَلَائِقِ أَجْمَعِينَ فَأَقْرِئْهُ مِنَّا السَّلَامَ»[۱۵].[۱۶]
جایگاه حدیثی راوی
چون جایگاه حدیثی راوی در منابع وابسته به رجال، ناشناخته است، مهمل شمرده میشود. البته نمازی در برداشتی همسو، پس از یادکرد نام راوی، به روایت دوم او اشاره کرده و راویان آن را خواص مینامد و این نشانه پذیرفته بودن راوی نزد اوست: "و فیه الفضائل الکریمة و المفاخر العظیمة لا یتحمله إلا الخواص[۱۷] ولی فرزند جناب مامقانی راوی را مهمل و روایاتش را سدید و محکم معرفی کرده و چنین نوشته است: المعنون ممن لم یذکره أرباب الجرح و التعدیل فهو مهمل، إلا أن روایته فی فضائل أمیرالمؤمنین(ع) و هی سدیدة جدا؛ لأنها مؤیدة بروایات أخر[۱۸].[۱۹]
منابع
پانویس
- ↑ مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۴۲۱، ش۳۶۳۶؛ تنقیح المقال، ج۱۹، ص۳۸۱، ش۵۲۸۸.
- ↑ و آنگاه خداوند از پیامبران پیمان گرفت که چون به شما کتاب و حکمتی دادم سپس پیامبری نزدتان آمد که آن (کتاب) را که با شماست راست میشمارد، باید بدو ایمان آورید و باید او را یاوری کنید سوره آل عمران، آیه ۸۱.
- ↑ خداوند به کسانی از شما که ایمان آوردهاند و کارهای شایسته کردهاند وعده داده است که آنان را به یقین در زمین جانشین میگرداند -چنان که کسانی پیش از آنها را جانشین گردانید- و بیگمان دینی را که برای آنان پسندیده است برای آنها استوار میدارد و (حال) آنان را از پس هراس به آرامش بر میگرداند؛ (آنان) مرا میپرستند و چیزی را شریک من نمیگردانند و کسانی که پس از این کفر ورزند نافرمانند سوره نور، آیه ۵۵.
- ↑ تفسیر کنز الدقائق، ج۳، ص۱۴۸ - ۱۴۹؛ تأویل الآیات الظاهره، ١٢١ - ١٢٢.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 128-130.
- ↑ المناقب، علوی، ص۱۱۳ - ۱۱۴، ح۳۰: عن أبی محمد الحسن بن عبدالله الأطروش الکوفی، قال: حدثنا أبو عبد الله جعفر بن محمد البلخی، قال حدثنی أحمد بن محمد بن خالد البرقی، قال: حدثنی عبدالرحمن بن أبی نجران...؛ البرهان فی تفسیر القرآن، ج۱، ص۶۴۶، ح۱۷۶۸: و روی صاحب کتاب (الواحدة) قال: روی أبو محمد الحسن بن عبد الله الأطروش الکوفی، قال: حدثنا عبدالله بن جعفر بن محمد البجلی، قال: حدثنی أحمد بن محمد بن خالد البرقی، قال: حدثنی عبدالرحمن بن أبینجران...؛ مدینة معاجز الأئمة(ع)، ج۳، ص۱۰۵، ح۷۶۸: روی صاحب کتاب الواحدة: قال: روی أبو محمد الحسن ابن عبدالله الأطروش الکوفی، قال: حدثنا أبو عبدالله جعفر ابن محمد البجلی، قال: حدثنی أحمد بن محمد بن خالد البرقی، قال: (حدثنی عبدالرحمن) بن أبینجران...؛ بحار الأنوار، ج۲۶، ص۲۹۱، ح۵۱ و....
- ↑ مختصر البصائر، ص۱۳۰، ح۱۰۲؛ بحار الأنوار، ج۵۳، ص۴۶، ح۲۰.
- ↑ تفسیر کنز الدقائق، ج۱۴، ص۵۲۵؛ تأویل الآیات الظاهره، ص۸۳۱.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 130-132.
- ↑ الکاشف، ج۲، ص۱۵۸، ش۴۷۲۳؛ تهذیب التهذیب، ج۹، ص۵۰، ش۵۸. ابن حجر در کتاب تقریب التهذیب (ج ۲، ص۵۵، ش۵۷۵۰) بر اساس ساختار طبقهای که خود در مقدمه این کتاب پایهگذاری کرده، این راوی را از طبقه دهم شمرده است.
- ↑ الموسوعة الرجالیه (طبقات رجال الکافی)، ج۴، ص۵۳.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 132-133.
- ↑ و آنگاه خداوند از پیامبران پیمان گرفت که چون به شما کتاب و حکمتی دادم سپس پیامبری نزدتان آمد که آن (کتاب) را که با شماست راست میشمارد، باید بدو ایمان آورید و باید او را یاوری کنید سوره آل عمران، آیه ۸۱.
- ↑ تفسیر کنز الدقائق، ج۳، ص۱۴۸ - ۱۴۹.
- ↑ تفسیر کنز الدقائق، ج۱۴، ص۵۲۵ – ۵۲۸.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 133-135.
- ↑ مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۴۲۱، ش۳۶۳۶.
- ↑ تنقیح المقال، ج۱۹، ص۳۸۲، ش۵۲۸۸.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 135.