اسود بن یزید بن قیس نخعی ثقفی
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
- این مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی میشود:
مقدمه
- اسود فرزند یزید بن قیس از فقها و عبادت کنندگان و شب زندهداران اهل کوفه و مردی صادق مورد وثوق بود. او هر شبانه روز ۷۰۰ رکعت نماز میگزارد و دائما روزه میداشت و قرآن میخواند و هشتاد مرتبه به خانه خدا رفت و مناسک حج و عمره بجا آورده. این مرد عابد و زاهد زمان رسول خدا(ص) را درک کرد، اما به زیارت و دیدار حضرت توفیق نیافت، و لذا در شمار تابعین به حساب میآید. اسود از ابوبکر، عمر، ابن مسعود و حضرت علی(ع) و دیگران نقل حدیث کرده و در زمره یاران حضرت علی(ع) قرار گرفت[۱]. اما مع الاسف پس از شهادت آن حضرت به انحراف گرایید و فریب شیطان خورد و متوجه معاویه شد و سرانجام با عداوت و کنیه آن امام همام(ع) و محبت معاویه در سال ۷۴ یا ۷۵ هجری از دنیا رفت[۲]. و آنچه از نماز، روزه، حج و قرآن بجا آورده بود، همه را بر باد داد و با دست خالی دار فانی را وداع گفت!
- به یک توضیح توجه کنید:
- چرا کسی که از محبت علی(ع) دست بردارد و یا به ناحق و بیدلیل با او دشمنی کند، اعمال او حبط میشود و اهل دوزخ است؟
- از قرآن کریم و روایات این حقیقت به خوبی نمایان است، زیرا در قرآن کریم آمده: ﴿إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ﴾[۳]. بدون تردید کسانی که امیرالمؤمنین را شناخته و به خاطر مطامع دنیا و رسیدن به جاه و مقام از آن حضرت بریده و با او دشمنی کرده و یا به جنگ با آن حضرت برخاستند قطعاً از زمره متقین خارج و تمام اعمال و عباداتشان حبط شده واهل دوزخ خواهند بود.
- علاوه بر آیه فوق، از رسول خدا(ص) و مكرراً نقل شده که در شأن علی(ع) فرمودند: "علی با حق است و حق با علی، و این دو از هم جدا نشوند تا کنار حوض (کوثر) بر من وارد شوند"[۴]؛
- و در سخنی دیگر از آن حضرت است که فرمود: "هر کس از علی تبعیت کند از حق تبعیت کرده و هر کس علی را ترک کند حق را ترک کرده است"[۵].
- در کلام دیگر فرمودند: "هیچ منافقی علی را دوست نمیدارد و هیچ مؤمنی علی را دشمن ندارد"[۶]؛
- بنابراین اسود بن یزید و امثال او که با شناخت کامل از علی(ع) بریدند و به معاویه پیوستند، از زمره متقین خارج شدند و اعمال و عباداتشان باطل شد و اهل آتشند، أعوذ بالله من سبات العقل.[۷]
منابع رجال و تراجم اهل سنت
رجال صحیح مسلم (ابن منجویه)
- الْــأسود بن يزِيد بن قيس النَّخعِيّ الْكُوفِي أَخُو عبد الرحمن وَابْن أخي عَلْقَمَة بن قيس وَكَانَ أسن من عَلْقَمَة وخال إِبْرَاهِيم بن يزِيد وَكلهمْ من بني بكر بن النخع كنيته أَبُو عبد الرحمن وَيُقَال أَبُو عَمْرو وَكَانَ صواما قواما فَقِيها زاهدا مَاتَ سنة خمس وَسبعين وَقيل سنة أَربع وَسبعين قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ الْأسود بن يزِيد النَّخعِيّ سنة خمس وَسبعين ويكنى أَبُو عَمْرو روى عَن عَائِشَة فِي الْوضُوء وَالصَّلَاة وَغَيرهمَا وعبد الله بن مَسْعُود فِي الصَّلَاة وَالْحج وَغَيرهمَا وَأبي مُوسَى فِي الْفَضَائِل روى عَنهُ إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَابْنه عبد الرحمن بن الْأسود وَأَبُو إِسْحَاق السبيعِي وَعمارَة بن عُمَيْر وَإِبْرَاهِيم بن سُوَيْد وَكثير بن مدرك وَأَشْعَث بن أبي الشعْثَاء وعبد الرحمن بن يزِيد
طبقات الفقهاء (أبو إسحاق شیرازی)
- أبو عمرو ويقال أبو عبد الرحمن الــأسود بن يزيد بن قيس النخعي، أخو عبد الرحمن بن يزيد وابن أخي علقمة: مات سنة خمس وسبعين. قالت عائشة رضي الله عنها: ما بالعراق رجل أكرم علي من الأسود. وقيل للشعبي: أيهما أفضل: علقمة أو الأسود؟ قال: كان علقمة مع البطيء وهو يدرك السريع.
سیر أعلام النبلاء (الذهبی)
- الأَسْوَدُ بنُ يَزِيْدَ بنِ قَيْسٍ أَبُو عَمْرٍو النَّخَعِيُّ
- الإِمَامُ، القُدْوَةُ، أَبُو عَمْرٍو النَّخَعِيُّ، الكُوْفِيُّ.
- وَقِيْلَ: يُكْنَى: أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
- وَهُوَ أَخُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ يَزِيْدَ، وَوَالِدُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الأَسْوَدِ، وَابْنُ أَخِي عَلْقَمَةَ بنِ قَيْسٍ، وَخَالُ إِبْرَاهِيْمَ النَّخَعِيِّ.
- فَهَؤُلاَءِ أَهْلُ بَيْتٍ مِنْ رُؤُوْسِ العِلْمِ وَالعَمَلِ.
- وَكَانَ الأَسْوَدُ مُخَضْرَماً، أَدْرَكَ الجَاهِلِيَّةَ وَالإِسْلاَمَ.
- وَحَدَّثَ عَنْ: مُعَاذِ بنِ جَبَلٍ، وَبِلاَلٍ، وَابْنِ مَسْعُوْدٍ، وَعَائِشَةَ، وَحُذَيْفَةَ بنِ اليَمَانِ، وَطَائِفَةٍ سِوَاهُم.
- حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُهُ؛ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَأَخُوْهُ، وَإِبْرَاهِيْمُ النَّخَعِيُّ، وَعُمَارَةُ بنُ عُمَيْرٍ، وَأَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيْعِيُّ، وَالشَّعْبِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
- وَهُوَ نَظِيْرُ مَسْرُوْقٍ فِي الجَلاَلَةِ وَالعِلْمِ وَالثِّقَةِ وَالسِّنِّ، يُضْرَبُ بِعِبَادَتِهِمَا المَثَلُ.
- قَالَ ابْنُ سَعْدٍ : كَانَ يُذْكَرُ أَنَّهُ ذَهَبَ بِمَهْرِ أُمِّ عَلْقَمَةَ إِلَيْهَا مِنْ قَيْسٍ جَدِّهِ، وَرَوَى عَنِ: الصِّدِّيْقِ أَنَّهُ جَرَّدَ مَعَهُ الحَجَّ.وَرَوَى عَنْ: عُمَرَ، وَعَلِيٍّ، وَسَمِعَ بِاليَمَنِ مِنْ مُعَاذٍ.
- قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ الأَسْوَدِ: كَانَ أَبِي يَسْجُدُ فِي بُرْنُسِ طَيَالِسَةٍ وَيَدَاهُ فِيْهِ، أَوْ فِي ثِيَابِهِ.
- وَقَالَ ابْنُ أَبِي خَالِدٍ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ وَعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ، وَقَدْ أَرْسَلَهَا مِنْ خَلْفِهِ، وَرَأَيْتُهُ أَصْفَرَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ.
- قَرَأْتُ عَلَى إِسْحَاقَ بنِ طَارِقٍ: أَخْبَرَكُمُ ابْنُ خَلِيْلٍ، أَنْبَأَنَا أَبُو المَكَارِمِ التَّيْمِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الحَدَّادُ، أَنْبَأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ بنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، قَالَ: حَجَّ الأَسْوَدُ ثَمَانِيْنَ، مِنْ بَيْنِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ. وَبِهِ: إِلَى عَبْدِ اللهِ بنِ أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ صَنْدَلٍ، حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بنُ عِيَاضٍ، عَنْ مَيْمُوْنٍ، عَنْ مَنْصُوْرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ، قَالَ: كَانَ الأَسْوَدُ يَخْتِمُ القُرْآنَ فِي رَمَضَانَ فِي كُلِّ لَيْلَتَيْنِ، وَكَانَ يَنَامُ بَيْنَ المَغْرِبِ وَالعِشَاءِ، وَكَانَ يَخْتِمُ القُرْآنَ فِي غَيْرِ رَمَضَانَ فِي كُلِّ سِتِّ لَيَالٍ. قَالَ ابْنُ عَوْنٍ: سُئِلَ الشَّعْبِيُّ، عَنِ الأَسْوَدِ بنِ يَزِيْدَ، فَقَالَ: كَانَ صَوَّاماً، قَوَّاماً، حَجَّاجاً. قَالَ إِبْرَاهِيْمُ: رُبَّمَا أَحْرَمَ الأَسْوَدُ مِنْ جَبَّانَةِ عَرْزَمٍ. وَقَالَ جَابِرٌ الجُعْفِيُّ: عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الأَسْوَدِ، قَالَ: مَا سَمِعْتُ الأَسْوَدَ إِذَا أَهَلَّ يُسَمِّي حَجّاً وَلاَ عُمْرَةً قَطُّ، يَقُوْلُ: إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ نِيَّتِي. قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: كَانَ الأَسْوَدُ يَقُوْلُ فِي تَلْبِيَتِهِ: لَبَّيْكَ غَفَّارَ الذُّنُوْبِ. وَمِنْ مَنَاكِيْرِ مُوْسَى بنِ عُمَيْرٍ، تَفَرَّدَ بِهِ عَنِ: الحَكَمِ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ النَّخَعِيِّ، عَنِ الأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ:قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (حَصِّنُوا أَمْوَالَكُم بِالزَّكَاةِ، وَدَاوُوا مَرْضَاكُم بِالصَّدَقَةِ، وَأَعِدُّوا لِلْبَلاَءِ الدُّعَاءَ ) . قَرَأَ الأَسْوَدُ عَلَى: عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعُوْدٍ. تَلاَ عَلَيْهِ: يَحْيَى بنُ وَثَّابٍ، وَإِبْرَاهِيْمُ النَّخَعِيُّ، وَأَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيْعِيُّ. وَرَوَى: يَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ العَطَّارُ فِي زُهْدِ الثَّمَانِيَةِ، عَنْ يَزِيْدَ بنِ عَطَاءٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بنِ مَرْثَدٍ، قَالَ: كَانَ الأَسْوَدُ يَجْتَهِدُ فِي العِبَادَةِ، وَيَصُوْمُ حَتَّى يَخْضَرَّ وَيَصْفَرَّ، فَلَمَّا احْتُضِرَ بَكَى. فَقِيْلَ لَهُ: مَا هَذَا الجَزَعُ؟ فَقَالَ: مَا لِي لاَ أَجْزَعُ، وَاللهِ لَوْ أُتُيْتُ بِالمَغْفِرَةِ مِنَ اللهِ، لأَهَمَّنِي الحَيَاءُ مِنْهُ مِمَّا قَدْ صَنَعْتُ، إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُوْنُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ آخَرَ الذَّنْبُ الصَّغِيْرُ فَيَعْفُو عَنْهُ، فَلاَ يَزَالُ مُسْتَحِياً مِنْهُ.
- وَرَوَى: شُعْبَةُ، عَنِ الحَكَمِ: أَنَّ الأَسْوَدَ كَانَ يَصُوْمُ الدَّهْرَ - هَذَا صَحِيْحٌ عَنْهُ - وَكَأَنَّهُ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّهْيُ عَنْ ذَلِكَ، أَوْ تَأَوَّلَ.
- وَرَوَى: حَمَّادٌ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ:كَانَ الأَسْوَدُ يَصُوْمُ حَتَّى يَسْوَدَّ لِسَانُهُ مِنَ الحَرِّ.
- وَرَوَى: مَنْصُوْرٌ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ: أَنَّ الأَسْوَدَ كَانَ يُحْرِمُ مِنْ بَيْتِهِ.
- وَقَالَ أَشْعَثُ بنُ أَبِي الشَّعْثَاءِ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ وَعَمْرَو بنَ مَيْمُوْنٍ أَهَلاَّ مِنَ الكُوْفَةِ.
- قَالَ ابْنُ أَبِي خَالِدٍ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ وَعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ.
- وَقَالَ الحَسَنُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ: رَأَيْتُ الأَسْوَدَ يَسْجُدُ فِي بُرْنُسِ طَيَالِسَةٍ.
- قَدْ نَقَلَ العُلَمَاءُ فِي وَفَاةِ الأَسْوَدِ أَقْوَالاً، أَرْجَحُهَا: سَنَةَ خَمْسٍ وَسَبْعِيْنَ - وَاللهُ يَرْحَمُهُ -.
- قَالَ إِبْرَاهِيْمُ النَّخَعِيُّ: كَانَ الأَسْوَدُ إِذَا حَضَرَتِ الصَّلاَةُ، أَنَاخَ بَعِيْرَهُ وَلَوْ عَلَى حَجَرٍ.
التاریخ الکبیر (البخاری)
- الأسود بْن يزيد النخعي الكوفِي أَبُو عَمْرو . سَمِعَ أبا بكر وعُمَر، قَالَ أَبُو نعيم مات الأسود سنة خمس وسبعين ، وقَالَ لي عثمان بْن مُحَمَّد سمعت ابا نعميم: قال الاسود بن يزيد إنى لا ذكر ليلة بني علي أم علقمة بْن قيس، والأسود خال إبراهيم، قَالَ لي ابْن أَبِي الأسود حَدَّثَنَا حميد بْن الأسود عَنِ ابْن عون عَنِ الشَّعْبِيّ: كَانَ الأسود صواما قواما حجاجا وكَانَ علقمة يبطئ ويدرك السريع، قَالَ أبو نعيم علقمة عم الأسود.
مشاهیر علماء الأمصار (ابن حبان)
- الاسود بن يزيد بن قيس أبو عمرو بن أخى علقمة كان صواما قواما فقيها زاهدا مات سنة خمس وسبعين
الهدایة المعروف برجال صحیح البخاری (الکلاباذی)
- الْأسود بن يزِيد بن قيس ابْن أخي عَلْقَمَة بن قيس أَبُو عَمْرو النَّخعِيّ الْكُوفِي وَقَالَ ابْن نمير يكنى أَبَا عبد الرَّحْمَن وَهُوَ أكبر سنا من عَمه عَلْقَمَة وَهُوَ خَال إِبْرَاهِيم بن يزِيد النَّخعِيّ سمع ابْن مَسْعُود وَعَائِشَة وَأَبا مُوسَى الْأَشْعَرِيّ رَوَى عَنهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعِي وَإِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَابْنه عبد الرَّحْمَن بن الْأسود فِي الْعلم والطب وَغير مَوضِع قَالَ البُخَارِيّ قَالَ أَبُو نعيم مَاتَ سنة ۷۵ وَقَالَ الذهلي وَفِيمَا كتب إِلَيّ أَبُو نعيم مثله وَقَالَ قَالَ يَحْيَى بن بكير مثله وَقَالَ عَمْرو بن عَلّي مثله وَقَالَ ابْن أبي شيبَة مَاتَ سنة ۷۴ وَقَالَ ابْن نمير مَاتَ سنة ۷۵
التعدیل والتجریح (الباجی)
- الْأسود بن يزِيد بن قيس بن أخي عَلْقَمَة بن عَمْرو النَّخعِيّ الْكُوفِي وَقَالَ بن نمير يكنى أَبَا عبد الرَّحْمَن وَهُوَ أسن من عَلْقَمَة وَهُوَ خَال إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ أخرج البُخَارِيّ فِي الْعلم وَغير مَوضِع عَن إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ وَأبي إِسْحَاق السبيعِي وَغَيرهمَا عَنهُ عَن بن مَسْعُود وَعَائِشَة وَأبي مُوسَى وَغَيرهم قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة خمس وَتِسْعين قَالَ أَبُو بكر حَدثنَا مُحَمَّد بن عمرَان الأخنسي ثَنَا أَبُو خَالِد الْأَحْمَر عَن الْأَعْمَش عَن عمَارَة بن عُمَيْر قَالَ مَا كَانَ الْأسود بن يزِيد إِلَّا رَاهِبًا من الرهبان قَالَ عبد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم ثَنَا مُحَمَّد بن حمويه بن الْحسن قَالَ سَمِعت أَبَا طَالب قَالَ قلت لِأَحْمَد بن حَنْبَل الْأسود يَعْنِي بن يزِيد فَقَالَ ثِقَة من أهل الْخَيْر
جستارهای وابسته
منابع
پانویس
- ↑ رجال طوسی، ص۳۵، ش۱۶ و اعیان الشیعه ج۳، ص۴۴۳.
- ↑ اعیان الشیعه، ج۳، ص۴۴۳.
- ↑ «خداوند تنها از پرهیزگاران میپذیرد» سوره مائده، آیه ۲۷.
- ↑ «اَلْحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ وَ عَلِيٌّ مَعَ اَلْحَقِّ وَ لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ اَلْحَوْضَ »؛ فرائد السمطین، ج۱، ص۱۳۸؛ کشف الغمة، ج۱، ص۱۹۹ و تاریخ دمشق، ترجمه امیرالمؤمنین، ج۳، ص۱۱۹
- ↑ «اِتَّبَعَهُ اِتَّبَعَ الْحَقَّ وَ مَنْ تَرَكَهُ تَرَكَ الْحَقَّ»؛ بحار الانوار، ج۳۸، ص۳۳.
- ↑ «اَ يُحِبُّ عَلِيّاً مُنَافِقٌ وَ لاَ يُبْغِضُهُ مُؤْمِنٌ»؛ صحیح ترمذی، ج۵، ص۴۱۱، ح۳۷۳۸.
- ↑ ناظمزاده، سید اصغر، اصحاب امام علی، ج۱، ص۱۸۰-۱۸۱.