مبارزه
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
- اين مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی میشود:
- در این باره، تعداد بسیاری از پرسشهای عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل مبارزه (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.
مقدمه
در این مدخل هرچند اساس آن دلداری خداوند به پیامبر نسبت به برخوردهای غلط مخالفان رسالت آن حضرت است، اما نکاتی درباره مبارزه و شیوه برخورد پیامبر با آنان که مقولهای دینی و اعتقادی است، آشکار میشود. از سوی دیگر ادبیات و زبان مخالفان را در برخورد با آن حضرت در تهدید به قتل و اخراج و حیله کردن آشکار میکند.
تسلی به پیامبر و رفع نگرانی برای تهدید و مبارزات مخالفان
- ﴿وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۱].
- ﴿وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ﴾[۲].
- ﴿وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ﴾[۳].
- ﴿وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ﴾[۴].
- ﴿أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ﴾[۵].
- ﴿إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا * فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا﴾[۶].
- ﴿مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ﴾[۷].
- ﴿وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ﴾[۸].
- ﴿أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾[۹].
- ﴿إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾[۱۰].
- ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلَا نَاصِرَ لَهُمْ﴾[۱۱].
- ﴿وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾[۱۲].
- ﴿وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَإِذًا لَا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلًا﴾[۱۳].
- ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾[۱۴].
- ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ﴾[۱۵].
- ﴿وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ﴾[۱۶].
- ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾[۱۷].
- ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾[۱۸].
- ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾[۱۹].
نتیجه: در آیات فوق این موضوعات مطرح گردیده است:
- مبارزه با پیامبر، به منزله مقابله و مبارزه با خداوند: ﴿وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا﴾ مستند نمودن نفی ضرر به خداوند، به اینکه مراد، نفی ضرر از دین و پیامبر و مسلمانان است، اشاره به این معنا دارد که مبارزه با دین و پیامبر به منزله مبارزه با خداوند است. و از جهتی هم تسلی ودلداری به پیامبر است ﴿وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ...﴾؛
- ترفندهای کافران، برای مبارزه با پیامبر بیثمر و موجب هلاکت خودشان: ﴿وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ...﴾؛
- مقابله خداوند با توطئه و مبارزه کافران، علیه محمّد و خنثی نمودن آن: ﴿وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ﴾ ﴿وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا... وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾﴿أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ﴾ ﴿إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا﴾؛
- نقش سران کفر و شرک، در رهبری مبارزه با پیامبر: ﴿وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ﴾؛
- کیفیت برخورد مخالفان با رسالت پیامبر اسلام همانند تهدیدها و برخورد با رسالت انبیای پیشین: ﴿مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ...﴾؛
- دلداری خداوند به پیامبر نسبت به برخوردهای مخالفان رسالت آن حضرت، با بیان رفتارهای مترفان با پیامبران پیشین: ﴿وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ﴾؛
- مبارزه کافران علیه پیامبر با توطئه اخراج او از مکه و دلداری و تسلی خداوند با وعده نصرت و خنثی کردن نقشهها و توطئههای مکر آمیز آنان: ﴿وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا... أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾ ﴿أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا... وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ﴾ ﴿إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ﴾ ﴿وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا﴾ ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ﴾ ﴿يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ﴾؛
- ادّعای دروغین نبوت از ناحیه کافران، به انگیزه مبارزه با پیامبر اکرم: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ﴾؛
- ادّعای آوردن همانند برای قرآن، روشی برای مبارزه با پیامبر: ﴿وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ﴾ ﴿وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا﴾؛
- پیامبر موظف به مبارزه با رسوم جاهلی در ورود به خانه از پشت آن و نه از درب آن، هنگام انجام دادن حج: ﴿قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا﴾؛
- استهزای گفتاری پیامبر از جانب کافران، به منظور مبارزه با ایشان: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾؛
- مبارزه پیامبر با سنتهای جاهلی، فلسفه ازدواج ایشان با مطلقّه پسرخواندهاش:﴿... زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ﴾.
سکوت و بیتفاوتی یکی از راههای عبور از تهدیدهای مخالفان
- ﴿وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾[۲۰].
- ﴿وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾[۲۱].
- ﴿فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ * قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ﴾[۲۲].
- ﴿فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا﴾[۲۳].
- ﴿قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ﴾[۲۴]. نکته: ﴿قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ﴾ معمولاً در جایی که جواب سؤال پرسشکننده مطلبی است روشن و مورد اعتراف پرسش شونده، خود پرسش کننده میتواند مبادرت به دادن جواب سؤال خود کند. در مورد بحث نیز چون جواب سؤال بالا بسیار روشن بوده به پیغمبر خود امر کرد: “تو به ایشان بگو خداوند این معارف را بر بشر القاء کرده” شما ای گروه یهود بدانید - و به خوبی هم میدانید - که آن کتابی که موسی(ع) برای شما آورد، و آن معارفی که از وسع و قدرت شما بیرون بود و اعتراف دارید که آن را از پدران خود ارث نبردهاید همه از ناحیه خدا بود. و چون گفتن اینکه “خداوند بر هیچ بشری چیزی نفرستاده” گفتاری لغو و بیهوده بود، و نیز از آنجایی که صدور چنین حرفی از مردمی مانند یهود که اعتراف به تورات موسی(ع) داشته و به علم و کتابی که او برایشان آورده بود، مباهات میکردند، جز بازی کردن با حقایق معنای دیگری نداشت، از اینرو به رسول خدا(ص) فرمود که: یهودیان را به حال خود واگذارد تا سرگرم بازیچه خود باشند[۲۵].
- ﴿وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ﴾[۲۶].
- ﴿فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾[۲۷].
- ﴿فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾[۲۸].
- ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ﴾[۲۹].
- ﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ * ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ﴾[۳۰].
- ﴿فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ﴾[۳۱].
- ﴿فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ﴾[۳۲].
- ﴿فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ﴾[۳۳].
- ﴿فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ﴾[۳۴].
- ﴿قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾[۳۵].
- ﴿وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا﴾[۳۶]. نکته: در برابر آنچه دشمنان میگویند صابر و شکیبا باش، و از آنها دوری کن، اما دوری شایسته و جمیل ﴿وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا﴾ و به این ترتیب در اینجا مقام “صبر” و “هجران” فرا میرسد، چرا که در مسیر دعوت به سوی حق، بدگویی دشمنان، و ایذاء و آزار آنان، فراوان است، و اگر باغبان بخواهد گلی را بچیند باید در برابر زبان خار صبر و تحمل داشته باشد به علاوه گاهی در اینجا بیاعتنایی و دوری لازم است، تا هم از شرشان در امان بماند، و هم درسی از این طریق به آنان بدهد، ولی این هجران و دوری نباید به معنی قطع برنامههای تربیتی، و تبلیغ و دعوت به سوی خدا باشد. به این ترتیب آیات فوق نسخه جامع و کاملی به پیامبر اسلام(ص) و تمام کسانی که در خط او گام بر میدارند میدهد که از عبادات شبانه و نیایش پروردگار در سحرگاهان، مدد بگیرند، و سپس این نهال را با آب یاد خدا و اخلاص و توکل و صبر و هجران جمیل، آبیاری کنند، “هجر جمیل” (دوری و جدایی شایسته) همانگونه که اشاره کردیم به معنی هجران توأم با دلسوزی و دعوت و تبلیغ به سوی حق است، که یکی از روشهای تربیتی در مقطعهای خاصی محسوب میشود، و هرگز منافات با مسأله “جهاد” در مقطعهای دیگر ندارد که هر کدام جایی و هر نکته مقامی دارد، و به تعبیر دیگر این دوری، بیاعتنایی نیست، بلکه خود نوعی اعتنا است و به هر حال اینکه بعضی حکم آیه فوق را منسوخ با آیات جهاد دانستهاند صحیح نیست. مرحوم طبرسی در (مجمع البیان، ج۱۰، ص۳۷۹) در ذیل آیه میگوید: این آیه دلالت میکند که مبلغین اسلام، و دعوتکنندگان به سوی قرآن، باید در مقابل ناملایمات شکیبایی پیشه کنند، و با حسن خلق، و مدارا، با مردم معاشرت نمایند، تا سخنان آنها زودتر پذیرفته شود[۳۷].
- ﴿وَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ﴾[۳۸].
- ﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾[۳۹].
- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا * لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا﴾[۴۰]
- ﴿فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ * أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ * فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾[۴۱]
نتیجه: در آیات فوق این موضوعات مطرح گردیده است:
- توصیه خداوند به پیامبر برای بیاعتنایی و مبارزه منفی با مسلمانان توطئهگر و دورو: ﴿وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾؛
- پیامبر موظف به بیاعتنایی و مبارزه منفی با مغالطهگران و شبههافکنان در آیات قرآن: ﴿وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ...﴾؛
- توصیه خداوند به پیامبر برای مبارزه منفی با رویگردانان از ذکر خدا و دنیاطلبان: ﴿فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا﴾؛
- پیامبر مأمور مبارزه منفی با مشرکان مکّه، از راه بیاعتنایی به آنها که به هیچوجه به اینگونه شیطنتها اعتنا نکند و آنها و تهمتهایشان را به حال خود واگذارد ﴿فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾ و آنها را با آرزوهایشان واگذارد که به زودی در دنیا یا آخرت از این عالم آرزو - تخیل - خارج خواهند شد و حقایق را خواهند دانست ﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا... * ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ﴾، ﴿لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ﴾، ﴿فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ...﴾ و خداوند در چند آیه بر واگذاری مشرکان در حرکتها و مخالفتهایشان تأکید میکند و معاد و جزای اعمال آنان در قیامت را پایان کار آنان میداند که به نتیجه کارهای خود آگاه میشوند ﴿فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ﴾، ﴿فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ﴾، ﴿فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ﴾؛
- رفتار محبتآمیز همراه با قاطعیت، از شیوههای مبارزاتی پیامبر: ﴿قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾ تعبیر “یا قوم” بر اظهار محبت دلالت میکند.
- قاطعیت پیامبر در برابر تهدیدها و تداوم مبارزه تبلیغی با مشرکان تکذیبکننده او: ﴿وَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ﴾ ﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾؛
- مبارزه پیامبر با منافقان مدینه، بیماردلان، و شایعهپراکنان در صورت دست برنداشتن از اذیت زنان مسلمان با تهدید آنان به اخراج و تبعید: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا * لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا﴾؛
- به چالش کشیدن عقاید باطل و بیمنطق مشرکان و برخورد و مبارزه پیامبر با مخالفان، متکی بر منطق و استدلال: ﴿فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ * أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ * فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾[۴۲].
جستارهای وابسته
منابع
پانویس
- ↑ «و آنان که در کفر شتاب میورزند، تو را اندوهناک نگردانند؛ آنها هرگز هیچ زیانی به خداوند نمیرسانند؛ خداوند میخواهد که برای ایشان در جهان واپسین بهرهای نگذارد و آنان را عذابی سترگ خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۶.
- ↑ «و آنان (دیگران را) از آن (قرآن) باز میدارند و (خود) از آن دور میشوند و جز خویشتن را نابود نمیکنند و در نمییابند» سوره انعام، آیه ۲۶.
- ↑ «و اگر بخواهند تو را فریب دهند بیگمان خداوند تو را بسنده است؛ هموست که تو را با یاوری خویش و با مؤمنان پشتیبانی کرد» سوره انفال، آیه ۶۲.
- ↑ «و سرکردگان آنان راه افتادند (و به همراهان خود گفتند): بروید و در (پرستش) خدایان خود شکیبا باشید که این چیزی است که (از شما) میخواهند» سوره ص، آیه ۶.
- ↑ «یا مگر میخواهند نیرنگی به کار برند؟ اما کافران خود نیرنگ خوردهاند» سوره طور، آیه ۴۲.
- ↑ «آنان نیرنگی میبازند، * من نیز تدبیری میکنم * پس کافران را فرصتی ده و اندکک به خود واگذار» سوره طارق، آیه ۱۵-۱۷.
- ↑ «به تو چیزی گفته نمیشود مگر آنچه به پیامبران پیش از تو گفته شده است، بیگمان پروردگارت دارای آمرزش و دارای کیفری دردناک است» سوره فصلت، آیه ۴۳.
- ↑ «و بدینگونه ما پیش از تو در هیچ شهری بیمدهندهای نفرستادیم مگر که کامروایان آن (شهر) گفتند: ما پدران خویش را بر آیینی یافتهایم و آثار آنان را پی میگیریم» سوره زخرف، آیه ۲۳.
- ↑ «چرا با گروهی که پیمانهای خود را شکستند و به بیرون راندن پیامبر دل نهادند و نخست بار پیکار با شما را آغاز کردند جنگ نمیکنید؟ آیا از آنها میهراسید؟ با آنکه- اگر مؤمنید- خداوند سزاوارتر است که از وی بهراسید» سوره توبه، آیه ۱۳.
- ↑ «اگر او را یاری ندهید بیگمان خداوند یاریش کرده است هنگامی که کافران او را که یکی از دو نفر بود (از مکّه) بیرون راندند، آنگاه که آن دو در غار بودند همان هنگام که به همراهش میگفت: مهراس که خداوند با ماست و خداوند آرامش خود را بر او فرو فرستاد و وی را با سپاهی که آنان را نمیدیدید پشتیبانی کرد و سخن کافران را فروتر نهاد و سخن خداوند است که فراتر است و خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره توبه، آیه ۴۰.
- ↑ «و چه بسیار (مردم) شهرهایی بودند توانمندتر از (مردم) شهری که تو را (از آن) بیرون کرد (ند)، ما آنها را نابود کردیم و یاوری نداشتند» سوره محمد، آیه ۱۳.
- ↑ «و (یاد کن) آنگاه را که کافران با تو نیرنگ میباختند تا تو را بازداشت کنند یا بکشند یا بیرون رانند، آنان نیرنگ میباختند و خداوند تدبیر میکرد و خداوند بهترین تدبیر کنندگان است» سوره انفال، آیه ۳۰.
- ↑ «و به راستی نزدیک بود که تو را از این سرزمین بلغزانند تا از آن بیرون رانند و در آن صورت (آنها نیز) پس از تو جز اندکی درنگ نداشتند» سوره اسراء، آیه ۷۶.
- ↑ «ای مؤمنان! اگر برای جهاد در راه من و به دست آوردن خرسندی من (از شهر خود) بیرون میآیید، دشمن من و دشمن خود را دوست مگیرید که به آنان مهربانی ورزید در حالی که آنان به آنچه از سوی حق برای شما آمده است کفر ورزیدهاند؛ پیامبر و شما را (از شهر خود) بیرون میکنند که چرا به خداوند- پروردگارتان- ایمان دارید، پنهانی به آنان مهربانی میورزید و من به آنچه پنهان و آنچه آشکار میدارید داناترم و از شما هر کس چنین کند به یقین، راه میانه را گم کرده است» سوره ممتحنه، آیه ۱.
- ↑ «ستمگرتر از کسی که بر خداوند دروغی بندد کیست یا گوید به من وحی شده است در حالی که هیچچیز به او وحی نشده است و (یا) آن کس که گوید: به زودی مانند آنچه خداوند فرو فرستاده است، فرو خواهم فرستاد؛ و کاش هنگامی را میدیدی که ستمگران در سختیهای مرگند و فرشتگان دست گشودهاند که: جانهایتان را بسپارید! امروز به سبب آنچه ناحق درباره خداوند میگفتید و از آیات او سر برمیتافتید با عذاب خوارساز کیفر داده میشوید» سوره انعام، آیه ۹۳.
- ↑ «و چون آیات ما بر آنان خوانده میشد میگفتند: شنیدیم و اگر میخواستیم مانند آن میگفتیم؛ این (آیات) جز افسانههای پیشینیان نیست» سوره انفال، آیه ۳۱.
- ↑ «ای مؤمنان! (به پیامبر) نگویید با ما مدارا کن، بگویید: در کار ما بنگر، و سخن نیوش باشید و کافران عذابی دردناک خواهند داشت» سوره بقره، آیه ۱۰۴.
- ↑ «از تو درباره ماههای نو میپرسند، بگو: آنها زمان نمای مردم و حجّاند؛ و نیکی آن نیست که از پشت خانهها به درون آنها درآیید بلکه (حقیقت) نیکی (از آن) کسی است که پرهیزگاری ورزد و به خانهها از در درآیید، و از خداوند پروا کنید باشد که رستگار گردید» سوره بقره، آیه ۱۸۹.
- ↑ «و در خانههایتان آرام گیرید و چون خویشآرایی دوره جاهلیت نخستین خویشآرایی مکنید و نماز بپا دارید و زکات بپردازید و از خداوند و فرستاده او فرمانبرداری کنید؛ جز این نیست که خداوند میخواهد از شما اهل بیت هر پلیدی را بزداید و شما را به شایستگی پاک گردان» سوره احزاب، آیه ۳۳.
- ↑ «و میگویند: فرمان میبریم اما چون از نزد تو بیرون میروند برخی از ایشان به هنگام شب جز آنچه تو میگویی میاندیشند؛ و خداوند آنچه شبانه اندیشه کنند نوشته میدارد؛ پس، از آنان دوری گزین و بر خداوند توکل کن و خداوند (تو را) کارساز، بس» سوره نساء، آیه ۸۱.
- ↑ «و چون کسانی را بنگری که در آیات ما به یاوهگویی میپردازند روی از آنان بگردان تا در گفتوگویی جز آن درآیند و اگر شیطان تو را به فراموشی افکند پس از یادآوری با گروه ستمگران منشین» سوره انعام، آیه ۶۸.
- ↑ «پس، از آنان رو بگردان و چشم به راه دار که آنان نیز چشم به راهند * بگو: در روز داوری ایمان کافران برای آنان سودی ندارد و به آنها مهلت نمیدهند» سوره سجده، آیه۲۹- ۳۰.
- ↑ «پس، از آن کس که از یاد ما دل گردانده و جز زندگی این جهان را نخواسته است روی بگردان» سوره نجم، آیه ۲۹.
- ↑ «بگو: خداوند (این قرآن را فرستاده است)؛ سپس آنان رها کن در بیهودگیشان به بازی پردازند» سوره انعام، آیه ۹۱.
- ↑ ترجمه تفسیر المیزان، ج۷، ص۳۸۶.
- ↑ «و از مشرکان روی بگردان» سوره انعام، آیه ۱۰۶.
- ↑ «پس آنان را با دروغی که میبافند واگذار» سوره انعام، آیه ۱۱۲.
- ↑ «پس آنان را با دروغی که میبافند واگذار» سوره انعام، آیه ۱۳۷.
- ↑ «از این روی آنچه فرمان مییابی آشکار کن و از مشرکان روی بگردان» سوره حجر، آیه ۹۴.
- ↑ «بسا کافران آرزو کنند که مسلمان میبودند * آنان را واگذار تا بخورند و بهره گیرند و آرزو سرگرمشان دارد، زودا که بدانند» سوره حجر، آیه ۲-۳.
- ↑ «پس آنان را چندی در تنگنایی که در آنند واگذار!» سوره مؤمنون، آیه ۵۴.
- ↑ «پس آنان را واگذار تا یاوه گویند و به بازی پردازند تا آن روز را که به آنان وعده میدهند ببینند» سوره زخرف، آیه ۸۳.
- ↑ «پس آنان را به خود واگذار تا با آن روز خود که در آن به بیهوشی میافتند روبهرو گردند» سوره طور، آیه ۴۵.
- ↑ «پس آنان را واگذار تا یاوه گویند و به بازی پردازند تا آن روز را که به آنان وعده میدهند ببینند» سوره زخرف، آیه ۸۳.
- ↑ «بگو ای قوم من! هر چه میتوانید کرد انجام دهید من نیز خواهم کرد، به زودی خواهید دانست که سرانجام (نیکوی) جهان واپسین از آن کیست» سوره انعام، آیه ۱۳۵.
- ↑ «و بر آنچه میگویند شکیبا باش و از آنان به نکویی دوری گزین» سوره مزمل، آیه ۱۰.
- ↑ تفسیر نمونه، ج۲۵، ص۱۸۱.
- ↑ «و اگر تو را دروغگو میشمارند بگو کردار من از آن من و کردار شما، از آن شما شما از آنچه من انجام میدهم بیزارید و من (نیز) از آنچه شما انجام میدهید بیزارم» سوره یونس، آیه ۴۱.
- ↑ «دین شما از شما و دین من از من» سوره کافرون، آیه ۶.
- ↑ «ای پیامبر! به همسرانت و دخترانت و زنان مؤمن بگو چادرها یشان را بر خویش نیک بپوشند؛ این (کار) برای اینکه (به پاکدامنی) شناخته شوند و آزار نبینند نزدیکتر است و خداوند آمرزندهای بخشاینده است * اگر منافقان و بیماردلان و شایعهافکنان مدینه دست (از کارهایشان) برندارند، تو را بر آنان برمیانگیزیم سپس در آن شهر جز زمانی اندک در کنار تو نخواهند بود» سوره احزاب، آیه ۵۹-۶۰.
- ↑ «از آنان بپرس آیا دختران از آن پروردگار توست و پسران از آن آنان؟ * یا برهانی روشن دارید؟ * پس اگر راست میگویید نوشتار (و برهان) خود را بیاورید!» سوره صافات، آیه ۱۴۹.
- ↑ سعیدیانفر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۲، ص ۶۱۹.