حسن بن عبدالرحمن حمانی
موضوع مرتبط ندارد - مدخل مرتبط ندارد - پرسش مرتبط ندارد
آشنایی اجمالی
الحسن بن عبدالرحمن الحمانی[۱] به گزارش تفسیر کنز الدقائق از الکافی و تأویل الآیات الظاهرة در بسیاری از اسناد واقع شده است؛ برای نمونه:
«عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع)قَالَ: قُلْتُ لَهُ إِنَّ بَعْضَ أَصْحَابِنَا يَفْتَرُونَ وَ يَقْذِفُونَ مَنْ خَالَفَهُمْ فَقَالَ لِي الْكَفُّ عَنْهُمْ أَجْمَلُ ثُمَّ قَالَ وَ اللَّهِ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ النَّاسَ كُلَّهُمْ أَوْلَادُ بَغَايَا مَا خَلَا شِيعَتَنَا قُلْتُ كَيْفَ لِي بِالْمَخْرَجِ مِنْ هَذَا فَقَالَ لِي يَا أَبَا حَمْزَةَ كِتَابُ اللَّهِ الْمُنْزَلُ يَدُلُّ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَعَلَ لَنَا- أَهْلَ الْبَيْتِ سِهَاماً ثَلَاثَةً فِي جَمِيعِ الْفَيْءِ ثُمَّ قَالَ عَزَّ وَ جَلَّ ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ﴾[۲] فَنَحْنُ أَصْحَابُ الْخُمُسُ وَ الْفَيْءِ وَ قَدْ حَرَّمْنَاهُ عَلَى جَمِيعِ النَّاسِ مَا خَلَا شِيعَتَنَا»[۳].[۴]
شرح حال راوی
نام راوی با عنوان حسن بن عبدالرحمن در سند شماری از احادیث کتابهای روایی یاد شده است.
جناب کلینی روایتی از علی بن عباس - شاگرد حدیثی راوی مورد گفت وگو- نقل کرده که نامبرده در آن از حسن بن عبدالرحمن الحمانی گزارش کرده است:
«مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمَّانِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ(ع) إِنَّ هِشَامَ بْنَ الْحَكَمِ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ جِسْمٌ ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾[۵] عَالِمٌ سَمِيعٌ بَصِيرٌ قَادِرٌ ٌ مُتَكَلِّمٌ نَاطِقٌ وَ الْكَلَامُ وَ الْقُدْرَةُ وَ الْعِلْمُ يَجْرِي مَجْرَى وَاحِدٍ لَيْسَ شَيْءٌ مِنْهَا مَخْلُوقاً فَقَالَ قَاتَلَهُ اللَّهُ أَ مَا عَلِمَ أَنَّ الْجِسْمَ مَحْدُودٌ وَ الْكَلَامَ غَيْرُ الْمُتَكَلِّمِ مَعَاذَ اللَّهِ وَ أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذَا الْقَوْلِ لَا جِسْمٌ وَ لَا صُورَةٌ وَ لَا تَحْدِيدٌ وَ كُلُّ شَيْءٍ سِوَاهُ مَخْلُوقٌ إِنَّمَا تُكَوَّنُ الْأَشْيَاءُ بِإِرَادَتِهِ وَ مَشِيئَتِهِ مِنْ غَيْرِ كَلَامٍ وَ لَا تَرَدُّدٍ فِي نَفَسٍ وَ لَا نُطْقٍ بِلِسَانٍ»[۶].
اتحاد روایت کننده از حسن بن عبدالرحمن در سند یادشده و سند تفسیر کنز الدقائق نشان میدهد که حسن بن عبدالرحمن در سند مورد بحث، همان حسن بن عبدالرحمن الحمانی است[۷].
سمعانی درباره واژه الحمانی و خوانِش آن چنین نوشته است:الحماني: بكسر الحاء المهملة و فتح الميم المشددة و في آخرها نون بعد الألف، هذه النسبة إلي بني حمان، و هي قبيلة نزلت الكوفة[۸].
یاقوت حموی جایگاه منسوبان به این نام را بصره معرفی کرده و چنین نوشته است: حمان بالكسر، و تشديد الميم، و ألف، و نون، محلة بالبصرة سميت بالقبيلة و هم بنو حمان بن سعد بن زيد مناة بن تميم، و اسم حمان عبدالعزي، و قد سكن هذه المحلة من نسب إليها و إن لم يكن من القبيلة[۹].[۱۰]
اتحاد یا تعدد
شرح حال این راوی در کتب تراجم و منابع وابسته به علم رجال گزارش نشده است. شیخ طوسی از دو روایت کننده همنام با راوی مورد گفت وگو در اصحاب امام صادق(ع) چنین یاد کرده است: «الحسن بن عبدالرحمن الکوفی» و «الحسن بن عبدالرحمن الانصاری الکوفی»[۱۱].[۱۲]
دیدگاه بزرگان
به باور بیشتر رجالیان متأخر و همدوران، مانند محقق اردبیلی، علامه مامقانی، محقق شوشتری (تستری)، محقق نمازی و آیتالله خویی راوی مورد گفتوگو از دو راوی گزارش شده در رجال شیخ طوسی جداست[۱۳].
بررسی آراء رجالیان مینمایاند که علت اصلی جدایی حمانی از انصاری و کوفی اختلاف طبقه آنهاست.
نام راوی در سند برخی روایات، با عنوان «الحسین بن عبدالرحمن» ثبت شده است؛ نمونهها:
- «مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْخَطَّابِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا﴾[۱۴] قَالَ يَعْنِي بِهِ وَلَايَةَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع) قُلْتُ ﴿وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى﴾[۱۵] قَالَ يَعْنِي أَعْمَى الْبَصَرِ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى الْقَلْبِ فِي الدُّنْيَا عَنْ وَلَايَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع) قَالَ وَ هُوَ مُتَحَيِّرٌ فِي الْقِيَامَةِ يَقُولُ: ﴿لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا﴾[۱۶] قَالَ الْآيَاتُ الْأَئِمَّةُ(ع) ﴿فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى﴾[۱۷] يَعْنِي تَرَكْتَهَا وَ كَذَلِكَ الْيَوْمَ تُتْرَكُ فِي النَّارِ كَمَا تَرَكْتَ الْأَئِمَّةَ(ع)فَلَمْ تُطِعْ أَمْرَهُمْ وَ لَمْ تَسْمَعْ قَوْلَهُمْ قُلْتُ ﴿وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى﴾[۱۸] قَالَ يَعْنِي مَنْ أَشْرَكَ بِوَلَايَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع)غَيْرَهُ وَ لَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَ تَرَكَ الْأَئِمَّةَ مُعَانَدَةً فَلَمْ يَتَّبِعْ آثَارَهُمْ وَ لَمْ يَتَوَلَّهُمْ قُلْتُ ﴿اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ﴾[۱۹] قَالَ وَلَايَةُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع) قُلْتُ مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ قَالَ مَعْرِفَةُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع) وَ الْأَئِمَّةِ: ﴿نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾[۲۰] قَالَ نَزِيدُهُ مِنْهَا قَالَ يَسْتَوْفِي نَصِيبَهُ مِنْ دَوْلَتِهِمْ- ﴿وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ﴾[۲۱] قَالَ لَيْسَ لَهُ فِي دَوْلَةِ الْحَقِّ مَعَ الْقَائِمِ نَصِيبٌ»[۲۲].
- «عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ الْحَرِيرِيِّ[۲۳] عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدٍ الْخَفَّافِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) قَالَ: يَا سَعْدُ تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّ الْقُرْآنَ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ نَظَرَ إِلَيْهَا الْخَلْقُ وَ النَّاسُ صُفُوفٌ عِشْرُونَ وَ مِائَةُ أَلْفِ صَفٍّ ثَمَانُونَ أَلْفَ صَفٍّ أُمَّةُ مُحَمَّدٍ وَ أَرْبَعُونَ أَلْفَ صَفٍّ مِنْ سَائِرِ الْأُمَمِ فَيَأْتِي عَلَى صَفِّ الْمُسْلِمِينَ فِي صُورَةِ رَجُلٍ فَيُسَلِّمُ فَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ ثُمَّ يَقُولُونَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ نَعْرِفُهُ بِنَعْتِهِ وَ صِفَتِهِ غَيْرَ أَنَّهُ كَانَ أَشَدَّ اجْتِهَاداً مِنَّا فِي الْقُرْآنِ فَمِنْ هُنَاكَ أُعْطِيَ مِنَ الْبَهَاءِ وَ الْجَمَالِ وَ النُّورِ مَا لَمْ نُعْطَهُ ثُمَّ يُجَاوِزُ حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى صَفِّ الشُّهَدَاءِ فَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ الشُّهَدَاءُ ثُمَّ يَقُولُونَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الرَّبُّ الرَّحِيمُ إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ مِنَ الشُّهَدَاءِ نَعْرِفُهُ بِسَمْتِهِ[۲۴] وَ صِفَتِهِ غَيْرَ أَنَّهُ مِنْ شُهَدَاءِ الْبَحْرِ فَمِنْ هُنَاكَ أُعْطِيَ مِنَ الْبَهَاءِ وَ الْفَضْلِ مَا لَمْ نُعْطَهُ قَالَ فَيَتَجَاوَزُ حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى صَفِّ شُهَدَاءِ الْبَحْرِ فِي صُورَةِ شَهِيدٍ فَيَنْظُرُ إِلَيْهِ شُهَدَاءُ الْبَحْرِ فَيَكْثُرُ تَعَجُّبُهُمْ وَ يَقُولُونَ إِنَّ هَذَا مِنْ شُهَدَاءِ الْبَحْرِ نَعْرِفُهُ بِسَمْتِهِ وَ صِفَتِهِ غَيْرَ أَنَّ الْجَزِيرَةَ الَّتِي أُصِيبَ فِيهَا كَانَتْ أَعْظَمَ هَوْلًا مِنَ الْجَزِيرَةِ الَّتِي أُصِبْنَا فِيهَا فَمِنْ هُنَاكَ أُعْطِيَ مِنَ الْبَهَاءِ وَ الْجَمَالِ وَ النُّورِ مَا لَمْ نُعْطَهُ ثُمَّ يُجَاوِزُ حَتَّى يَأْتِيَ صَفَّ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ فِي صُورَةِ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ فَيَنْظُرُ النَّبِيُّونَ وَ الْمُرْسَلُونَ إِلَيْهِ فَيَشْتَدُّ لِذَلِكَ تَعَجُّبُهُمْ وَ يَقُولُونَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ إِنَّ هَذَا النَّبِيَّ مُرْسَلٌ نَعْرِفُهُ بِسَمْتِهِ وَ صِفَتِهِ غَيْرَ أَنَّهُ أُعْطِيَ فَضْلًا كَثِيراً قَالَ فَيَجْتَمِعُونَ فَيَأْتُونَ رَسُولَ اللَّهِ(ص) فَيَسْأَلُونَهُ وَ يَقُولُونَ يَا مُحَمَّدُ مَنْ هَذَا فَيَقُولُ لَهُمْ أَ وَ مَا تَعْرِفُونَهُ فَيَقُولُونَ مَا نَعْرِفُهُ هَذَا مِمَّنْ لَمْ يَغْضَبِ اللَّهُ عَلَيْهِ فَيَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ(ص) هَذَا حُجَّةُ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ فَيُسَلِّمُ...»[۲۵].
حسین بن عبدالرحمن با راوی مورد گفتوگو در راوی -سلمة بن الخطاب و علی بن العباس- نیز در مروی عنه -علی بن ابی حمزة- همسانند، در نتیجه اتحاد آن دو برداشت میشود، و غلبه عنوان الحسن بن عبدالرحمن در این طبقه از سند، نشانه رویداد تصحیف در عنوان الحسین بن عبدالرحمن است.
محقق اردبیلی و نیز آیتالله بروجردی به تصحیف الحسین بن عبدالرحمن در برخی اسناد اشاره کردهاند[۲۶].[۲۷]
طبقه راوی
تاریخ تولد و درگذشت حسن بن عبدالرحمن حمانی روشن نیست؛ ولی گزارش بیواسطه او از امام کاظم(ع) میفهماند وی در دوران امامت آن بزرگوار و پس از آن میزیسته است. روایات این راوی از معصوم(ع) باواسطه و بیواسطه بوده است؛ نمونهها:
- «مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْخَطَّابِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا﴾[۲۸] قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ(ص) دَعَا قُرَيْشاً إِلَى وَلَايَتِنَا فَنَفَرُوا وَ أَنْكَرُوا فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قُرَيْشٍ لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ أَقَرُّوا لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ ﴿أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا﴾[۲۹] تَعْيِيراً مِنْهُمْ فَقَالَ اللَّهُ رَدّاً عَلَيْهِمْ ﴿وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ﴾[۳۰] مِنَ الْأُمَمِ السَّالِفَةِ ﴿هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا﴾[۳۱] قُلْتُ قَوْلُهُ ﴿مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا﴾[۳۲] قَالَ كُلُّهُمْ كَانُوا فِي الضَّلَالَةِ لَا يُؤْمِنُونَ بِوَلَايَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع) وَ لَا بِوَلَايَتِنَا فَكَانُوا ضَالِّينَ مُضِلِّينَ فَيَمُدُّ لَهُمْ فِي ضَلَالَتِهِمْ وَ طُغْيَانِهِمْ حَتَّى يَمُوتُوا فَيُصَيِّرُهُمُ اللَّهُ شَرّاً مَكَاناً وَ أَضْعَفَ جُنْداً قُلْتُ قَوْلُهُ ﴿حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضْعَفُ جُنْدًا﴾[۳۳] قَالَ أَمَّا قَوْلُهُ ﴿حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ﴾[۳۴] فَهُوَ خُرُوجُ الْقَائِمِ وَ هُوَ السَّاعَةُ فَسَيَعْلَمُونَ ذَلِكَ الْيَوْمَ وَ مَا نَزَلَ بِهِمْ مِنَ اللَّهِ عَلَى يَدَيْ قَائِمِهِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ ﴿مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَانًا﴾[۳۵] يَعْنِي عِنْدَ الْقَائِمِ ﴿وَأَضْعَفُ جُنْدًا﴾[۳۶] قُلْتُ قَوْلُهُ: ﴿وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى﴾[۳۷] قَالَ يَزِيدُهُمْ ذَلِكَ الْيَوْمَ هُدًى عَلَى هُدًى بِاتِّبَاعِهِمُ الْقَائِمَ حَيْثُ لَا يَجْحَدُونَهُ وَ لَا يُنْكِرُونَهُ قُلْتُ قَوْلُهُ ﴿لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا﴾[۳۸] قَالَ إِلَّا مَنْ دَانَ اللَّهَ بِوَلَايَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ فَهُوَ الْعَهْدُ عِنْدَ اللَّهِ قُلْتُ قَوْلُهُ ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾[۳۹] قَالَ وَلَايَةُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ هِيَ الْوُدُّ الَّذِي قَالَ اللَّهُ تَعَالَى قُلْتُ: ﴿فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا﴾[۴۰] قَالَ إِنَّمَا يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَى لِسَانِهِ حِينَ أَقَامَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ(ع) عَلَماً فَبَشَّرَ بِهِ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَنْذَرَ بِهِ الْكَافِرِينَ وَ هُمُ الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ لُدًّا أَيْ كُفَّاراً قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ: ﴿لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ﴾[۴۱] قَالَ لِتُنْذِرَ الْقَوْمَ الَّذِينَ أَنْتَ فِيهِمْ كَمَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ عَنِ اللَّهِ وَ عَنْ رَسُولِهِ وَ عَنْ وَعِيدِهِ- ﴿لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ﴾[۴۲] مِمَّنْ لَا يُقِرُّونَ بِوَلَايَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع) (وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ بِإِمَامَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْأَوْصِيَاءِ مِنْ بَعْدِهِ فَلَمَّا لَمْ يُقِرُّوا كَانَتْ عُقُوبَتُهُمْ مَا ذَكَرَ اللَّهُ ﴿إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ﴾[۴۳] فِي نَارِ جَهَنَّمَ ثُمَّ قَالَ: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ﴾[۴۴] عُقُوبَةً مِنْهُ لَهُمْ حَيْثُ أَنْكَرُوا وَلَايَةَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(ع) وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ هَذَا فِي الدُّنْيَا وَ فِي الْآخِرَةِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ مُقْمَحُونَ ثُمَّ قَالَ يَا مُحَمَّدُ وَ ﴿سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ﴾[۴۵] بِاللَّهِ وَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ وَ مَنْ بَعْدَهُ ثُمَّ قَالَ ﴿إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ﴾[۴۶] يَعْنِي أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ(ع) ﴿وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ﴾[۴۷]يَا مُحَمَّدُ: ﴿إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ﴾[۴۸]»[۴۹].
- «بَعْضُ أَصْحَابِنَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ)ع(قَالَ: إِنَّ الْأَحْلَامَ لَمْ تَكُنْ فِيمَا مَضَى فِي أَوَّلِ الْخَلْقِ وَ إِنَّمَا حَدَثَتْ فَقُلْتُ وَ مَا الْعِلَّةُ فِي ذَلِكَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ ذِكْرُهُ بَعَثَ رَسُولًا إِلَى أَهْلِ زَمَانِهِ فَدَعَاهُمْ إِلَى عِبَادَةِ اللَّهِ وَ طَاعَتِهِ فَقَالُوا إِنْ فَعَلْنَا ذَلِكَ فَمَا لَنَا فَوَ اللَّهِ مَا أَنْتَ بِأَكْثَرِنَا مَالًا وَ لَا بِأَعَزِّنَا عَشِيرَةً فَقَالَ إِنْ أَطَعْتُمُونِي أَدْخَلَكُمُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَ إِنْ عَصَيْتُمُونِي أَدْخَلَكُمُ اللَّهُ النَّارَ فَقَالُوا وَ مَا الْجَنَّةُ وَ النَّارُ فَوَصَفَ لَهُمْ ذَلِكَ فَقَالُوا مَتَى نَصِيرُ إِلَى ذَلِكَ فَقَالَ إِذَا مِتُّمْ فَقَالُوا لَقَدْ رَأَيْنَا أَمْوَاتَنَا صَارُوا عِظَاماً وَ رُفَاتاً فَازْدَادُوا لَهُ تَكْذِيباً وَ بِهِ اسْتِخْفَافاً فَأَحْدَثَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِمُ الْأَحْلَامَ فَأَتَوْهُ فَأَخْبَرُوهُ بِمَا رَأَوْا وَ مَا أَنْكَرُوا مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَرَادَ أَنْ يَحْتَجَّ عَلَيْكُمْ بِهَذَا هَكَذَا تَكُونُ أَرْوَاحُكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَ إِنْ بُلِيَتْ أَبْدَانُكُمْ تَصِيرُ الْأَرْوَاحُ إِلَى عِقَابٍ حَتَّى تُبْعَثَ الْأَبْدَانُ»[۵۰].
- «عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع) قَالَ: قُلْتُ لَهُ: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ * فَقَالُوا أَبَشَرًا مِنَّا وَاحِدًا نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ * أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾[۵۱] قَالَ هَذَا كَانَ بِمَا كَذَّبُوا بِهِ صَالِحاً وَ مَا أَهْلَكَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ قَوْماً قَطُّ حَتَّى يَبْعَثَ إِلَيْهِمْ قَبْلَ ذَلِكَ الرُّسُلَ فَيَحْتَجُّوا عَلَيْهِمْ فَبَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِمْ صَالِحاً فَدَعَاهُمْ إِلَى اللَّهِ فَلَمْ يُجِيبُوا وَ عَتَوْا عَلَيْهِ وَ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تُخْرِجَ لَنَا مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ نَاقَةً عُشَرَاءَ وَ كَانَتِ الصَّخْرَةُ يُعَظِّمُونَهَا وَ يَعْبُدُونَهَا وَ يُذَبِّحُونَ عِنْدَهَا فِي رَأْسِ كُلِّ سَنَةٍ وَ يَجْتَمِعُونَ عِنْدَهَا فَقَالُوا لَهُ إِنْ كُنْتَ كَمَا تَزْعُمُ نَبِيّاً رَسُولًا فَادْعُ لَنَا إِلَهَكَ حَتَّى تُخْرَجَ لَنَا مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ الصَّمَّاءِ نَاقَةٌ عُشَرَاءُ فَأَخْرَجَهَا اللَّهُ كَمَا طَلَبُوا مِنْهُ ثُمَّ أَوْحَى اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى إِلَيْهِ أَنْ يَا صَالِحُ قُلْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ جَعَلَ لِهَذِهِ النَّاقَةِ [مِنَ الْمَاءِ] شِرْبَ يَوْمٍ[۵۲] وَ لَكُمْ شِرْبَ يَوْمٍ وَ كَانَتِ النَّاقَةُ إِذَا كَانَ يَوْمُ شِرْبِهَا شَرِبَتِ الْمَاءَ ذَلِكَ الْيَوْمَ فَيَحْلُبُونَهَا فَلَا يَبْقَى صَغِيرٌ وَ لَا كَبِيرٌ إِلَّا شَرِبَ مِنْ لَبَنِهَا يَوْمَهُمْ ذَلِكَ فَإِذَا كَانَ اللَّيْلُ وَ أَصْبَحُوا غَدَوْا إِلَى مَائِهِمْ فَشَرِبُوا مِنْهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ وَ لَمْ تَشْرَبِ النَّاقَةُ ذَلِكَ الْيَوْمَ فَمَكَثُوا بِذَلِكَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ إِنَّهُمْ عَتَوْا عَلَى اللَّهِ وَ مَشَى بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ وَ قَالُوا اعْقِرُوا هَذِهِ النَّاقَةَ وَ اسْتَرِيحُوا مِنْهَا لَا نَرْضَى أَنْ يَكُونَ لَنَا شِرْبُ يَوْمٍ...»[۵۳].
راوی از کسانی چون علی بن أبی حمزه که در طبقه پنجم راویان است[۵۴] و از برخی مانند علی بن العباس الخراذینی (الجراذینی) که در طبقه هفتم قرار دارد[۵۵]، گزارش کرده که روشن میسازد وی از طبقه ششم راویان است. آیتالله بروجردی نیز راوی را از گزارشگران همین طبقه شمرده است[۵۶].[۵۷]
استادان و شاگردان راوی
حسن بن عبدالرحمن (الحمانی) از برخی مانند علی بن ابیحمزه بطائنی، عاصم بن حمید، سفیان الحریری (الجریری)، و منصور بن یونس[۵۸] روایت کرده[۵۹] و افرادی همچون سلمة بن خطّاب و علی بن عباس از شاگردان حدیثی او به شمار میروند[۶۰].[۶۱]
مذهب راوی
یاد نشدن از راوی در کتب تراجم و شرح حال راویان، سبب ناشناختگی وی شده، از این رو گرایش فکری و مذهب او پیدا نیست، ولی درونه روایات وی و برجسته شدن موضوع ولایت امیر مؤمنان(ع) در آنها -که برخی از آن پیشتر گذشت- نیز نقل روایت در موضوع علم کلام از امام ابی الحسن(ع) نشانه شیعه بودن او و باورش به اصول مذهب امامیه است؛ نمونهها:
- «مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمَّانِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ(ع) إِنَّ هِشَامَ بْنَ الْحَكَمِ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ جِسْمٌ ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾[۶۲] عَالِمٌ سَمِيعٌ بَصِيرٌ قَادِرٌ مُتَكَلِّمٌ نَاطِقٌ وَ الْكَلَامُ وَ الْقُدْرَةُ وَ الْعِلْمُ يَجْرِي مَجْرَى وَاحِدٍ لَيْسَ شَيْءٌ مِنْهَا مَخْلُوقاً فَقَالَ قَاتَلَهُ اللَّهُ أَ مَا عَلِمَ أَنَّ الْجِسْمَ مَحْدُودٌ وَ الْكَلَامَ غَيْرُ الْمُتَكَلِّمِ مَعَاذَ اللَّهِ وَ أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذَا الْقَوْلِ لَا جِسْمٌ وَ لَا صُورَةٌ وَ لَا تَحْدِيدٌ وَ كُلُّ شَيْءٍ سِوَاهُ مَخْلُوقٌ إِنَّمَا تُكَوَّنُ الْأَشْيَاءُ بِإِرَادَتِهِ وَ مَشِيئَتِهِ مِنْ غَيْرِ كَلَامٍ وَ لَا تَرَدُّدٍ فِي نَفَسٍ وَ لَا نُطْقٍ بِلِسَانٍ»[۶۳].
- «عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) قَالَ: قُلْتُ لَهُ إِنَّ بَعْضَ أَصْحَابِنَا يَفْتَرُونَ وَ يَقْذِفُونَ مَنْ خَالَفَهُمْ فَقَالَ لِي الْكَفُّ عَنْهُمْ أَجْمَلُ ثُمَّ قَالَ وَ اللَّهِ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ النَّاسَ كُلَّهُمْ أَوْلَادُ بَغَايَا مَا خَلَا شِيعَتَنَا قُلْتُ كَيْفَ لِي بِالْمَخْرَجِ مِنْ هَذَا فَقَالَ لِي يَا أَبَا حَمْزَةَ كِتَابُ اللَّهِ الْمُنْزَلُ يَدُلُّ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَعَلَ لَنَا- أَهْلَ الْبَيْتِ سِهَاماً ثَلَاثَةً فِي جَمِيعِ الْفَيْءِ ثُمَّ قَالَ عَزَّ وَ جَلَّ ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ﴾[۶۴] فَنَحْنُ أَصْحَابُ الْخُمُسِ وَ الْفَيْءِ وَ قَدْ حَرَّمْنَاهُ عَلَى جَمِيعِ النَّاسِ مَا خَلَا شِيعَتَنَا وَ اللَّهِ يَا أَبَا حَمْزَةَ مَا مِنْ أَرْضٍ تُفْتَحُ وَ لَا خُمُسٍ يُخْمَسُ فَيُضْرَبُ عَلَى شَيْءٍ مِنْهُ إِلَّا كَانَ حَرَاماً عَلَى مَنْ يُصِيبُهُ فَرْجاً كَانَ أَوْ مَالًا وَ لَوْ قَدْ ظَهَرَ الْحَقُّ لَقَدْ بِيعَ الرَّجُلُ الْكَرِيمَةُ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فِيمَنْ لَا يَزِيدُ حَتَّى إِنَّ الرَّجُلَ مِنْهُمْ لَيَفْتَدِي بِجَمِيعِ مَالِهِ[۶۵] وَ يَطْلُبُ النَّجَاةَ لِنَفْسِهِ فَلَا يَصِلُ إِلَى شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ وَ قَدْ أَخْرَجُونَا وَ شِيعَتَنَا مِنْ حَقِّنَا ذَلِكَ بِلَا عُذْرٍ وَ لَا حَقٍّ وَ لَا حُجَّةٍ قُلْتُ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ﴾[۶۶] قَالَ إِمَّا مَوْتٌ فِي طَاعَةِ اللَّهِ أَوْ إِدْرَاكُ ظُهُورِ إِمَامٍ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِهِمْ مَعَ مَا نَحْنُ فِيهِ مِنَ الشِّدَّةِ أَنْ يُصِيبَهُمُ ﴿اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ﴾[۶۷] قَالَ هُوَ الْمَسْخُ أَوْ بِأَيْدِينَا وَ هُوَ الْقَتْلُ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِنَبِيِّهِ(ص) ﴿قُلْ تَرَبَّصُوا﴾[۶۸] فَإِنَّا ﴿مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ﴾[۶۹] وَ التَّرَبُّصُ انْتِظَارُ وُقُوعِ الْبَلَاءِ بِأَعْدَائِهِمْ»[۷۰].
- «بِهَذَا الْإِسْنَادِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع)فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ * إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ﴾[۷۱] قَالَ هُوَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(ع) ﴿وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ﴾[۷۲] قَالَ عِنْدَ خُرُوجِ الْقَائِمِ(ع) وَ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ﴾[۷۳]قَالَ اخْتَلَفُوا كَمَا اخْتَلَفَتْ هَذِهِ الْأُمَّةُ فِي الْكِتَابِ وَ سَيَخْتَلِفُونَ فِي الْكِتَابِ الَّذِي مَعَ الْقَائِمِ الَّذِي يَأْتِيهِمْ بِهِ حَتَّى يُنْكِرُهُ نَاسٌ كَثِيرٌ فَيُقَدِّمُهُمْ فَيَضْرِبُ أَعْنَاقَهُمْ وَ أَمَّا قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾[۷۴] قَالَ لَوْ لَا مَا تَقَدَّمَ فِيهِمْ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَا أَبْقَى الْقَائِمُ(ع)مِنْهُمْ وَاحِداً وَ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ﴾[۷۵]قَالَ بِخُرُوجِ الْقَائِمِ(ع)وَ قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ﴾[۷۶] قَالَ يَعْنُونَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ(ع) وَ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ﴾[۷۷] قَالَ إِذَا قَامَ الْقَائِمُ(ع) ذَهَبَتْ دَوْلَةُ الْبَاطِلِ»[۷۸].[۷۹]
جایگاه حدیثی راوی
شرح حال حسن بن عبدالرحمن حمانی در منابع وابسته به رجال گزارش نشده، از این رو در زمره راویان مجهول قرار میگیرد، هرچند پشتیبانی او از ولایت و امامت و بیان فضائل امیر مؤمنان(ع) سبب ستودگی و مدح (غیر مصطلح) اوست.[۸۰]
دیدگاه بزرگان
ناشناختگی راوی و ولایت مداری او -که از بررسی روایاتش برداشت میشود- سبب اختلاف و ناهمگونی آراء رجالیان درباره وی شده است:
- مامقانی به علت یاد نشدن راوی مورد گفتوگو در کتب رجال، وی را مُهمل دانسته است[۸۱]: هو مهمل في كتب الرجال.
- ملا صالح مازندرانی از ناشناختگی راوی گزارش داده و چنین نوشته است: وفي بعض النسخ الحسین بدل الحسن ولا أعرف حالهما[۸۲].
- نمازی با بهرهگیری از برخی روایات پیشگفته[۸۳]، از او به شایستگی یاد کرده و چنین مینویسد: یدل علی حسن اعتقاد الراوی و کماله[۸۴].
شوشتری او را نکوهش کرده و چنین نوشته است: إن الحسن بن عبدالرحمن الحماني - هذا - حیث روی في ذاك الباب ذم هشام (وهشام جليل) لا يبعد ذمه[۸۵].[۸۶]
بررسی
روایت راوی درباره هشام بن الحکم چنین است:
«مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمَّانِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ(ع)إِنَّ هِشَامَ بْنَ الْحَكَمِ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ جِسْمٌ ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾[۸۷] عَالِمٌ سَمِيعٌ بَصِيرٌ قَادِرٌ مُتَكَلِّمٌ نَاطِقٌ وَ الْكَلَامُ وَ الْقُدْرَةُ وَ الْعِلْمُ يَجْرِي مَجْرَى وَاحِدٍ لَيْسَ شَيْءٌ مِنْهَا مَخْلُوقاً فَقَالَ قَاتَلَهُ اللَّهُ أَ مَا عَلِمَ أَنَّ الْجِسْمَ مَحْدُودٌ وَ...»[۸۸].
شایان ذکر است که علت نکوهش محقق شوشتری تخریب جایگاه هشام بن حکم از سوی راوی بوده که در برابر امام معصوم(ع) از وی سر زده و هشام را از باورمندان به تجسیم و جسمانی بودن خدای سبحان برشمرده است. البته کلام محقق شوشتری به معنای تضعیف راوی نیست؛ زیرا هشام را راویان معتبر دیگری همچون احمد بن محمد بن ابینصر نیز هدف اتهام قرار دادهاند، بیآنکه سرزنش شوشتری را در پی داشته باشد و این مینمایاند که نکوهش وی از حمانی تنها خردهگیریای برخاسته از برداشتی نادرست بوده که در بستر آلوده اتهامزنی به یاران راستین امام(ع) در آن دوران رخ داده و این، از جایگاه حدیثی راوی نمیکاهد.[۸۹]
منابع
پانویس
- ↑ جامع الرواة، ج۱، ص۲۰۵، ش۱۶۵۱؛ تنقیح المقال، ج۱۹، ص۳۶۸، ش۵۲۷۵؛ مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۴۱۹، ش۳۶۲۴؛ قاموس الرجال، ج۳، ص۲۷۴، ش۱۹۳۰؛ معجم رجال الحدیث، ج۵، ص۳۶۴، ش۲۹۰۰؛ أعیان الشیعه، ج۵، ص۱۲۹؛ الجامع فی الرجال، ج۳، ص۱۷۹، ش۳۳۷۸ و ۳۳۸۰.
- ↑ و اگر به خداوند و به آنچه بر بنده خویش، روز بازشناخت درستی از نادرستی (در جنگ بدر)، روز رویارویی آن دو گروه (مسلمان و مشرک) فرو فرستادیم ایمان دارید بدانید که آنچه غنیمت گرفتهاید از هرچه باشد یک پنجم آن از آن خداوند و فرستاده او و خویشاوند (وی) و یتیمان و بینوایان و ماندگان در راه (از خاندان او) است و خداوند بر هر کاری تواناست سوره انفال، آیه ۴۱.
- ↑ تفسیر کنز الدقائق، ج۵، ص۳۴۵. (الکافی، ج۸، ص۲۸۵ - ۲۸۶، ح۴۳۱)
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 82.
- ↑ پدیدآورنده آسمانها و زمین است، برای شما از خودتان همسرانی آفرید و (نیز) از چارپایان جفتهایی (پدید آورد)، شما را با آن (آفریدن جفت) افزون میگرداند، چیزی مانند او نیست و او شنوای بیناست سوره شوری، آیه ۱۱.
- ↑ الکافی، ج۱، ص۱۰۶، ح۷. این حدیث در کتاب التوحید صدوق، ص۱۰۰، ح۸ نیز نقل شده است.
- ↑ آیت الله بروجردی در الموسوعة الرجالیه (طبقات رجال الکافی)، ج۴، ص۲۵۸ به این اتحاد اشاره کرده است.
- ↑ الأنساب سمعانی، ج۴، ص۲۳۵ - ۲۳۶.
- ↑ معجم البلدان، ج۲، ص۳۰۰. در این میان، علامه شوشتری رحمه الله نظر اول (سمعانی) را پذیرفته و مینویسد: أما اختلاف الحموی و السمعانی: فالصحیح قول الثانی، لتصدیق المسعودی له، کما یأتی فی علی بن محمد الحمانی: من أن حمان (بالتشدید) محلة بالکوفة، لا بالبصرة. کما أن الظاهر أصحیة قول الثانی أیضاً فی نسبه، فقال: حمانی (بکسر الحاء و تشدید المیم و فی آخرها نون) نسبة إلی حمان، قبیلة من تمیم، و هو حمان بن عبدالعزی بن کعب بن سعد بن زید مناة بن تمیم، نزلوا الکوفة. و قد عرفت أن الحموی قال: حمان بن سعد بن زید مناة بن تمیم و اسم حمان عبدالعزی. (قاموس الرجال، ج۳، ص۲۷۵) مولی صالح مازندرانی در شرح الحمانی چنین مینویسد: بفتح الحاء المهملة منسوبا إلی حمان و هو اسم رجل، و یحتمل أن یکون بضم الجیم و تشدید المیم منسوبا إلی الجمة، قال الجوهری: الجمة بالضم مجتمع شعر الرأس و هو أکثر من الوفرة و یقال للرجل الطویل الجمة الجمانی بالنون علی غیر قیاس و أن یکون بالجیم أیضاً منسوبا إلی الجمانة و هی حبة تعمل من الفضة و فی کتاب التوحید الحمامی بالمیم قبل الیاء نسبة إلی حمام أعین و هو اسم بستان قریب من الکوفة و فی بعض النسخ الحسین بدل الحسن و لا أعرف حالهما. (شرح الکافی، مازندرانی، ج۳، ص۳۰۸)
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 83-85.
- ↑ رجال الطوسی، ص۱۸۰، ش۲۱۶۷ و ۲۱۶۸.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 85.
- ↑ محقق اردبیلی در جامع الرواة، ج۱، ص۲۰۵، ش۱۶۵۱ پس از نقل عناوین رجال شیخ طوسی، عنوان جداگانهای برای راوی یاد شده قرار داده و سپس به روایاتش اشاره کرده است. علامه مامقانی در تنقیح المقال، ج۱۹، ص۳۶۹، ش۵۲۷۵ با پیروی از اردبیلی پس از یادکرد دو عنوان پیشین، به عنوان مورد گفتوگو اشاره کرده و چنین نوشته است: و ظاهره عدم کونه من أصحاب الصادق(ع) فیکون غیر السابقین. محقق شوشتری در قاموس الرجال، ج۳، ص۲۷۴، ش۱۹۳۰ علت جدایی و تغایر یادشده را اختلاف در طبقه دانسته و زیر عنوان الحسن بن عبدالرحمن چنین مینویسد: و أما عد الشیخ فی رجاله فی أصحاب الصادق(ع) الحسن بن عبد الرحمن الکوفی و الحسن بن عبدالرحمن الأنصاری، فلا أثر له، لکونه غیر هذا المتأخر. محقق نمازی نیز در مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۴۱۹، ش۳۶۲۴ همچون سه رجالی پیشین، به تعدد و تغایر باور دارد و اتحاد راوی مورد گفتوگو با الحسن بن عبدالرحمن الحمانی را پیشبینی کرده و آن را گمانی قوی دانسته است. آیتالله خویی در معجم رجال الحدیث، ج۵، ص۳۶۴، ش۲۹۰۰ همانند رجالیان پیشین، باور خود را بیان کرده و پس از یادکرد عنوان الحسن بن عبدالرحمن چنین نوشته است: أقول: الظاهر أن الحسن هذا هو الحسن بن عبد الرحمن الحمانی الآتی بقرینة اتحاد الراوی و المروی عنه.
- ↑ و هر که از یادکرد من روی برتابد بیگمان او را زیستنی تنگ خواهد بود و روز رستخیز وی را نابینا بر خواهیم انگیخت سوره طه، آیه ۱۲۴.
- ↑ و هر که از یادکرد من روی برتابد بیگمان او را زیستنی تنگ خواهد بود و روز رستخیز وی را نابینا بر خواهیم انگیخت سوره طه، آیه ۱۲۴.
- ↑ میگوید: پروردگارا! چرا مرا نابینا برانگیختی در حالی که من بینا بودم؟ * فرمود: بدینگونه بود که نشانههای ما به تو رسید و تو آنها را فراموش کردی و همانگونه امروز تو فراموش میگردی سوره طه، آیه ۱۲۵.
- ↑ فرمود: بدینگونه بود که نشانههای ما به تو رسید و تو آنها را فراموش کردی و همانگونه امروز تو فراموش میگردی سوره طه، آیه ۱۲۶.
- ↑ و اینچنین ما آن کس را که گزافکاری کند و به نشانههای پروردگارش ایمان نیاورد کیفر میدهیم و بیگمان عذاب جهان واپسین سختتر و پایدارتر است سوره طه، آیه ۱۲۷.
- ↑ خداوند در کار بندگانش نازکبین است، هر که را بخواهد روزی میدهد و او توانای پیروزمند است سوره شوری، آیه ۱۹.
- ↑ هر کس کشت جهان واپسین را بخواهد به کشت او میافزاییم و آنکه کشت این جهان را بخواهد از آن بدو میدهیم و در جهان واپسین هیچ بهرهای ندارد سوره شوری، آیه ۲۰.
- ↑ هر کس کشت جهان واپسین را بخواهد به کشت او میافزاییم و آنکه کشت این جهان را بخواهد از آن بدو میدهیم و در جهان واپسین هیچ بهرهای ندارد سوره شوری، آیه ۲۰.
- ↑ الکافی، ج۱، ص۴۳۵ - ۴۳۶، ح۹۲.
- ↑ فی بعض النسخ [صفوان الحریری].
- ↑ السمت: الطریق و یستعار لهیئة أهل الخیر.
- ↑ الکافی، ج۲، ص۵۹۶ - ۵۹۷، ح۱. آیتالله بروجردی در الموسوعة الرجالیه (طبقات رجال الکافی)، ج۴، ص۱۲۴ پس از یاد کرد این سند، حسین بن عبدالرحمن را مصحّف دانسته و چنین نوشته است: کأنه هو الحسن بن عبدالرحمن. نیز در صفحه ۲۵۸ چنین نوشته است: الظاهر أن الحسین مصحف الحسن. آیتالله میرزا جواد تبریزی پس از یادکرد کلام آیتالله بروجردی رأی ایشان را پسندیده و چنین نوشته است: أقول: ما استظهره المحقق البروجردی هو الصحیح الموافق للکافی، ج۸، ص۹۰، الرقم: ۵۷ و ص۱۸۷، الرقم: ۲۱۴ و ۲۸۵، الرقم: ۴۳۱ (الموسوعة الرجالیه، تبریزی، ج۲، ص۵۳۳)
- ↑ جامع الرواة، ج۱، ص۲۰۶، ش۱۶۵۱؛ الموسوعة الرجالیه (طبقات رجال الکافی)، ج۴، ص۱۲۴ و ۲۵۸.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 85-89.
- ↑ و چون بر آنان آیات روشن ما خوانده شود کسانی که کفر ورزیدهاند به کسانی که ایمان دارند میگویند: کدام یک از (ما) دو گروه دارای جایگاهی بهتر و محفلی آراستهتر است؟ سوره مریم، آیه ۷۳.
- ↑ و چون بر آنان آیات روشن ما خوانده شود کسانی که کفر ورزیدهاند به کسانی که ایمان دارند میگویند: کدام یک از (ما) دو گروه دارای جایگاهی بهتر و محفلی آراستهتر است؟ سوره مریم، آیه ۷۳.
- ↑ و چه بسیار گروههایی را پیش از آنان نابود کردیم که در ساز و برگ و فرّ و شکوه، نیکوتر بودند سوره مریم، آیه ۷۴.
- ↑ و چه بسیار گروههایی را پیش از آنان نابود کردیم که در ساز و برگ و فرّ و شکوه، نیکوتر بودند سوره مریم، آیه ۷۴.
- ↑ بگو: کسانی که در گمراهی به سر برند، باید که (خداوند) بخشنده به (زمان و مهلت) آنها نیک افزونی دهد تا آنگاه که آنچه را به آنان وعده دادهاند- یا عذاب یا رستخیز- ببینند و خواهند دانست چه کسی دارای جایگاهی بدتر و سپاهی ناتوانتر است سوره مریم، آیه ۷۵.
- ↑ بگو: کسانی که در گمراهی به سر برند، باید که (خداوند) بخشنده به (زمان و مهلت) آنها نیک افزونی دهد تا آنگاه که آنچه را به آنان وعده دادهاند- یا عذاب یا رستخیز- ببینند و خواهند دانست چه کسی دارای جایگاهی بدتر و سپاهی ناتوانتر است سوره مریم، آیه ۷۵.
- ↑ بگو: کسانی که در گمراهی به سر برند، باید که (خداوند) بخشنده به (زمان و مهلت) آنها نیک افزونی دهد تا آنگاه که آنچه را به آنان وعده دادهاند- یا عذاب یا رستخیز- ببینند و خواهند دانست چه کسی دارای جایگاهی بدتر و سپاهی ناتوانتر است سوره مریم، آیه ۷۵.
- ↑ بگو: کسانی که در گمراهی به سر برند، باید که (خداوند) بخشنده به (زمان و مهلت) آنها نیک افزونی دهد تا آنگاه که آنچه را به آنان وعده دادهاند- یا عذاب یا رستخیز- ببینند و خواهند دانست چه کسی دارای جایگاهی بدتر و سپاهی ناتوانتر است سوره مریم، آیه ۷۵.
- ↑ بگو: کسانی که در گمراهی به سر برند، باید که (خداوند) بخشنده به (زمان و مهلت) آنها نیک افزونی دهد تا آنگاه که آنچه را به آنان وعده دادهاند- یا عذاب یا رستخیز- ببینند و خواهند دانست چه کسی دارای جایگاهی بدتر و سپاهی ناتوانتر است سوره مریم، آیه ۷۵.
- ↑ و خداوند بر راهیابی رهیافتگان میافزاید و نزد پروردگارت کارهای ماندگار شایسته پاداشی بهتر و فرجامی خوشتر دارند سوره مریم، آیه ۷۶.
- ↑ اختیار میانجیگری ندارند جز آن کس که از (خداوند) بخشنده پیمانی گرفته باشد سوره مریم، آیه ۸۷.
- ↑ به زودی (خداوند) بخشنده برای آنان که ایمان آورده و کارهای شایسته کردهاند، (در دلها) مهری خواهد نهاد سوره مریم، آیه ۹۶.
- ↑ باری، جز این نیست که ما آن (قرآن) را به زبان تو آسان (بیان) کردیم تا بدان پرهیزگاران را نوید رسانی و گروهی ستیزهجو را بیم دهی سوره مریم، آیه ۹۷.
- ↑ تا به گروهی بیم دهی که پدرانشان بیم داده نشدهاند، از این رو آنان غافلند سوره یس، آیه ۶.
- ↑ به یقین، فرمان (عذاب) بر بسیاری از آنان به حقیقت پیوسته است و آنان ایمان نمیآورند سوره یس، آیه ۷.
- ↑ ما غلهایی بر گردنهایشان تا (زیر) چانه نهادهایم چنان که سرشان بالا مانده است سوره یس، آیه ۸.
- ↑ و ما پیش رویشان سدّی و پشت سرشان سدّی نهادهایم و (دیدگان) آنان را فرو پوشاندهایم چنان که (چیزی) نمیبینند سوره یس، آیه ۹.
- ↑ بیگمان بر کافران برابر است، چه بیمشان دهی یا بیمشان ندهی، ایمان نمیآورند سوره بقره، آیه ۶.
- ↑ تو تنها به آن کس میتوانی بیم دهی که از این قرآن پیروی میکند و از (خداوند) بخشنده در نهان بیم دارد پس او را به آمرزش و پاداشی ارزشمند نوید ده سوره یس، آیه ۱۱.
- ↑ تو تنها به آن کس میتوانی بیم دهی که از این قرآن پیروی میکند و از (خداوند) بخشنده در نهان بیم دارد پس او را به آمرزش و پاداشی ارزشمند نوید ده سوره یس، آیه ۱۱.
- ↑ پس او را به آمرزش و پاداشی ارزشمند نوید ده سوره یس، آیه ۱۱.
- ↑ الکافی، ج۱، ص۴۳۱ - ۴۳۲، ح۹۰.
- ↑ الکافی، ج۸، ص۹۰، ح۵۷.
- ↑ (قوم) ثمود بیم دادن را دروغ شمردند *(می) گفتند: آیا از بشری چون خود پیروی کنیم؟ در آن صورت در گمراهی و سرگشتگی به سر خواهیم برد * آیا در میان ما کتاب آسمانی را تنها بر او فرو افکندهاند؟ (خیر)، بلکه او دروغزنی خویشتنخواه است سوره قمر، آیه ۲۳-۲۵.
- ↑ الشرب- بالكسر-: النصيب من الماء.
- ↑ الکافی، ج۸، ص۱۸۷ - ۱۸۸، ح۲۱۴.
- ↑ الموسوعة الرجالیه (طبقات رجال الکافی)، ج۴، ص۲۳۹.
- ↑ الموسوعة الرجالیه (طبقات رجال الکافی)، ج۴، ص۲۵۷.
- ↑ الموسوعة الرجالیه (طبقات رجال الکافی)، ج۴، ص۱۰۴.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 89-94.
- ↑ شایان ذکر است که روایت کننده از منصور در الکافی، ج۸، ص۲۸۸، ح۴۳۳ به گونهای نادرست و با عنوان علی بن الحسن ثبت شده؛ ولی عبارت درست علی، عن الحسن، عن منصور بن یونس است و مقصود از آن علی بن العباس، عن الحسن بن عبدالرحمن، عن منصور بن یونس؛ به سه علت: أ. بر پایه الکافی (طبعه دار الحدیث)، ج۱۵، ص۶۵۱، ح۱۵۲۴۸ در بسیاری از نسخهها علی، عن الحسن، عن منصور بن یونس ثبت شده است. ب. علی بن الحسن در کتب حدیثی، روایتی از منصور بن یونس گزارش نکرده است. ج. این روایت معلّق گزارش شده و در سند پیش از آن علی بن العباس، عن الحسن بن عبدالرحمن گزارش کرده است. این سند در بحار الأنوار، ج۶۰، ص۲۵۴، ح۱۲۱ نیز به همینگونه یاد شده است. آیتالله بروجردی در الموسوعة الرجالیه، ج۴، ص۱۰۴ نیز منصور بن یونس را از استادان حدیثی حسن بن عبدالرحمن به شمار آورده است.
- ↑ الکافی، ج۸، ص۱۸۷، (ح ۲۱۴) و ۲۸۵، (ح۴۳۱).
- ↑ الکافی، ج۱، ص۱۰۶، (ح۷) و ۴۳۱، (ح۹۰).
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 94.
- ↑ پدیدآورنده آسمانها و زمین است، برای شما از خودتان همسرانی آفرید و (نیز) از چارپایان جفتهایی (پدید آورد)، شما را با آن (آفریدن جفت) افزون میگرداند، چیزی مانند او نیست و او شنوای بیناست سوره شوری، آیه ۱۱.
- ↑ الکافی، ج۱، ص۱۰۶، ح۷.
- ↑ و اگر به خداوند و به آنچه بر بنده خویش، روز بازشناخت درستی از نادرستی (در جنگ بدر)، روز رویارویی آن دو گروه (مسلمان و مشرک) فرو فرستادیم ایمان دارید بدانید که آنچه غنیمت گرفتهاید از هرچه باشد یک پنجم آن از آن خداوند و فرستاده او و خویشاوند (وی) و یتیمان و بینوایان و ماندگان در راه (از خاندان او) است و خداوند بر هر کاری تواناست سوره انفال، آیه ۴۱.
- ↑ أي ليفك من قيد الرقية فلا يتيسر له ذلك اذ لا يقبل الامام منه ذلك. (آت).
- ↑ بگو آیا برای ما جز یکی از دو نکویی را انتظار دارید؟ و ما برای شما انتظار داریم که خداوند شما را از سوی خویش یا به دست ما به عذابی دچار فرماید پس چشم به راه باشید که ما نیز با شما چشم به راهیم سوره توبه، آیه ۵۲.
- ↑ بگو آیا برای ما جز یکی از دو نکویی را انتظار دارید؟ و ما برای شما انتظار داریم که خداوند شما را از سوی خویش یا به دست ما به عذابی دچار فرماید پس چشم به راه باشید که ما نیز با شما چشم به راهیم سوره توبه، آیه ۵۲.
- ↑ بگو: چشم به راه بدارید که من هم با شما از چشمدارندگان به راهم سوره طور، آیه ۳۱.
- ↑ بگو آیا برای ما جز یکی از دو نکویی را انتظار دارید؟ و ما برای شما انتظار داریم که خداوند شما را از سوی خویش یا به دست ما به عذابی دچار فرماید پس چشم به راه باشید که ما نیز با شما چشم به راهیم سوره توبه، آیه ۵۲.
- ↑ الکافی، ج۸، ص۲۸۵ - ۲۸۷، ح۴۳۱.
- ↑ بگو: من از شما پاداشی بر این (رسالت) نمیخواهم و چیزی بر خود نمیبندم * این (قرآن) جز یادکردی برای جهانیان نیست سوره ص، آیه ۸۶-۸۷.
- ↑ و به یقین خبر آن را پس از چندگاهی خواهید دانست سوره ص، آیه ۸۸.
- ↑ و ما به موسی کتاب دادیم آنگاه در آن اختلاف درافتاد و اگر سخنی از پروردگارت پیشی نگرفته بود میان آنان داوری میشد و به راستی آنان از آن در تردیدی گمانانگیزند سوره هود، آیه ۱۱۰.
- ↑ مگر آنان را شریکهایی است که از دین آنچه را که خداوند بدان اذن نداده است برای آنان بیان داشتهاند؟ و اگر فرمان قاطع (خداوند) نبود به یقین میان آنها داوری میشد و بیگمان ستمگران را عذابی دردناک خواهد بود سوره شوری، آیه ۲۱.
- ↑ و آنان که روز پاداش و کیفر را راست میشمارند، سوره معارج، آیه ۲۶.
- ↑ سپس بهانه آنان، جز این نیست که میگویند سوگند به خداوند- پروردگار ما- که ما از مشرکان نبودهایم سوره انعام، آیه ۲۳.
- ↑ و بگو حقّ آمد و باطل از میان رفت؛ بیگمان باطل از میان رفتنی است سوره اسراء، آیه ۸۱.
- ↑ الکافی، ج۸، ص۲۸۷، ح۴۳۲.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 95-97.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 98.
- ↑ تنقیح المقال، ج۱۹، ص۳۷۱، ش۵۲۷۷.
- ↑ شرح الکافی، مازندرانی، ج۳، ص۳۰۸.
- ↑ روایت مذکور این است: «عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) قَالَ: قُلْتُ لَهُ إِنَّ بَعْضَ أَصْحَابِنَا يَفْتَرُونَ وَ يَقْذِفُونَ مَنْ خَالَفَهُمْ فَقَالَ لِي الْكَفُّ عَنْهُمْ أَجْمَلُ ثُمَّ قَالَ وَ اللَّهِ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ النَّاسَ كُلَّهُمْ أَوْلَادُ بَغَايَا مَا خَلَا شِيعَتَنَا قُلْتُ كَيْفَ لِي بِالْمَخْرَجِ مِنْ هَذَا فَقَالَ لِي يَا أَبَا حَمْزَةَ كِتَابُ اللَّهِ الْمُنْزَلُ يَدُلُّ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَعَلَ لَنَا- أَهْلَ الْبَيْتِ سِهَاماً ثَلَاثَةً فِي جَمِيعِ الْفَيْءِ ثُمَّ قَالَ عَزَّ وَ جَلَّ ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ﴾ فَنَحْنُ أَصْحَابُ الْخُمُسُ وَ الْفَيْءِ وَ قَدْ حَرَّمْنَاهُ عَلَى جَمِيعِ النَّاسِ مَا خَلَا شِيعَتَنَا وَ اللَّهِ يَا أَبَا حَمْزَةَ مَا مِنْ أَرْضٍ تُفْتَحُ وَ لَا خُمُسٍ يُخْمَسُ فَيُضْرَبُ عَلَى شَيْءٍ مِنْهُ إِلَّا كَانَ حَرَاماً عَلَى مَنْ يُصِيبُهُ فَرْجاً كَانَ أَوْ مَالًا وَ لَوْ قَدْ ظَهَرَ الْحَقُّ لَقَدْ بِيعَ الرَّجُلُ الْكَرِيمَةُ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فِيمَنْ لَا يَزِيدُحَتَّى إِنَّ الرَّجُلَ مِنْهُمْ لَيَفْتَدِي بِجَمِيعِ مَالِهِوَ يَطْلُبُ النَّجَاةَ لِنَفْسِهِ فَلَا يَصِلُ إِلَى شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ وَ قَدْ أَخْرَجُونَا وَ شِيعَتَنَا مِنْ حَقِّنَا ذَلِكَ بِلَا عُذْرٍ وَ لَا حَقٍّ وَ لَا حُجَّةٍ قُلْتُ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ﴾ قَالَ إِمَّا مَوْتٌ فِي طَاعَةِ اللَّهِ أَوْ إِدْرَاكُ ظُهُورِ إِمَامٍ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِهِمْ مَعَ مَا نَحْنُ فِيهِ مِنَ الشِّدَّةِ أَنْ يُصِيبَهُمُ ﴿اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ﴾ قَالَ هُوَ الْمَسْخُ أَوْ بِأَيْدِينَا وَ هُوَ الْقَتْلُ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِنَبِيِّهِ(ص) ﴿قُلْ تَرَبَّصُوا﴾ فَإِنَّا ﴿مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ﴾ وَ التَّرَبُّصُ انْتِظَارُ وُقُوعِ الْبَلَاءِ بِأَعْدَائِهِمْ». (الکافی، ج۸، ص۲۸۶ - ۲۸۷).
- ↑ مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۴۱۹، ش۳۶۲۴.
- ↑ قاموس الرجال، ج۳، ص۲۷۶، ش۱۹۳۱.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 98-99.
- ↑ پدیدآورنده آسمانها و زمین است، برای شما از خودتان همسرانی آفرید و (نیز) از چارپایان جفتهایی (پدید آورد)، شما را با آن (آفریدن جفت) افزون میگرداند، چیزی مانند او نیست و او شنوای بیناست سوره شوری، آیه ۱۱.
- ↑ الکافی، ج۱، ص۱۰۶، ح۷.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۷، ص 99-100.