نسخهای که میبینید نسخهای قدیمی از صفحهاست که توسط Heydari(بحث | مشارکتها) در تاریخ ۳۰ آوریل ۲۰۲۱، ساعت ۱۷:۱۲ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوتهای عمدهای با نسخهٔ فعلی بدارد.
نسخهٔ ویرایششده در تاریخ ۳۰ آوریل ۲۰۲۱، ساعت ۱۷:۱۲ توسط Heydari(بحث | مشارکتها)
حدثنا إسحاق بن إسماعيل الطالقاني سنة خمس وعشرين ومائتين نا جرير عن منصور عن أبي علي يعني الصيقل عن جعفر بن تمام بن عباس عن أبيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما لكم تدخلون علي قلحا؟! تسوكوا فلولا أن أشق على أمتي لأمرتهم أن يتسوكوا عند كل صلاة "
حدثنا سريج بن يونس نا عمر بن عبد الرحمن أبو حفص الأبار عن منصور بن المتعمر عن أبي علي عن جعفر بن تمام عن أبيه عن العباس بن عبد المطلب قال: كانوا يدخلون على النبي صلى الله عليه وسلم ولا يستاكون فقال: " يدخلون علي قلحا استاكوا لولا أن أشق على أمتي لفرضت عليهم السواك عند كل صلاة كما فرض عليهم الوضوء.
قال أبو القاسم: رواه محمد بن سابق عن شيبان عن منصور عن أبي علي الصيقل - مولى بني أسد - عن جعفر بن تمام عن ابن عباس عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم. والصواب ما حدث به الأشيب زعموا.
تَمام بن الْعَبَّاس بن عبد المطلب عَن جَعْفَر بن أبي طَالب وَعنهُ أَبُو عَليّ الصيقل أحد الضُّعَفَاء كَذَا فِي النُّسْخَة وَهُوَ مقلوب وَالصَّوَاب عَن جَعْفَر بن تَمام بن الْعَبَّاس عَن أَبِيه أخرجه أَحْمد كَذَلِك من طَرِيق سُفْيَان الثَّوْريّ عَن أبي عَليّ
تمام بن العباس بن عَبْد المطلب أمه أم ولد رومية تسمى سبأ، وشقيقه كثير بن العباس، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لا تدخلوا علي قلحًا ، استاكوا. من حديث منصور بن المعتمر عن أبى على الصيقل، عن جعفر بن تمام بن عباس بن عَبْد المطلب عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وكان تمام بن العباس واليًا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما على المدينة، وذلك أن عليًا لما خرج عن المدينة يريد العراق استخلف سهل بن حنيف على المدينة، ثم عزله واستجلبه إلى نفسه، وولى المدينة تمام بن العباس ثم عزله، وولى أبا أيوب الأنصاري، فشخص أبو أيوب نحو علي رضي الله عنهما. واستخلف على المدينة رجلا من الأنصار، فلم يزل عليها حتى قتل علي رضي الله عنه. ذكر ذلك كله خليفة بن خياط.
وقال الزبير: كان تمام بن العباس من أشد الناس بطشًا، وله عقب.
وكان للعباس بن عَبْد المطلب رضي الله عنه عشرة من الولد: سبعة منهم ولدتهم له أم الفضل بنت الحارث الهلالية، أخت ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ، وهم: الفضل، وعبد الله، وعبيد الله، ومعبد، وقثم، وعبد الرحمن، وأم حبيب شقيقتهم، وعون بن العباس لا أقف على اسم أمه، ولأم ولد منهم اثنان: تمام وكثير، وأما الحارث بن العباس ابن عَبْد المطلب فأمه من هذيل، فهؤلاء أولاد العباس رضي الله عنهم.
وكان أصغرهم تمام بن العباس، وكان العباس يحمله ويقول: تموا بتمام فصاروا عشره ... يا رب فاجعلهم كرامًا برره واجعل لهم ذكرًا وأنم الثمره
قَالَ أبو عمر رحمه الله: وكل بني العباس لهم رواية، وللفضل وعبد الله وعبيد الله سماع ورواية، وقد ذكرنا كل واحد منهم في موضعه من كتابنا هذا، والحمد للَّه.
ويقال: إنه ما رئيت قبور أشد تباعدًا بعضها من بعض من قبور بني العباس بن عَبْد المطلب، ولدتهم أمهم أم الفضل في دار واحدة، واستشهد الفضل بأجنادين، ومات معبد وعبد الرحمن بإفريقية، وتوفي عَبْد الله بالطائف، وعبيد الله باليمن، وقثم بسمرقند، وكثير بينبع، أخذته الذبحة.
قَالَ أبو عمر رضي الله عنه: في هذه الجملة اختلاف عند التفصيل ستراها في باب كل واحد منهم من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
أخبرنا خيثمة بن سليمان، قال: حدثنا العباس الوليد بن مزيد، قال: أخبرنا محمد بن شعيب بن شابور، عن شيبان بن عبد الرحمن، عن منصور بن المعتمر، عن أبي علي الصيقل مولى بني أسد، عن جعفر بن تمام بن العباس، عن أبيه: عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: تدخلون علي قلحًا، تسوكوا، لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة. رواه جرير، وأبو حفص الآبار وغيرهما عن منصور، بإسناده نحوه.
وقيل: عن شيبان، عن منصور، عن أبي علي، عن جعفر بن عباس، عن ابن عباس، عن عباس.
ورواه سريج بن يونس، عن أبي حفص الأبار، عن منصور، عن أبي علي، عن جعفر بن تمام، عن أبيه، عن العباس نحوه.
با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل میشوید:
↑عباس دارای ده پسر بود که شش نفرشان از ام الفضل بودند، و اسامی آنان: فضل، عبدالله، عبیدالله، ثم، معبد، عبدالرحمان، و یک دختر از این همسر داشت به نام ام حبیب. و پسران دیگر عباس عون، کثیر و تمام بود که مادرشان ام ولد بوده است، و فرزند دهم عباس، به نام حارث است که از همسری به نام هذیل بوده است.