بصیرت در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (جایگزینی متن - '{یادآوری پانویس}} {{پانویس}}' به '{{پانویس}}')
جز (جایگزینی متن - 'پرونده:13681048.jpg|22px]] 22px دین‌پرور، سیدجمال‌الدین، [[دانشنامه نهج البلاغه')
خط ۲۲: خط ۲۲:


==منابع==
==منابع==
* [[پرونده:13681048.jpg|22px]] [[دانشنامه نهج البلاغه ج۱ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۱''']]
* [[پرونده:13681048.jpg|22px]] [[سید جمال‌الدین دین‌پرور|دین‌پرور، سیدجمال‌الدین]]، [[دانشنامه نهج البلاغه ج۱ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۱''']]


==پانویس==
==پانویس==

نسخهٔ ‏۲۵ مهٔ ۲۰۲۱، ساعت ۰۷:۴۸


اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث بصیرت است. "بصیرت" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل بصیرت (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

بصیرت عامل نجات امت

پرسش‌های وابسته

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

{
  1. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 168- 169.
  2. «فَانْفُذُوا عَلَى بَصَائِرِكُمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ١٩٧
  3. «أَوْ مُنْقَاداً لِحَمَلَةِ الْحَقِّ، لَا بَصِيرَةَ لَهُ فِي أَحْنَائِهِ، يَنْقَدِحُ الشَّكُّ فِي قَلْبِهِ لِأَوَّلِ عَارِضٍ مِنْ شُبْهَةٍ»؛ نهج البلاغه، حکمت ١٤٧
  4. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 169.
  5. «وَ إِنَّمَا الدُّنْيَا مُنْتَهَى بَصَرِ الْأَعْمَى، لَا يُبْصِرُ مِمَّا وَرَاءَهَا شَيْئاً، وَ الْبَصِيرُ يَنْفُذُهَا بَصَرُهُ وَ يَعْلَمُ أَنَّ الدَّارَ وَرَاءَهَا، فَالْبَصِيرُ مِنْهَا شَاخِصٌ وَ الْأَعْمَى إِلَيْهَا شَاخِصٌ، وَ الْبَصِيرُ مِنْهَا مُتَزَوِّدٌ وَ الْأَعْمَى لَهَا مُتَزَوِّدٌ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۳۳
  6. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 169.
  7. «ثُمَّ لَيُشْحَذَنَّ فِيهَا قَوْمٌ شَحْذَ الْقَيْنِ النَّصْلَ تُجْلَى بِالتَّنْزِيلِ أَبْصَارُهُمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۵۰
  8. ﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ؛ سوره رعد، آیه ۱۱.
  9. «وَ طَالَ الْأَمَدُ بِهِمْ لِيَسْتَكْمِلُوا الْخِزْيَ وَ يَسْتَوْجِبُوا الْغِيَرَ حَتَّى إِذَا اخْلَوْلَقَ 130 الْأَجَلُ وَ اسْتَرَاحَ قَوْمٌ إِلَى الْفِتَنِ وَ [اشْتَالُوا] أَشَالُوا عَنْ لَقَاحِ حَرْبِهِم»؛‏ نهج البلاغه، خطبه ۱۵۰
  10. نهج البلاغه، خطبه ۱۴۷؛ نیز نک: خطبه ۱۶۶: «"... وَ إِنَّهُ سَیَأْتِی عَلَیْکُمْ مِنْ بَعْدِی زَمَانٌ، لَیْسَ فِیهِ شَیْ‏ءٌ أَخْفَی مِنَ الْحَقِّ، وَ لَا أَظْهَرَ مِنَ الْبَاطِلِ، وَ لَا أَکْثَرَ مِنَ الْکَذِبِ عَلَی اللَّهِ وَ رَسُولِهِ، وَ لَیْسَ عِنْدَ أَهْلِ ذَلِکَ الزَّمَانِ سِلْعَةٌ أَبْوَرَ مِنَ الْکِتَابِ، إِذَا تُلِیَ حَقَّ تِلَاوَتِهِ، وَ لَا أَنْفَقَ مِنْهُ إِذَا حُرِّفَ عَنْ مَوَاضِعِهِ، وَ لَا فِی الْبِلَادِ شَیْ‏ءٌ أَنْکَرَ مِنَ الْمَعْرُوفِ، وَ لَا أَعْرَفَ مِنَ الْمُنْکَرِ، فَقَدْ نَبَذَ الْکِتَابَ حَمَلَتُهُ وَ تَنَاسَاهُ‏ حَفَظَتُهُ، فَالْکِتَابُ یَوْمَئِذٍ وَ أَهْلُهُ طَرِیدَانِ مَنْفِیَّانِ، وَ صَاحِبَانِ مُصْطَحِبَانِ فِی طَرِیقٍ وَاحِدٍ لَا یُؤْوِیهِمَا مُؤْوٍ، فَالْکِتَابُ وَ أَهْلُهُ فِی ذَلِکَ الزَّمَانِ فِی النَّاسِ وَ لَیْسَا فِیهِمْ، وَ مَعَهُمْ وَ لَیْسَا مَعَهُمْ، لِأَنَّ الضَّلَالَةَ لَا تُوَافِقُ الْهُدَی وَ إِنِ اجْتَمَعَا..."»
  11. «أَيُّهَا النَّاسُ، لَا تَسْتَوْحِشُوا فِي طَرِيقِ الْهُدَى لِقِلَّةِ أَهْلِهِ، فَإِنَّ النَّاسَ قَدِ اجْتَمَعُوا عَلَى مَائِدَةٍ شِبَعُهَا قَصِيرٌ وَ جُوعُهَا طَوِيلٌ. أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّمَا يَجْمَعُ النَّاسَ الرِّضَا وَ السُّخْطُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۰۱
  12. «وَ اعْلَمُوا -رَحِمَكُمُ اللَّهُ- أَنَّكُمْ فِي زَمَانٍ الْقَائِلُ فِيهِ بِالْحَقِّ قَلِيلٌ وَ اللِّسَانُ عَنِ الصِّدْقِ كَلِيلٌ وَ اللَّازِمُ لِلْحَقِّ ذَلِيلٌ؛ أَهْلُهُ مُعْتَكِفُونَ عَلَى الْعِصْيَانِ، مُصْطَلِحُونَ عَلَى الْإِدْهَانِ؛ فَتَاهُمْ عَارِمٌ، وَ شَائِبُهُمْ آثِمٌ، وَ عَالِمُهُمْ مُنَافِقٌ، وَ [فَارِئُهُمْ] قَارِنُهُمْ مُمَاذِقٌ؛ لَا يُعَظِّمُ صَغِيرُهُمْ كَبِيرَهُمْ، وَ لَا يَعُولُ غَنِيُّهُمْ فَقِيرَهُم»؛ نهج البلاغه، خطبه ٢٣٣
  13. نهج البلاغه، خطبه ۱۷۶: «"... وَ قَدْ قُلْتُمْ رَبُّنَا اللَّهُ فَاسْتَقِيمُوا عَلَى كِتَابِهِ وَ عَلَى مِنْهَاجِ أَمْرِهِ وَ عَلَى الطَّرِيقَةِ الصَّالِحَةِ مِنْ عِبَادَتِهِ، ثُمَّ لَا تَمْرُقُوا مِنْهَا وَ لَا تَبْتَدِعُوا فِيهَا وَ لَا تُخَالِفُوا عَنْهَا..."»
  14. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 133- 134.