بحث:تبلیغ
ح نبوی ج۴
- الباب الأول التبليغ
- الفصل الأول مكانة التبليغ
- ۱ / ۱ وجوب التبليغ
- ۱ / ۲ أهمية التبليغ
- ۱ / ۳ نصرة الدين باللسان
- الفصل الثاني مكانة المبلغ
- ۲ / ۱ فضل المبلغ
- ۲ / ۲ مسؤولية المبلغ
- ۲ / ۳ حقوق المبلغ
- ۲ / ۴ ثواب المبلغ
- ۲ / ۵ المبلغ المثالي
- الفصل الثالث رسالة المبلغ
- ۳ / ۱ الدعوة إلى مصالح الدين والدنيا
- ۳ / ۲ الدعوة إلى الإيمان بالمعاد
- ۳ / ۳ الدعوة إلى الالفة واجتناب الفرقة
- ۳ / ۴ الدعوة إلى الحرية الهادفة
- ۳ / ۵ الدعوة إلى التقوى
- ۳ / ۶ الدعوة إلى مكارم الأخلاق
- ۳ / ۷ الدعوة إلى محاسن الأعمال
- ۳ / ۸ الدعوة إلى عبادة الله
- ۳ / ۹ الدعوة إلى محبة الله
- ۳ / ۱۰ التذكير بأيام الله
- ۳ / ۱۱ التعليم والتزكية
- ۳ / ۱۲ مكافحة البدع
- ۳ / ۱۳ التبشير والإنذار
- ۳ / ۱۴ إقامة الحجة
- ۳ / ۱۵ دعوة الأقرباء قبل دعوة الآخرين
- أهم واجبات المبلغ
- طرح البحوث التبليغية بشكل متسلسل
- أهم رسالة يحملها المبلغ
- أفضل أساليب نفوذ التبليغ في القلب
- أفضل ثواب المبلغ
- إقامة الحجة
- دعوة الأقارب
- الفصل الرابع خصائص المبلغ
- ۴ / ۱ الخصائص العلمية
- أ التفقه في الدين
- ب الإحاطة بالدين من جميع جوانبه
- ج معرفة الناس
- ۴ / ۲ الخصائص الأخلاقية
- أ الإخلاص
- ب الشجاعة
- ج شرح الصدر
- د الصبر
- ه الاستقامة
- و النصح
- ز الرفق
- ح الأدب
- ط تلك الخصال
- ۴ / ۳ الخصائص العملية
- أ تطابق القلب واللسان
- ب الدعوة بالعمل قبل اللسان
- الفصل الخامس وسائل التبليغ
- ۵ / ۱ الكلام
- ۵ / ۲ الشعر
- ۵ / ۳ القلم
- الفصل السادس الاستفادة من الأمثال في التبليغ
- ۶ / ۱ مثل الطريق إلى الله
- ۶ / ۲ مثل النبي وامته ورسالته
- ۶ / ۳ مثل النبي والساعة
- ۶ / ۴ مثل القرآن
- ۶ / ۵ مثل امة النبي صلى الله عليه و آله
- ۶ / ۶ المثل الأعلى
- ۶ / ۷ مثل المؤمن
- ۶ / ۸ مثل المنافق
- ۶ / ۹ مثل للذين آمنوا
- ۶ / ۱۰ مثل المؤمن وأخيه
- ۶ / ۱۱ مثل القائم على حدود الله والمداهن فيها
- ۶ / ۱۲ مثل قارئ القرآن
- ۶ / ۱۳ مثل حافظ القرآن
- ۶ / ۱۴ مثل المجاهد
- ۶ / ۱۵ مثل الذي يغزو ويأخذ الجعل
- ۶ / ۱۶ مثل الصلوات الخمس
- ۶ / ۱۷ مثل الجليس
- ۶ / ۱۸ مثل المنفق في سبيل الله
- ۶ / ۱۹ مثل الذي يتصدق من الحرام
- ۶ / ۲۰ مثل الحسنة بعد السيئة
- ۶ / ۲۱ مثل العلماء
- ۶ / ۲۲ مثل العالم بلا عمل
- ۶ / ۲۳ مثل العالم الذي لا يحدث بعلمه
- ۶ / ۲۴ مثل العابد الذي لايتفقه
- ۶ / ۲۵ مثل الذي يتعلم في صغره
- ۶ / ۲۶ مثل الذي لا يحدث إلا بشر
- ۶ / ۲۷ مثل الذي يعود في عطيته
- ۶ / ۲۸ مثل النفس
- ۶ / ۲۹ مثل الدنيا
- ۶ / ۳۰ مثل حبط الحسنات
- ۶ / ۳۱ مثل الإنسان والمنية
- الفصل السابع آداب التبليغ
- ۷ / ۱ الافتتاح بالبسملة
- ۷ / ۲ التحميد لله والصلاة على رسول الله
- ۷ / ۳ الوضوح في الكلام
- ۷ / ۴ التلويح في ما لا ينبغي التصريح به
- ۷ / ۵ مراعاة أهلية المخاطب
- ۷ / ۶ مراعاة طاقة المخاطب
- ۷ / ۷ مراعاة نشاط المخاطب
- معرفة المخاطب في التبليغ
- ۱ الخطة التبليغية الصحيحة
- مدى تأثر المخاطب
- الاختلاف في القابليات الطبيعية
- الاختلاف في القابليات الاكتسابية
- مسؤولية التخطيط للتبليغ
- ۲ عدم الاصطدام مع الرغبات الفطرية للناس
- ۷ / ۸ مراعاة الأهم فالأهمآداب التبليغ
- ۷ / ۹ مراعاة الاختصار
- عوامل نجاح المبلغ
- دافع المبلغ
- المادة التبليغية
- خصائص المبلغ
- وسائل التبليغ
- اسلوب التبليغ
- أهم ملاحظة تبليغية
- الفصل الثامن آفات التبليغ
- ۸ / ۱ مخالفة الفعل للقول
- أ التحذير من مخالفة الفعل للقول
- ب خطر المبلغ الذي يقول ما لا يفعل
- ج جزاء المبلغ الذي يقول ما لا يفعل
- ۸ / ۲ الكذب
- ۸ / ۳ القول بغير علم
- ۸ / ۴ كتمان العلم
- ۸ / ۵ التكلف
- ۸ / ۶ التعنت
- ۸ / ۷ الإطالة
- ۸ / ۸ سؤال الأجر
- بحث حول أجر التبليغ
- أ الانعكاسات السلبية لطلب الأجر على التبليغ
- ۱ زوال الإخلاص
- ۲ انخفاض تأثير التبليغ
- ۳ تحريف القيم الدينية
- ب أخذ الأجر على التبليغ من دون طلبه
- قصة تعكس إخلاص موسى عليه السلام
- ج سبل تأمين الحاجات الاقتصادية للمبلغ
- ۱ الكسب إلى جانب التبليغ
- ۲ تأمين الحاجات الاقتصادية للمبلغ من قبل الحكومة
- ۳ الإدارة الاقتصادية الذاتية
- ۴ تقوية الجانب المعنوي
- ضمان الرزق من الله
الدليل التصنيفي
اجمالي
- ۱۱: الدعوة (الإعلام والاتصال)
- ۱:۱۱ موضوع الدعوة
- ۲:۱۱ الداعي
- ۳:۱۱ المدعو (المستقبل)
- ۴:۱۱ الحركة بالدعوة وانواع الإتصال
- ۵:۱۱ العوائق (التشويش)
- ۶:۱۱ الرأي العام وإتجاهاته
- ۷:۱۱ الجهاد والدعوة (يحال إلى الجهاد والتعبئة العسكرية)
- ۸:۱۱ الإشاعة
تفصيلي
- ۱:۱۱ موضوع الدعوة
- ۱:۱:۱۱ محتوي الدعوة
- ۲:۱:۱۱ تاريخ الدعوة (يحال إلى التاريخ والسير والمناقب)
- ۳:۱:۱۱ مصادر الدعوة (يحال إلى المعرفة)
- ۴:۱:۱۱ فقه الدعوة
- ۲:۱۱ الداعي
- ۱:۲:۱۱ فضل الداعي وأجره
- ۲:۲:۱۱ صفات الداعي
- ۳:۲:۱۱ إعداد الداعي (تربية الداعي وتأهيله)
- ۳:۱۱ المدعو (المستقبل)
- ۱:۳:۱۱ التعريف بالمدعوين
- ۲:۳:۱۱ أصناف المدعوين من حيث مواقفهم من الدعوة
- ۴:۱۱ الحركة بالدعوة وانواع الإتصال
- ۱:۴:۱۱ أساليب الدعوة
- ۲:۴:۱۱ وسائل الدعوة
- ۳:۴:۱۱ أنواع الإتصال
- ۵:۱۱ العوائق (التشويش)
- ۱:۵:۱۱ العوائق الفكرية
- ۲:۵:۱۱ العوائق المادية
- ۳:۵:۱۱ النفاق والمنافقون
- ۶:۱۱ الرأي العام وإتجاهاته
- ۱:۶:۱۱ أنواع الرأي العام
- ۲:۶:۱۱ عوامل تشكيل الرأي العام
- ۳:۶:۱۱ إتجاهات الرأي العام
- ۴:۶:۱۱ قياس الرأي العام وتقويمه
- ۷:۱۱ الجهاد والدعوة (يحال إلى الجهاد والتعبئة العسكرية)
- ۸:۱۱ الإشاعة
- ۱:۸:۱۱ أهداف الإشاعة وأنواعها
- ۲:۸:۱۱ أنواع الإشاعة
- ۳:۸:۱۱ طرق إنتشار الإشاعة ووسائلها
- ۴:۸:۱۱ مقاومة الشائعات
- ۵:۸:۱۱ شروط نجاح الإشاعة
- ۱:۱۱ موضوع الدعوة
- ۱:۱:۱۱ محتوي الدعوة
- ۱:۱:۱:۱۱ العقيدة (يحال إلى العقائد)
- ۲:۱:۱:۱۱ العبادة (يحال إلى العبادات)
- ۳:۱:۱:۱۱ نظام الحياة (يحال إلى المجتمع والدولة)
- ۲:۱:۱۱ تاريخ الدعوة (يحال إلى التاريخ والسير والمناقب)
- ۳:۱:۱۱ مصادر الدعوة (يحال إلى المعرفة)
- ۴:۱:۱۱ فقه الدعوة
- ۱:۴:۱:۱۱ مكانة الدعوة وفضلها
- ۲:۴:۱:۱۱ حكم الدعوة
- ۳:۴:۱:۱۱ مراحل الدعوة
- ۴:۴:۱:۱۱ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- ۵:۴:۱:۱۱ البيعة
- ۶:۴:۱:۱۱ مباديء الدعوة وخصائصها
- ۱:۶:۴:۱:۱۱ التوحيد
- ۲:۶:۴:۱:۱۱ العبادة
- ۳:۶:۴:۱:۱۱ الأخلاقية (يحال إلى التربية)
- ۴:۶:۴:۱:۱۱ المسئولية (الدنيوية والأخروية)
- ۵:۶:۴:۱:۱۱ الإيمان بالأهداف
- ۶:۶:۴:۱:۱۱ الإلتزام بالكتاب والسنة
- ۷:۶:۴:۱:۱۱ الكليات والجزيئيات
- ۸:۶:۴:۱:۱۱ اليسر ودفع الحرج
- ۹:۶:۴:۱:۱۱ الثبات والمرونة
- ۱۰:۶:۴:۱:۱۱ الإبتلاء والصبر
- ۱۱:۶:۴:۱:۱۱ التحبب والتودد والرحمة
- ۱۲:۶:۴:۱:۱۱ الأمل ودفع اليأس
- ۱۳:۶:۴:۱:۱۱ الربانية
- ۱۴:۶:۴:۱:۱۱ العموم (العالمية والإنسانية)
- ۱۵:۶:۴:۱:۱۱ الخلود (الخاتمة)
- ۱۶:۶:۴:۱:۱۱ الكمال والشمول
- ۱۷:۶:۴:۱:۱۱ التوازن والوسطية
- ۱۸:۶:۴:۱:۱۱ العملية (الواقعية)
- ۲:۱۱ الداعي
- ۱:۲:۱۱ فضل الداعي وأجره
- ۲:۲:۱۱ صفات الداعي
- ۱:۲:۲:۱۱ صفات الداعي واستعداداته الفطرية
- ۲:۲:۲:۱۱ صفات الداعي المكتسبة (الخلقية) يحال إلى الأخلاق
- ۳:۲:۱۱ إعداد الداعي (تربية الداعي وتأهيله)
- ۱:۳:۲:۱۱ إعداد الداعي معرفيا (فكريا)
- ۲:۳:۲:۱۱ إعداد الداعي خلقيا (يحال إلى الأخلاق)
- ۳:۳:۲:۱۱ تدريب الداعي عمليا
- ۳:۱۱ المدعو (المستقبل)
- ۱:۳:۱۱ التعريف بالمدعوين
- ۲:۳:۱۱ أصناف المدعوين من حيث مواقفهم من الدعوة
- ۱:۲:۳:۱۱ مؤمن بالدعوة
- ۲:۲:۳:۱۱ كافر بالدعوة
- ۱:۲:۲:۳:۱۱ عدو محارب
- ۲:۲:۲:۳:۱۱ كافر مساند
- ۳:۲:۲:۳:۱۱ كافر محايد
- ۳:۲:۳:۱۱ منافق
- ۴:۱۱ الحركة بالدعوة وأنواع الإتصال
- ۱:۴:۱۱ أساليب الدعوة
- ۱:۱:۴:۱۱ الأسلوب التقريري المباشر
- ۴:۱۱:۲:۱ أسلوب الموعظة الحسنة (الترغيب والترهيب)
- ۳:۱:۴:۱۱ أسلوب الحوار (المنطق والإقناع)
- ۴:۱:۴:۱۱ أسلوب القصة
- ۵:۱:۴:۱۱ أسلوب ضرب المثل والتشبيه
- ۶:۱:۴:۱۱ أسلوب التكرار
- ۷:۱:۴:۱۱ أسلوب القدوة
- ۸:۱:۴:۱۱ أسلوب الإيجاز والإطناب
- ۹:۱:۴:۱۱ أسلوب التعميم والتخصيص
- ۲:۴:۱۱ وسائل الدعوة
- ۱:۲:۴:۱۱ الوسائل السمعية
- ۱:۱:۲:۴:۱۱ قراءة القرآن
- ۲:۱:۲:۴:۱۱ الآذان
- ۳:۱:۲:۴:۱۱ خطب الجمعة والعيدين
- ۴:۱:۲:۴:۱۱ خطب المناسبات والمواعظ
- ۵:۱:۲:۴:۱۱ الحداء والشعر
- ۶:۱:۲:۴:۱۱ النداء والإعلان
- ۷:۱:۲:۴:۱۱ التكبير والإشعارات
- ۲:۲:۴:۱۱ الوسائل البصرية
- ۱:۲:۲:۴:۱۱ الكتابة وكتبة الوحي
- ۲:۲:۲:۴:۱۱ الرسائل والكتب الرسمية
- ۳:۲:۲:۴:۱۱ المقابلة الشخصية والوفود
- ۴:۲:۲:۴:۱۱ الصحف والوثائق والعهود
- ۵:۲:۲:۴:۱۱ الإشارة
- ۶:۲:۲:۴:۱۱ الرايات المرفوعة
- ۷:۲:۲:۴:۱۱ الألوان والهيئات
- ۳:۲:۴:۱۱ الوسائل السمعية البصرية
- ۱:۳:۲:۴:۱۱ التدريس والتعليم
- ۲:۳:۲:۴:۱۱ وسائل الإيضاح
- ۳:۴:۱۱ أنواع الإتصال
- ۱:۳:۴:۱۱ الإتصال الذاتي (اتصال الشخص مع ذاته بحواسه وعقله)
- ۲:۳:۴:۱۱ الإتصال الفردي (شخص مع شخص)
- ۳:۳:۴:۱۱ الإتصال الجمعي الجماهيري (مع جماعة)
- ۴:۳:۴:۱۱ الإتصال التنظيمي
- ۵:۳:۴:۱۱ الإتصال العالمي (الدولي)
- ۵:۱۱ العوائق (التشويش)
- ۱:۵:۱۱ العوائق الفكرية
- ۱:۱:۵:۱۱ شبهات حول طبيعة الدعوة نفسها
- ۲:۱:۵:۱۱ شبهات حول مصدر الدعوة
- ۳:۱:۵:۱۱ شبهات حول رسول الدعوة
- ۴:۱:۵:۱۱ شبهات حول مباديء الدعوة
- ۵:۱:۵:۱۱ شبهات حول أهداف الدعوة والداعية
- ۶:۱:۵:۱۱ شبهات حول صفات الداعية الخلقية
- ۷:۱:۵:۱۱ شبهات حول أخلاق الداعية
- ۸:۱:۵:۱۱ شبهات حول مكانة الداعية الإجتماعية والاقتصادية
- ۹:۱:۵:۱۱ شبهات حول قدرة الداعية العقلية وكفاءته العلمية
- ۱۰:۱:۵:۱۱ شبهات حول المدعوين
- ۱۱:۱:۵:۱۱ شبهات حول أساليب الدعوة ووسائلها
- ۱۲:۱:۵:۱۱ الإرهاب الفكري (المصادر الفكرية)
- ۱۳:۱:۵:۱۱ نشر الفكر المضاد للإسلام وترويجه
- ۱۴:۱:۵:۱۱ التكذيب والسخرية والاستهزاء
- ۱۵:۱:۵:۱۱ الرجم بالغيب والاتهام الباطل
- ۱۶:۱:۵:۱۱ الإختلاف والفرقة
- ۱۷:۱:۵:۱۱ البدع والخرافات والموروثات الفكرية الباطلة
- ۲:۵:۱۱ العوائق المادية
- ۱:۲:۵:۱۱ السجن والتعذيب والفتنة في الدين
- ۲:۲:۵:۱۱ الإغراء والإحتواء
- ۳:۲:۵:۱۱ التشريد والهجرة
- ۴:۲:۵:۱۱ الإعتدأ على الأموال والأعراض
- ۵:۲:۵:۱۱ المقاطعة الاقتصادية والإجتماعية
- ۶:۲:۵:۱۱ إعلان الحرب
- ۷:۲:۵:۱۱ القتل والاغتيال
- ۸:۲:۵:۱۱ انتشار الفساد والفواحش
- ۹:۲:۵:۱۱ انتشار الفتن
- ۱۰:۲:۵:۱۱ غياب العدل وظهور الظلم
- ۱۱:۲:۵:۱۱ تعطيل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- ۱۲:۲:۵:۱۱ الإنشغال بالدنيا وكراهية الموت
- ۳:۵:۱۱ النفاق والمنافقون
- ۶:۱۱ الراي العام وإتجاهاته
- ۱:۶:۱۱ أنواع الرأي العام
- ۱:۱:۶:۱۱ الرأي العام حسب العدد
- ۱:۱:۱:۶:۱۱ الرأي العام للأقلية
- ۲:۱:۱:۶:۱۱ الرأي العام للأغلبية
- ۲:۱:۶:۱۱ الرأي العام حسب النشاط
- ۱:۲:۱:۶:۱۱ الرأي العام السياسي
- ۲:۲:۱:۶:۱۱ الرأي العام الإجتماعي
- ۳:۲:۱:۶:۱۱ الرأي العام الاقتصادي
- ۳:۱:۶:۱۱ الرأي العام حسب المكان
- ۱:۳:۱:۶:۱۱ الرأي العام العالمي
- ۲:۳:۱:۶:۱۱ الرأي العام المحلي (الوطني الأقليمي)
- ۴:۱:۶:۱۱ الرأي العام حسب الظهور والخفاء
- ۱:۴:۱:۶:۱۱ الرأي العام الظاهر (الواضح)
- ۲:۴:۱:۶:۱۱ الرأي العام الخفي
- ۵:۱:۶:۱۱ الرأي العام حسب الوعي
- ۱:۵:۱:۶:۱۱ الرأي العام المستنير
- ۲:۵:۱:۶:۱۱ الرأي العام القائد (الصفوة)
- ۳:۵:۱:۶:۱۱ الرأي العام المثقف (الخاصة)
- ۴:۵:۱:۶:۱۱ الرأي العام المنساق (العامة)
- ۶:۱:۶:۱۱ الرأي العام حسب الزمان
- ۱:۶:۱:۶:۱۱ الرأي العام الثابت الدائم
- ۲:۶:۱:۶:۱۱ الرأي العام المتغير
- ۲:۶:۱۱ عوامل تشكيل الرأي العام
- ۱:۲:۶:۱۱ العوامل الفكرية
- ۱:۱:۲:۶:۱۱ الكتاب والسنة
- ۲:۱:۲:۶:۱۱ الإجتهاد والرأي
- ۳:۱:۲:۶:۱۱ الشوري
- ۴:۱:۲:۶:۱۱ القيم
- ۲:۲:۶:۱۱ العوامل الخارجية
- ۳:۲:۶:۱۱ العوامل الجغرافية والبيئية
- ۴:۲:۶:۱۱ العوامل السياسية
- ۵:۲:۶:۱۱ التربية والتعليم (يحال إلى التربية)
- ۶:۲:۶:۱۱ الإعلام والصحافة والدعاية
- ۷:۲:۶:۱۱ العادات والتقاليد والأعراف
- ۸:۲:۶:۱۱ الجماعات والأحزاب والفرق
- ۹:۲:۶:۱۱ الجهاد والحرب النفسية والإشاعة (يحال إلى الجهاد والتعبئة العسكرية)
- ۳:۶:۱۱ اتجاهات الرأي العام
- ۱:۳:۶:۱۱ إتجاهات الرأي العام الموافق (المؤيد)
- ۲:۳:۶:۱۱ إتجاهات الرأي العام المخالف (المعارض)
- ۳:۳:۶:۱۱ إتجاهات الرأي العام المحايد
- ۴:۶:۱۱ قياس الرأي العام وتقويمه
- ۱:۴:۶:۱۱ تحليل الرأي العام
- ۲:۴:۶:۱۱ تقويم الرأي العام (تقويمه وتوجيهه)
- ۷:۱۱ الجهاد والدعوة (يحال إلى الجهاد والتعبئة العسكرية)
- ۸:۱۱ الإشاعة
- ۱:۸:۱۱ أهداف الإشاعة وأنواعها
- ۱:۱:۸:۱۱ بواعث فكرية (نشر فكرة والتهيئة لها وتبريرها)
- ۲:۱:۸:۱۱ إحداث بلبلة في صف العدو
- ۳:۱:۸:۱۱ إشاعة الخوف في صف العدو وإحباطه
- ۴:۱:۸:۱۱ تمزيق صف العدو وزعزعة ثقته بقيادته
- ۵:۱:۸:۱۱ رفع الروح المعنوية في الصف المسلم وحمايته من إشاعات العدو
- ۶:۱:۸:۱۱ إشاعة الأمن والسلام في المجتمع المسلم
- ۲:۸:۱۱ أنواع الإشاعة
- ۱:۲:۸:۱۱ الإشاعة الفكرية
- ۲:۲:۸:۱۱ الإشاعة الاقتصادية
- ۱:۲:۲:۸:۱۱ إشاعة الجوع ونقص الموارد والفقر
- ۲:۲:۲:۸:۱۱ إشاعة غلاء الأسعار
- ۳:۲:۲:۸:۱۱ إشاعة المقاطعة الاقتصادية
- ۳:۲:۸:۱۱ الإشاعة الإجتماعية
- ۱:۳:۲:۸:۱۱ اشاعة الجاهلية والقبلية
- ۲:۳:۲:۸:۱۱ إشاعة الحقد والكراهية
- ۳:۳:۲:۸:۱۱ إشاعة الفاحشة والقذف
- ۴:۳:۲:۸:۱۱ إشاعة التفكك الأسري
- ۵:۳:۲:۸:۱۱ إشاعة الفساد والتفرق
- ۶:۳:۲:۸:۱۱ إشاعة المرض
- ۴:۲:۸:۱۱ الإشاعة السياسية والحربية
- ۱:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة الظلم
- ۲:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة التشكيك وهز الثقة
- ۳:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة اليأس والهزيمة
- ۴:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة القتل والإرهاب
- ۵:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة الإسقاط
- ۶:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة الإستطلاع والفضول
- ۷:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة البيانات والإحصائيات
- ۸:۴:۲:۸:۱۱ إشاعة تسرب الأخبار والأسرار
- ۳:۸:۱۱ طرق إنتشار الإشاعة ووسائلها
- ۱:۳:۸:۱۱ إستغلال المجالس
- ۲:۳:۸:۱۱ إستغلال المغفلين والجاهلين بالحقائق والفضوليين
- ۳:۳:۸:۱۱ الإعتماد على الجواسيس وأسري الحرب
- ۴:۳:۸:۱۱ الإعتماد على المنافقين
- ۵:۳:۸:۱۱ الصحافة والإعلام
- ۶:۳:۸:۱۱ الكتابة والتأليف والرسالة والنشر
- ۷:۳:۸:۱۱ الإتصالات الفردية
- ۸:۳:۸:۱۱ إلقاء الخطب والشعر والحداء
- ۴:۸:۱۱ مقاومة الشائعات
- ۱:۴:۸:۱۱ تربية الجمهور على الإيمان وتحصينه ضد الشائعات
- ۴:۸:۱۱:۲ بناء الثقة في نفس الجمهور
- ۳:۴:۸:۱۱ توعية الجمهور بخطر الإشاعة ووسائل العدو في نشرها
- ۴:۴:۸:۱۱ الصدق في عرض الحقائق وتفسير الأحداث
- ۵:۴:۸:۱۱ السرعة في تقديم الحقائق
- ۶:۴:۸:۱۱ تحليل اشاعة العدو والرد عليها
- ۵:۸:۱۱ شروط نجاح الإشاعة
- ۱:۵:۸:۱۱ الغموض
- ۲:۵:۸:۱۱ الجهل بالحقائق
- ۳:۵:۸:۱۱ أهمية موضوع الإشاعة
مقدمه
تبلیغ به معنای رساندن پیامها و آموزههای دینی به دیگران است[۱]. ابلاغ نیز در مورد رساندن یک فکر و یا یک پیام است. یعنی در مورد رساندن چیزی به فکر، روح، ضمیر و قلب کسی به کار میرود. و لهذا محتوای ابلاغ نمیتواند یک امر مادی و جسمانی باشد، حتماً یک امر معنوی و روحی است، یک فکر و یک احساس است، و به عبارت دیگر معمولاً ابلاغ را در مورد پیامها و سلامها و امثال اینها به کار میبرند. میگویند: ابلاغ پیام کرد، ابلاغ سلام کرد. وقتی که ابلاغ پیام میکند یعنی فکری را، پیغامی را به دیگران میرساند. و هنگامی که ابلاغ سلام میکند، ابلاغ احساسات میکند، ابلاغ عشق میکند. در مورد چنین چیزهایی، کلمه تبلیغ و ابلاغ بهکار میرود و قرآن کریم این کلمه را در مورد رسالات که عبارت است از پیامها بهکار برده است[۲][۳]
واژهشناسی لغوی
- تبلیغ از ریشه "ب ـ ل ـ غ" است. این ریشه را به معنای رسیدن به چیزی دانستهاند[۴]. بعضی آن را رسیدن به نهایت، یا نزدیک به نهایت یک چیز معنا کردهاند[۵] و اینگونه به تمایز این ریشه از واژه وصول اشاره کردهاند[۶]. تبلیغ مصدر باب تفعیل، متعدی و به معنای رساندن است. این واژه در زبان فارسی کاربردی اصطلاحی یافته و به رساندن پیام یا خبر دینی اطلاق میشود[۷]. تبلیغ امروزه در مناسبات سیاسی، اجتماعی و سوگیریهای فرهنگی جایگاهی ویژه دارد و از این رهگذر شیوهها و ابزارهای متنوعی برای رساندن پیام، پدید آمده است که برای آگاهی از آن، ساز و کارهای آموزشی گوناگونی تعریف شده است. اصطلاح تبلیغ، در ادبیات دینی کاربردی خاص یافته و به رساندن پیامها و آموزههای دینی اطلاق میشود[۸]
تبلیغ
تبلیغ، کلمهای است که در قرآن مجید فراوان بهکار رفته است. در قرآن کریم، از پیغمبران خدا به عنوان مبلّغان رسالت الهی یاد شده است. البتّه منحصر به پیغمبران نیست، غیر آنها هست. مثلاً قرآن از زبان پیغمبران نقل میکند که: ﴿يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ﴾[۹]. یا درباره پیغمبران میگوید: ﴿مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ﴾[۱۰]. غرض این است کلمه “بلاغ”، “تبلیغ”، “یبلّغون” و آنچه که مربوط به این مادّه است، در قرآن مجید زیاد استعمال شده است. معنی این کلمه چیست؟ بدبختانه این کلمه در عرف امروز، سرنوشت شوم یعنی معنی منحوس و منفوری پیدا کرده، به طوری که امروز در عرف ما فارسی زبانها تبلیغ یعنی راست و دروغ جور کردن، و در واقع فریبکاری و اغفال برای به خورد مردم دادن یک کالا. مفهوم اغفال به خودش گرفته است و لذا گاهی اوقات که کسی درباره موضوعی صحبت میکند، وقتی میخواهد بگوید اینها اساسی ندارد، میگوید، آقا اینها همه تبلیغات است، همه، دروغ و فریبکاری است. مسئله تبلیغ به همان معنای صحیح و واقعی، رساندن و شناساندن یک پیام به مردم است، آگاه ساختن مردم به یک پیام و معتقد کردن و متمایل نمودن و جلب کردن نظرهای مردم به یک پیام است[۱۱]. تبلیغ، مرحله شناساندن و خوب رساندن است، پس مرحله شناخت است[۱۲].
تبلیغ، یعنی رساندن یک پیام از کسی به کس دیگر[۱۳]. تبلیغ به همان معنی واقعی نه به معنای مصطلح امروز، یعنی رساندن پیام خودش که همان پیام اسلام است به مردم، ندای اسلام را به مردم رساندن[۱۴][۱۵]
تبلیغ و ایصال
تبلیغ با وصول و با ایصال معنی نزدیک دارد. در زبان عربی در خیلی موارد، یک ظرافتها و لطافتهایی است که اینها را ما مثلاً در زبان فارسی خودمان با اینکه زبان شیرین و وسیعی است نمیبینیم. ما در زبان عربی کلمه “ایصال” داریم، کلمه “ابلاغ” هم داریم. معنی ایصال چیست؟ مثلاً اگر بگوییم پارچهای را “ایصال” کردم، یعنی آن را رساندم. “ابلاغ” در فارسی یعنی چه؟ اگر بگوییم فلان چیز را ابلاغ کردم، بازمیگوییم یعنی رساندم. در فارسی در مورد هر دوی اینها کلمه “رسیدن” و “رساندن” به کار برده میشود، ولی در زبان عربی “ایصال” را به جای “ابلاغ” نمیشود به کار برد و “ابلاغ” را هم به جای “ایصال” نمیتوان به کار برد. “ایصال” معمولاً در مورد رساندن چیزی به دست کسی یا در حوزه کسی است، یعنی در مورد امور جسمانی و مادّی به کار میرود. اگر کسی بخواهد پاکتی را به شخص دیگری برساند در اینجا کلمه “ایصال” را به کار میبرند. یا اگر کسی پیش شما امانتی دارد (امانت مادّی) و شما این امانت را به او برسانید، اینجا میگویند امانت را به صاحبش ایصال کرد. ولی ابلاغ، در مورد رساندن یک فکر و یا یک پیام است. یعنی در مورد رساندن چیزی به فکر و روح و ضمیر و قلب کسی به کار میرود. و لهذا محتوای ابلاغ نمیتواند یک امر مادّی و جسمانی باشد، حتماً یک امر معنوی و روحی است، و به عبارت دیگر معمولاً ابلاغ را در مورد پیامها و سلامها و امثال اینها به کار میبرند. میگویند: ابلاغ پیام کرد، ابلاغ سلام کرد. وقتی که ابلاغ پیام میکند یعنی فکری را، پیغامی را به دیگران میرساند. و هنگامی که ابلاغ سلام میکند، ابلاغ احساسات میکند، ابلاغ عشق میکند. در مورد چنین چیزهایی، کلمه تبلیغ و “ابلاغ” به کار میرود و قرآن کریم این کلمه را در مورد رسالت که عبارت است از پیامها به کار برده است[۱۶][۱۷]
مفهوم تبلیغ
«تبلیغ»، واژهای عربی است که معادل انگلیسی آن «پروپاگاندا»[۱۸] است. اما باید توجه داشت که مفهوم تبلیغ، در فرهنگ اسلامی، با مفهوم تبلیغ در فرهنگ امروز غرب، کاملاً متفاوت است. تبلیغ در عرف امروز غرب، دروغپردازی به انگیزه فریبدهی و همراهسازی افکار عمومی است.
شهید مطهری تفاوت معنای تبلیغ از نظر قرآن و در عرف امروز را چنین بیان میکند: «بدبختانه این کلمه در عرف امروز، سرنوشت شومی یعنی منحوس پیدا کرده به طوری که امروز در عرف ما فارسیزبانها تبلیغ یعنی راست و دروغ جور کردن و در واقع فریبکاری و اغفال. برای به خورد مردم دادن یک کالا، مفهوم اغفال به خودش گرفته است و لذا گاهی که کسی درباره موضوعی صحبت میکند، وقتی میخواهد بگوید اینها اساسی ندارد، میگوید: آقا اینها همه تبلیغات است»[۱۹].
دهخدا میگوید: «رساندن عقاید دینی یا غیر اینها با وسایل ممکنه»[۲۰]. در کتاب «التحقیق فی کلمات القرآن» پس از نقل آرای اهل لغت درباره مفهوم تبلیغ و ابلاغ، مینویسد: «رأی تحقیقی درباره معنای ماده تبلیغ این است که: تبلیغ همان ایصال و رساندن است، لکن نه هر ایصال و رساندنی، بلکه حد اعلای آن را ابلاغ گویند. در تمامی کاربردهای واژة ابلاغ، این خصوصیت لحاظ شده است»[۲۱].
شهید مطهری درباره تفاوت دو واژه «ابلاغ» و «ایصال» میفرماید: «تبلیغ با وصل و ایصال معنای نزدیک دارد. ما در زبان عربی، کلمه ایصال داریم، کلمه ابلاغ هم داریم. در فارسی در معنای این هر دو، رسیدن و رساندن به کار برده میشود ولی در عربی ایصال را به جای ابلاغ نمیشود به کار برد. ایصال، معمولاً در مورد رساندن چیزی به فکر و روح و قلب کسی به کار میرود و لذا محتوای ابلاغ نمیتواند یک امر مادی و جسمانی باشد، حتماً یک امر معنوی و روحی است؛ یک فکر و یک احساس است»[۲۲].
تبلیغ از واژههایی است که در قرآن کریم کاربرد فراوان دارد، قرآن این واژه را در مواردی به کار میبرد که هدف آن رسانیدن یک پیام مقدس میباشد. ﴿أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ﴾[۲۳].
بنابراین، این واژه در قرآن از قداست خاصی برخوردار است؛ از طرفی، اساسیترین وظیفه انبیا در قرآن کریم، ابلاغ و رساندن پیام الهی ذکر شده است. ﴿مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ﴾[۲۴].
حضرت علی (ع) در نهج البلاغه میفرماید: «آنگاه که در عصر جاهلیت، بیشتر مردم، پیمان خدا را نادیده انگاشتند و حق پروردگار را نشناختند و در برابر او به خدایان دروغین روی آوردند و شیطان مردم را از معرفت خدا باز داشت و از پرستش او جدا کرد، خداوند، پیامبران خود را مبعوث فرمود و هر چند گاه، متناسب با خواستههای انسانها، رسولان خود را پیاپی اعزام کرد تا وفاداری به پیمان فطرت را از آنان باز جوید و نعمتهای فراموش شده را به یاد آورند»[۲۵][۲۶]
پانویس
- ↑ قدمی، غلام رضا، تبلیغ، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۷، ص ۱۴۱ - ۱۵۱.
- ↑ حماسه حسینی، جلد اول، ص۱۹۰.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۵۳.
- ↑ مقاییس اللغه، ج۱، ص۳۰۱ ـ ۳۰۲، «بلغ».
- ↑ مفردات، ص۱۴۴، «بلغ».
- ↑ التحقیق، ج۱، ص۳۳۳، «بلغ».
- ↑ لغتنامه، ج۴، ص۵۵۹۸، «تبلیغ».
- ↑ قدمی، غلام رضا، تبلیغ، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۷، ص ۱۴۱ - ۱۵۱.
- ↑ «(صالح) از آنان روی گردانید و گفت: ای قوم من! بیگمان پیام پروردگارم را به شما رساندهام و برای شما خیرخواهی کردهام امّا شما خیرخواهان را دوست نمیدارید» سوره اعراف، آیه ۷۹.
- ↑ «بر پیامبر جز پیامرسانی نیست و خداوند آنچه را آشکار میدارید و آنچه را نهان میکنید میداند» سوره مائده، آیه ۹۹.
- ↑ حماسه حسینی، ج۱، ص۱۸۹.
- ↑ حماسه حسینی، ج۱، ص۱۹۳.
- ↑ حماسه حسینی، ج۱، ص۱۹۱.
- ↑ حماسه حسینی، ج۱، ص۲۳۷.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۲۲۱.
- ↑ حماسه حسینی، ج۱، ص۱۹۰.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۲۲۲.
- ↑ Propaganda.
- ↑ مرتضی مطهری، حماسه حسینی، ج۱، ص۳۲۰.
- ↑ لغتنامه دهخدا، ماده البلاغ.
- ↑ حسن مصطفوی، التحقیق فی کلمات القرآن الکریم، ماده «بلغ».
- ↑ مرتضی مطهری، حماسه حسینی، ج۱، ص۳۲۱.
- ↑ «پیامهای پروردگارم را به شما میرسانم و من برای شما خیرخواهی امینم» سوره اعراف، آیه ۶۸.
- ↑ «بر پیامبر جز پیامرسانی نیست و خداوند آنچه را آشکار میدارید و آنچه را نهان میکنید میداند» سوره مائده، آیه ۹۹.
- ↑ نهج البلاغة، ترجمه محمد دشتی، خ ۱، قسمت ۳۶، ص۳۸.
- ↑ امینی، فاطمه، مقاله «عنصر تبلیغ در نهضت عاشورا»، فرهنگ عاشورایی ج۶ ص ۵۵.