حدیث رایت

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Bahmani (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۲۴ دسامبر ۲۰۲۲، ساعت ۰۹:۱۹ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

حدیث رایت
متن حدیث
«... لَأُعْطِيَن‏ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ، لَيْسَ بِفَرَّارٍ، وَلَا يَرْجِعُ حَتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ ...»
ترجمه حدیث
همانا فردا این رایت را به مردی خواهم داد که خدا و رسول، را دوست دارد (و خدا و رسول هم، او را دوست دارند)، خدا خیبر را به دست او می‏‌گشاید. او هرگز نمی‌گریزد
مشخصات حدیث
نام‌های دیگرحدیث خیبر
صادره ازپیامبر خاتم (ص)
راویان
محتوای حدیث
سبب صدورفتح خیبر
دلالت حدیث
منابع حدیث
منابع شیعه
منابع اهل سنت

حدیثی که اشاره به واگذاری پرچم به امیر مؤمنان (ع) در نبرد فتح خیبر دارد.

مقدمه

به این حدیث "حدیث خیبر" نیز گفته می‌شود. در جنگ خیبر که یهودیان در قلعه‌های خود موضع گرفته بودند و تسلیم نمی‌شدند، پیامبر خدا (ص) ابتدا پرچم را به ابوبکر داد، او برای فتح قلعه رفت ولی کاری از پیش نبرد. سپس به عمر سپرد، او هم رفت و بدون فتح برگشت. پیامبر فرمود: فردا پرچم را به کسی خواهم داد که خدا و رسولش را دوست دارد، خدا و رسول هم او را دوست دارند و خداوند فتح را به دست او قرار می‌دهد و وی هرگز از میدان نمی‌گریزد[۱].

این کلام نبوی نیز در نقل‌ها به صورت‌های مختلف آمده است. علی (ع) با آنکه چشم درد داشت، به برکت پیامبر شفا یافت. حضرت رسول پرچم را به او داد و خیبر به دست علی (ع) گشوده شد. این فضیلت بزرگ در کتب تاریخ و مجموعه‌های روایی و تألیفات مناقب آمده و از ویژگی‌های امیرالمؤمنین (ع) به شمار می‌رود. حسان بن ثابت در آن واقعه از رسول خدا (ص) اجازه خواست و این منقبت را به شعر بیان کرد[۲].[۳]

متن حدیث رایت

  1. «الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ النَّهْمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الصِّينِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ الْأَسَدِيُّ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ إِلَى خَيْبَرَ، فَرَجَعَ أَبُو بَكْرٍ وَانْهَزَمَ النَّاسُ، ثُمَّ بَعَثَ مِنَ الْغَدِ عُمَرَ، فَرَجَعَ وَقَدْ جُرِحَ فِي رِجْلِهِ وَانْهَزَمَ النَّاسُ، فَهُوَ يَجْبُنُ النَّاسَ وَيَجْبُنُونَهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَأَدْفَعَنَّ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ، لَيْسَ بِفَرَّارٍ، وَلَا يَرْجِعُ حَتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ» فَأَصْبَحْنَا مِنَ الْغَدِ مُتَشَوِّقِينَ نَرَى وُجُوهَنَا رَجَاءَ أَنْ يُدْعَى رَجُلٌ مِنَّا، قَالَ: فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيًّا، فَتَفِلَ فِي عَيْنِهِ ثُمَّ دَفَعَ الرَّايَةَ إِلَيْهِ، فَفَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ»[۴].
  2. «مُحَمَّدُ بْنِ سُلَيْمَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمْدَانَ بْنِ مَنْصُورٍ المرادي‌ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الصِّينِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: عَنْ أَبِي الْحَمْرَاءِ صَاحِبُ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ): لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ نَظَرْتَ إِلَى الْعَرْشِ فَإِذَا عَلَيْهِ مَكْتُوبُ: لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدُ رَسُولُ اللَّهِ أَيَّدْتُهُ بِعَلِيٍّ وَ نَصَرْتُهُ بِهِ»[۵].
  3. «حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنِ إِسْحَاقَ الصِّينِيِّ عَنْ حُبَّانِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: لَمَّا قَتَلَ عَلِيُّ أَصْحَابِ الْأَلْوِيَةُ اجْتَمَعَ جَمَاعَةُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ بِإِزَاءِ النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ) فَلَمَّا رَآهُمْ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ) قَالَ: يَا عَلِيُّ أَ مَا تَراهُمْ؟ شَدَّ عَلَيْهِمْ فَشُدَّ عَلَيْهِمْ فَفَرَّقَ جَمَاعَتَهُمْ وَ هَزَمَهُمُ وَ قَتَلَ هَاشِمِ بْنِ أُمَيَّةَ الْمَخْزُومِيِّ ثُمَّ رَجَعَ فَوَقَفَ. فَاجْتَمَعَ جَمَاعَةٍ أُخْرَى [مِنْ المشركين‌] فَلَمَّا رَآهُمْ [النبي‌] قَالَ: يَا عَلِيُّ أَ مَا تَراهُمْ قَدِ اجْتَمَعُوا؟ شَدَّ عَلَيْهِمْ. فَشُدَّ عَلَيْهِمْ فَفَرَّقَ جَمَاعَتَهُمْ وَ هَزَمَهُمُ وَ قَتَلَ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجُمَحِيِّ. ثُمَّ اجْتَمَعَتْ جَمَاعَةٍ أُخْرَى عَلَيْهِ‏؟ فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهِمْ النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ) قَالَ: يَا عَلِيُّ أَ مَا تَراهُمْ قَدِ اجْتَمَعُوا؟ فَشُدَّ عَلَيْهِمْ. فَشُدَّ عَلَيْهِمْ فَفَرَّقَ جَمَاعَتَهُمْ وَ هَزَمَهُمُ وَ قَتَلَ شَيْبَةُ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيِّ فَنَزَلَ جَبْرَئِيلُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَنَّ هَذِهِ لَهِيَ الْمُوَاسَاةُ مِنْ هَذَا؟ قالَ يا جَبْرَئِيلُ هَذَا مِنِّي وَ أَنَا مِنْهُ قَالَ [جبرئيل‌] وَ أَنَّا مِنْكُمَا قَالَ وَ أَنْتَ مِنَّا وَ سَمِعُوا أَصْوَاتُ؟ وَ لَا يَرَوْنَ أَحَداً: لَا فَتَى إِلَّا عَلِيُّ وَ لَا سَيْفَ إِلَّا ذُو الْفَقَارِ»[۶].
  4. «حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنِ إِسْحَاقَ الصِّينِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سليمان‌ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ: لَقَدْ كانَ لِعَلِيٍّ فِي لَيْلَةُ ثَلَاثَةَ آلَافِ مَنْقَبَةُ وَ ثَلَاثُ مَنَاقِبِ بَعَثَهُ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ) يَسْتَسْقِي لَهُ مَاءً فَلَمَّا قَامَ عَلَى رَأْسِ الْبِئْرِ هَبَّتْ رِيحُ شَدِيدَةُ حَتَّى خَافَ أَنْ يَقَعُ فِي الْبِئْرِ فَاسْتَمْسَكَ ثُمَّ هِبَةٍ [ريح‌] أُخْرَى فَأَبْطَأَ عَلَى النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ) فَلَمَّا أَنْ جَاءَهُ قَالَ: يَا عَلِيُّ مَا بطأ بِكَ؟ قَالَ: بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي بطأني أَنَّ رِيحاً شَدِيدَةُ هِبَةً حَتَّى كَادَتْ تَقْلِبَنِي فَاسْتَمْسَكَ بِالْبِئْرِ ثُمَّ جَاءَتْ أُخْرَى ثُمَّ جَاءَتْ أُخْرَى، ثَلَاثاً قَالَ: يَا عَلِىُّ هَلْ تَدْرِي مَا تِلْكَ الرِّيَاحُ جَاءَكَ جَبْرَئِيلُ فِي أَلْفُ مِنَ الْمَلَائِكَةِ فَسَلِمَ عَلَيْكَ وَ سَلِّمُوا ثُمَّ جَاءَكَ مِيكَائِيلَ فِي أَلْفُ مِنَ الْمَلَائِكَةِ فَسَلَّمَ وَ سَلِّمُوا ثُمَّ جَاءَ اسرافيل فِي أَلْفُ مِنَ الْمَلَائِكَةِ فَسَلَّمَ وَ سَلِّمُوا »[۷].
  5. «حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الصِّينِيُّ، ثنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ أَبِي لَيْلَى، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا أَنَسُ انْطَلِقْ فَادْعُ لِي سَيِّدَ الْعَرَبِ» - يَعْنِي عَلِيًّا - فَقَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: أَلَسْتَ سَيِّدَ الْعَرَبِ؟ قَالَ: «أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ، وَعَلِيٌّ سَيِّدُ الْعَرَبِ». فَلَمَّا جَاءَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَرْسَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْأَنْصَارِ فَأَتَوْهُ، فَقَالَ لَهُمْ: «يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ، أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ؟» قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ: «هَذَا عَلِيٌّ فَأَحِبُّوهُ بِحُبِّي، وَكَرِّمُوهُ لِكَرَامَتي، فَإِنَّ جِبْرِيلَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَنِي بِالَّذِي قُلْتُ لَكُمْ عَنِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ»[۸].
  6. «حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّلَّالُ الْكُوفِيُّ، ثنا مُخَوَّلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي الْأَسْوَدِ، عَنْ لَيْثٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»[۹].
  7. «حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ [إِسْحَاقَ الصِّينِيُّ عَنْ] عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حُكَيْمٍ عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ أَنَّهُ أَتَى مَسْجِدَ قُبَا وَ إِذَا فِيهِ مَشِيخَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فَحَدَّثُوهُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ أَتَاهُمْ يُصَلِّي فِي مَسْجِدِ قُبَا فَسَلَّمُوا عَلَيْهِ ثُمَّ قَالُوا إِنْ كُنْتُمْ [أن] سَلَّمْتُمْ إِلَيْنَا فِيمَا كَانَ بَيْنَكُمْ نُشْهِدُكُمْ فَإِنَّ مَشِيخَتَنَا حَدَّثُونَا أَنَّهُمْ أَتَوْا نَبِيَّ اللَّهِ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ فَقَالُوا يَا نَبِيَّ اللَّهِ قَدْ أَكْرَمَنَا اللَّهُ وَ هَدَانَا بِكَ وَ أَمِنَّا وَ فُضِّلْنَا بِكَ فَاقْسِمْ فِي أَمْوَالِنَا مَا أَحْبَبْتَ فَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّ اللَّهِ (ص) ﴿قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى[۱۰] فَأَمَرَنَا بِمَوَدَّتِكُمْ»[۱۱]؛
  8. «... ثنا إبراهیم بن إسحاق الصینی ثنا... قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): لَا يَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي»[۱۲].[۱۳]

سند حدیث رایت

دلالت حدیث رایت

منابع

پانویس

  1. « لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَداً رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يُحِبُّهُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَى يَدَيْهِ لَيْسَ بِفَرَّارٍ »؛ اعیان الشیعه، ج ۱ ص ۳۳۷، سیرۀ ابن هشام، ج ۳ ص ۳۴۹، بحار الأنوار، ج ۳۹ ص ۸، الفصول المهمه، ص ۳۶، احقاق الحق، ج ۵ ص ۴۶۳ و ج ۱۶ ص ۲۲۰
  2. بحار الأنوار، ج ۳۹ ص ۱۵
  3. محدثی، جواد، فرهنگ غدیر، ص۲۱۱.
  4. ضعفاء العقیلی، ج۲، ص۲۴۳، ش۷۹۶.
  5. مناقب الإمام أمیرالمؤمنین (ع)، ج۱، ص۲۴۴، ح۱۵۹.
  6. مناقب الإمام أمیرالمؤمنین (ع)، ج۱، ص۴۹۵، ح۴۰۳.
  7. مناقب الإمام أمیرالمؤمنین (ع)، ج۲، ص۵۳۹، ح۱۰۴۳.
  8. المعجم الکبیر، ج۳، ص۸۸، ح۲۷۴۹.
  9. المعجم الکبیر، ج۳، ص۳۶، ح۲۶۰۱ - ۲۶۰۲.
  10. این همان است که خداوند (آن را) به بندگانی از خویش که ایمان آورده و کارهای شایسته کرده‌اند مژده می‌دهد بگو: برای این (رسالت) از شما مزدی نمی‌خواهم جز دوستداری خویشاوندان (خود) را و هر کس کاری نیک انجام دهد برای او در آن پاداشی نیک بیفزاییم که خداوند آمرزنده‌ای سپاس‌پذیر است سوره شوری، آیه ۲۳.
  11. تفسیر فرات الکوفی، ص۳۹۲، ح۵۲۴.
  12. المعجم الکبیر، ج۱۰، ص۱۳۴، ح۱۰۲۱۷.
  13. جوادی آملی، عبدالله، رجال تفسیری، ج۱ ص ۳۳۶-۳۳۹.