حسن بن حماد
موضوع مرتبط ندارد - مدخل مرتبط ندارد - پرسش مرتبط ندارد
آشنایی اجمالی
الحسن بن حماد[۱]، در سند چهار روایت تفسیر کنز الدقائق و به گزارش از تأویل الآیات الظاهرة واقع شده است؛ نمونه:
«فی شرح الآیات الباهرة: مَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْخَثْعَمِيِّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ يَعْقُوبَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ حَمَّادٍ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ رَهْطِكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ قَالَ عَلِيٌّ وَ حَمْزَةُ وَ جَعْفَرٌ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنِ وَ آلُ مُحَمَّدٍ(ص) خَاصَّةً»[۲].[۳]
شرح حال راوی
در کتب رجالی متقدم شیعه مانند رجال الکشی، رجال النجاشی و الفهرست شیخ طوسی از راوی ذکری به میان نیامده؛ ولی در رجال الطوسی یاد شده و در اسناد شماری از روایات نیز واقع شده است که در بعضی اسناد با وصف الطائی آمده است؛ مانند:
- «حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ حَدَّثَنِي عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ الطَّائِيُّ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ(ع) أَنَّهُ قَالَ: صَاحِبُ هَذَا الْأَمْرِ هُوَ الطَّرِيدُ الشَّرِيدُ الْمَوْتُورُ بِأَبِيهِ الْمُكَنَّى بِعَمِّهِ الْمُفْرَدُ مِنْ أَهْلِهِ اسْمُهُ اسْمُ نَبِيٍّ»[۴].
- «حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ الْفَزَارِيِّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ يَعْقُوبَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ حَمَّادٍ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ يَزِيدَ الضَّخْمِ قَالَ سَمِعْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ(ع) يَقُولُ كَأَنِّي بِكُمْ تَجُولُونَ جَوَلَانَ النَّعَمِ تَطْلُبُونَ الْمَرْعَى فَلَا تَجِدُونَهُ»[۵].
- «حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الْمُؤَدِّبُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْأَصْبَهَانِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي الْمَسْعُودِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ الطَّائِيُّ عَنْ زِيَادِ بْنِ الْمُنْذِرِ[۶] عَنْ عَطِيَّةَ فِيمَا يَظُنُّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: شَهِدْتُ عُمَرَ عِنْدَ مَوْتِهِ يَقُولُ أَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مِنْ ثَلَاثٍ مِنْ رَدِّي رَقِيقَ الْيَمَنِ وَ مِنْ رُجُوعِي عَنْ جَيْشِ أُسَامَةَ بَعْدَ أَنْ أَمَّرَهُ رَسُولُ اللَّهِ(ص) عَلَيْنَا وَ مِنْ تَعَاقُدِنَا عَلَى أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ إِنْ قَبَضَ اللَّهُ رَسُولَهُ لَا نُوَلِّي مِنْهُمْ أَحَداً»[۷].
- «أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ الْكُوفِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ الطَّائِيُّ عَنْ سَعْدٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع) قَالَ: حَدِيثُنَا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ...»[۸].
- «قَالَ وَ أَخْبَرَنِي يُوسُفُ بْنُ كُلَيْبٍ الْمَسْعُودِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ الطَّائِيُّ عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ الْبَارِقِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ(ع) قَالَ: قَدِمَ عَقِيلٌ عَلَى عَلِيٍّ(ع) وَ هُوَ جَالِسٌ فِي صَحْنِ مَسْجِدِ الْكُوفَةِ»[۹].
در سند یکم و دوم، از جهت راوی عباد بن یعقوب و مروی عنه ابی الجارود، در سند سوم از جهت مروی عنه زیاد بن منذر؛ ابو الجارود با راوی مورد بحث اتحاد دارند؛ ولی در سند چهارم و پنجم از هر دو جهت اختلاف دارند.
شیخ طوسی نیز از راوی با عنوان الحسن بن حماد الطائی[۱۰] یاد کرده است.
ناگفته نماند که عنوان الحسن بن حماد به گونه مطلق در شماری از اسناد، نیز در رجال سنی ذکر شده که مشترک میان برخی راویان است؛ مانند الحسن بن حماد الحضرمی (م ۲۴۱ هجری قمری)، الحسن بن حماد الضبی (م ۲۳۸ هجری قمری)، الحسن بن حماد العطار، الحسن بن حماد الواسطی، الحسن بن حماد البجلی، الحسن بن حماد المرادی و الحسن بن حماد الصاغانی ولی دلیلی بر انطباق آنها بر راوی مورد بحث وجود ندارد، بلکه در مواردی، قرینه بر عدم اتحاد وجود دارد، به جهت اختلاف در طبقه.[۱۱]
یادآوری
در بعضی روایات، حسین بن حماد در سند روایت قرار گرفته، چنان که در برخی کتب رجالی سنی نیز از حسین بن حماد یاد شده است و آن را به رجال الطوسی نسبت دادند[۱۲].
سؤال: آیا اینها حسن بن حماد و حسین بن حماد دو برادر و دو راوی مستقل هستند؛ یا یکی مصحف دیگری است؟
پاسخ: بعضی قرائن دلالت بر تعدد دارند؛ مانند عبارت ابو الفرج اصفهانی:
حدثني محمد بن الحسين الخثعمي و علي بن العباس قالا: حدثنا عباد بن يعقوب قال: حدثنا الحسين بن حماد أخو الحسن بن حماد قال: حدثنا زياد بن المنذر قال: اشتري المختار بن أبي عبيدة جارية بثلاثين ألفا فقال لها: ادبري. فأدبرت، ثم قال لها: اقبلي. فأقبلت ثم قال: ما أدري أحدا أحق بها من علي بن الحسين(ع) فبعث بها إليه، و هي أم زيد بن علي[۱۳].
قرائنی بر وحدت راوی و تصحیف «حسن بن حماد» به «حسین بن حماد» دلالت دارند؛ از جمله:
- در کتب رجال از حسین بن حماد الطائی یاد نشده است.
- در سند هیچ روایتی حسین بن حماد الطائی نیامده است.
- حسین بن حماد الکوفی که در رجال الطوسی در اصحاب امام صادق(ع)[۱۴] و در مشیخه شیخ صدوق ذکر گردیده است[۱۵]، حسین بن حماد بن میمون العبدی الکوفی است[۱۶].
- در بعضی اسناد که حسین بن حماد قرار گرفته، به قرینه راوی و مروی عنه، یا قرینه اسناد دیگر مصحّف حسن بن حماد است؛ مانند این دو روایت:
۱ . «عَنِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ حَمَّادٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو اَلْجَارُودِ عَنِ اَلْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ : أَنَّ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ قَالَ لِعَائِشَةَ اِرْجِعِي إِلَى بَيْتِكِ اَلَّذِي تَرَكَكِ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَبُوكِ فِيهِ فَأَبَتْ فَقَالَ لَهَا اِرْجِعِي وَ إِلاَّ تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ تَبْرَءِينَ إِلَى اَللَّهِ تَعَالَى وَ رَسُولِهِ فَارْتَحَلَتْ»[۱۷].
مشابه این روایت در جای دیگر از حسن بن حماد روایت شده است: «عَنِ اَلْحَسَنِ بْنِ حَمَّادٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ اَلْمُنْذِرِ عَنِ اَلْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ: لَمَّا عُقِرَ اَلْجَمَلُ وَقَفَ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَ مَا حَمَلَكِ عَلَى مَا صَنَعْتِ قَالَتْ ذَيْتَ وَ ذَيْتَ فَقَالَ أَمَا وَ اَلَّذِي فَلَقَ اَلْحَبَّةَ وَ بَرَأَ اَلنَّسَمَةَ لَقَدْ مَلَأْتِ أُذُنَيْكِ مِنْ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ هُوَ يَلْعَنُ أَصْحَابَ اَلْجَمَلِ وَ أَصْحَابَ اَلنَّهْرَوَانِ أَمَّا أَحْيَاؤُهُمْ فَيُقْتَلُونَ فِي اَلْفِتْنَةِ وَ أَمَّا أَمْوَاتُهُمْ فَفِي اَلنَّارِ عَلَى مِلَّةِ اَلْيَهُودِ»[۱۸].
ب. «أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَسَنِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا فُرَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّادٌ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَمَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ زِيَادٍ الْمَدِينِيِّ عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ(ع) فِي قَوْلِهِ: ﴿فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ﴾[۱۹] قَالَ: نَزَلَتْ هَذِهِ فِينَا»[۲۰].
مشابه این روایت نیز از حسن بن حماد روایت شده است:
«أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْأَهْوَازِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَيْضَاوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّادٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ زِيَادٍ الْمَدِينِيِّ عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ(ع) [أَنَّهُ قَرَأَ]: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا﴾[۲۱] الْآيَةَ، [وَ] قَالَ: نَزَلَتْ فِينَا»[۲۲].[۲۳]
طبقه راوی
سال ولادت و وفات حسن بن حماد مشخص نیست؛ ولی شیخ طوسی وی را از اصحاب امام صادق(ع) به شمار آورده و در اسناد روایات، موردی یافت نشده که از آن حضرت روایت کرده باشد.[۲۴]
استادان و شاگردان راوی
در بیشتر موارد، حسن بن حماد از ابو الجارود زیاد بن المنذر روایت کرده و در مواردی از پدرش «حماد»، «سعد»، عبدالله بن لهیعه، فطر بن خلیفه و عبدالصمد البارقی و فضیل بن زبیر[۲۵] که از استادانش شمرده میشوند و افرادی مانند عباد بن یعقوب، یوسف بن کلیب مسعودی و یونس بن موسی دمشقی[۲۶] از او روایت کردهاند که از شاگردانش به شمار میآیند.[۲۷]
مذهب راوی
مامقانی به اعتبار ذکر نام راوی در رجال الطوسی او را از راویان امامی به شمار آورده: "و ظاهره كونه إمامياً، إلا أن حاله مجهول"[۲۸] ولی شوشتری او را از راویان سنی دانسته است: و ليس في كتب رجالنا سوي الحسن بن حماد البكري و الحسن بن حماد الطائي كليهما في رجال الشيخ في أصحاب الصادق(ع) و لم يعلم كونهما من رواتنا، لما عرفت من أعمية موضوع رجال الشيخ[۲۹].[۳۰]
بررسی
گرچه موضوع رجال الطوسی، اعم از راویان امامی و غیر امامی است -چنانکه علامه شوشتری عقیده دارد- سنی دانستن راوی با مضامین روایاتش سازگاری ندارد، بلکه بر تشیع وی دلالت دارد؛ از جمله:
- «حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الْمُؤَدِّبُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْأَصْبَهَانِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي الْمَسْعُودِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ الطَّائِيُّ عَنْ زِيَادِ بْنِ الْمُنْذِرِ عَنْ عَطِيَّةَ فِيمَا يَظُنُّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: شَهِدْتُ عُمَرَ عِنْدَ مَوْتِهِ يَقُولُ أَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مِنْ ثَلَاثٍ مِنْ رَدِّي رَقِيقَ الْيَمَنِ وَ مِنْ رُجُوعِي عَنْ جَيْشِ أُسَامَةَ بَعْدَ أَنْ أَمَّرَهُ رَسُولُ اللَّهِ(ص) عَلَيْنَا وَ مِنْ تَعَاقُدِنَا عَلَى أَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ إِنْ قَبَضَ اللَّهُ رَسُولَهُ لَا نُوَلِّي مِنْهُمْ أَحَداً»[۳۱].
- «عَنِ الْحَسَنِ بْنِ حَمَّادٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ الْمُنْذِرِ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ: لَمَّا عُقِرَ الْجَمَلُ وَقَفَ عَلِيٌّ(ع) عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَ مَا حَمَلَكِ عَلَى مَا صَنَعْتِ قَالَتْ ذَيْتَ وَ ذَيْتَ فَقَالَ أَمَا وَ الَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَ بَرَأَ النَّسَمَةَ لَقَدْ مَلَأْتِ أُذُنَيْكِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ(ص) وَ هُوَ يَلْعَنُ أَصْحَابَ الْجَمَلِ وَ أَصْحَابَ النَّهْرَوَانِ أَمَّا أَحْيَاؤُهُمْ فَيُقْتَلُونَ فِي الْفِتْنَةِ وَ أَمَّا أَمْوَاتُهُمْ فَفِي النَّارِ عَلَى مِلَّةِ الْيَهُودِ»[۳۲].
- «قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبُ قَالَ أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الزَّعْفَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي الْمَسْعُودِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ حَدَّثَنِي رَزِينٌ بَيَّاعُ الْأَنْمَاطِ قَالَ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ(ع) يَقُولُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ(ع) يَخْطُبُ النَّاسَ فَقَالَ فِي خُطْبَتِهِ وَ اللَّهِ لَقَدْ بَايَعَ النَّاسُ أَبَا بَكْرٍ وَ أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِهِمْ مِنِّي بِقَمِيصِي هَذَا فَكَظَمْتُ غَيْظِي وَ انْتَظَرْتُ أَمْرَ رَبِّي وَ أَلْصَقْتُ كَلْكَلِي بِالْأَرْضِ ثُمَّ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ هَلَكَ وَ اسْتَخْلَفَ عُمَرَ وَ قَدْ عَلِمَ وَ اللَّهِ أَنِّي أَوْلَى النَّاسِ بِهِمْ مِنِّي بِقَمِيصِي هَذَا فَكَظَمْتُ غَيْظِي وَ انْتَظَرْتُ أَمْرَ رَبِّي ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ هَلَكَ وَ قَدْ جَعَلَهَا شُورَى فَجَعَلَنِي سَادِسَ سِتَّةٍ كَسَهْمِ الْجَدَّةِ- وَ قَالَ اقْتُلُوا الْأَقَلَّ وَ مَا أَرَادَ غَيْرِي فَكَظَمْتُ غَيْظِي وَ انْتَظَرْتُ أَمْرَ رَبِّي وَ أَلْصَقْتُ كَلْكَلِي بِالْأَرْضِ ثُمَّ كَانَ مِنْ أَمْرِ الْقَوْمِ بَعْدَ بَيْعَتِهِمْ لِي مَا كَانَ ثُمَّ لَمْ أَجِدْ إِلَّا قِتَالَهُمْ أَوِ الْكُفْرَ بِاللَّهِ»[۳۳].[۳۴]
جایگاه حدیثی راوی
قرینه و شاهدی بر وثاقت یا حسن حال راوی به دست نیامده است، از این رو از راویان مجهول یا مهمل قلمداد میشود.
اگر مجهول راویای باشد که با وصف مجهول در کتب رجال عنوان شده است -چنان که بعضی معتقدند-حسن بن حماد از راویان مهمل است و چنانچه مجهول اعم از آن و شامل کسانی نیز باشد که در کتب رجال جرح و تعدیل نشدند، وی از راویان مجهول شمرده میشود. براین اساس، علامه مامقانی او را مجهول دانسته است: و ظاهره کونه إمامیا، إلا أن حاله مجهول[۳۵].[۳۶]
منابع
پانویس
- ↑ ر.ک: أ. منابع شیعی: رجال الطوسی، ص۱۸۱، ش۲۱۹۰؛ منهج المقال، ج۴، ص۳۵، ش۱۳۷۰؛ نقد الرجال، ج۲، ص۱۶، ش۱۲۵۸؛ مجمع الرجال، ج۲، ص۱۰۴؛ جامع الرواه، ج۱، ص۱۹۵، ش۱۵۹۰؛ تنقیح المقال، ج۱۹، ص۱۳۲، ش۵۱۲۲؛ معجم رجال الحدیث، ج۵، ص۳۰۲، ش۲۸۰۲؛ مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۲، ص۳۷۸، ش۳۴۸۷؛ قاموس الرجال، ج۳، ص۲۲۵، ش۱۸۷۷. ب. منابع سنی: الجرح و التعدیل، ج۳، ص۵۰، ش۲۲۳؛ لسان المیزان، ج۲، ص۲۷۹، ش۱۱۶۳.
- ↑ تفسیر کنز الدقائق، ج۹، ص۵۱۴-۵۱۵ به گزارش از تأویل الآیات الظاهرة، ص۳۹۱.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 462.
- ↑ الغیبه (نعمانی)، ص۱۷۹، ح۲۴.
- ↑ کمال الدین، ج۱، ص۳۰۲-۳۰۳، ح۱۲.
- ↑ مقصود ابو الجارود است.
- ↑ الخصال، ل، ج۱، ص۱۷۱، ح۲۲۶.
- ↑ بصائر الدرجات، ج۱، ص۲۴، ح۱۷.
- ↑ الغارات، ج۱، ص۶۴.
- ↑ ر.ک: رجال الطوسی، ص۱۸۱، ش۲۱۹۰.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 463-466.
- ↑ الجرح و التعدیل، ج۳، ص۵۰، ش۲۲۳: الحسین بن حماد الطائی، روی عن...، روی عنه...، سمعت أبی یقول ذلک و سمعته یقول: هو مجهول؛ لسان المیزان، ج۲، ص۲۷۹: الحسین بن حماد الظاهری مجهول انتهی؛ و الذی رأیته فی کتاب ابن أبی حاتم الحسین بن حماد الطائی، ثم رأیت فی المیزان ملحقا بعد قوله الظاهری أو الطائی و فی رجال الشیعة للطوسی الحسین بن حماد الکوفی، عن أبی جعفر الباقر -رحمه الله تعالی- فکأنه هو.
- ↑ مقاتل الطالبیین، ص۸۶؛ سر السلسلة العلویه، ص۵۶.
- ↑ رجال الطوسی، ص۱۸۴، ش۲۲۴۳: الحسین بن حماد الکوفی.
- ↑ من لا یحضره الفقیه، ج۴، ص۴۶۱: و ما کان فیه عن الحسین بن حماد فقد رؤیته عن أبی و محمد بن الحسن -رضی الله عنهما- عن سعد بن عبدالله و الحمیری جمیعا، عن احمد بن محمد بن عیسی، عن البزنطی، عن عبدالکریم بن عمرو، عن الحسین بن حماد الکوفی.
- ↑ ر.ک: معجم رجال الحدیث، ج۶، ص۲۴۲، ش۳۳۷۹؛ تنقیح المقال، ج۲۲، ص۲۴، ش۶۰۵۹.
- ↑ الکافئة فی إبطال توبة الخاطئه، ص۳۱، ح۳۲.
- ↑ الکافئة فی إبطال توبة الخاطئه، ص۳۴، ح۳۵.
- ↑ پس چرا در میان مردم دورههایی که پیش از شما میزیستهاند خیراندیشانی نبودند که (مردم را) از تباهی در زمین باز دارند- جز گروهی اندک از آنان که ما رهانیده بودیم- و ستمگران در پی ناز و نعمتی افتادند که در آن به سر میبردند و گناهکار بودند سوره هود، آیه ۱۱۶.
- ↑ شواهد التنزیل، ج۱، ص۳۷۱، ح۳۸۹.
- ↑ به کسانی که بر آنها جنگ تحمیل میشود اجازه (ی جهاد) داده شد زیرا ستم دیدهاند و بیگمان خداوند بر یاری آنان تواناست سوره حج، آیه ۳۹.
- ↑ شواهد التنزیل، ج۱، ص۵۲۰، ح۵۵۱.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 466-468.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 468.
- ↑ الأمالی (مفید)، ص۱۵۳، ح۵؛ بصائر الدرجات، ج۱، ص۱۸، (ح ۱۶) و ۲۴، (ح ۱۷)؛ إثبات الوصیه، ص۲۶۶؛ ضعفاء العقیلی، ج۳، ص۴۶۵، ش۱۵۲۱؛ الغارات، ج۱، ص۴۰.
- ↑ تأویل الآیات الظاهرة، ص۳۹۱؛ الخصال، ج۱، ص۱۷۱، ح۲۲۶؛ إکمال الکمال، ج۴، ص۴۲۸.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 469.
- ↑ تنقیح المقال، ج۱۹، ص۳۲، ش۵۱۲۲.
- ↑ قاموس الرجال، ج۳، ص۲۲۵، ش۱۸۷۷.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 469.
- ↑ الخصال، ج۱، ص۱۷۱، ح۲۲۶.
- ↑ الکافئة فی إبطال توبة الخاطئة، ص۳۴، ح۳۵.
- ↑ الأمالی (مفید)، ص۱۵۳-۱۵۴، ح۵.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 469-471.
- ↑ تنقیح المقال، ج۱۹، ص۱۳۲، ش۵۱۲۲.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۶، ص 471.