ابو قدامه انصاری در تراجم و رجال: تفاوت میان نسخه‌ها
| خط ۱۵: | خط ۱۵: | ||
*{{عربی|قَالَ العدوي: أَبُو قدامة بْن الحارث من بني عبد مناة، أَوْ من بني عبد، شهد أحدًا، وَكَانَ له أثر حسن. وبقي حَتَّى قتل بصفين مَعَ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِبٍ وقد انقرض عقبه. قَالَ: فيقال هو أبو قدامة بن سهل ابن الحارث بْن جعدة بْن ثعلبة بْن سالم بْن مالك بْن واقف، وَهُوَ سالم}}. | *{{عربی|قَالَ العدوي: أَبُو قدامة بْن الحارث من بني عبد مناة، أَوْ من بني عبد، شهد أحدًا، وَكَانَ له أثر حسن. وبقي حَتَّى قتل بصفين مَعَ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِبٍ وقد انقرض عقبه. قَالَ: فيقال هو أبو قدامة بن سهل ابن الحارث بْن جعدة بْن ثعلبة بْن سالم بْن مالك بْن واقف، وَهُوَ سالم}}. | ||
===[[أسد الغابة (کتاب)|أسد الغابة]] ([[ابن | ===[[أسد الغابة (کتاب)|أسد الغابة]] ([[ابن الأثیر]]) === | ||
*{{عربی|أبو قدامة الأنصاري أورده ابن عقدة.}} | *{{عربی|أبو قدامة الأنصاري أورده ابن عقدة.}} | ||
*{{عربی|أخبرنا أبو موسى، إذنا، أخبرنا الشريف أبو محمد حمزة بن العباس العلوي، أخبرنا أحمد بن الفضل الباطرقاني، أخبرنا أبو مسلم بن شهدل، أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد، حدثنا محمد بن مفضل بن إبراهيم الأشعري، أخبرنا رجاء بن عبد الله، أخبرنا محمد بن كثير، عن فطر بن الجارود، عن أبي الطفيل، قال: كنا عند علي رضي الله عنه، فقال: أنشد الله تعالى من شهد يوم غدير خم إلا قام. فقام سبعة عشر رجلا، منهم أبو قدامة الأنصاري، فقالوا: نشهد أنا أقبلنا مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من حجة الوداع، حتى إذا كان الظهر خرج رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأمر بشجرات فشددن، وألقي عليهن ثوب، ثم نادى: " الصلاة ". فخرجنا فصلينا، ثم قام فحمد الله تعالى وأثنى عليه، ثم قال: " يا أيها الناس، أتعلمون أن الله عَزَّ وَجَلَّ مولاي وأنا مولى المؤمنين، وأني أولى بكم من أنفسكم؟ " يقول ذلك مرارا. قلنا: نعم، وهو آخذ بيدك يقول: " من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ". ثلاث مرات. قال العدوي: أبو قدامة بن الحارث شهد أحدا، وله فيها أثر حسن، وبقي حتى قتل بصفين مع علي، وقد انقرض عقبه. قال: وهو أبو قدامة بن الحارث من بني عبد مناة، من بني عبيد. قال: ويقال: هو أبو قدامة بن سهل بن الحارث بن جعدبة بن ثعلبة بن سالم بن مالك بن واقف}}. | *{{عربی|أخبرنا أبو موسى، إذنا، أخبرنا الشريف أبو محمد حمزة بن العباس العلوي، أخبرنا أحمد بن الفضل الباطرقاني، أخبرنا أبو مسلم بن شهدل، أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد، حدثنا محمد بن مفضل بن إبراهيم الأشعري، أخبرنا رجاء بن عبد الله، أخبرنا محمد بن كثير، عن فطر بن الجارود، عن أبي الطفيل، قال: كنا عند علي رضي الله عنه، فقال: أنشد الله تعالى من شهد يوم غدير خم إلا قام. فقام سبعة عشر رجلا، منهم أبو قدامة الأنصاري، فقالوا: نشهد أنا أقبلنا مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من حجة الوداع، حتى إذا كان الظهر خرج رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأمر بشجرات فشددن، وألقي عليهن ثوب، ثم نادى: " الصلاة ". فخرجنا فصلينا، ثم قام فحمد الله تعالى وأثنى عليه، ثم قال: " يا أيها الناس، أتعلمون أن الله عَزَّ وَجَلَّ مولاي وأنا مولى المؤمنين، وأني أولى بكم من أنفسكم؟ " يقول ذلك مرارا. قلنا: نعم، وهو آخذ بيدك يقول: " من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ". ثلاث مرات. قال العدوي: أبو قدامة بن الحارث شهد أحدا، وله فيها أثر حسن، وبقي حتى قتل بصفين مع علي، وقد انقرض عقبه. قال: وهو أبو قدامة بن الحارث من بني عبد مناة، من بني عبيد. قال: ويقال: هو أبو قدامة بن سهل بن الحارث بن جعدبة بن ثعلبة بن سالم بن مالك بن واقف}}. | ||
نسخهٔ ۱۲ سپتامبر ۲۰۲۰، ساعت ۰۹:۱۲
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
- اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث ابو قدامه انصاری است. "ابو قدامه انصاری" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
مقدمه
- ابو قدامه انصاری از اصحاب پیامبر(ص) و مجروح جنگ احد و شیعیان و مخلصین یاران امیرالمؤمنین(ع) است که در صفین به شهادت رسید. او از جمله شاهدان داستان غدیرخم است که از پیامبر خدا(ص) شنید که امیرالمؤمنین علی(ع) را به جانشینی خود معرفی کرد.
- ابن اثیر و دیگران از ابو طفیل روایت می‌کنند: روزی امیرالمؤمنین علی(ع) در مسجد کوفه از حاضران خواست که هر کسی شاهد روز غدیر بوده، برخیزد و شهادت دهد، هفده نفر از جمله ابو قدامه برخاست و شهادت داد که در غدیرخم از رسول خدا(ص) شنیدم که حضرت علی(ع) را به جانشینی خود معرفی کرد و فرمود:«مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ...»[۱].[۲]
منابع رجال و تراجم اهل سنت
الاستیعاب فی معرفة الصحابة (ابن عبد البر)
- قَالَ العدوي: أَبُو قدامة بْن الحارث من بني عبد مناة، أَوْ من بني عبد، شهد أحدًا، وَكَانَ له أثر حسن. وبقي حَتَّى قتل بصفين مَعَ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِبٍ وقد انقرض عقبه. قَالَ: فيقال هو أبو قدامة بن سهل ابن الحارث بْن جعدة بْن ثعلبة بْن سالم بْن مالك بْن واقف، وَهُوَ سالم.
أسد الغابة (ابن الأثیر)
- أبو قدامة الأنصاري أورده ابن عقدة.
- أخبرنا أبو موسى، إذنا، أخبرنا الشريف أبو محمد حمزة بن العباس العلوي، أخبرنا أحمد بن الفضل الباطرقاني، أخبرنا أبو مسلم بن شهدل، أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد، حدثنا محمد بن مفضل بن إبراهيم الأشعري، أخبرنا رجاء بن عبد الله، أخبرنا محمد بن كثير، عن فطر بن الجارود، عن أبي الطفيل، قال: كنا عند علي رضي الله عنه، فقال: أنشد الله تعالى من شهد يوم غدير خم إلا قام. فقام سبعة عشر رجلا، منهم أبو قدامة الأنصاري، فقالوا: نشهد أنا أقبلنا مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من حجة الوداع، حتى إذا كان الظهر خرج رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأمر بشجرات فشددن، وألقي عليهن ثوب، ثم نادى: " الصلاة ". فخرجنا فصلينا، ثم قام فحمد الله تعالى وأثنى عليه، ثم قال: " يا أيها الناس، أتعلمون أن الله عَزَّ وَجَلَّ مولاي وأنا مولى المؤمنين، وأني أولى بكم من أنفسكم؟ " يقول ذلك مرارا. قلنا: نعم، وهو آخذ بيدك يقول: " من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ". ثلاث مرات. قال العدوي: أبو قدامة بن الحارث شهد أحدا، وله فيها أثر حسن، وبقي حتى قتل بصفين مع علي، وقد انقرض عقبه. قال: وهو أبو قدامة بن الحارث من بني عبد مناة، من بني عبيد. قال: ويقال: هو أبو قدامة بن سهل بن الحارث بن جعدبة بن ثعلبة بن سالم بن مالك بن واقف.
جستارهای وابسته
منابع
پانویس
با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:
- ↑ اسد الغابه، ج۵، ص۲۷۵؛ الاصابه، ج۷، ص۳۳۰.
- ↑ ناظم‌زاده، سید اصغر، اصحاب امام علی، ج۱، ص۱۲۲.