بحث:دین پیامبر خاتم در کلام اسلامی

مقدمه

ایمان و اسلام

جاودانگی دین اسلام

مبانی جاودانگی دین اسلام

اسلام، دین و ملت

رسالت اسلامی

پانویس

  با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. معارف و معاریف‌، ۲/ ۱۸۱.
  2. مفردات راغب‌، ۲۴۶.
  3. التبیان‌، شیخ طوسی/ ۳/ ۴۲۶؛ مجمع البیان‌، ۵/ ۱۳۸.
  4. نهج‌البلاغه‌، ۴۹۱؛ المیزان‌، ۱/ ۳۰۱ و ۳/ ۱۲۰.
  5. آل عمران/ ۱۰۳.
  6. «پس کسانی که فرمانبرداری کنند، رهیافتی را می‌جویند» سوره جن، آیه ۱۴.
  7. دائرة المعارف الاسلامیة، ۳/ ۳۴۹.
  8. فرهنگ شیعه، ص 248.
  9. ﴿ قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ؛ سوره حجرات، آیه ۱۴.
  10. فرهنگ شیعه، ص 248.
  11. اصول کافی‌، ۲/ ۲۷.
  12. اصول کافی‌، ۱/ ۴۶، ۵۳، ۶۳، ۶۴ و ۲، ۲۵ و ۲۶؛ تفسیر صافی‌، ۲/ ۵۹۵؛ المیزان‌، ۱/ ۳۱۰؛ اوائل المقالات‌، ۱۵؛ جواهر الکلام‌، ۶/ ۵۹.
  13. ﴿إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ؛ سوره آل عمران، آیه ۱۹.
  14. ﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ؛ سوره بقره، آیه ۲۸۵.
  15. ﴿وَهَذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ ؛ سوره انبیاء، آیه ۹۲.
  16. ﴿وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّه مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ؛ سوره مائده، آیه ۴۸.
  17. فرهنگ شیعه، ص 249.
  18. ﴿وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُونِ؛ سوره آل عمران، آیه ۵۰.
  19. فرهنگ شیعه، ص 249.
  20. ﴿إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ ؛ سوره تکویر، آیه ۲۷؛ ﴿تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ؛ سوره فرقان، ۱.
  21. ﴿وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ؛ سوره اعراف، آیه ۱۰۸.
  22. فرهنگ شیعه، ص 249.
  23. ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ؛ سوره سبأ، آیه ۲۸.
  24. ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ؛ سوره انبیاء، آیه ۱۰۷.
  25. ﴿هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ؛ سوره توبه، آیه ۳۳؛ ﴿هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ؛ سوره فتح، آیه ۲۸؛ ﴿هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ؛ سوره صف، آیه ۹؛ ﴿وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّه مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ؛ سوره مائده، آیه ۴۸.
  26. فرهنگ شیعه، ص 249.
  27. روم/ ۳۰.
  28. انفال/ ۲۴.
  29. بقره/ ۱۸۵؛ حج/ ۷۸.
  30. تفسیر المیزان‌، ۱۶/ ۱۸۲.
  31. فرهنگ شیعه، ص 250.
  32. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إِنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ؛ سوره توبه، آیه ۲۳.
  33. ﴿فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا؛ سوره نصر، آیه ۳.
  34. ﴿ ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ ؛ سوره توبه، آیه ۲۶.
  35. فرهنگ شیعه، ص 250.
  36. معالم النبوة فی القرآن الکریم‌، ۳/ ۶۱- ۵۸ و ۵۵۸- ۵۳۷.
  37. فرهنگ شیعه، ص 250.
بازگشت به صفحهٔ «دین پیامبر خاتم در کلام اسلامی».