جبر بن نوف
موضوع مرتبط ندارد - مدخل مرتبط ندارد - پرسش مرتبط ندارد
آشنایی اجمالی
جبر بن نوف[۱] در سند یک روایت تفسیر کنز الدقائق و به نقل از امالی شیخ طوسی واقع شده است:
في أمالي شيخ الطائفة بإسناده[۲] إلى جَبْرُ بْنُ نَوْفٍ : قَالَ: لَمَّا أَرَادَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ (صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ) اَلْمَسِيرَ إِلَى اَلشَّامِ ، اِجْتَمَعَ إِلَيْهِ وُجُوهُ أَصْحَابِهِ فَقَالُوا: لَوْ كَتَبْتَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِلَى مُعَاوِيَةَ وَ أَصْحَابِهِ قَبْلَ مَسِيرِنَا إِلَيْهِمْ كِتَاباً تَدْعُوهُمْ إِلَى اَلْحَقِّ، وَ تَأْمُرُهُمْ بِمَا لَهُمْ فِيهِ اَلْحَظُّ، كَانَتِ اَلْحُجَّةُ تَزْدَادُ عَلَيْهِمْ قُوَّةً. فَقَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) لِعُبَيْدِ اَللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ كَاتِبِهِ: اُكْتُبْ: .... لَيْسَ بَيْنِي وَ بَيْنَ قَيْسٍ عِتَابٌ، غَيْرُ طَعْنِ اَلْكُلَى وَ جَزِّ اَلرِّقَابِ. فَلَمَّا وَقَفَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) عَلَى جَوَابِهِ بِذَلِكَ قَالَ: ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ﴾[۳] ﴿إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾[۴][۵].
در بعضی اسناد و منابع از راوی با عنوانهای جبیر بن نوف[۶]، خیر بن نوف[۷] و خیر بن نوف همدانی[۸] ثبت شده است که هر دو عنوان مصحفاند. علامه شوشتری نوشته است: والصواب كونه جبر بن نوف البكالي بالجيم ثم الموحدة كما في الميزان و غيره[۹].[۱۰]
شرح حال راوی
مراد از عنوان یاد شده، جبر بن نوف الهمدانی الکوفی البکالی یا «البکیلی»[۱۱]، «أبو الوداک»[۱۲] است که با عنوان «جبر بن نوف» و «أبو وداک»[۱۳] در اسناد روایات قرار گرفته است.
نام وی در کتب رجالی شیعه عنوان نشده؛ ولی در کتابهای رجالی اهل سنت از وی یاد شده است؛ ولی اطلاعات چندانی از او گزارش نکردند.
بر اساس کتب تاریخی، وی از کسانی بوده که حوادث تاریخی را روایت میکرده، از این رو به نقل بعضی از خطبهها[۱۴] و نامههای حضرت علی(ع) پرداخته و برخی از وقایع جنگ صفین و نهروان را گزارش کرده است؛ همچنین رخدادهای وابسته به تاریخ کربلا؛ مانند خطبه نعمان بن بشیر[۱۵]، ابن زیاد[۱۶] و حادثه وارد شدن مسلم بن عقیل بر هانی بن عروة[۱۷].[۱۸]
طبقه راوی
تاریخ ولادت و وفات راوی دانسته نیست؛ ولی ذهبی از وی در حوادث سال ۱۰۰ یاد کرده است[۱۹] و با توجه به نقل بعضی از رخدادهای تاریخی از سوی راوی، استفاده میشود که وی دوران امام علی، امام حسن و امام حسین(ع) را ادراک کرده است.
ابن حجر عسقلانی او را از راویان طبقه چهارم معرفی کرده[۲۰] و از تابعان به شمار آورده است[۲۱].[۲۲]
استادان و شاگردان راوی
جبر بن نوف بیشترین روایات و حکایات خود را از أبو سعید خدری[۲۳] و سپس از عبدالله بن عمرو، ابن عباس، شریح بن الحارث القاضی[۲۴] نقل کرده و افرادی مانند مجالد بن سعید، یونس بن أبی اسحاق، أبی التیاح یزید بن حمید، أعمش، قیس بن وهب، نمیر بن وعلة، المعلی بن کلیب، علی بن أبی طلحة، أبی اسحاق السبیعی، عثمان بن الحارث، القاسم بن مخیمرة و اسماعیل بن أبی خالد[۲۵] از وی روایت کردهاند.[۲۶]
مذهب راوی
یاد کرد نام راوی در رجال اهل سنت و سکوت آنان از مذهب وی و عدم ذکر نامش در رجال شیعه، دلیل بر سنی بودن اوست و مؤیدش نقل بعضی روایات مطابق با فقه اهل سنت و نقل روایات در مدح خلیفه یکم و دوم است؛ نمونهها:
- حَدَّثَنَا جَدْيُ، نا يُحْيِي بْنِ أَبِي زَائِدَةَ قَالَ : سَمِعْتُ مجالدا يَقُولُ : أَشْهَدَ عَلِيٍّ أَبِي الوداك أَنَّهُ شَهِدَ عَلِيٍّ أَبِي سَعِيدِ الْخُدْرِيِّ أَنَّهُ سَمِعَهُ يَقُولُ: قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص): إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَرَوْنَ أَهْلِ عِلِّيِّينَ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبُ الدُّرِّيُّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَ إِنَّ أبابكر وَ عُمَرَ مِنْهُمْ وَ أَ نَعَماً [۲۷].
- حدثنا زهير، حدثنا وكيع، حدثنا يونس ابن أبي إسحاق، عن جبر بن نوف أبي الوداك، عن أبي سعيد قال: أصبنا حمرا يوم خيبر فكانت القدور تغلي بها، فقال رسول الله(ص): ما هذه؟ فقلنا: حمرا أصبناها. فقال: وحشية أو أهلية؟ فقلنا: لا، بل أهلية. قال: فاكفؤوها، قال: فكفأناها[۲۸].
روایات او ارادت و علاقهمندی وی به امام علی(ع) و انزجار و نارضایتی او از حاکمان جور مانند معاویه و پیروانش را میرسانند؛ نمونهها:
- «أَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ، عَنْ أَبِي الْمُفَضَّلِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارِ بْنِ أَبِي الْعَجُوزِ السِّمْسَارُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُجَاهِدُ بْنِ مُوسَى الْخُتَّلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ، عَنْ مُجَالِدِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ جَبْرِ بْنِ نَوْفٍ أَبِي الْوَدَاكِ، قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ: وَ اللَّهِ مَا يَأْتِي عَلَيْنَا عَامٌ إِلَّا وَ هُوَ شَرٌّ مِنَ الْمَاضِي، وَ لَا أَمِيرُ إِلَّا وَ هُوَ شَرٌّ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَهُ»[۲۹].
- «عَنْ أَبِي الْوَدَّاكِ: أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ(ع) لَمَّا فَرَغَ مِنْ حَرْبِ الْخَوَارِجِ قَامَ فِي النَّاسِ بِالنَّهْرَوَانِ خَطِيباً فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ قَالَ: أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحْسَنَ بِكُمْ وَ أَعَزَّ نَصْرَكُمْ فَتَوَجَّهُوا مِنْ فَوْرِكُمْ هَذَا إِلَى عَدُوِّكُمْ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ»[۳۰].
- «... عَنْ نُمَيْرِ بْنِ وَعْلَةَ عَنْ أَبِي الْوَدَّاكِ قَالَ: لَمَّا كَرِهَ النَّاسُ الْمَسِيرَ إِلَى الشَّامِ أَقْبَلَ بِهِمْ عَلِيٌّ(ع) حَتَّى نَزَلَ النُّخَيْلَةَ وَ أَمَرَ النَّاسَ أَنْ يَلْزَمُوا مُعَسْكَرَهُمْ وَ يُوَطِّنُوا عَلَى الْجِهَادِ أَنْفُسَهُمْ وَ أَنْ يُقِلُّوا زِيَارَةَ أَبْنَائِهِمْ وَ نِسَائِهِمْ حَتَّى يَسِيرُوا إِلَى عَدُوِّهِمْ»[۳۱].
- «وَ مِنْ حَدِيثِ الْكُوفِيِّينَ عَنْ نُمَيْرِ بْنِ وَعْلَةَ عَنْ أَبِي وَدَّاكٍ قَالَ: قَدِمَ زُرَارَةُ بْنُ قَيْسٍ الشَّاذِيُّ فَخَبَّرَ عَلِيّاً(ع) بِالْعِدَّةِ الَّتِي خَرَجَ فِيهَا بُسْرٌ فَصَعِدَ الْمِنْبَرَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ: أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا النَّاسُ فَإِنَّ أَوَّلَ فُرْقَتِكُمْ وَ بَدْءَ نَقْصِكُمْ ذَهَابُ أُولِي النُّهَى وَ أَهْلِ الرَّأْيِ مِنْكُمْ الَّذِينَ كَانُوا يُلْقَوْنَ فَيَصْدُقُونَ وَ يَقُولُونَ فَيَعْدِلُونَ وَ يُدْعَوْنَ فَيُجِيبُونَ... إِنَّ مِنْ ذُلِّ الْمُسْلِمِينَ وَ هَلَاكِ الدِّينِ أَنَّ ابْنَ أَبِي سُفْيَانَ يَدْعُو الْأَرَاذِلَ وَ الْأَشْرَارَ فَيُجَابُ وَ أَدْعُوكُمْ وَ أَنْتُمُ الْأَفْضَلُونَ الْأَخْيَارُ فَتُرَاوِغُونَ وَ تُدَافِعُونَ مَا هَذَا بِفِعْلِ الْمُتَّقِينَ»[۳۲].
- «أخبرنا علی بن المثنی، ثنا الولید بن القاسم، عن مجالد، عن أبی الوداک، عن أبی سعید: أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ(ص) قَالَ: إِذَا رَأَيْتُمْ مُعَاوِيَةَ عَلَى مِنْبَرِي يَخْطُبُ فَاقْتُلُوهُ»[۳۳].
- أيوب بن مشرح الخيواني و عقر فرس الحر فاتهمه قومه بعد ذلك بقتل الحر فقال: لا و الله! ما أنا قتلته ولكن قتله غيري، و ما أحب أني قتلته، فقال له أبو الوداك جبر بن نوف الهمداني: و لم لا ترضي بقتله؟ قال: زعموا أنه كان من الصالحين، فو الله! لئن كان آثما فلئن ألقي الله باثم الجراحة و الموقف أحب إلي من أن ألقاه بإثم قتل أحد منهم! فقال له أبو الوداك: ما أراك إلا ستلقي الله باثم قتلهم أجمعين... أنتم شركاء كلكم في دمائهم[۳۴].[۳۵]
جایگاه حدیثی راوی
نام راوی در منابع رجالی شیعه ذکر نشده؛ ولی رجالیان اهل سنت، برخی او را مدح و توثیق و عدهای او را تضعیف کردند:
ابن سعد: وكان قليل الحديث[۳۶].
ابن حزم: و أبو الوداك ضعيف[۳۷].
ابن حبان: من أهل الصدق والإتقان[۳۹]؛ نیز نام راوی را در کتاب الثقات خود که به راویان ثقه اختصاص دارد، ذکر کرده است[۴۰].
ابن أبی حاتم الرازی: سمعت أبي يقول: أبو الوداك أحب إلى من بشر بن حرب و أبي هارون العبدي و شهر بن حوشب[۴۱].
مزی: و قال النسائي: صالح. روي له مسلم، و أبو داود، و الترمذي، و ابن ماجة[۴۲].
ذهبی در کتاب الکاشف تعبیر ثقة را درباره راوی به کار برده[۴۳]؛ ولی در کتاب المغنی فی الضعفاء که پس از کتاب الکاشف تألیف کرده، نوشته است: أبو الوداك صدوق مشهور ضعفه ابن حزم[۴۴]؛ و در میزان الإعتدال عبارت صاحب أبي سعيد الخدري را در مورد او یاد کرده است[۴۵].
ابن حجر:صدوق يهم[۴۶]؛ قال ابن معين: ثقة و قال النسائي: صالح. قلت: أخرج النسائي حديثه في السنن الكبري في الحدود و غيرها و لم يرقم له المزي و قال البخاري في تاريخه: قال يحيي القطان هو أحب إلي من عطية و قال ابن سعد: كان قليل الحديث و قال ابن أبي خيثمة: قيل لابن معين عطية مثل أبي الوداك؟ قال: لا قيل فمثل أبي هارون؟ قال: أبو الوداك ثقة ما له و لأبي هارون و قال أبو حاتم: و أبو الوداك أحب إلي من شهر بن حوشب و بشر بن حرب و أبي هارون و قال النسائي في الجرح و التعديل: ليس بالقوي و ذكره ابن حبان في الثقات[۴۷].
در بعضی منابع تاریخی نقل شده که وی حامل پیامی از جانب امام علی(ع) به عبیدالله بن عباس بوده است که از سوی آن حضرت به عنوان والی و استاندار یمن نصب شده بود. از اعتماد حضرت علی(ع) به ایشان حسن حال وی بلکه وثاقتش استظهار میشود.
بلاذری: كان عبيدالله بن العباس بن عبدالمطلب - عامل علي على اليمن - اشتد على أهل صنعاء فيما يجب عليهم، و طرد قوما من شيعة عثمان عنها، و كان سعيد بن نمران الهمداني على الجند، فصنع مثل ذلك، فتجمعت العثمانية و ادعت أن الأمر قد أفضي إلي معاوية و اجتمع الناس عليه، فكتبا بذلك إلى علي فوجه إليهما جبر بن نوف أبا الوداك بكتاب ينسبهما فيه إلى العجز و الوهن، فأرجف عبيدالله و سعيد بن نمران بأن يزيد بن قيس الأرحبي قد فصل من عند علي في جيش عظيم يريدهم و سألا أبا الوداك أن يحدث بذلك و يشيعه. ففعل فكتبوا إلى معاوية: معاوية إلا تسرع السير نحونا نبايع عليا أو يزيد اليمانيا و إن كان فيما عندنا لك حاجة فأرسل أميرا لا يكن متوانيا فبعث معاوية بسر بن أبي أرطاة بن عويمر - أحد بني عامر بن لوي - في ألفين و ستمائة انتخبهم بسر، و قال له: يا بسر! إن مصر قد فتحت فعز ولينا و ذل عدونا، فسر علي اسم الله فمر بالمدينة فأخف أهلها و أذعرهم و هول عليهم حتي تروا أنك قاتلهم، ثم كف عنهم و صر إلي مكة فلا تعرض فيها لأحد ثم امض إلي صنعاء فإن لنا بها شيعة فانصرهم و استعن بهم علي عمال علي و أصحابه فقد أتاني كتابهم، و اقتل كل من كان في طاعة علي إذا امتنع من بيعتنا، و خذ ما وجدت لهم من مال[۴۸].[۴۹]
منابع
پانویس
- ↑ ر.ک: أ. منابع شیعی: رسالة أبی غالب الزراری (مقدمه کتاب)، ص۹۴؛ بهجة الآمال، ج۷، ص۴۸۰؛ مستدرکات علم رجال الحدیث، ج۸، ص۴۶۶، ش۱۷۳۵۶؛ قاموس الرجال، ج۴، ص۲۲۲، ش۲۷۰۰؛ ج۵، ص۴۳۵، ذیل ش۳۵۸۶؛ ج۱۰، ص۴۱۴، ش۸۰۵۳؛ أضبط المقال، ص۳۷؛ أعیان الشیعه، ج۲، ص۴۴۲ و ۴۴۳. ب. منابع سنی: الطبقات الکبری، ج۶، ص۲۹۹؛ تاریخ ابن معین (الدوری)، ج۲، ص۵۳، ش۳۱۷۶؛ طبقات خلیفه، ص۲۶۸؛ التاریخ الکبیر، ج۲، ص۲۴۳، ش۲۳۳۲؛ الجرح و التعدیل، ج۲، ص۵۳۲، ش۲۲۱۲؛ الثقات، ج۴، ص۱۱۷؛ مشاهیر علماء الأمصار، ص۱۵۰، ش۶۸۳؛ تاریخ أسماء الثقات، ص۵۷، ش۱۷۷؛ إکمال الکمال، ج۱، ص۵۶۹؛ تهذیب الکمال، ج۴، ص، ۴۹۵، ش۸۹۵؛ ج۳۴، ص۳۸۹؛ الکاشف، ج۱، ص۲۸۹، ش۷۵۲؛ ج۲، ص۴۷۰؛ میزان الإعتدال، ج۴، ص۵۸۴، ش۱۰۷۱۸؛ تاریخ الإسلام، ج۶، ص۵۴۱؛ تقریب التهذیب، ج۱، ص۱۵۶، ش۸۹۶؛ ج۲، ص۴۸۶، ذیل شماره ۸۴۷۴؛ تهذیب التهذیب، ج۲، ص۵۲، ش۹۲؛ ج۱۲، ص۲۴۴، ذیل ش۸۷۸۰؛ لسان المیزان، ج۷، ص۴۸۸، ش۵۷۱۳؛ فتح الباری، ج۸، ص۳۱۱؛ عمدة القاری، ج۲، ص۱۸۹؛ الأنساب (سمعانی)، ج۱، ص۳۸۲؛ تاریخ الطبری، ج۴، ص۵۷؛ ذکر أخبار إصبهان، ج۱، ص۲۵۱.
- ↑ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عُبَيْدِ اَللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ اَلْمَرْزُبَانِيُّ ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ: حَدَّثَنَا هِشَامٌ ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مِخْنَفٍ لُوطُ بْنُ يَحْيَى ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عَاصِمٍ ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَبْرُ بْنُ نَوْفٍ...، (الأمالی (طوسی)، ص۱۸۳، ح۳۰۸).
- ↑ بیگمان تو هر کس را که دوست داری راهنمایی نمیتوانی کرد امّا خداوند هر کس را بخواهد راهنمایی میکند و او به رهیافتگان داناتر است سوره قصص، آیه ۵۶.
- ↑ به راهی راست رهنمون خواهد شد سوره بقره، آیه ۱۴۲.
- ↑ تفسیر کنز الدقائق، ج۱۰، ص۸۵ به گزارش از الأمالی (طوسی)، ص۱۸۳، ح۳۰۸.
- ↑ ر.ک: نور الثقلین، ج۴، ص۱۳، ح۹۲.
- ↑ ر.ک: بحار الأنوار، ج۲۸، ص۱۸، ح۲۵.
- ↑ ر.ک: تهذیب الکمال، ج۳۲، ص۴۸۹، ش۷۱۷۰.
- ↑ قاموس الرجال، ج۱۱، ص۵۴۱، ش۹۵۰. (أبو وداک).
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۵، ص 359-366.
- ↑ سمعانی: البکالی: بکسر الباء المنقوطة بواحدة و الکاف المخففة و فی آخرها اللام، هذه النسبه إلی بنی بکال و هو بطن من حمیر، و المشهور بهذه النسبة...، و أبو الوداک جبر بن نوف البکالی،... و قد قیل أبو الوداک البکیلی. (الأنساب (سمعانی)، ج۱، ص۳۸۲)؛ و در عنوان بکیلی نوشته است: بفتح الباء المنقوطة بواحدة و کسر الکاف و سکون الیاء المنقوطة باثنتین من تحتها، هذه النسبة إلی بکیل و هو بطن من همدان و هو خمر بن دومان بن بکیل بن جشم بن خیوان بن نوف بن همذان؛ قال ابن ماکولا: و هم رهط أبی کریب محمد بن العلاء البکیلی؛ و أبو الوداک جبر بن نوف البکیلی. (الأنساب (سمعانی)، ج۱، ص۳۸۶).
- ↑ ذهبی: جبر بن نوف بفتح النون و آخره فاء الهمدانی بسکون المیم البکالی بکسر الموحدة و تخفیف الکاف أبو الوداک بفتح الواو و تشدید الدال و آخره کاف. (تقریب التهذیب، ج۱، ص۱۵۶، ش۸۹۶).
- ↑ در رجال شیخ طوسی به اشتباه أبو وداک کنیه شفیق بن سلمه از اصحاب امیرمؤمنان(ع) قرار داده شده، در حالی که کنیه جبر بن نوف است علامه شوشتری نوشته است: و ما فی رجال الشیخ تصحیف، و إنما أبو وداک جبر بن نوف. (قاموس الرجال، ج۵، ص۴۳۵، ش۳۵۸۶). سید محسن امین نیز: و الشیخ فی رجاله فی أصحاب علی(ع) جعل کنیة شقیق بن سلمه أبو الوداک و جعل أبو وائل الأسدی کنیة جبر بن نوف الهمدانی البکالی و ابن حجر جعل الوداک کنیة جبر کما ستعرف فی أبی الوداک و أبا وائل کنیة شقیق کما سمعت بعکس ما قاله الشیخ. (أعیان الشیعه، ج۲، ص۴۴۲).
- ↑ تاریخ الطبری، ج۴، ص۵۷-۵۸: عن جبر بن نوف أبی الوداک الهمدانی: إن علیا لما نزل بالنخیلة و أیس من الخوارج قام فحمد الله و أثنی علیه ثم قال: أما بعد فإنه من ترک الجهاد فی الله و ادهن فی أمره کان علی شفا هلکة الا أن یتدارکه الله بنعمة فاتقوا الله و قاتلوا من حاد الله و حاول أن یطفئ نور الله قاتلوا الخاطئین الضالین القاسطین المجرمین الذین لیسوا بقراء للقرآن و لا فقهاء فی الدین و لا علماء فی التأویل و لا لهذا الأمر بأهل فی سابقة الإسلام و الله لو ولوا علیکم لعملوا فیکم بأعمال کسری و هرقل تیسروا و تهیؤا للمسیر إلی عدوکم من أهل المغرب و قد بعثنا إلی إخوانکم من أهل البصرة لیقدموا علیکم فإذا قدموا فاجتمعتم شخصنا إن شاء الله و لا حول و لا قوة إلا بالله.
- ↑ تاریخ الطبری، ج۴، ص۲۶۴: عن أبی الوداک قال: خرج إلینا النعمان بن بشیر فصعد المنبر فحمد الله و أثنی علیه ثم قال: أما بعد فاتقوا الله عباد الله و لا تسارعوا إلی الفتنة و الفرقة فإنب فیهما یهلک الرجال و تسفک الدماء و تغصب الأموال و کان حلیما ناسکا یحب العافیة قال: إنی لم أقاتل من لم یقاتلنی و لا أثب علی من لا یثب علی و لا أشاتمکم و لا أتحرش بکم و لا آخذ بالقرف و لا الظنة و لا التهمة ولکنکم إن أبدیتم صفحتکم لی و نکثتم بیعتکم و خالفتم إمامکم فوالله الذی لا إله غیره لأضربنکم بسیفی ما ثبت قائمه فی یدی و لو لم یکن لی منکم ناصر.
- ↑ مقاتل الطالبین، ص۶۳-۶۴: و قال عمرو، عن أبی مخنف، عن المعلی بن کلیب، عن أبی الوداک قال: لما نزل ابن زیاد القصر نودی فی الناس: الصلاة جامعة فاجتمع إلیه الناس فخرج إلینا فحمد الله و أثنی علیه ثم قال: أما بعد: فإن أمیرالمؤمنین - أصلحه الله - و لانی مصرکم و ثغرکم و فیئکم و أمرنی بإنصاف مظلومکم و إعطاء محرومکم و بالإحسان إلی سامعکم و مطیعکم و بالشدة علی مریبکم فأنا لمطیعکم کالوالد البر الشفیق و سیفی و سوطی علی من ترک أمری و خالف عهدی فلیبق امرؤ علی نفسه.
- ↑ تاریخ الطبری، ج۴، ص۲۶۹: عن أبی الوداک قال: نزل شریک بن الأعور علی هانی ابن عروة المرادی و کان شریک شیعیا و قد شهد صفین مع عمار و سمع مسلم بن عقیل بمجیء عبیدالله و مقالته التی قالها و ما أخذ به العرفاء و الناس فخرج من دار المختار و قد علم به حتی انتهی إلی دار هانی بن عروة المرادی فدخل بابه و أرسل إلیه أن اخرج فخرج إلیه هانئ فکره هانئ مکانه حین رآه فقال له مسلم: أتیتک لتجیرنی و تضیفنی فقال: رحمک الله! لقد کلفتنی شططا و لولا دخولک داری و ثقتک لأحببت و لسألتک أن تخرج عنی غیر أنه یأخذنی من ذلک ذمام و لیس مردود مثلی علی مثلک عن جهل أدخل فآواه و أخذت الشیعة تختلف إلیه فی دار هانئ ابن عروة و دعا ابن زیاد مولی یقال له معقل فقال له: خذ ثلاثة آلاف درهم ثم اطلب مسلم بن عقیل و اطلب لنا أصحابه.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۵، ص 368-370.
- ↑ ر.ک: تاریخ الإسلام، ج۶، ص۵۴۱.
- ↑ تقریب التهذیب، ج۱، ص۱۵۶، ش۸۹۶: من الرابعة
- ↑ فتح الباری، ج۸، ص۳۱۱: و فی التابعین جبر بفتح الجیم و سکون الموحدة بن نوف البکیلی بفتح الموحدة و کسر الکاف مخففا بعدها تحتانیة بعدها لام منسوب إلی بکیل بطن من همدان و یکنی أبا الوداک.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۵، ص 371.
- ↑ الخلاف (طوسی)، ج۱، ص۴۳۸؛ ج۶، ص۸۹-۹۰؛ المبسوط (سرخسی)، ج۱۴، ص۸.
- ↑ مسند ابن الجعد، ص۳۵۶؛ شرح معانی الآثار، ج۳، ص۳۲؛ الجرح و التعدیل، ج۲، ص۵۳۲، ش۲۲۱۲.
- ↑ الأمالی (طوسی)، ص۵۱۲، ح۱۱۲۱؛ مسند احمد، ج۳، ص۳۹ و ۴۶؛ شرح معانی الآثار، ج۳، ص۳۲؛ المحلی، ج۱۰، ص۳۱۹؛ الغارات، ج۱، ص۲۳ و ۲۹؛ مقاتل الطالبین، ص۶۳؛ صحیح مسلم، ج۴، ص۱۵۹؛ عمدة القاری، ج۱۲، ص۴۸؛ المصنف، ج۸، ص۶۶۴، ش۹۸؛ المعجم الأوسط، ج۸، ص۱۰۳؛ الجرح و التعدیل، ج۲، ص۵۳۲، ش۲۲۱۲.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۵، ص 371-372.
- ↑ مسند ابن الجعد، ص۲۹۸.
- ↑ مسند أبي يعلي، ج۲، ص۴۰۲، ش۱۱۸۳؛ شيخ طوسي در الخلاف، ج۶، ص۸۱ مينويسد: الگو:عربي؛ و در المبسوط، ج۶، ص۲۸۰، نوشته است: الگو:عربي.
- ↑ الأمالی (طوسی)، ص۵۱۲، ش۱۱۲۱.
- ↑ الغارات (ط.ق)، ج۱، ص۱۵-۱۶.
- ↑ الغارات (ط.ق)، ج۱، ص۱۹.
- ↑ الغارات (ط.ق)، ج۲، ص۴۲۸-۴۲۹.
- ↑ الکامل، ج۷، ص۸۳.
- ↑ وقعة الطف، ص۳۶.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۵، ص 372-375.
- ↑ الطبقات الکبری، ج۶، ص۲۹۹.
- ↑ المحلی، ج۷، ص۴۱۹.
- ↑ تاریخ ابن معین (الدارمی)، ص۸۸، ش۲۲۱.
- ↑ مشاهیر علماء الأمصار، ص۱۵۰، ش۶۸۳.
- ↑ الثقات (ابن حبان)، ج۴، ص۱۱۷.
- ↑ الجرح و التعدیل، ج۲، ص۵۳۳، ش۲۲۱۲.
- ↑ تهذیب الکمال، ج۴، ص۴۹۶، ش۸۹۵.
- ↑ الکاشف، ج۱، ص۲۸۹، ش۷۵۲.
- ↑ المغنی فی الضعفاء، ج۲، ص۶۱۹، ش۷۸۱۳.
- ↑ میزان الإعتدال، ج۴، ص۵۸۴، ش۱۰۷۱۸.
- ↑ تقريب التهذيب، ج۱، ص۱۵۶، ش۸۹۶.
- ↑ تهذیب التهذیب، ج۲، ص۵۲-۵۳، ش۹۲.
- ↑ أنساب الأشراف، ج۲، ص۴۵۳، ش۴۹۵.
- ↑ جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۵، ص 375-377.