تدبیر امر در فقه سیاسی: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
خط ۱: خط ۱:
{{امامت}}
{{مدخل مرتبط
{{مدخل مرتبط
| موضوع مرتبط = تدبیر معصوم
| موضوع مرتبط = تدبیر معصوم

نسخهٔ ‏۳۱ ژوئیهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۰۹:۲۳

مقدمه

منابع

پانویس

  1. التدبير: النظر في عاقبة الأمر؛ فیروزآبادی، القاموس المحیط، ج۲، ص۲۷.
  2. يدبّر، يقضي ويقدّر علی حسب الحكمه، ويفعل ما يفعل المتحرّي للصواب الناظر في أدبار الأمور وعواقبها لئلّا يلقاه ما يكره آخراً؛ و الأمر: أمر الخلق كلّه و أمر ملكوت السماوات والأرض والعرش؛ زمخشری، الکشاف عن حقائق التنزیل و عیون الأقاویل فی وجوه التأویل، ج۲، ص۲۲۵.
  3. يدبّر الأمر: معناه يقضي ويقدّر على حسب مقتضي الحكمة ويفعل ما يفعله المصيب في أفعاله الناظر في أدبار الأمور وعواقبها كي لايدخل في الوجود ما لاينبغي، و المراد من "الأمر" الشأن، يعني يدبر أحوال الخلق و أحوال ملكوت السماوات و الأرض؛ فخر رازی، تفسیر کبیر، ج۹، ص۱۳.
  4. خاطب بهذه الآية جميع الخلق و أخبرهم بأن الله الذي يملك تدبيركم و تصريفكم بين أمره و نهيه و يجب عليكم عبادته ﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ؛ شیخ طوسی، تبیان، ج۵، ص۳۳۴.
  5. اراکی، محسن، فقه نظام سیاسی اسلام ج۱.