اسود بن یزید بن قیس نخعی ثقفی: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
خط ۱۶: خط ۱۶:
*در [[کلام]] دیگر فرمودند: "هیچ منافقی [[علی]] را [[دوست]] نمی‌دارد و هیچ مؤمنی [[علی]] را [[دشمن]] ندارد"<ref>{{متن حدیث|اَ يُحِبُّ عَلِيّاً مُنَافِقٌ وَ لاَ يُبْغِضُهُ مُؤْمِنٌ}}؛ صحیح ترمذی، ج۵، ص۴۱۱، ح۳۷۳۸.</ref>؛
*در [[کلام]] دیگر فرمودند: "هیچ منافقی [[علی]] را [[دوست]] نمی‌دارد و هیچ مؤمنی [[علی]] را [[دشمن]] ندارد"<ref>{{متن حدیث|اَ يُحِبُّ عَلِيّاً مُنَافِقٌ وَ لاَ يُبْغِضُهُ مُؤْمِنٌ}}؛ صحیح ترمذی، ج۵، ص۴۱۱، ح۳۷۳۸.</ref>؛
*بنابراین [[اسود بن یزید]] و امثال او که با [[شناخت کامل]] از [[علی]]{{ع}} بریدند و به [[معاویه]] پیوستند، از زمره [[متقین]] خارج شدند و [[اعمال]] و عباداتشان [[باطل]] شد و [[اهل]] آتشند، {{عربی|أعوذ بالله من سبات العقل}}.<ref>[[سید اصغر ناظم‌زاده|ناظم‌زاده، سید اصغر]]، [[اصحاب امام علی ج۱ (کتاب)|اصحاب امام علی]]، ج۱، ص۱۸۰-۱۸۱.</ref>
*بنابراین [[اسود بن یزید]] و امثال او که با [[شناخت کامل]] از [[علی]]{{ع}} بریدند و به [[معاویه]] پیوستند، از زمره [[متقین]] خارج شدند و [[اعمال]] و عباداتشان [[باطل]] شد و [[اهل]] آتشند، {{عربی|أعوذ بالله من سبات العقل}}.<ref>[[سید اصغر ناظم‌زاده|ناظم‌زاده، سید اصغر]]، [[اصحاب امام علی ج۱ (کتاب)|اصحاب امام علی]]، ج۱، ص۱۸۰-۱۸۱.</ref>
==منابع رجال و تراجم [[اهل سنت]]==
===[[رجال صحیح مسلم (کتاب)|رجال صحیح مسلم]] ([[ابن منجویه]]) ===
*{{عربی|الْــأسود بن يزِيد بن قيس النَّخعِيّ الْكُوفِي أَخُو عبد الرحمن وَابْن أخي عَلْقَمَة بن قيس وَكَانَ أسن من عَلْقَمَة وخال إِبْرَاهِيم بن يزِيد وَكلهمْ من بني بكر بن النخع كنيته أَبُو عبد الرحمن وَيُقَال أَبُو عَمْرو وَكَانَ صواما قواما فَقِيها زاهدا مَاتَ سنة خمس وَسبعين وَقيل سنة أَربع وَسبعين قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ الْأسود بن يزِيد النَّخعِيّ سنة خمس وَسبعين ويكنى أَبُو عَمْرو روى عَن عَائِشَة فِي الْوضُوء وَالصَّلَاة وَغَيرهمَا وعبد الله بن مَسْعُود فِي الصَّلَاة وَالْحج وَغَيرهمَا وَأبي مُوسَى فِي الْفَضَائِل روى عَنهُ إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَابْنه عبد الرحمن بن الْأسود وَأَبُو إِسْحَاق السبيعِي وَعمارَة بن عُمَيْر وَإِبْرَاهِيم بن سُوَيْد وَكثير بن مدرك وَأَشْعَث بن أبي الشعْثَاء وعبد الرحمن بن يزِيد}}
===[[طبقات الفقهاء (کتاب)|طبقات الفقهاء]] ([[أبو إسحاق شیرازی]])===
*{{عربی|أبو عمرو ويقال أبو عبد الرحمن الــأسود بن يزيد بن قيس النخعي، أخو عبد الرحمن بن يزيد وابن أخي علقمة: مات سنة خمس وسبعين. قالت عائشة رضي الله عنها: ما بالعراق رجل أكرم علي من الأسود. وقيل للشعبي: أيهما أفضل: علقمة أو الأسود؟ قال: كان علقمة مع البطيء وهو يدرك السريع}}.
=== [[سیر أعلام النبلاء (کتاب)|سیر أعلام النبلاء]] ([[الذهبی]])===
*{{عربی|الأَسْوَدُ بنُ يَزِيْدَ بنِ قَيْسٍ أَبُو عَمْرٍو النَّخَعِيُّ}}
*{{عربی|الإِمَامُ، القُدْوَةُ، أَبُو عَمْرٍو النَّخَعِيُّ، الكُوْفِيُّ.}}
*{{عربی|وَقِيْلَ: يُكْنَى: أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ.}}
*{{عربی|وَهُوَ أَخُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ يَزِيْدَ، وَوَالِدُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الأَسْوَدِ، وَابْنُ أَخِي عَلْقَمَةَ بنِ قَيْسٍ، وَخَالُ إِبْرَاهِيْمَ النَّخَعِيِّ.}}
*{{عربی|فَهَؤُلاَءِ أَهْلُ بَيْتٍ مِنْ رُؤُوْسِ العِلْمِ وَالعَمَلِ.}}
*{{عربی|وَكَانَ الأَسْوَدُ مُخَضْرَماً، أَدْرَكَ الجَاهِلِيَّةَ وَالإِسْلاَمَ.}}
*{{عربی|وَحَدَّثَ عَنْ: مُعَاذِ بنِ جَبَلٍ، وَبِلاَلٍ، وَابْنِ مَسْعُوْدٍ، وَعَائِشَةَ، وَحُذَيْفَةَ بنِ اليَمَانِ، وَطَائِفَةٍ سِوَاهُم.}}
*{{عربی|حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُهُ؛ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَأَخُوْهُ، وَإِبْرَاهِيْمُ النَّخَعِيُّ، وَعُمَارَةُ بنُ عُمَيْرٍ، وَأَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيْعِيُّ، وَالشَّعْبِيُّ، وَآخَرُوْنَ.}}
*{{عربی|وَهُوَ نَظِيْرُ مَسْرُوْقٍ فِي الجَلاَلَةِ وَالعِلْمِ وَالثِّقَةِ وَالسِّنِّ، يُضْرَبُ بِعِبَادَتِهِمَا المَثَلُ.}}
*{{عربی|قَالَ ابْنُ سَعْدٍ : كَانَ يُذْكَرُ أَنَّهُ ذَهَبَ بِمَهْرِ أُمِّ عَلْقَمَةَ إِلَيْهَا مِنْ قَيْسٍ جَدِّهِ، وَرَوَى عَنِ: الصِّدِّيْقِ أَنَّهُ جَرَّدَ مَعَهُ الحَجَّ.وَرَوَى عَنْ: عُمَرَ، وَعَلِيٍّ، وَسَمِعَ بِاليَمَنِ مِنْ مُعَاذٍ.}}
*{{عربی|قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ الأَسْوَدِ: كَانَ أَبِي يَسْجُدُ فِي بُرْنُسِ طَيَالِسَةٍ وَيَدَاهُ فِيْهِ، أَوْ فِي ثِيَابِهِ.}}
*{{عربی|وَقَالَ ابْنُ أَبِي خَالِدٍ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ وَعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ، وَقَدْ أَرْسَلَهَا مِنْ خَلْفِهِ، وَرَأَيْتُهُ أَصْفَرَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ.}}
*{{عربی|قَرَأْتُ عَلَى إِسْحَاقَ بنِ طَارِقٍ: أَخْبَرَكُمُ ابْنُ خَلِيْلٍ، أَنْبَأَنَا أَبُو المَكَارِمِ التَّيْمِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الحَدَّادُ، أَنْبَأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ بنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، قَالَ: حَجَّ الأَسْوَدُ ثَمَانِيْنَ، مِنْ بَيْنِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ. وَبِهِ: إِلَى عَبْدِ اللهِ بنِ أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ صَنْدَلٍ، حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بنُ عِيَاضٍ، عَنْ مَيْمُوْنٍ، عَنْ مَنْصُوْرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ، قَالَ: كَانَ الأَسْوَدُ يَخْتِمُ القُرْآنَ فِي رَمَضَانَ فِي كُلِّ لَيْلَتَيْنِ، وَكَانَ يَنَامُ بَيْنَ المَغْرِبِ وَالعِشَاءِ، وَكَانَ يَخْتِمُ القُرْآنَ فِي غَيْرِ رَمَضَانَ فِي كُلِّ سِتِّ لَيَالٍ. قَالَ ابْنُ عَوْنٍ: سُئِلَ الشَّعْبِيُّ، عَنِ الأَسْوَدِ بنِ يَزِيْدَ، فَقَالَ: كَانَ صَوَّاماً، قَوَّاماً، حَجَّاجاً. قَالَ إِبْرَاهِيْمُ: رُبَّمَا أَحْرَمَ الأَسْوَدُ مِنْ جَبَّانَةِ عَرْزَمٍ. وَقَالَ جَابِرٌ الجُعْفِيُّ: عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الأَسْوَدِ، قَالَ: مَا سَمِعْتُ الأَسْوَدَ إِذَا أَهَلَّ يُسَمِّي حَجّاً وَلاَ عُمْرَةً قَطُّ، يَقُوْلُ: إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ نِيَّتِي. قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: كَانَ الأَسْوَدُ يَقُوْلُ فِي تَلْبِيَتِهِ: لَبَّيْكَ غَفَّارَ الذُّنُوْبِ. وَمِنْ مَنَاكِيْرِ مُوْسَى بنِ عُمَيْرٍ، تَفَرَّدَ بِهِ عَنِ: الحَكَمِ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ النَّخَعِيِّ، عَنِ الأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ:قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (حَصِّنُوا أَمْوَالَكُم بِالزَّكَاةِ، وَدَاوُوا مَرْضَاكُم بِالصَّدَقَةِ، وَأَعِدُّوا لِلْبَلاَءِ الدُّعَاءَ ) . قَرَأَ الأَسْوَدُ عَلَى: عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعُوْدٍ. تَلاَ عَلَيْهِ: يَحْيَى بنُ وَثَّابٍ، وَإِبْرَاهِيْمُ النَّخَعِيُّ، وَأَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيْعِيُّ. وَرَوَى: يَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ العَطَّارُ فِي زُهْدِ الثَّمَانِيَةِ، عَنْ يَزِيْدَ بنِ عَطَاءٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بنِ مَرْثَدٍ، قَالَ: كَانَ الأَسْوَدُ يَجْتَهِدُ فِي العِبَادَةِ، وَيَصُوْمُ حَتَّى يَخْضَرَّ وَيَصْفَرَّ، فَلَمَّا احْتُضِرَ بَكَى. فَقِيْلَ لَهُ: مَا هَذَا الجَزَعُ؟ فَقَالَ: مَا لِي لاَ أَجْزَعُ، وَاللهِ لَوْ أُتُيْتُ بِالمَغْفِرَةِ مِنَ اللهِ، لأَهَمَّنِي الحَيَاءُ مِنْهُ مِمَّا قَدْ صَنَعْتُ، إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُوْنُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ آخَرَ الذَّنْبُ الصَّغِيْرُ فَيَعْفُو عَنْهُ، فَلاَ يَزَالُ مُسْتَحِياً مِنْهُ}}.
*{{عربی|وَرَوَى: شُعْبَةُ، عَنِ الحَكَمِ: أَنَّ الأَسْوَدَ كَانَ يَصُوْمُ الدَّهْرَ - هَذَا صَحِيْحٌ عَنْهُ - وَكَأَنَّهُ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّهْيُ عَنْ ذَلِكَ، أَوْ تَأَوَّلَ.}}
*{{عربی|وَرَوَى: حَمَّادٌ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ:كَانَ الأَسْوَدُ يَصُوْمُ حَتَّى يَسْوَدَّ لِسَانُهُ مِنَ الحَرِّ.}}
*{{عربی|وَرَوَى: مَنْصُوْرٌ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ: أَنَّ الأَسْوَدَ كَانَ يُحْرِمُ مِنْ بَيْتِهِ.}}
*{{عربی|وَقَالَ أَشْعَثُ بنُ أَبِي الشَّعْثَاءِ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ وَعَمْرَو بنَ مَيْمُوْنٍ أَهَلاَّ مِنَ الكُوْفَةِ.}}
*{{عربی|قَالَ ابْنُ أَبِي خَالِدٍ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ وَعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ.}}
*{{عربی|وَقَالَ الحَسَنُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ يَسْجُدُ فِي بُرْنُسِ طَيَالِسَةٍ.}}
*{{عربی|قَدْ نَقَلَ العُلَمَاءُ فِي وَفَاةِ الأَسْوَدِ أَقْوَالاً، أَرْجَحُهَا: سَنَةَ خَمْسٍ وَسَبْعِيْنَ - وَاللهُ يَرْحَمُهُ -.}}
*{{عربی|قَالَ إِبْرَاهِيْمُ النَّخَعِيُّ: كَانَ الأَسْوَدُ إِذَا حَضَرَتِ الصَّلاَةُ، أَنَاخَ بَعِيْرَهُ وَلَوْ عَلَى حَجَرٍ.}}
===[[التاریخ الکبیر (کتاب)|التاریخ الکبیر]] ([[البخاری]])===
*{{عربی|الأسود بْن يزيد النخعي الكوفِي أَبُو عَمْرو . سَمِعَ أبا بكر وعُمَر، قَالَ أَبُو نعيم مات الأسود سنة خمس وسبعين ، وقَالَ لي عثمان بْن مُحَمَّد سمعت ابا نعميم: قال الاسود بن يزيد إنى لا ذكر ليلة بني علي أم علقمة بْن قيس، والأسود خال إبراهيم، قَالَ لي ابْن أَبِي الأسود حَدَّثَنَا حميد بْن الأسود عَنِ ابْن عون عَنِ الشَّعْبِيّ: كَانَ الأسود صواما قواما حجاجا وكَانَ علقمة يبطئ ويدرك السريع، قَالَ أبو نعيم علقمة عم الأسود.}}
===[[مشاهیر علماء الأمصار (کتاب)|مشاهیر علماء الأمصار]] ([[ابن حبان]])===
*{{عربی|الاسود بن يزيد بن قيس أبو عمرو بن أخى علقمة كان صواما قواما فقيها زاهدا مات سنة خمس وسبعين}}
===[[الهدایة (کتاب)|الهدایة]] المعروف برجال صحیح البخاری ([[الکلاباذی]]) ===
*{{عربی|الْأسود بن يزِيد بن قيس ابْن أخي عَلْقَمَة بن قيس أَبُو عَمْرو النَّخعِيّ الْكُوفِي وَقَالَ ابْن نمير يكنى أَبَا عبد الرَّحْمَن وَهُوَ أكبر سنا من عَمه عَلْقَمَة وَهُوَ خَال إِبْرَاهِيم بن يزِيد النَّخعِيّ سمع ابْن مَسْعُود وَعَائِشَة وَأَبا مُوسَى الْأَشْعَرِيّ رَوَى عَنهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعِي وَإِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَابْنه عبد الرَّحْمَن بن الْأسود فِي الْعلم والطب وَغير مَوضِع قَالَ البُخَارِيّ قَالَ أَبُو نعيم مَاتَ سنة ۷۵ وَقَالَ الذهلي وَفِيمَا كتب إِلَيّ أَبُو نعيم مثله وَقَالَ قَالَ يَحْيَى بن بكير مثله وَقَالَ عَمْرو بن عَلّي مثله وَقَالَ ابْن أبي شيبَة مَاتَ سنة ۷۴ وَقَالَ ابْن نمير مَاتَ سنة ۷۵}}
===[[التعدیل والتجریح (کتاب)|التعدیل والتجریح]] ([[الباجی]]) ===
*{{عربی|الْأسود بن يزِيد بن قيس بن أخي عَلْقَمَة بن عَمْرو النَّخعِيّ الْكُوفِي وَقَالَ بن نمير يكنى أَبَا عبد الرَّحْمَن وَهُوَ أسن من عَلْقَمَة وَهُوَ خَال إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ أخرج البُخَارِيّ فِي الْعلم وَغير مَوضِع عَن إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَأبي إِسْحَاق السبيعِي وَغَيرهمَا عَنهُ عَن بن مَسْعُود وَعَائِشَة وَأبي مُوسَى وَغَيرهم قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة خمس وَتِسْعين قَالَ أَبُو بكر حَدثنَا مُحَمَّد بن عمرَان الأخنسي ثَنَا أَبُو خَالِد الْأَحْمَر عَن الْأَعْمَش عَن عمَارَة بن عُمَيْر قَالَ مَا كَانَ الْأسود بن يزِيد إِلَّا رَاهِبًا من الرهبان قَالَ عبد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم ثَنَا مُحَمَّد بن حمويه بن الْحسن قَالَ سَمِعت أَبَا طَالب قَالَ قلت لِأَحْمَد بن حَنْبَل الْأسود يَعْنِي بن يزِيد فَقَالَ ثِقَة من أهل الْخَيْر}}


== جستارهای وابسته ==
== جستارهای وابسته ==

نسخهٔ ‏۷ سپتامبر ۲۰۲۰، ساعت ۱۰:۵۲

متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
این مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:

مقدمه

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. رجال طوسی، ص۳۵، ش۱۶ و اعیان الشیعه ج۳، ص۴۴۳.
  2. اعیان الشیعه، ج۳، ص۴۴۳.
  3. «خداوند تنها از پرهیزگاران می‌پذیرد» سوره مائده، آیه ۲۷.
  4. «اَلْحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ وَ عَلِيٌّ مَعَ اَلْحَقِّ وَ لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ اَلْحَوْضَ »؛ فرائد السمطین، ج۱، ص۱۳۸؛ کشف الغمة، ج۱، ص۱۹۹ و تاریخ دمشق، ترجمه امیرالمؤمنین، ج۳، ص۱۱۹
  5. «اِتَّبَعَهُ اِتَّبَعَ الْحَقَّ وَ مَنْ تَرَكَهُ تَرَكَ الْحَقَّ»؛ بحار الانوار، ج۳۸، ص۳۳.
  6. «اَ يُحِبُّ عَلِيّاً مُنَافِقٌ وَ لاَ يُبْغِضُهُ مُؤْمِنٌ»؛ صحیح ترمذی، ج۵، ص۴۱۱، ح۳۷۳۸.
  7. ناظم‌زاده، سید اصغر، اصحاب امام علی، ج۱، ص۱۸۰-۱۸۱.

پیوند به بیرون