انصار در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
خط ۱: خط ۱:
{{امامت}}
{{مدخل مرتبط
{{مدخل مرتبط
| موضوع مرتبط = انصار
| موضوع مرتبط = انصار

نسخهٔ ‏۳۱ ژوئیهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۰۸:۵۷

مقدمه

منابع

پانویس

  1. وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ؛ سوره توبه، آیه ۱۰۰ و لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ؛ آیه ۱۱۷
  2. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۰.
  3. کسانی که از مکه به مدینه مهاجرت کرده بودند.
  4. که پذیرای پیامبر و مهاجرین شده بودند.
  5. «وَ قَالَ ع فِي مَدْحِ الْأَنْصَارِ- هُمْ وَ اللَّهِ رَبَّوُا الْإِسْلَامَ كَمَا يُرَبَّى الْفِلْوُ- مَعَ غَنَائِهِمْ بِأَيْدِيهِمُ السِّبَاطِ وَ أَلْسِنَتِهِمُ السِّلَاطِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ٤٦٥:
  6. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۰.
  7. « لَمَّا رَفَعَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يَدَهُ مِنْ غُسْلِ رَسُولِ اللَّهِ ص أَتَتْهُ أَنْبَاءُ السَّقِيفَةِ فَقَالَ مَا قَالَتِ الْأَنْصَارُ قَالُوا قَالَتْ مِنَّا أَمِيرٌ وَ مِنْكُمْ أَمِيرٌ قَالَ ع فَهَلَّا احْتَجَجْتُمْ عَلَيْهِمْ بِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص وَصَّى بِأَنْ يُحْسَنَ إِلَى مُحْسِنِهِمْ وَ يُتَجَاوَزَ عَنْ مُسِيئِهِمْ قَالُوا وَ مَا فِي هَذَا مِنْ حَجَّةً عَلَيْهِمْ فَقَالَ ع لَوْ كَانَتِ الْإِمَارَةُ فِيهِمْ لَمْ تَكُنِ الْوَصِيَّةُ بِهِم‏»؛ نهج البلاغه، خطبه ۶٧.
  8. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۰- ۱۵۱.
  9. «إِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رِضًا»؛ نهج البلاغه، نامه ۶.
  10. «"لَيْسُوا مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ وَ لَا مِنَ الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَ الْإِيمانَ"»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۳۸.
  11. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۱.